ثقافات

"ديترويت أنليدد" يختصر الحياة العربيَّة في أميركا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يعرض فيلم "ديترويت أنليدد" الإختلاف بين جيلين عربيين في أميركا، الأول يمثل الأهل المتمسكين بالعادات العربية، والثاني بالأولاد الذين انخرطوا بالمجتمع الأميركي.

بيروت: تُطلعنا المخرجة الأميركية اللبنانية رولا ناشف في فيلمها "ديتروت أنليدد" والذي حاز على جائزة الاكتشاف في مهرجان تورنتو السينمائي، وتتحدث عن طبيعة أحلام وقضايا الشباب الأميركي من أصول عربية.

ونجحت مخرجة الفيلم من خلال "سامي" أن تبرز لنا هدف هؤلاء الشباب الذي يطمحون إلى التخلص من روتين الحياة وبؤسها، عبر الانطلاق نحو فضاء أوسع يتيح لهم بناء حياتهم بالطريقة التي تناسبهم، فضلاً عن أنه يعكس لنا

الاختلاف بين جيلين عربيين، الأول يتمثل في الوالدين اللذين وبرغم الهجرة لا يزالان يتمسكان بالتقاليد والثقافة المجتمعية العربية، أما الثاني فهو جيل الشباب الذي يبدو أنه انخرط في الحياة الأميركية وتقلباتها وتأثر بثقافة المجتمع الأميركي.

المزيد من التفاصيل في هذا التقرير المصور:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف