اقتصاد

دبي للاستثمار العقاري تطلق مشروعها السكني

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


دبي للاستثمار العقاري تطلق مشروعها السكني


بهاء حمزة من دبي


أطلقت شركة دبي للاستثمار العقاري الذراع العقاري لدبي للاستثمار مشروعها السكني الأول رتاج في مجمع دبي للاستثمار والذي صمم ليلخص مفهوم العيش الراقي حيث يتضمن أكثر من 2200 استوديو وشقة بغرفة نوم واحدة أو اثنتين أو ثلاث بالإضافة إلى مرافق خدمية ذات مستوى عالمي. وسيتاح لقاطني المشروع التمتع بمجموعة متكاملة من المزايا الأخرى بما فيها خدمات الحراسة على مدار الساعة والصيانة والتنظيف.


وقال خالد بن كلبان العضو المنتدب وكبير المسؤولين التنفيذيين في دبي للاستثمار ان الشركة تركز على التنوع في مشاريعها الاستثمارية وتستكشف بشكل دائم الفرص ومصادر العوائد الجديدة. وتم اطلاق دبي للاستثمار العقاري مؤخراً بغية توسيع أهدافنا الرامية للمساهمة في عملية نمو وتطوير دولة الإمارات من خلال تلبية الطلب المتنامي على الوحدات السكنية والمشاريع التجارية عالية المواصفات. وستطلق الشركة قريباً مجموعة من مشاريعها العقارية التي تشتمل على الأبنية التجارية و المكاتب ومساكن الموظفين والمخازن إضافة إلى نادي ريفي متميز.


وقال عبيد السلامي مدير عام الشركة ان مشروع رتاج يتميز بكونه مجمعاً سكنياً مجهزاً بكافة المرافق الخدمية بما فيها مطاعم ومقاهي وصالات بيع بالتجزئة وسوبرماركت وعيادة وصيدلية ومسجد. وإلى جانب هذه المرافق سيتم تطوير مجموعة من وسائل الترفيه والاستجمام تتضمن المسابح والحدائق الخضراء الأمر الذي يعكس رؤية الشركة الرامية إلى إنشاء مجمع سكني متكامل ومكتف ذاتياً.
وأضاف "يعد رتاج مشروعاً فريداً من نوعه صمم ليوفر سكناً عالي الجودة بمتناول أكبر شريحة من الناس. كما أنه يعتبر مجمعاً سكنياً متكاملاً يتيح لقاطنيه الحصول على كافة الخدمات الرئيسية والاستفادة من مجموعة متكاملة من مرافق الاستجمام والترفيه. وسيكون هذا المشروع باكورة المشاريع السكنية التي تعتزم دبي للاستثمار العقاري إطلاقها".


وبدأت عمليات المبيعات في مشروع رتاج اليوم الأحد في مكتب المبيعات التابع لـدبي للاستثمار العقاري والكائن في مجمع دبي للاستثمار. وقد تعاونت دبي للاستثمار العقاري مع مصرف الإمارات الإسلامي لتوفير مجموعة من خيارات التمويل للمستثمرين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف