ثقافات

والده الضابط جيمس هيويت وليس تشارلس

مسرحية جديدة عن ديانا تحيي شائعات عن نسب الأمير هاري

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

من المتوقع أن تعيد مسرحية جديدة عن الأميرة ديانا إثارة الشائعات التي سرت في حينها بأن ولي العهد البريطاني الأمير تشارلس ليس والد الأمير هاري.

&لندن: تلمح مسرحية "حقيقة، أكاذيب، ديانا" الى أن الأميرة ديانا حملت بالأمير هاري الذي يأتي ثالثاً في ترتيب وراثة العرش البريطاني خلال علاقتها بالضابط السابق جيمس هيويت.

ويقول كاتب المسرحية جون كونواي إن هيويت شخصياً اعترف بأن علاقته مع الأميرة ديانا بدأت قبل 18 شهراً على ولادة هاري، وانه دعم المسرحية من خلال موافقته على استخدام هذه المعلومة.

ويظهر هيويت في مشهد من المتوقع أن يثير جدلاً واسعاً بقوله في مقابلة صحفية: "أنا وديانا بدأنا علاقتنا قبل أكثر من عام على ولادة هاري".

ويضيف "ان هذا لا يعني أنا والده بل انها مجرد حقيقة غير مريحة".

وتعود المسرحية الى الموضوع مرة أخرى، عندما يُسأل الممثل الذي يقوم بدور الضابط هيويت إن كان يعرف من هو والد هاري، ثم يجيب "طبعاً أعرف".&

ومن المقرر أن تُعرض المسرحية في لندن من 9 كانون الثاني/يناير، الى منتصف شباط/فبراير العام المقبل، بعد أن نالت نجاحًا كبيرًا خلال عرضها في نيويورك.

وقال كونواي انه أمضى عامين في اجراء مقابلات مع هيويت (56 عاماً)، وتمكن من استدراجه الى اعترفات "مثيرة" خلال أحاديثهما.

ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن كاتب المسرحية قوله "إن هناك معلومة مذهلة كشف عنها جيمس هيويت وسمح لي بادراجها في المسرحية، وهي حقيقة أن علاقته مع ديانا بدأت قبل 18 شهراً على ولادة الأمير هاري".

وكانت هذه الشائعة التي لاحقت العائلة المالكة طيلة سنوات، أُطلقت&للمرة الاولى&في منتصف التسعينات عندما كُشف للمرة الاولى&عن علاقة ديانا بالضابط هيويت.
&
ورفض المعلقون الذين يتابعون أخبار البلاط مرارًا هذا الادعاء، قائلين إن العلاقة لم تبدأ إلا في عام 1986، أي بعد عامين على ولادة الأمير هاري، وأن ديانا "استشاطت غضباً" عندما سمعت بهذا الادعاء.

وتتابع المسرحية تحريات محقق يحاول الوصول الى الحقيقة وراء موت الأميرة ديانا مع صديقها دودي الفايد في حادث سير في باريس عام 1997.&&

واستند كونواي في نصه المسرحي الى سلسلة من الكتب التي نشرها الصحافي الاستقصائي جون مورغان، ومقابلات مع هيويت وخادم ديانا السابق بول بوريل، فضلاً عن محاضر التحقيق في موتها.

وقال كونواي إنه سيكون بمقدور المشاهدين أن يحكموا بأنفسهم إن كان ما كشف عنه الضابط هيويت حقيقة.

وأكد هيويت أن مقابلات أُجريت معه بالارتباط مع المسرحية لكنه نفى أن يكون قرأ النص.

وكان هيويت نفى بشدة في تصريحات علنية عام 2003 أن يكون والد الأمير هاري رغم اعترافه بوجوه أوجه شبه بينه وبين الأمير.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اخ ملك انجلترا
ابو محمد -

لو انجبت ديانا من دودي الفايد (وكانت حمل منه) لاصبح اخ ملك انجلترى (القادم) عربي مسلم. وهذا ما قتلها.

القول الفصل
زوزو -

لا جدوى من هذه الزوبعة .. ( الولد للفراش وللعاهر الحجر ) .

اي مسلم واي بطيخ
قارئ -

ياحبيبي بلا تخيلات الاميرة الراحلة كانت عاملة علاقات مع عدة رجال لا اعتقد الفايد كانت له اي خصوصية فهي ما شاء قالت كان لها علاقة مع باكستاني جراح وهنود غير خدمها من الحاشية واسطبلاتهم اي مسلم لا يتشرف بهذه الديانا لها رب يحاسبها لكن لا نريد هذا النسب اصلا فشر

محلل
محلل -

أخ غير شرعي ومسلم ؟!!! يا راقل , ما دخل اذا كان اخيه من أمه في من سيحكم بريطانيا من عدمه ؟ اذا كان الامير هاري ابن تشارلز لن يحكم بريطانيا لان الحكم بالوراثة , مشكلة العرب ان لهم خيال واسع من التكهنات

كل عام وانتم بخير
مغترب -

اكيد من زمان عملو له تحليل دي ان ا ويعرفون من هو ابوه ولكنه لايشبه مطلقا اخوه الاكبر حتى بالسلوك