أثرياء العرب يتقدّمون خطوة ويتراجعون خطوات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
اصحوا يا مسلين
على باب الله -زكاة هده الثروات السنويه تفوق 5,18 مليار دولار أعتقد أن هدا المبلغ الطائل ادا أودع فى صندوق زكاة تنشئه الدول ألاسلامية تخول ادارته لدوى ضمائر تخشى الله فان معظم مشاكل المسلمين وأزماتهم ستتيسر كما وأن الله سيبارك أموال هؤلاء ألاثرياء آمين
اللهم زد وبارك
فواز -وماهي مراتبهم في خدمة مجتمعاتهم
من اين لك هذا
تركي الهاجري -اللهم اغنناء بحلالك من حرامك (اخرالمطاف رقعه بيضاء وليست من مالك ايضا)
اللهم لا حسد
مجدي جادو -ستة وثلاثون ملياردير عربي وثروات تبلغ 224 مليار دولار تخص هولاء فقط اللهم لاحسد ربنا يزيد ويبارك ولانملك الا أن نهنئهم ونحيهم ايضا بتعظيم سلام خصوصا الشرفاء منهم الذين يقدمون حلولا اقتصادية واجتماعية لقضايا بلدانهم ومجتمعاتهم ولكن ماهو دور رجل الاعمال العربي والاستثمار المتنامي بصورة رهيبة في حل ازمات عديدة تنهك جسد وعقل الانسان العربي كالبطالة والفقر والتعليم هل هناك مبادرة فعالة قام بها احدهم لتبني قضية اجتماعية او انسانية والعمل باخلاص لحلها وهل للملياردير العربي قناعات ذاتية واضحة بقضايا شباب الامة وهمومه العلمية والاقتصادية والاجتماعية اعتقد لو توفر هذا الدوربفاعلية ومنهج محدد وخطط واهداف واضحة ستتغير معالم كثيرة في بلادنا العربية وينبغي للحكومات ان تدعمهم وتحتويهم وتمنحهم الفرصة للقيام بهذا الدور الغائب
المال الصالح
نورة -المال الصالح للرجل الصالح وكما دعا الإسلام إلى الكسب والإنفاق فى الوجوه المشروعة , فقد نهى عن إضاعة المال , وصرفه فى غير منفعة أو فيما حرم الله , فالرجل الصالح يكسب المال الصالح لينفقه في ماأحل الله من وجوهه المشروعة من دعوة إلى الله وفق ما شرع الله ومن مواساة للفقراء والمساكين والمحاويج من المسلمين وهم كثر كان الله في عونهم .الثراء امتحان من الله تعالى فالله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب ولا يعطي الآخرة إلا لمن أحب فلنراجع أنفسنا وأعمالنا، قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
تحليل أكثر من رائع
زياد -تحيل أكثر من رائع، خصوصاً الربط بين النمو الكبير في الصين والهند، وبين زيادة في عدد المليارديرات من تلك البلدان
ألدنيا=عفطة عنز
عزرائيل -ألمال مال الله والعبد حبيب الله .
لمَ هذا الثراء؟
د.عبد الجبار العبيدي -قال لي صديق يعمل في جامعة تكساس الرسمية،أنه في يوم توزيع الشهادات على الخريجين دخل رجل امريكي من تكساس ،وسئل القائم على الحفل بعد ان اعجبه التنظيم،قال له هل انتم بحاجة للمال لمشروع علمي في جامعتكم ،فرد عيه العميد نعم،وبعد نقاش دام ربع ساعة سحب المليونير التكساسي دفتر شيكاته ليقدم لهم 50 مليون دولار تبرع،ذكرني هذا بموقف المرحوم رفيق الحريري الذي وقف فوق سطح بناية في بيروت وتمنى لبيروت ان تكون نيويوك وبدأ يفعل لولا ان فاجئه الغادرون،وهل تعلم ان رفيق الحريري لديه 30 الف طالب يدرسون على نفقته الخاصة،فاين الاخرين ولمَ كل هذا الثراء واللاجئون واليتامي والمعوزون في الوطن العربي في فقر الحاجة.
مليارات سعد
ابن البلد -بعد اللي صرفوا الحريري على جنبلاط وانصارهم ماعادوا 3مليار صاروا اقل بكتير