باحثة ألمانية: القاهرة تكتب وبيروت تنشر وبغداد تقرأ والرياض جمعت كل شيء
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
الحقيقة مختلفة
عمر -مع احترامي للشعب السعودي العزيز لكن و لكوني أستاذ في إحدى المدارس السعودية اعتقد أن مقولة أن السعودية تقرأ تخالف الحقيقة ،يوجد تطور كبير نعم يوجد تعلم و انتشار الثقافة. لكن المطالعة في السعودية و الكتب تعاني جداً و يمكن أن نصل الى مستوى مقبول بعد عشرات السنوات ولكن ليس الآن ، و أمان الكتابة و التأليف فهي معدومة و تقتصر على. العلوم الدينية ،، و بعض المحاولا تالشعرية و القصة القصيرة فقط ،لا مسرح و لا روايات و أما الطباعة فعدد الكتب المطبوعة في السعودية يعتبر ربع ما يطبع في لبنان ، أرجو أن نكون موضوعيين و أن لا نبالغ
ما هذا؟
د. حسين فاضل -"جوليا تعلمت اللغة العربية لمدة تسعة أشهر في أم الدنيا " مصر" عام 2003، "وسويتوها ناقده وعارفة باللغة العربية والفن الروائي العربي (كله) بحيث تقرر الاحكام وعندها الخبر اليقين. ما هذا الاستهزاء بعقول القراء.
ما هذا؟
د. حسين فاضل -"جوليا تعلمت اللغة العربية لمدة تسعة أشهر في أم الدنيا " مصر" عام 2003، "وسويتوها ناقده وعارفة باللغة العربية والفن الروائي العربي (كله) بحيث تقرر الاحكام وعندها الخبر اليقين. ما هذا الاستهزاء بعقول القراء.
حادثه لي مع مجوسي
عربي أنا وأفتخر! -لبنان ستنشر الكتب مستقبلا بالفارسيه والعراق ممنوع ان تقرأ الا الفارسيه!هذا عنوان افضل وأدق.ايران أزالت معظم المخطوطات العربيه والاثار العربيه من متاحف وآثار بغداد حتى أسماء الشوارع بدلت معظمها من أسماء عربيه لاسماء فرسيه!وهي شيئا فشيئا تستبدل الهويه العربيه بالمجوسيه.إلتقيت في إحدى الدول الاوربيه بإستاذ تاريخ وأدب جامعي إيراني من جامعه طهران وتافجئت بكميه الكره الذي يكنه لللغه العربيه والثقافه العربيه و كل شيء عربي!وتحريفه للتاريخ فإدعى الاستاذ المجوسي أن ابن سينا وابن حيان والرازي وابن جبر والفارابي كلهم فرس وليسوا عربا!!!!أي والله!!!!وعندما عنفته لكرهه الشديد لكل شيء عربي وذكرته أن الله أنزل القرآن بالعربيه واصطفى نبيه عربيا أجاب وبكل وقاحه أن الله إختار العربيه لأن الاعراب أشد كفرا !فقلت له اذا كان كذلك لكن الله ابتعث محمد نبيا للعرب فقط وليس رسولا للعالمين بل وخاتم المرسلين!ولكن كيف لنا ان نتفاهم مع أمه الفرس التي أعماها تكبرها وغيها فهم في غيهم يقمحون!وهذا متعلم واستاذ جامعه فما بالكم بالعامه وغير المتعلمين من شعب ايران!
الى رقم 3
متابع -كل امة من حقها ان تبحث عن مصلحتها , فلا تعتب على اللص اذا سرق زرعك , لكن اعتب على الناطور. قادة الامة العربية يتسابقون الان على الخيانة , والشعب العربي لا يحتاج الا الى اشاعة كي يحرق كل شيء.
العرب هم من علم المجوس
عبد الكريم محمد -ابن سينا وابن حيان والرازي وابن جبر والفارابي .. كل هؤلاء الذي قال عنهم هذا الاستاذ المجوسي الايراني بانهم فرس قد تخرجوا في المدارس العراقية العربية ولولا المدرسة العربية لما كان لهم حظ من المعرفة والعلم
الى رقم 3
متابع -كل امة من حقها ان تبحث عن مصلحتها , فلا تعتب على اللص اذا سرق زرعك , لكن اعتب على الناطور. قادة الامة العربية يتسابقون الان على الخيانة , والشعب العربي لا يحتاج الا الى اشاعة كي يحرق كل شيء.
عنوان مثير للجدل
رائد الأيوبي -يوليا كلوب تقدم رسالة دكتوراة حول الرواية السعودية هذا يعطي أقوالها مصداقيةلكن ليس مطلق المصداقية، لو افترضنا أن ماتقوله صحيح، يتبادر إلى الذهن التساؤل التالي: أين آثار هذه القراءة؟أخيراً يوليا تقدم رسالة دكتوراة وليس بالضرورة أن تصبح أحكامها حقيقة
عنوان مثير للجدل
رائد الأيوبي -يوليا كلوب تقدم رسالة دكتوراة حول الرواية السعودية هذا يعطي أقوالها مصداقيةلكن ليس مطلق المصداقية، لو افترضنا أن ماتقوله صحيح، يتبادر إلى الذهن التساؤل التالي: أين آثار هذه القراءة؟أخيراً يوليا تقدم رسالة دكتوراة وليس بالضرورة أن تصبح أحكامها حقيقة
خير جليس
ميسون المالحي-فلسطين -اتمنى ان نصبح امة مثقفة حقا؟ امة تعرف قيمة المعرفة ؟؟ ويصبح الكتاب خير جليس فعلا لا قولا؟ فمتى نعرف ان قراءة الكتاب القيم هو شفاء وردود على تساؤلات الذهن والروح وتتساوى في ذلك الكتب العلمية والادبية والسياسية والتاريخية؟ اتمنى ان يصبح الكتاب وجبة يومية مهما كالطعام والماء؟؟ انتظر ان ارى الناس يدخلون المكتبات ومعارض الكتب ويشترون الكتب بنفس المبلغ والشراهة التي يشترون بها المواد الاستهلاكية من المولات ومخازن الملابس؟؟ القراءة شغف وعشق لا يشعرها الا من جربها؟؟ وتحية لابي وامي الذين علماني واخوتي اهمية القراء والاطلاع منذ الطفولة المبكرة
تحيه الى جوليا
Fadi -والله ينفرج صدري حين اسمع او اقراَ عن شباب مثقفين . الجو العام في العالم يبعث على الغثيان . ثقافه سطحية كرستها هوليوود بافلام هابطه. لا احد يقرأ الان . الكل يشاهد التلفاز . برافو جوليا والى الامام.
تحيه الى جوليا
Fadi -والله ينفرج صدري حين اسمع او اقراَ عن شباب مثقفين . الجو العام في العالم يبعث على الغثيان . ثقافه سطحية كرستها هوليوود بافلام هابطه. لا احد يقرأ الان . الكل يشاهد التلفاز . برافو جوليا والى الامام.
لا ثقافة ولا كتاب
شاكر الموسوي الحسيني -كان المفروض ان تقول والسعودية تمنع
الرافدين والنيل
عراقيه -_تشخيص العلة يسرع العلاج_ ، الكل يصرخ انّ ثمة أميّة ثقافية تلفُّ اقاصي وطننا الكبير الصغير من اقصاه إلى اقصاه وهذا ليس تجنيا على الحقيقة قدر ما نعيش من واقع مترد يصفعنا في اليوم عدد مرات يأبى اللسان النطق فيها ، هذا اولا ، وثانيا كعراقية اسمحوا لي بشيء من الاعتراض االثقافي المعرفي دون سواه ، على المقولة الي صيّرها التكرار سمجة حد الملل ، (مصر تكتب لبنان يطبع العراق يقرأ ) ، ان نجعل من الزيف مسلّمة فهذا بحد ذاته يشكل انتكاسة كبيرة ولعل في إعطاء هذا الحجم الخرافي لمبتعثة ان تنظّر وبلمحة بصر لراهننا الثقافي فيه من القسوة بل هو اقسى انواع التردي الذي نعيشه وكما اسلفنا ، فالعراقيون ما انفكوا يؤلفون وينتجون ابداعا يُشار له بالبنان والمصريون لمّا يزل نهم القراءة يأنس لياليهم ليبدعوا فيما بعد كتابة خلّاقة ، فلا يخفى على ذي بصيرة الفعل التلازمي للقراءة والكتابة ، ثم أليس في مثل هذا التوصيف شيء من الظلم على المنجز الابداعي للبلاد الأُخرى ، اخيرا وفيما يتعلق بالجزء الذي أُلحق بالعبارة المأثورة فأننا نأمل مع المتأملين ولنتفائل فربما نجد الخير ، يارب كلامي خفيف عليكم .
الرافدين والنيل
عراقيه -_تشخيص العلة يسرع العلاج_ ، الكل يصرخ انّ ثمة أميّة ثقافية تلفُّ اقاصي وطننا الكبير الصغير من اقصاه إلى اقصاه وهذا ليس تجنيا على الحقيقة قدر ما نعيش من واقع مترد يصفعنا في اليوم عدد مرات يأبى اللسان النطق فيها ، هذا اولا ، وثانيا كعراقية اسمحوا لي بشيء من الاعتراض االثقافي المعرفي دون سواه ، على المقولة الي صيّرها التكرار سمجة حد الملل ، (مصر تكتب لبنان يطبع العراق يقرأ ) ، ان نجعل من الزيف مسلّمة فهذا بحد ذاته يشكل انتكاسة كبيرة ولعل في إعطاء هذا الحجم الخرافي لمبتعثة ان تنظّر وبلمحة بصر لراهننا الثقافي فيه من القسوة بل هو اقسى انواع التردي الذي نعيشه وكما اسلفنا ، فالعراقيون ما انفكوا يؤلفون وينتجون ابداعا يُشار له بالبنان والمصريون لمّا يزل نهم القراءة يأنس لياليهم ليبدعوا فيما بعد كتابة خلّاقة ، فلا يخفى على ذي بصيرة الفعل التلازمي للقراءة والكتابة ، ثم أليس في مثل هذا التوصيف شيء من الظلم على المنجز الابداعي للبلاد الأُخرى ، اخيرا وفيما يتعلق بالجزء الذي أُلحق بالعبارة المأثورة فأننا نأمل مع المتأملين ولنتفائل فربما نجد الخير ، يارب كلامي خفيف عليكم .