لا للفلول ولا الإخوان .. مصر لن تعود إلى الوراء
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
محمد الحمامصي من القاهرة: حالة من الانقسام والارتباك اجتاحت الشارع المصري على مستوى مواطنيه العاديين ونخبه الثقافية والسياسية منذ ظهور مؤشرات النتائج الانتخابية الرئاسية وحتى إعلانها رسميا من قبل اللجنة العليا للانتخابات، فكلا مرشحي الرئاسة في الإعادة الفريق أحمد شفيق ود.محمد مرسي، يواجه الرفض من قبل شرائح مختلفة ومتباينة، فليس ثمة إجماع على أي منهما، فالأول متهم بانتمائه إلى النظام السابق الذي قامت ثورة الـ25 من يناير لإسقاطه وكان رئيسا للحكومة أثناء الثورة فضلا عن كونه أحد العسكريين المنتمين إلى المؤسسة العسكرية المصرية سابقا، والثاني ينتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين التي يخشى المصريون من تحويلها مصر إلى دولة دينية، فضلا عن أن مواقفها منذ تنحي الرئيس السابق حسني مبارك اتسمت بتغليب مصالحها على مصلحة الوطن ومطالب الثورة.
وقد خرجت في العديد من المحافظات المصرية الكثير من التظاهرات المناهضة لكلا المرشحين، رافعة شعارات "لا عسكرية ولا دينية"، ومهاجمة تارة هذا وتارة ذاك، رافضة استمرار حكم العسكر وإعادة إنتاج النظام السابق أو تسليم البلاد للإخوان المسلمين وتيارات الإسلام السياسي، كيف يرى المثقفون المصريون المشهد، هذا ما حاولنا التعرف إليه في السطور القادمة.
ويضيف: مصر تحتاج إلى شخص مثل "محمد علي" أي إلى "أتاتورك" يقضي بالقوة الجبرية الغاشمة مرة واحدة والى الأبد على فكرة مزج الدين بالسياسة كما فعلت كل دول العالم.. الدين لله والسياسة للبشر.. وقبل أن تستقر هذه الفكرة في مصر تماما من الطبيعي أن نرى هذا التمزق الحاصل الآن، والذي لا يؤدي سوى إلى حرب أهلية مستقبلا.. المنتصر فيها أيضا سيكون أصحاب اليقين المطلق لأن الطرف الآخر ليس على استعداد لخوض كفاح حقيقي من أجل إعلاء الدولة المدنية.
ويؤكد العمري أن التصويت في الانتخابات ليس دلالة على الحرية ولا على الديمقراطية بل يجب تمهيد الأرض أولا لفكرة التعددية والدولة المدنية تماما كما فعل بورقيبة في تونس وأتاتورك في تركيا.. انظر الآن إلى التصويت في تونس. لقد نجح الأخوان المسلمون، لكن الجميع اختار رئيسا يساريا مناضلا لا علاقة له بالشعوذة الدينية. لأن هناك أساسا في تونس لهذه الدولة التعددية، أما في مصر فنحن أقرب إلى بلدان العالم المتخلف أي أفغانستان والسودان في حين أنه (حتى جغرافيا) تنتمي تقريبا إلى منظومة البحر المتوسط أي إلى ايطاليا وفرنسا وإسبانيا.
يجب أن يصدر عن الجيش المصري فورا تشريع يقضي بحظر الأحزاب التي ظهرت على أساس ديني أي الحرية والعدالة وكل الأحزاب التي تدور في فلكه هي وأحزاب من يسمون بالسلفيين وأحزاب الجماعة الإسلامية (التي يجب محاكمة كل المنتمين لها الذين يعترفون بضلوعهم في الإرهاب والقتل العشوائي).. دعاة العنف والحكم باسم الدين حسب تفسيرهم الشخصي للدين يجب عزلهم تماما عن الحياة السياسية وإلا فمصر ستظل دولة فقيرة متخلفة مستعبدة خاضعة لا قيمة لها كما هي الآن بالضبط.
العسكر والإخوان
ويؤكد عراق أن الثورة لم تكتمل لأن الذين ثاروا لم يستلموا السلطة السياسة بعد إزاحة مبارك من عرين الرئاسة، بل سقطت تفاحة هذه السلطة في فم العسكر. وقد استغل الحكام الجدد لمصر انقسامات وسذاجة وبراءة الثوار ليقوموا بتشويه صورتهم أمام الملايين من الشعب المحروم والمقهور، فيكره الثورة والثوار. وهذا ما كان. وعليه... فقد استطاعت الطبقة إياها التي تحكمنا أن تستعيد عافيتها وتوازنها وتنظم نفسها بمعاونة المجلس العسكري لتقدم لنا أحمد شفيق الذي سمح بقتل الثوار في موقعة الجمل الشهيرة حيث كان رئيسا للوزراء. إنه أكبر ابتذال للثورة يا صديقي أن يأتي هذا الرجل ويصبح رئيسا لمصر.
ويضيف: أما أن يجلس على عرش مصر واحد من الأخوان المسلمين فهذا يعني إطلاق رصاصة الرحمة على كل ما أنجزناه طوال قرنين من التحضر والاستنارة، فلا الطهطاوي ولا محمد عبده ولا طه حسين ولا شوقي وأم كلثوم وعبد الوهاب ويوسف وهبي وأمينة رزق ولا حتى فاتن حمامة ومختار ومحمود سعيد وبيكار... أقول لم يكن هؤلاء العظام يتخيلون لحظة أن يحكم مصر جماعة تخاصم الآداب والفنون وبعض رجالها يحرمها. حقاً... إذا كان وصول شفيق لمرحلة الإعادة يعد مأساة بامتياز، فإن وصول الأخوان يمثل مصيبة على مصر وتاريخها بكل تأكيد.
وحول توقعاته يقول عراق : بغض النظر عن نتيجة الطعون التي تقدم بها حمدين صباحي وعبد المنعم أبو الفتوح وعمرو موسى، فإنني أتوقع ألا تغير هذه الطعون من النتيجة وأن شفيق سيرأس مصر أغلب الظن لأنه ابن الطبقة الجشعة ومؤسستها العسكرية التي ما زالت تحكم، لكنها ستكون فترة رئاسة متوترة ومضطربة كما أتوقع.
بين الفلول والغول
اتجاهان يؤديان للجحيم
مرسي وشفيق
ويقول عبد الوهاب الشيخ "الفشل بمعنى عدم توحيد الجهود لدخول معركة الرئاسة بمرشح واحد ! الفشل بمعنى ترك الصعيد فريسة للإخوان والسلف والفلول..! الفشل بمعنى استعادة النظام السابق بعد سنة ونصف من الثورة بركنيه الوطني والإخوان، مع تبديل الأماكن بين المعارضة والسلطة! الفشل بمعنى عدم وصول المفاهيم الأساسية التي قامت عليها الثورة إلى الناس في الأطراف البعيدة، حيث حقق شفيق ومرسي أعلى الأصوات! الفشل حيث تبددت الأصوات قبل الرئاسة في عدد من الأحزاب الصغيرة التي لا يمكن أن تشكل وزنا ضاغطا في الساحة السياسية! الفشل بمعنى الرهان على تأييد الإخوان وتعضيدهم لثورة هم غير مؤمنين بأهدافها، شاركوا فيها فقط للخلاص من نير القبضة الأمنية، لكن مشروعهم هو دولة الخلافة بخلاف مشروع الثوار الذي هو الكرامة والعدالة الاجتماعية.
جولة الإعادة ستكون على أشدها في الصعيد والمناطق النائية والتي لم تنتخب صباحي وأبو الفتوح اللذين يتركز أنصارهما في المناطق الحضرية، أما مرسي وشفيق فكلاهما يعرف مناطق قوته جيدا : شفيق حيث العصبيات وفلول الوطني، ومرسي حيث فروع تنظيم الإخوان بكل قرية وأكياس السكر والأرز لها فعل السحر.
نتيجة الإعادة الآن تتوقف على ما سيقدمه الإخوان من ضمانات وعلى رأسها تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور وفق معايير الكفاءة، وقدرتهم على نفي الصورة التي ترسخت عنهم لدى الناخب على مدار سنة ونصف. أما اللاعب الأهم فهو المجلس العسكري الذي أصبح قاب قوسين من استعادة النظام السابق دون منغصات التوريث في صورة شفيق، وحسب جدية التزامه بقدر معقول من الحياد سيتقرر الرئيس القادم. الكرة الآن بين المجلس والجماعة وأقدام رأس المال.
ضحكة كبيرة على الشعب
لم يعد بمقدوري توقع أحد للرئاسة نعم .. لا أتوقع أحداً"
فرصة الأخوان
ويضيف :المتابع لهذه الانتخابات منذ بدايتها في مرحلة الترشح الأولى وعملية القبول والاعتماد لشخصية الرئيس القادم في ضوء الضوابط والقواعد المتفق عليها يجد أنها صاحبت لغطا كبيرا وصداما غير مسبوق لحركات سياسية وشخصيات كنا نظنها مع الثورة وأخرى منتمية بشكل أو بآخر إلى قاعدة النظام السابق وجذوره الممتدة وفي ضوء ذلك سمعنا كلاما وحوارا كله يدحض بعضه البعض من ذلك أن عقارب الساعة لن تعود للخلف مرة أخرى وأن المستحيل نفسه أن يختار الشعب من قام ضده بتظاهرة مليونية وأن فرصة الأخوان أصبحت ضعيفة، وأن طبيعة المرحلة تقتضي كذا وكذا وشمل هذا اللغط المرشحين المحتملين أنفسهم فرأينا تصنيفات عديدة تضع وصفا ورسما لكل واحد من ذلك أن فلان " استبن" وفلان "عسكر" وفلان "منشق" وفلان " "ليبرالي" وفلان " ناصري" وفلان " فلول" وفلان " ثوري" وفلان " من "الشباب" وفلان صاحب "نظرية" وفلان وجه جديد يجب أن يأخذ فرصة إلى آخره من المسميات التي حاول الجميع أن يحشر نفسه في زمرتها معتقدا أن المشكلة تكمن في التصنيف من هنا تبارى كل مرشحفي ابتكار وسيلة عبقرية يمكنها أن تحول مصر بين يوم وليلة إلى قوة غير مسبوقة تضاهي بها الأمم وانحصر ذلك في البرنامج الانتخابي العبقري الذي اختاره لنفسه ظنا أن ذلك هو الطريق لكسب أصوات الناخبين، تلى ذلك استبعاد لبعض الأشخاص من حلبة السباق ورأينا مفاجآت في قبول ورفض وقبول مرشح بعينه إلى أن استقر الحال على الثلاثة عشر مرشحا وجاء الإعلام الخاص والرسمي ليتبارى في تخلفه وفي أداء الدور المبرمج سلفا مع فلان وفلان حسب قربه من هذه الفضائية ومن علاقته بصاحبها ومصلحته القادمة ومع بعض الإعلاميين إلى أن تهيأ الرأي العام لقبول ما يشبه المؤامرة الانتخابية السياسية التي فرضت هذه النتيجة المفاجئة في ظاهرها، المتوقعة في تدبيرها ويمكنك أن ترد هذه المؤامرة لجميع القوى وألا تستثني منها فريقا سواء لقلة الإدراك والخبرة أو لمشاركته فيها وكأن الشعب قد تم إقصاؤه أو توجيهه أو تفريغه من إرادته حتى أصبح بين أمرين أحلاهما يتعارض مع أمانيه وتطلعاته وأحلامه التي اكتسبها بفعل الثورة وأصبح السؤال الذي يفرض نفسه فى ظل نجاح أحد الطرفين هل أنفق الشعب المصري كل هذه الأرواح حتى يأتي بالنظام السابق نفسه؟ وهنا يتأكد لنا أن عقارب الساعة يمكنها العودة من حيث انتهت دورتها " النظام" أم يخوض دورته الرئاسية الأولى بعد الثورة في غمار كل هذه التكهنات والصراعات والتناقضات المؤسسية التشريعية والإدارية المختصة بتسيير الأعمال في البلاد والتي كانت الفترة السابقة بين حكومة كمال الجنزوري والمجالس النيابية " الشعب والشورى" بروفة مصغرة لها؟؟.
وَيا وَطَني لَقَيتُكَ بَعدَ يَأسٍ
ويشير عبد الخالق إلى أن الثورة قائمة ومحققة وإن تراجع أنصارها انتخابيا لا يعد فشلا لها بأي حال من الأحول فدماء الشهداء ستظل وقودا لهذه الثورة وطموحات الأمة هي الأخرى ورغبة أبنائها ستمد هذه الثورة بسبل عديدة من الاستمرار مهما حاولوا إقصاءها عن طريق إقصاء الشعب سياسيا وخير دليل هو هذه الانتخابات رغم أنها لم تف بطموحات الأمة كما يجب، من هنا على الرئيس القادم سواء هذا أو ذاك أن يعلم أنه ليس حاكما مطلقا أو انه قد نجح في الوصول إلى سدة الحكم وكفى، ولكن عليه أن يرى نفسه نائبا عن الشعب في إدارة أمور البلاد فترة أربع سنوات فقط قابلة للتجديد ولكن ليس بالمنطق السابق نفسه لأن الشعب سيراه من نافذة أخرى مغايرة وأن كل الحركات والتيارات المتصارعة الآن ستأخذ نمطا آخر في المستقبل يمكن حصره في عملية الرقابة والإصلاح والتقييم لمحاولة فرض نوع من السيطرة وتكوين قاعدة سياسية يمكن استثمارها انتخابيا فيما بعد، وأن الإعلام الذي يعد سلاحا كبيرا سينقسم على نفسه ما بين مؤيد ومعارض حسب المصالح التي تديره أو تتعلق بأصحابه .
وبالنسبة إلى جولة الإعادة فلو حاولنا قراءة المشهد الانتخابي سنرى أن أنصار فلان عزموا الأمر على مساعدة هذا المرشح وأن القوى الأخرى والتكتلات والحملات الانتخابية تضامنت مع المرشح الآخر ولا عزاء للشعب الذي تم إقصاؤه وسيتوقف الأمر على المصداقية في النية لمثل هذه الإدعاءات علما بأن هناك فريقا ثالثا بدأ في الظهور وهو المنشق الذي فاجأته النتيجة الحالية وهو مازال في مرحلة البكاء والعويل وكأنه كان مغيبا ينتظر "سوبر مان" أو صاحب العصا السحرية هذا الفريق منه من يعلن مقاطعته للانتخابات ومنه من يرى أن صوته لابد أن يقع في هذا الصندوق نكاية في الصندوق المقابل هذا فضلا عن أن الأساليب التقليدية المعروفة في مثل هذه المواقف سيكون لها الدور الكبير في حسم النتيجة وقد لجأ لها الطرفان ولعل الأكثر تنظيما وترتيبا لتلك الأساليب سيكون له الفوز بمقعد الرئيس، ويمكن حصر المفآجات في الخروج المبكر لبعض المرشحين وعدم حصول البعض على النسبة التي أوهمنا بها وتراجع البعض عن حصد الأصوات التي أعطته التوكيلات وانهيار مرشحين تماما وخروجهم من هذه الدائرة نهائيا وإلى غير رجعة رغم ما قدموه من تاريخ طويل حسب ظنهم ما يؤكد أن الرئيس القادم في المستقبل لن يكون من هذه التيارات على الإطلاق.
وأتمنى أن يأتي الرئيس النائب عن الشعب وليس الحاكم له، الرئيس الذي يقيم توازنات لا تتعارض فيها مصالح البلاد وهيبتها وأن تكون له رؤية عامة وأن يستوعب كل قضايا مصر وأن يكون ممثلا لجميع الطوائف وأن يكون الوطن وتنميته هو الطريق القصير والواضح في سياسته واهتماماته وأن يعلم أن مصر فيها من الإمكانات البشرية والطبيعية في مختلف المجالات ما يؤهلها للتقدم والنهضة وتحقيق العدالة الاجتماعية والإنسانية وقيادة الأمة العربية والإسلامية من جديد واختتم حديثي بقول شوقي :
وَيا وَطَني لَقَيتُكَ بَعدَ يَأسٍ"
"كَأَنّي قَد لَقيتُ بِكَ الشَبابا
وَلَو أَنّي دُعيتُ لَكُنتَ ديني"
"عَلَيهِ أُقابِلُ الحَتمَ المُجابا
أُديرُ إِلَيكَ قَبلَ البَيتِ وَجهي"
"إِذا فُهتُ الشَهادَةَ وَالمَتابا
مصر تدور حول نفسها
التعليقات
علاج مرض الهوس الاخوانجى
جاك عطالله -واضح ان الاخوان اتجننوا وظهر عليهم مرض التوحد وهو مرض انتقل اليهم بعدوى من تعاونهم الخفى مع الحزب الوطنى وجلوس مكتب الارشاد الاخوانجى مع اقطاب الوطنى عمر سليمان وزكريا عزمى وصفوت الشريف وسرور للتنسيق وتقسيم الكعكة التى انتهت بحصولهم على 88 نائب بمجلس الشعب ومعه اربعه وزراء و حصة محترمة من الاعلام والقضاء و التعليم و اطلاق ايديهم للانهاء على الاقباط بجناحيهم الاعلامى والميليشياوى-مرض التوحد ادى بهم الى الاستئثار بكل المناصب و جنون العظمة و اللى موش عاجبه يتفلق ويشرب من البحر و ادلا بهم الى الكذب المستمر والتقية وتكشير الانياب ضد الثورة وسرقتها ثم الادعاء انهم من ممثلى الثورة وهى نكته ابوخ من البواخة لانهم عملاء قطر ....- انا اؤيد الشعار لا لشفيق ولا للاخوان ويجب ان نعود مرة اخرى للمربع صفر بحل جماعة الاخوان المسلمين و الاحزاب الدينية وحل مجلس الشعب الغير دستورى و اصدار قانون عزل لعشر سنوات للاخوان والوطنى معا لانهما تحالف على التوريث و على سرقة الثورة وعلى الاستعمار .... وتسليم السلطة مؤقتا لمجلس رئاسى يشكل حكومة تكنوقراط لتسيير الدولة وتكوين لجنة تكتب الدستور ثم انتخاب رئيس ثم الانتخابات التشريعية ثم الحكومة من الاحزاب ذات الاغلبية بمجلس النواب بدون ازالة مرض الاخوان والوطنى سوف تفلس مصر قريبا ولن نبيع فقط قناة السويس بل الاهرامات وابو الهول ايضا
الاقباط همه الفلول
برسوم -سؤال من فضلك همه الاقباط لماذا ذهبوا الى شفيق ازاي يبقو اخوه ؟! فهمني !
خائف
المنية طرابلس لبنان -لم كل هذا الخوف من الأخوان؟ يقول قائل انهم ليسوا جيدين !!!ماذا فعلو ؟بما اذنبو ؟فقط هم ليسو جيدين !ربم نظلمهم ,بدل ان تسبهم حاورهم ,
الحكم
معين -العاقل يحكم بعد التجربة.
الاخوان المنافقون
زياد -أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " آيَةُ الْمُنَافِقِ ثَلَاثٌ : إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ , وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ , وَإِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ ....و هذه صفات الاخوان المنافقون و كل المصريين اعتقد لاحظوها منذ انتصار الثورة و حتى الان.
يا برسوم
صوت الحق -لقد اقرفتنا بتعليقاتك ما عم نسمع منك غير الاقباط او المسيحيين بغض النظر عن الموضوع يا اخي بكفي مسخره روح شوف حل للمشكله القائمه او فلتخرس.