تأجيل مشروع برج (ترامب) في دبي والنخيل تدفع تعويضات
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تأجيل مشروع برج (ترامب) في دبي والنخيل تدفع تعويضات
زيد بنيامين من دبي: تراجع سعر سهم شركة (ليتون هوليدينتغز) الاسترالية والتي تعد اكبر شركات للانشاءات في سوق استراليا المالي بعد ان اعلنت شركة نخيل الاماراتية شريكتها، تأخير مشروع برج (ترامب) الذي تصل قيمته الى 2.9 مليار درهم (790 مليون دولار). وقد تراجع سعر سهم ليتون حوالي 7.3 بالمئة الى 22.55 دولار ليصل تراجع سعر سهم الشركة نحو 63% منذ بداية العام.وقد وافقت شركة (نخيل) على تقديم التعويضات اللازمة لشركة الحبتور ليتون جروب بعد ايقاف الاعمال في المشروع اعتباراً من الاحد بحسب بيان رسمي اصدرته شركة ليتون وارسلت نسخة منه الى السوق الاسترالي للاسهم. ويأتي هذا القرار بعد يوم واحد فقط من اعلان نخيل الاستغناء عن حوالي 500 موظف ضمن سياسة تقليص النفقات، والتي جاءت بعد تباطؤ الطلب على العقارات.وقد اكدت شركة ليتون ان ايقاف المشروع لن يؤثر على ايراداتها حيث تمتلك العديد من المشاريع العاملة في مختلف انحاء العالم وتصل قيمتها نحو 3.2 مليار دولار وهي بصدد توقيع اتفاق لانشاء مشروع جديد في دبي. من جانبه قال جيرمي كارسون وهو محلل مالي من تولهرست جروب ليمتد ان قيام نخيل بسحب المشاريع بهذه الطريقة "يؤكد ان الامور تبدو هشة في الشرق الاوسط" بحسب تصريحات نقلتها موقع قناة بلومبيرغ مضيفاً " تأجيل هذا المشروع يعني انها البداية في تأجيل والغاء المشاريع وان المنطقة في خطر ويبدو ان الجميع يتوقع ان الاسوء قادم". وكانت شركة الحبتور ليتون قد بدأت العمل في المشروع الخاص ببرج ترامب في يوليو الماضي بالمشاركة مع موري وروبرتس هولدينغز والمشروع قد اطلق بالشراكة مع المطور العقاري الشهير دونالد ترامب ويتكون من 62 طابقاً ستتحول الى ترامب انترناشونال هوتيل. وكانت نخيل ودونالد ترامب قد خططا من اجل اطلاق (ترامب انترناشونال هوتيل اند تاور) بقيمة 600 مليون دولار على جزيرة نخلة جميرا وفق اتفاقية يقوم فيها كل من ترامب ونخيل انشاء سلسلة من المشاريع في منطقة الشرق الاوسط وفق ما نشر على موقع مشروع (ترامب دبي) الالكتروني.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حاسبوا من سرق
بنت الامارات -البقية تأتي عندما لا يكون العقل و الادارة الحكيمه في المشاريع مجموعه من توابع ايرانيه الاصول تحكمت في دبي و مناصبها و سعت لملء جيوبها بالمال و كأن الشركات ملكا لها و الله ياعمي انا بنت الامارات بعثة ما صحت لي و الملايين اهدرها موظفين بخمس و ست الاف درهم اصبحوا مره واحده يحصلون على مئات الالوف سهريا مرتبات و سفر لانهم من اصول ايرانيه و بنات البلد و اهلها الاصليين بلا وظيفة معقوله
لست ضد التجنيس ولكن.
تونسية من امريكا -الى الاخت الاماراتية رقم1اقول الله يكون في عونكم والله صح الامارات استحود عليها من يتفاخرون بانهم مواطنون وهم مجنسون من اصل ايراني وهندي وبنغالي والغرور ملأ قلوبهم والكل يعلم ان الاماراتيين الاصليين اي ابناء البلد قمة في الطيبة والاخلاق