ثقافات

صدور العدد السابع والثلاثون من مجلة "الغاوون"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف - بيروت: مع صدور عددها السابع والثلاثون قبل أيام في بيروت، تدخل مجلة "الغاوون" عامها الرابع.
العدد الذي جاء صِدامياً يتفاعل مع الأحداث الكبيرة التي تجري في العالم العربي، حملت صفحته الأولى هجوماً لاذعاً على "اتحاد الكتّاب العرب بدمشق" بسبب موقفه من الأحداث الأخيرة في سوريا والبيان الذي أصدره. كما حمل العدد أسماء وشواهد عن المثقفين والأدباء العرب الذين تسوّلوا القذافي ومدحوا "عبقريته الأدبية" ثم سرعان ما ركبوا موجة الثورات حين انقلبت الموازين وقد حمل هذا الملف عنوان "مرتزقة القذافي يستخفّون بعقولنا".
ومن مواد هذا العدد: "انتظار السماء" لشوقي أبي شقرا، "حركة أوبيرو آخر شرارة طليعية روسية" لعبد القادر الجنابي، "ما العلّة التي تمنع أدونيس الاعترافَ بدَينه الشعري والمعرفي" لشاكر لعيبي، "لا يُلام الأسد" لمحمود عبد الغني، "لمَ لم ينشر محمود درويش قصيدة (كردستان) في دواوينه؟" خاص الغاوون، "نخّاسو عُمان" لسعدي يوسف، "من أنتِ" للقمان ديركي، "حلم" لأميرة أبو الحسن، "أنطونيو ماتشادو كبير شعراء إسبانيا في القرن العشرين" لعبد الهادي سعدون، "الأدب الشفاهي الكردي... حداثة لم تُكتشَف بعد" لخوشمان قادو، "ناديا تويني: تُطلق النار على فكرة فيُقتل رجلٌ" لتهاني فجر، "حين أعرف شخصياً كلَّ من يقتني نسخة من كتابي" لسليم البيك، "ليلة اللا تنحِّي على فيس بوك الشعراء" لإيهاب خليفة، "بيتي الصغير بكندا" لسمر عبد الجابر، "الخنساء لا تحب فيس بوك" لفارس عدنان، "لهذا تخلَّف العرب في الكيمياء" لمحمد العبسي، "ليت المغامرة تتهيّأ" لاحساين بنزبير، "لقطة" لعبد اللطيف الحسيني، "بين ثنايا الكتب السامقة" لفاطمة الزهراء بنيس، "في ساعة الصفر" لباسم سليمان، "تهيئة اللعنة" لنارت عبد الكريم، "العصفور صوت الشجرة" لمحمد السعدي، "أُحجية السلف" لمجيد كريماني، "لماذا عُتِّمَ على بيان "التعجيل بإنهاء الحقبة السعودية"؟" خاص الغاوون، "عجوز خلف النافذة" لزينب عساف، "ثورة النصف ليتر" لماهر شرف الدين...
وقد حملت الصفحة الانتقادية الساخرة (مجلة "واوان") عناوين عدّة نذكر منها: "أحمد إبراهيم الفقيه في بانيبال"، "تعوُّذ وضحوك"، "شاعر ولص ومعوّق"، "وليمة بيروت عاصمة عالمية للكتاب"، "الرواية للكهول"، "التملُّق الذي لا ينتهي"...

لقراءة العدد الجديد
http://alghawoon.com/mag/

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من مفرق جاسم للصنمين
لقمان ديركي -

لقمان ديركي يا غاوون. هزلت.