بغداد تنعى شيخ نحاتيها الكبير محمد غني حكمت
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عبد الجبار العتابي من بغداد: نعت الاوساط الثقافية والفنية العراقية شيخ النحاتين العراقيين الفنان الكبير محمد غني حكمت الذي وافاه الاجل مساء يوم الاحد في احد مستشفيات
ويعد النحات حكمت من أبرز نحاتي العراق والوطن العربي بل ومن أغرز النحاتين نتاجات،وقد نالت منحوتاته اهتماما عالميا بعد ان توزعت اعداد منها في العديد من البلدان لاسيما للتميز الكبير الذي أبدعه والذي اظهر التأثّر الواضح بالفنّ السومري، وبالآثار البابلية، وبالتراث الآشوري، وبالحقبة العباسية. وهو الذي عبّر عن نفسه، في مقدمة كتابه الصادر عام 1994 بالقول (من المحتمل أن أكون نسخة أخرى لروح نحات سومري، أو بابلي، أو آشوري، أو عباسي، كان يحب بلده).
ولد محمدغني حكمت في محلة الانباريين بغداد عام 1929، وتخرج من معهد الفنون الجميلة عام 1953، حصل على دبلوم النحت من أكاديمية الفنون الجميلة في روما عام 1959، حصل على دبلوم الميداليات من مدرسة الزكا في روما ايضا عام 1957، حصل على الاختصاص في صب البرونزفلورنسا عام 1961.
وساهم في اغلب المعارض الوطنية داخل العراق وخارجه وحصل على جائزة احسن نحات من مؤسسة كولبنكيان عام 1964، له مجموعة من التماثيل والنصب والجداريات في ساحات ومباني العاصمة بغداد منها تمثال شهرزاد وشهريار، علي بابا والأربعين حرامي، حمورابي، جدارية مدينة الطب ونصب السندباد البحري في مدخل فندق الرشيد والمتنبي وبساط الريح والخليفة أبو جعفر المنصور والجنية والصياد، إضافة إلى أعمال أخرى لا تحصى، منها 14 لوحة جدارية في إحدى كنائس بغداد تمثل درب الآلام للسيد المسيح، كما أنجز حكمت في ثمانينات القرن الماضي إحدى بوابات منظمة اليونيسيف في باريس وثلاث بوابات خشبية لكنيسة "تيستا دي ليبرا" في روما ليكون بذلك أول نحات عربي مسلم ينحت أبواب كنائس في العالم، فضلا عن إنجازه جدارية الثورة العربية الكبرى في عمان وأعمال مختلفة في البحرين تتضمن خمسة أبواب لمسجد قديم وتماثيل كبيرة ونوافير، كما ساعد حكمت في عمل نُصب الحرية الذي كان من تصميم أستاذه النحات العراقي المعروف جواد سليم الذي وافاه الأجل في سن الثانية والأربعين قبل اكتمال هذا العمل الذي يرمز إلى مسيرة الشعب العراقي من زمن الاحتلال البريطاني إلى العهد الملكي ثم الجمهوري، وتم إنجاز نصب الحرية خلال عامين في فلورنسا في إيطاليا وهو بطول 50 مترا ويضم 25 شخصية بالإضافة إلى الثور والحصان، ويعد أحد أكبر الأنصاب في العالم، ونُقل إلى بغداد عام 1961 في طائرة خاصة انذاك.
ومن اقواله :
* معروف أن كل مواضيعي لاعلاقة لها بالسياسة وكلها تؤرخ العراق وتجعل كل عراقي فخوراً بانتسابه لهذا البلد وفخوراً بأنه إبن حضارة وادي الرافدين واعتبر هذا هدفاً يستحق العناء ويدفع العراقي للاعتزاز بهويته وتاريخه، وعندي الكثير من المواضيع أتمنى أن أعود وأنفذها بمادة الحجر العراقي والبرونز العراقي.
* لم امارس طوال حياتي العمل السياسي وبقيت مستقلاً بكل المراحل التي مرت على العراق، لكنني أتأسف لما يحدث من تهديم و تخريب للاعمال الفنية خاصة التماثيل في الشارع، وهذه العملية ليست حضارية وإنها لم تتم بأيدٍ عراقية لأن المعروف عن العراقي أنه يحب الفن والنحت والفنون التشكيلية والمسرح والشعر والادب، ولايعتقد أن عراقيا يسمح لنفسه بهدم تمثال، وما حصل مؤلم و مؤسف والمؤكد أن هناك أطرافاً ليست عراقية تشجع على هذا العمل، لأنه ليس هناك عراقي فكر طوال عمره بهدم تمثال ولي في تجربتي الشخصية دليل، فقد كان الناس يفرحون عندما أنجز واحداً من أعمالي النحتية الكبيرة.
* إن المدرسة العراقية في الفن كانت وما زالت مميزة بالنسبة إلى العالم العربي، ففي المعارض و المهرجانات و اللقاءات التي كانت تقام سواء في بغداد أو العواصم العالمية كان التشكيل الفني العراقي مميزاً، سواء في النحت أو الرسم أو السيراميك، واليوم نلاحظ أن المعارض التي يقيمها الفنانون العراقيون في العراق، أو في خارجه لها ميزة واضحة في الانفراد، سواء في التقنية أو الموضوع أو الشكل أو الالوان، وقد ظهر عندنا رسامون شباب جدد، يقال باللهجة العراقية عنهم " يبيضون الوجه " وقد كنت محظوظاً أن اكتشف و أعرف البعض من هؤلاء الفنانين الذين أصبحوا عالميين معروفين في الأوساط الفنية وهذا ما يسرني و يسر كل العراق.
* كتابي الاخير يتحدث عن أعمالي الخاصه بالابواب التي قمت بنحتها في جميع أنحاء العالم ومن أبرزها باب اليونسكو في باريس ومجموعها 70 بابا منتشرة في كل أنحاء العالم وهي متميزة ومطلوبة اليوم في كل جامعات العالم وخاصة كليات الهندسة نظراً لارتباط العمارة بالابواب.
يذكر ان الفنان قدم آخر اربعة اعمال نحتية له الى امانة بغداد سيتم نصبها في مواقع متميزة في العاصمة بغداد الاول نصب (بغداد) وهو عبارة عن فتاة جميلة تجلس على كرسي بالزي العربي القديم بارتفاع (3) امتار تعتلي قاعدة بارتفاع (10.5) عشرة امتار ونصف المتر ليصل ارتفاع العمل بالكامل لـ (13.5) ثلاثة عشر متراً ونصف المتر ويقع في ساحة الاندلس، كما أقام اوائل العام الحالي معرضا في غاليري بنك القاهرة ـ عمان تحت مسمى (فنان من الجيل الجميل) وضم المعرض اكثر من 40 عملا من البرونز، مختلفة الأحجام والمواضيع.
التعليقات
رحمك الله
Salam -رحمك الله عزوجل يافنان بلد الحضارات العراق واسكنك فسيح جناته انه سميع مجيب الدعاء... سلام
He is still with us
Khalid -No one can forget this great artist.Hikmat was an elegant with his distingushed work.May God accept hime in His heaven
.
sally -رحم الله المبدع الكبير .التقيته مره عندما كنت في قسم الهندسه المعماريه.مع الا سف يتوالى رحيل المبدعين وينتهي معهم زمن الرقي العراقي الجميل ليحل محله زمن العمائم القبيح.
فنان كبير
عراقي -كان فنان كبير نفخر انه عراقي اصيل وفنان كبير الله يرحمه
العراق
العراق -عزاؤنا لاسرة الفقيد وللعراق بمصابه الجلل بفقدان أحد أعلامه العظام ... للاسف الشديد ان رموز الابداع العراقي يتساقطون كورق الخريف في دول الاغتراب وحكومة العراق الطائفيه مشغولة بالمحاصصه والنهب والسلب... لله درك يا عراق دروبك مظلمة وموحشه بعل زمرة سيئه من بعض ابنائك... وعزاؤنا ان هذا الوكن من شماله الى جنوبه كالبستان مثلما يمتلئ بالاشواك فان الورود ستحيطه من كل الجوانب ... صبرا يا عراق فكل ليل يعقبه نهار
الله يرحمه
زينة -تودع بغداد ابنا اخر من ابناءها انضم الى من رحل او ترحل.....لن تعود بغداد كما كانت الا ان استطعنا اعادة عقارب الساعة للوراء.. وسفة على بغداد ..وسفة على ناسها ..وسفة على الرجال..بعد بضعة من السنين سيتغير وجهك تماما يابغداد تذهب الحضارة وتبقى الغوغاء.. انا لله وانا اليه راجعون.
رحمك الله
حسين -فقد العراق واحد من مبدعيه العظام النحات المرحوم محمد غني حكمت الذي غطت اعماله الفنيه عددا من مدن العراق ومنها العاصة الحبيبة بغداد التي وضع لمساته في بعض ساحاتها ومنها تمثال الحرية في ساحة التحرير وسط بغدادالذي ساهم في انجازه بعد وفاة المرحوم نزار سليم وغيرها من الساحات الاخرى.كما استقبلت عددا من الكاليريات اعماله سواء في العراق او في عدد من المدن العربية والاجنبية اضافة الى مقر منظمة اليونسكو في باريس وبعض الكنائس في العراق وفي ايطاليا. وكان المرحوم حكمت قد زامل فنانين عظام مثل نزار سليم وخالد الرحال واخرين من الذين تخرجوا من نفس المدرسة الوطنيه وهي عراقيتهم الاصيله المشبعة بتراب الرافدين الذي صنعت اناملهم منه اثارا سيخلدها التاريخ . رحمة الله على روحك الطاهرة النقية.
رحمك الله
حسين -فقد العراق واحدا من مبدعيه العظام النحات المرحوم محمد غني حكمت الذي غطت اعماله الفنيه عددا من مدن العراق ومنها العاصة الحبيبة بغداد التي وضع لمساته في بعض ساحاتها ومنها تمثال الحرية في ساحة التحرير وسط بغدادالذي ساهم في انجازه بعد وفاة المرحوم نزار سليم وغيرها من الساحات الاخرى.كما استقبلت عددا من الكاليريات اعماله سواء في العراق او في عدد من المدن العربية والاجنبية اضافة الى مقر منظمة اليونسكو في باريس وبعض الكنائس في العراق وفي ايطاليا. وكان المرحوم حكمت قد زامل فنانين عظام مثل نزار سليم وخالد الرحال واخرين من الذين تخرجوا من نفس المدرسة الوطنيه وهي عراقيتهم الاصيله المشبعة بتراب الرافدين الذي صنعت اناملهم منه اثارا سيخلدها التاريخ . رحمة الله على روحك الطاهرة النقية.
هنيالك متت
عمر من البصرة -ربما كنت روح سومري او بابلي او عباسي في جسد عراقي معاصر , اي حزن ولعنة نصاب بها بفقد النوابغ وتكاثر الامعات والعمائم,اي قدر اسود طبق علينا ليحيد مسيرة شعبنا من الابداع الى اللطم والخرافة.واقول لك ايها الكبير المبدع ستبقى روحك العراقية الطيبة تحوم وتبحث عن جسد مبدع اخر يولد لينحت ويصور لنا افراحنا واحزاننا.
الى رحمة الله....
د.درويش الخالدي -رحمة من الله عليك ايها الاستاذ الكبير لقد كنت مبدعا وشرفت العراق ورفعت راس كل عراقي. كم تمنيت ان يقلد هذا الفنان الكبير وساما يليق بتاريخه المشرف ولكن للاسف..
فقدان اسطورة لامعة
رامي ريام -كيف اصف مواساتي وكيف اقدم عزائي وكيف اكتب كلمات العزاء ولمن ومن من اصافح يد من حتى اقدم له رحاب العزاء حيث كلنا عراقين وهو ابن العراق البار لذلك اعزي نفسي والعراق معي وكل احبائه واهل بيته وانمق كلمات ورحاب العزاء بماء ذهب الابريز لانه يليق بمقامه الشامخ وبهائه اسطورة لامعة مشرقة وواجهة لكل العراقين - حيث انه مسلة عراقية تبقى نجومها تتلاءلاء نورا وضياء تبهي المبدعين من امثاله وتنور افكار العاشقين لفنه - رحمه الله برحمته الواسعة واسكنه فسيح جناته وألهمة اهله وكل مبيحه ومعارفه وعشاق فنه بالصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون صدق الله العظيم - شكرا لجميع القراء
قهرمانة حزينة
عادل البغدادى -فى زمن يستشرى فيه الفساد فى العراق ويتولى اللصوص والمزورون امورالبلاد والعباد يغيب موتا وتشريدا خيرة أبناء العراق,دموعك ودموعى ياقهرمانةلاتكفى لجلل امصاب,ياقهرمانةصبى زيتك على اللصوص الجدد الذين استباحواكل المحرمات ومسخوا وجه العراق فذلك أبلغ تأثيرافى التعبير عن الحزن على الفقيد الكبير.
سلام لللابد
موفق -انه احد الفنانيين من عصر النهضة العراقيةمع الاسف لم يقم جيدا في بلده انا في كثير من ترحالي في العالم اجد ان الاثارو التماثيل الكثيرة والجميلة من كل العصور باقية ولم تمس حتى لو تبدلت الف حكومة والامثلة كثيرة اثار الدولة الاسلامية في اسبانياواذا زرت مصر تجد تماثل ونصب للمرحل لمرحل الحكم التركي في مصر وغيرها من الامثلة ..... الا في العراق عندما تنتهي ملرحلة حكم معين فاللي ياتي بعدهم يمحي ويطمس ويكر كل الاثار اللي قبله وهذا ليس بجديد في العراق فمنذ الاف السنين هذا حالهم حيث عند التنافس بين الحضارتين البابلية والاشورية كانت تحدث فضائع وتحدث تدمير لكل شيء من الغالب للمغلوب تصورو انهم كانو يدمرون المدون وبعدها ينقلون كل شي للمدينة الغالبة حتى الحجارة تنقل للمغلوب اذا هذه ليست بجديد في العراق ... كنت اتمنى لو كرموهذا الفنان بطلاق اسمه على احدى الشوارع اوالساحات ويفتحو له متحف في بيته في بغداد لكي يكون رمز للاجيال القادمة وتعرف للعالم ان في العراق ايضا فن وتقدم ورفاه وجمال وليس القبح فقط.....
حرب عالمية
احمد الواسطي -الله يرحم الفنان الكبير وانا اؤيد بعض الاخوة والاخوات المعلقات فالمرحوم لولا تخاذل الحكومة واهل العمائم عن مقاتلة ملك الموت (عزرائيل) لبقي المرحوم ثمانين سنة اخرى ااااه لو كان البعث او الشيوعي يحكمون لفتحوا حرب عالمية 3 مع السماء!!!!! تحياتي وارجو من ايلاف النشر بدون قص
الخبر والتعليقات
عراقي صريح -دخلت لاعزي اهل الفقيد وتفاجات ببعض التعليقات، الحل الوحيد للعراق هو تقسيمه الي ثلاث دول وكل طرف يذهب في طريقه فالسنة لا يمكن العيش معهم وهم فاقدين للسلطة فهم يعيشون حاله هستيرية غريبه عجيبه فالخبر يتكلم عن وفاة احد الموهوبين العراقيين عن عمر ناهز الثمانين فاتحفنا البعض بهذه التعليقات التي تنم عن الحقد ولو كان الحقد عند حدود الكلام لكان مقبولا ولكن تعدي الي إنزال الناس العزل من سيارة تقلهم وقتلهم علي الهوية ليس لسبب الا لانهم شيعة فالتقسيم هو افضل وأحسن الحلول فيا ايلاف انشري ارجوك وبالاخر نعزي اهل الفنان الكبير بوفاته
لن يعود الطغيان
كمال عبد السلام -رحم الله الفقيد الغالي محمد غني حكمت وماهذه الطائفية الممجوجة في بعض التعليقات ما علاقة العمائم بموته الرجل مات عن ثمانين عاما وكان مريضا ومقيما في الاردن اما الذين يتباكون على زمن الطغيان ويقولون انه زمن جميل جميل لكم لانكم كنتم تتنعمون بخيرات العراق اما الاخرين فلا لانهم كانوا عبيدا اذلاء ، نسيتم ان الاطفال كانت تتضور جوعا والحروب والحصار اكلت الاخضر واليابس حتى الفنانين والادباء كان صدام وجلاوزة البعثيين يعاملونهم مثل الرقيق الم يسحب نظام صدام الجنسية العراقية من الشاعر الراحل محمد مهدي الجواهري الم يعدم البعثيون الفنان صباح السهل بوشاية من زوجته الم تروا فنانيننا الكبار لا اريد ذكر اسماؤهم كانو يقفون طوابير لاستلام مكرمة صدام طبقة بيض او ربع كيلو عدس، عليكم ان تنسوا الزمن البعثي وتؤمنوا بأن زمن الطغيان لن يعود ابدا
لن يعود الطغيان
كمال عبد السلام -رحم الله الفقيد الغالي محمد غني حكمت وماهذه الطائفية الممجوجة في بعض التعليقات ما علاقة العمائم بموته الرجل مات عن ثمانين عاما وكان مريضا ومقيما في الاردن اما الذين يتباكون على زمن الطغيان ويقولون انه زمن جميل جميل لكم لانكم كنتم تتنعمون بخيرات العراق اما الاخرين فلا لانهم كانوا عبيدا اذلاء ، نسيتم ان الاطفال كانت تتضور جوعا والحروب والحصار اكلت الاخضر واليابس حتى الفنانين والادباء كان صدام وجلاوزة البعثيين يعاملونهم مثل الرقيق الم يسحب نظام صدام الجنسية العراقية من الشاعر الراحل محمد مهدي الجواهري الم يعدم البعثيون الفنان صباح السهل بوشاية من زوجته الم تروا فنانيننا الكبار لا اريد ذكر اسماؤهم كانو يقفون طوابير لاستلام مكرمة صدام طبقة بيض او ربع كيلو عدس، عليكم ان تنسوا الزمن البعثي وتؤمنوا بأن زمن الطغيان لن يعود ابدا
العراق خارج التاريخ
عمر من البصرة -الى الواسطي دع عنك لومي فان اللوم اغراء وداوني بالتي كانت هي الداء , فبالنسبة لك انت والناس الذين بمستواك فان العمامة وممتطيها هم داءك ودوائك ارجو ان تكون قد فهمت! شكرا ايلاف للنشر
العراق خارج التاريخ
عمر من البصرة -الى الواسطي دع عنك لومي فان اللوم اغراء وداوني بالتي كانت هي الداء , فبالنسبة لك انت والناس الذين بمستواك فان العمامة وممتطيها هم داءك ودوائك ارجو ان تكون قد فهمت! شكرا ايلاف للنشر
عراقي فقط
فيصل الثاني -نجمة اخرى انطفأت ولكن سيظل نورها مشعا في سماء بغداد رغم انف الارهاب والرعاع الذين يحاولون تدمير العراق .. هل لاحظتم اخوتي ان المرحوم محمدغني حكمت كان عراقيا وعراقيا فقط لم يتم ذكر لقبه او عشيرته او دينه او مذهبه وكذلك تعليقات الاخوة لم يشار اليه الا بالفنان العراقي والعراقي فقط .. رحم الله الفنان العراقي المبدع الاصيل وخالص التعازي القلبيه لاهله ومحبيه وللعراقيين اجمع اينما كانوا
عراقي فقط
فيصل الثاني -نجمة اخرى انطفأت ولكن سيظل نورها مشعا في سماء بغداد رغم انف الارهاب والرعاع الذين يحاولون تدمير العراق .. هل لاحظتم اخوتي ان المرحوم محمدغني حكمت كان عراقيا وعراقيا فقط لم يتم ذكر لقبه او عشيرته او دينه او مذهبه وكذلك تعليقات الاخوة لم يشار اليه الا بالفنان العراقي والعراقي فقط .. رحم الله الفنان العراقي المبدع الاصيل وخالص التعازي القلبيه لاهله ومحبيه وللعراقيين اجمع اينما كانوا
رحيل اخر العمالقة
وسام -لااله الا الله انا لله وانا اليه راجعون ! ذهب الذهب الخالص لكن بقي في قلوبنا لؤلؤا لايتصدأ ! نعزي انفسنا اولا والعالم العربي عامة والعراقيين خاصة والفنانين العراقيين بالاخص مممن هم محبوا هذا العملاق الكبير من زمن الجمال والابداع الا متناهي ! ستتبقى لنا نحتا جميلا مطرزا بالورد ونشكر الله لانك اديت كل ماعليك بحب الانسانية وزرعت البهجة والسرور لعشاق فنك الراقي ! الفاتحة على روحه الطاهرة
رحيل اخر العمالقة
وسام -لااله الا الله انا لله وانا اليه راجعون ! ذهب الذهب الخالص لكن بقي في قلوبنا لؤلؤا لايتصدأ ! نعزي انفسنا اولا والعالم العربي عامة والعراقيين خاصة والفنانين العراقيين بالاخص مممن هم محبوا هذا العملاق الكبير من زمن الجمال والابداع الا متناهي ! ستتبقى لنا نحتا جميلا مطرزا بالورد ونشكر الله لانك اديت كل ماعليك بحب الانسانية وزرعت البهجة والسرور لعشاق فنك الراقي ! الفاتحة على روحه الطاهرة
يبدو أنك نسيت
المراقب العربي -الظاهر يا أخ أحمد أنك نسيت ما درجت عليه من اتهام بني أمية والعربان والسنة كذلك. شفاك الله مما أنت فيه. تحياتي
يبدو أنك نسيت
المراقب العربي -الظاهر يا أخ أحمد أنك نسيت ما درجت عليه من اتهام بني أمية والعربان والسنة كذلك. شفاك الله مما أنت فيه. تحياتي
كن هناك مع النوارس
عباس الحسيني -وداعا ايها الجهبذ المتفرد، كأنك في عروق العراق، جبهة وقوف نبيلة، فالتماثيل حتى وهي نائمة تمثل الوقوف والشموخ، انها كالشهداء والادلة والقصائد والذاكرة الانسانية، محبتي صديقي النبيل محمد غني حكمت وآسف لقلة ما التقينا في عمان.
كن هناك مع النوارس
عباس الحسيني -وداعا ايها الجهبذ المتفرد، كأنك في عروق العراق، جبهة وقوف نبيلة، فالتماثيل حتى وهي نائمة تمثل الوقوف والشموخ، انها كالشهداء والادلة والقصائد والذاكرة الانسانية، محبتي صديقي النبيل محمد غني حكمت وآسف لقلة ما التقينا في عمان.
الى جنان الخلد
د.محمد البغدادي -تغمد الله فقيدنا الراحل في فسيح جناته...واسفي انه قضى اخر ايام عمره في الغربة بسبب بعض الرعاع الذين يحكمون ارض الرافدين ويعيثون فيها فسادا"
الى جنان الخلد
د.محمد البغدادي -تغمد الله فقيدنا الراحل في فسيح جناته...واسفي انه قضى اخر ايام عمره في الغربة بسبب بعض الرعاع الذين يحكمون ارض الرافدين ويعيثون فيها فسادا"
وفاء لذكراكَ
فلاح الجواهري -وفاء لذكراك ..وفاء لبغداد بغدادنارحل محب وفي مخلص آخر لبغذادرحل ناثر اشراقات النور والجمال والامل في سوح عذابات ليلها الحالك الطويل ..رحل نحاتها العظيم محمد غني حكمتوما دامت نصبك الفرحة الجميلة ، زاهية في سوحها ، لم تطلها بعد يد السوء بالشر والخراب ، فسيبقى الامل في روح آهليها .. في روحنايا لخلودكِ فيه يا بغداد .. ويا لخسارتنا
وفاء لذكراكَ
فلاح الجواهري -وفاء لذكراك ..وفاء لبغداد بغدادنارحل محب وفي مخلص آخر لبغذادرحل ناثر اشراقات النور والجمال والامل في سوح عذابات ليلها الحالك الطويل ..رحل نحاتها العظيم محمد غني حكمتوما دامت نصبك الفرحة الجميلة ، زاهية في سوحها ، لم تطلها بعد يد السوء بالشر والخراب ، فسيبقى الامل في روح آهليها .. في روحنايا لخلودكِ فيه يا بغداد .. ويا لخسارتنا