ركضٌ وراءَ نجمة
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
- 1 -
تكتئبُ الأسئلةْ
وهيَ ترى الأجوبةْ
حزينةً ذاهلةْ
تركضُ خلفَ نجمةٍ
لا يستطيعُ أنْ يطالَها أحَدْ؟
فهل ستبقى هكذا تركضُ للأبدْ؟
- 2 -
لَمْ تَبْقَ للنَدَمْ
أصابعٌ تَعَضُّها، فَنَمْ
كفّ عن السؤالِ،
فالجوابْ
بعثرهُ الألمْ
و الجُرحُ ما اِلتأمْ
- 3 -
لا أتذكّرُ مَنْ قالْ:
مَنْ منّا يعرفُ كم عُمْرُ الحزنِ؟،
ولا مَنْ قالْ:
لا تبقى أقنعةٌ لابِدةٌ دوماً
فوقَ وجوهٍ تنضحُ لؤماً
أو مَنْ قالْ:
لولا الغيمُ لما اِستَمْتَعنا ببهاءِ الشمسْ
تتردد في روحي أقوالٌ قيلتْ
و ستبقى طولَ الدّهرِ تُقالْ
أقوالٌ لا ننساها
فلماذا ننسى من منحنا إيّاها؟
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف