اقتصاد

سوق دبي المالي ينظم يوماً تعريفياً للمستثمرين عن مصرف السلام البحريني

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

دبي: ينظم "سوق دبي المالي" و"مصرف السلام" البحرين اليوم، يوماً تعريفياً للمستثمرين الإماراتيين عن الإدراج المقبل لمصرف السلام البحرين في سوق دبي المالي، لتعريفهم بالمصرف وكذلك كيفية نقل أسهم المساهمين المدرجة في "سوق البحرين للأوراق المالية" إلى "سوق دبي المالي"، حيث سيتم إدراج اسهم مصرف السلام في سوق دبي المالي اعتباراً من يوم 26 مارس 2008.

ويملك نسبة كبيرة من المستثمرين الإماراتيين أسهم في "مصرف السلام البحرين". وسيساهم نقل أسهمهم من "سوق البحرين للأوراق المالية" إلى "سوق دبي المالي" في إعطائهم الكثير من مرونة في تعاملاتهم من جهة كما سيعزز من مقدرتهم على التداول بهذه الأسهم من جهة أخرى.

وسيتم تنظيم هذا اللقاء في فندق الفيرمونت بدبي اليوم الثلاثاء 18 مارس، من الساعة الرابعة إلى الساعة السادسة مساءً، بحضور كبار المسئولين من سوق دبي المالي و مصرف السلام ومسجل الشركة كي بي ام جي. ، بالإضافة إلى عدد كبير من المستثمرين والوسطاء الماليين وحاملي أسهم "مصرف السلام البحرين".

وقالت السيدة مريم فكري ، مدير أول إدارة الإيداع والتقاص والتسوية في "سوق دبي المالي": "سيساهم هذا اللقاء في تعريف المستثمرين عن كيفية نقل أسهمهم من "سوق البحرين للأوراق المالية" إلى "سوق دبي المالي"، وإعلامهم بشروط الإدراج المشترك لأسهم الشركة، بالإضافة إلى توفير المزيد من المعلومات للمستثمرين المهتمين بالاستثمار في rsquo;مصرف السلام البحرين".

وقال الدكتور حسن البستكي ، نائب الرئيس التنفيذي - رئيس مجموعة العمليات ونظم المعلومات والخدمات المساندة في "مصرف السلام البحرين": "سيجمع هذا الحدث حاملي أسهم مصرف السلام البحرينlsquo; من الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين، وتعتبر هذه الخطوة فرصة استثمارية هامة لكافة المستثمرين في إمارة دبي، حيث سيحصل المستثمرون من كلا البلدين على فرصة مميزة للمساهمة في مستقبل الاقتصاد البحريني الواعد، مما سيوفر فوائد كبيرة لجميع المستثمرين في دبي والبحرين وسيلعب هذا الحدث دوراً هاماً في تعريف العديد من المستثمرين في دبي بالفرص الاستثمارية المتوفرة في المصرف الذي سيدرج قريباً في سوق دبي المالي ".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف