المالكي : تحسن الوضع الامني يتيح فرصا للاستثمار الدولي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
اكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي التقى الرئيس الاميركي باراك اوباما في واشنطن الليلة ان التحسن الامني ااذي يشهده العراق حاليا يتيح فرصا واعدة للشركات والمستثمرين الدوليين للعمل في العراق . جاء ذلك في كلمة للمالكي لدى بدء أعمال مؤتمر اقتصادي عراقي أميركي مشترك في واشنطن اليوم بهدف إطلاع الشركات والمستثمرين في الولايات المتحدة على فرص الاستثمار في العراق وتعزيز التبادل التجاري بين البلدين. ويبحث المؤتمر الذي يستمر يومان مجالات الاستثمار الاجنبي في قطاعات البنى التحتية والزراعة والمصارف والتمويل والتعليم والدفاع والنفط والسياحة والصناعة والنقل العراقية.
لندن: واكد المالكي ان تحسن الوضع الامني في العراق يشكل اهم العوامل المشجعة لايجاد فرص الاستثمار الكبيرة في العراق. وشدد على عزمه على ايجاد قطاع خاص فاعل وقوي وانه لن يتردد في اتخاذ اي اجراء من شانه تنشيط هذا القطاع ليساهم في عملية التحول المنشود .وقال المالكي في المؤتمر الذي يعقد برعاية الحكومة الاميركية ويوصف بأنه الاول من نوعه منذ عام 2003 ان بلاده شكلت العديد من فرق العمل المشتركة مع المنظمات الدولية وكذلك الدول التي تعمل على انجاز برنامج الاصلاح الاقتصادي وتحديث الادارة المالية والمصرفية.
واشار الى ان التوقيع على اتفاقية الاطار الستراتيجي بين العراق وامريكا يفرض علينا المزيد من الجهود الاستثنائية لتحقيق الشراكة والتعاون في المجالات كافة .
ودعا المالكي الشركات العالمية والمستثمرين ورجال الاعما ل الى المساهمة الكبيرة لتطوير العمل في مجالات النفط والغاز والسكن والتربية والتعليم والاتصالات والنقل والكهرباء والصحة والزراعة والصناعة والسياحة .
وقال ان التصويت على قانون الاستثمار في مجلس النواب سيتيح امام المستثمرين فرصا كبيرة وبضمانات ومزايا كافية ومشجعة من قبيل الاعفاء من الضرائب والرسوم لمدة عشر سنوات وكذلك سيضمن عملية انتقال الاموال والارباح من العراق الى الخارج ويعطي المستثمرين حق تشغيل العملة الاجنبية مع ضمان عدم المصادرة او التاميم للمشروع الاستثماري. واضاف ان القانون سيسمح للمستثمرين غير العراقيين تملك الاراضي لاغراض انشاء المشاريع السكنية وهو القطاع الذي تتوفر فيه فرصة لبناء اكثر من 3 ملايين وحدة سكنية.
من جانبها وصفت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون المؤتمر بأنه يمثل أولوية بالغة الأهمية للبلدين.وقالت ان "هذا المؤتمر يفرض علينا التزاما جديدا تجاه العراق ونحن نثق بالشعب العراقي والتزاماته وهذا الالتزام سيعزز العمل ضمن الاطار الستراتيجي المشترك في مجالات العلم والصحة والتربية والاقتصاد والدعم الاقتصادي".
التعليقات
اين
محمد على -يا سيدى اولا اضبط الامن حتى تتكلم عن الاستثمارات الاجنبيه بالعراق وكان العراق الان سويسرا والكل يعرف الوضع بالعراق بمعنى كيف لمستثمر ان يعيش فى بلد الرشوه به من الالف الى الياء ناهيك عن الوضع الامنى المتذبذب والمحسوبيات . مثل عراقى يقول اقعد عوج واحكى عدل.
ما شاء الله
مواطن -والله لا أدري هذه النغمة التي يتغنى بها ابن طويريج وهي التحسن الأمني;علينا الأخبار يومياً تنقل أخبار التفجيرات والناسفات والقذائف والمفخخات والسلب والنهب لحرامية العراق الجريح من قبل حكومة المعممين، ...
العراق بلد الانبياء
بغدادي -عاش المالكي بطل الابطال نعم لا عمار العراق من قبل الف شركه امريكيه تم التعاقد معها وسيكون العراق بعد اعوام سيد البلاد وحاضرة الدنيا فيحتار السائح الاجنبي من يزور هل يبدأبمتاحف العراق ام بمراقده المقدسه ام بفرق موسيقى الاكسترا ام بدور الازياء ام بمرافقه الرياضيه ام بالتأمل في مياه اعظم نهرين اسلاميين جميلين هما دجله والفرات والذي لا يصدق ذلك لينظر الى وجوه العراقيين والاتراك والسوريين ليجدها جميله ومعافاة لشربهما مياه هذين النهرين.ليس كمثل الانهار السوداء
حكومة احتلال
وجدي -المالكي وكل حكومته التعبانه وكل مؤسساته الهزيله الفاسده لاتستطيع حجب الحقيقه المره عن هذه الزمره السوداء التي اتت خلف الدبابات لتستلم بلد وتنهب مقدرات الشعب وتقتل وتهجر ابناء بأسم الديمقراطيه الشيعو امريكيه البائسه ...كان الاجدر ان يجب عن اسئله العالم والناس ونحن بدورنا نسال عن ال300 مليار دولار واكثر ماذا فعلتم بها ايها المله ..هل بنيتم شيىء ام مستشفى ام جامعه ام شارع ..لطم في لطم وفي نهب وفضائح وكذب وظحك على ذقون الناس والبسطاء من ابناء الشعب العراقي ..هذا المالكي كان الاجدر به ان يثقف نفسه وحكومته التي لاتعرف الالف من الباء من السياسه فقط فلحوا واجادوا بالفساد والسرقات وتحويل الاموال للخارج وشراء العقارات والفنادق ..هذه الحكومه الفاشله التي يحاول شيعة الحكم اثبات انها حكومه نقول يامالكي لك ولكل حكومتك المهترئه ,,العالم يعرف الحقيقه وما تفعلوه ...........
Give to Iraq
Adel Shubber -The Iraqi''s needs to ask what they can give to Iraq, not what Almaliki can give to Iraq. First, they need to overhaul their Education among them, they need to recognize the others... They need to respect each others, be very serious about rebuilding Iraq.. , and finally, they need to love Iraq lik the Lebaanonies, and the Kuwaities, or thje UAEs.