العثور على نسخة من موناليزا بفرشاة احد تلاميذ ليوناردو
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إعداد عبدالاله مجيد: عُثر في متحف برادو في مدريد على لوحة يُعتقد انها أول نسخة من مونا ليزا الفنان ليوناردو دافنشي رُسمت بجانب مونا ليزا الأصلية. ويلقي الاكتشاف
واكتُشفت اللوحة الأخرى خلال القيام بأعمال الصيانة ويُعتقد بأنها تبين كيف كانت الموديل الشهيرة تبدو فعلا وقت رُسمت صورتها.
وقالت صحيفة آرت نيوزبيبر "ان هذا الاكتشاف المثير سيغير فهمنا لأشهر صورة في العالم".
وظلت اللوحة الموجودة في متحف برادو تُعتبر طيلة سنوات واحدة من عشرات النسخ المتبقية من التحفة الفنية الأصلية ، أُنتجت بعد وفاة ليوناردو ولكن خبراء يعتقدون الآن ان تلميذا من تلاميذه البارعين الذين كانوا يعملون معه هو الذي رسمها.
ويعاني الأصل المعروض في متحف اللوفر من تشقق الألوان واسودادها وبذلك إظهار مونا ليزا في عمر أكبر من عمرها الحقيقي. وبسبب هشاشة اللوحة يُعتقد ان تنظيفها وترميمها عملية محفوفة بالمخاطر.
ولكن مختصين بتاريخ الفن يرون ان مونا ليزا متحف برادو التي تُبذل الآن جهود مضنية لازالة الطبقة السوداء التي علتها تكشف كيف كانت صاحبتها تبدو فعلا وقتذاك.
وقالت صحيفة آرت نيوزبيبر ان لوحة متحف برادو تترك أثر حيا من عينيها الجذابتين وابتسامتها الغامضة.
وكان خبراء في متحفي اللوفر وبرادو اعترفوا باكتشاف نسخة معاصرة من مونا ليزا رسمها تلاميذ ليوناردو في مشغل استاذهم بجانب الأصل.
ويُعتقد عموما ان السيدة التي جلست أمام ليوناردو هي ليزا غيرارديني زوجة تاجر الأقمشة الفلورنسي فرانشيسكو ديل جيوكوندو وان اللوحة رُسمت ما بين 1503 و1506.
وقدمت آنا غونزاليز موزو الخبيرة الفنية في متحف برادو اللوحة المكتشفة في مؤتمر حول ليوناردو دافينشي عُقد في الغاليري الوطني في لندن. ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن موزو ان اشد ما يثير في مونا ليزا متحف برادو هو ما تكشفه عن الأصل الذي أنجزه ليوناردو لافتة الى ان في نسخة مدريد مساحات جرى الحفاظ عليها بصورة أفضل من الأصل المعروض في اللوفر.
التعليقات
ليو نار دو دافن شى
كريمان -قرأت الكثير عن الصور الأصلية غالبأ بأحدى الكنائس القديمة بأنجيل لاند أو من الممكن بأحدى الكنائس العتيقة الفرنسية السر معروف يقال أن الرسام تخيل نفسة أمرأة مسك الفرشاة رسم شكلة أما الشخصية الحقيقية رائعة الجمال شقراء كالأجانب براقة المظهر شديدة الأعتناء بالنفس السر معروف كليوباترا أشهر وأخر ملكات مصر أو الملكة رقم سبعة اللوحات الحقيقية للرسام تحمل توقبع حرفين فقط حرف منهم قد يكون رقم وهو v الحرف الأخر من أسم شخص معين هذا بصدق والله وكيل
ليو نار دو دافن شى
كريمان -قرأت الكثير عن الصور الأصلية غالبأ بأحدى الكنائس القديمة بأنجيل لاند أو من الممكن بأحدى الكنائس العتيقة الفرنسية السر معروف يقال أن الرسام تخيل نفسة أمرأة مسك الفرشاة رسم شكلة أما الشخصية الحقيقية رائعة الجمال شقراء كالأجانب براقة المظهر شديدة الأعتناء بالنفس السر معروف كليوباترا أشهر وأخر ملكات مصر أو الملكة رقم سبعة اللوحات الحقيقية للرسام تحمل توقبع حرفين فقط حرف منهم قد يكون رقم وهو v الحرف الأخر من أسم شخص معين هذا بصدق والله وكيل
شيفرة دافنشي
ابو سباهي -سلاما عليكم.لقد قرات رواية شيفرة دافنشي للكاتب الامريكي دان براون وهذه الرواية اثارة حفيظة الكثيرين في العالم على مستويات شتى لما امتازت به من البوح باسرار خطيرة للغاية عن حياة عيسى ع ومريم المجدلية تلك المراة التي ظلت سر من اسرار الرواية التي وصفها كتاب عالميين على انها من اكثر الرويات امتزاجا بالخطر والسرية والغموض والدهشة, ومن بين تلك الاسرار شخصية الرسام العالمي ليوناردو دافنتشس ولوحتيه الشهيرتين الموناليزا والعشاء الاخير.فهاتان اللوحتان كانتا سرها المعبر ودافعها الاول في عذوبتها واناقتها وقوتها لما لها من وقع سردي قصصي تناغم بحبكة درامية بوليسية بمنتهى الدقةوالعمق لمرحلة تاريخية جدلية وافتراضية؟ غيرت الكثير من المفاهيم القيمية حول شخصية الموناليزا في لوحة دافنتشي ,اظف الى ذلك ان دافنتشي كان احد اعضاء مجموعة سيون الدينية مع شخصيات عالمية مثل اسحق نيوتن وبوتشيلي وفيكتور هوجو بحسب الاوراق التي اكتشفت عام 1975 من مكتبة باريس الوطنيةوالتي سميت بالوثائق السرية حسب ماذكر في مقدمة الرواية ص 11 ,فهذه اللوحة تعتبر من جدليات العالم وريما ستكون ذات يوم مفتاح لا سرار بقيت تحت ايد مجموعة سيون الدينية او منظمات عالمية اخرى التي ربما ورثت اشياءكثيرة غاية في الاهميةلا ندري متى سيكشف عنها.اما الشيء الاقرب الى واقع اللوحة بحسب مضمون الرواية فانها ترمز الى نصف وجه دافنتشي ونصف وجه ومريم المجدلية زوجة عيسى ع.
شيفرة دافنشي
ابو سباهي -سلاما عليكم.لقد قرات رواية شيفرة دافنشي للكاتب الامريكي دان براون وهذه الرواية اثارة حفيظة الكثيرين في العالم على مستويات شتى لما امتازت به من البوح باسرار خطيرة للغاية عن حياة عيسى ع ومريم المجدلية تلك المراة التي ظلت سر من اسرار الرواية التي وصفها كتاب عالميين على انها من اكثر الرويات امتزاجا بالخطر والسرية والغموض والدهشة, ومن بين تلك الاسرار شخصية الرسام العالمي ليوناردو دافنتشس ولوحتيه الشهيرتين الموناليزا والعشاء الاخير.فهاتان اللوحتان كانتا سرها المعبر ودافعها الاول في عذوبتها واناقتها وقوتها لما لها من وقع سردي قصصي تناغم بحبكة درامية بوليسية بمنتهى الدقةوالعمق لمرحلة تاريخية جدلية وافتراضية؟ غيرت الكثير من المفاهيم القيمية حول شخصية الموناليزا في لوحة دافنتشي ,اظف الى ذلك ان دافنتشي كان احد اعضاء مجموعة سيون الدينية مع شخصيات عالمية مثل اسحق نيوتن وبوتشيلي وفيكتور هوجو بحسب الاوراق التي اكتشفت عام 1975 من مكتبة باريس الوطنيةوالتي سميت بالوثائق السرية حسب ماذكر في مقدمة الرواية ص 11 ,فهذه اللوحة تعتبر من جدليات العالم وريما ستكون ذات يوم مفتاح لا سرار بقيت تحت ايد مجموعة سيون الدينية او منظمات عالمية اخرى التي ربما ورثت اشياءكثيرة غاية في الاهميةلا ندري متى سيكشف عنها.اما الشيء الاقرب الى واقع اللوحة بحسب مضمون الرواية فانها ترمز الى نصف وجه دافنتشي ونصف وجه ومريم المجدلية زوجة عيسى ع.