اقتصاد

120 مليار دولار الديون الخارجية المترتبة على العراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بغداد: اكد فاضل نبي وكيل وزارة المالية العراقية ان مجموع القروض المستحقة على العراق بلغت 120 مليار دولار على الرغم من اسقاط بعض دول الاتحاد الأوروبي لمبالغ من هذه الديون.

وأوضح وكيل وزارة المالية العراقية في بيان صحفي له اليوم الأحد أن ديون العراق لشتى دول العالم تبلغ اكثر من 200 مليار دولار إلا أن حجمها الحالي يبلغ 120 مليار دولار بعد تنازل بعض الدول عن جزء من هذه الديون.

ولفت إلى أن بعض من دول الخليج العربي وعدد من دول الاتحاد الاوروبي قررت شطب الديون العراقية،مشيراً إلى أن ان الحكومة العراقية خصصت جزءاً من ورادات النفط لتسديد الديون التي بذمتها للدول الدائنة بشكل أقساط سنوية للحيلولة دون تأثيرها على الاقتصاد والوضع العراقي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جزء من مكاسب البعث
مراقب السويد -

هذه الديون ...والأرامل واليتامى لحروب عبثيه وسياسات قمعيه..ضد الشعب العراقى هى من منجزات حزب البعث الأشتراكى بقياده بطلهم الهمام صدام ذو الالقاب ال99 ونتائج انتخابات 199 % ...........كنـــــــــــــا اغنى دوله فى المنطقه من موارد نفطيه وغير نفطيه ...مياه وزراعه . وعقول خيره ونيره تخدم الغريب قبل القريب ...وتيرة التقدم والحضـارة كانت تسير بخطا جيده الى الأمام ...جاء البعث وجاء معه العبث فى كل شى .. يا ريت بقى الأمر على الديون ...لقد ترك لنـا الديون ...والأحقاد من الجيران العرب والعجم ..يبقى الثار بقلوبهم على الأفعـال الشنيعه والاعتداءات والأحتلال.. والنهب والسلب .... حارب الأكراد .. وها هم الأكراد الأن شبه دوله .. ثمانيه سنوات حرب باسم البوابه الشرقيه .. هاهم العجم والفرس اليوم يجولون فى شوارعنا وازقتنـا يفتشون بين جحر وأخر اين بقى من قاتل فى قادسيه صدام ...اما الأخت الجريحه الكويت ...مهمـا قدمنا لها من عهود ومواثيق ...يبقى الجرح الدامى فى قلبهـا .. العراق الذى كان مأوى وملجـا للغير من كثرة الخير .. اصبحوا العراقيين لاجئين فى الجوار والديار الأخرى البعيده ...يا ريت ..يا ريت .. كان الأمر مقتصرا على الديون المال .. لقد زرعوا بيننـا ديون الثار والدم ... ياريت فقط ديون المال ...والسلام

جزء من مكاسب البعث
مراقب السويد -

هذه الديون ...والأرامل واليتامى لحروب عبثيه وسياسات قمعيه..ضد الشعب العراقى هى من منجزات حزب البعث الأشتراكى بقياده بطلهم الهمام صدام ذو الالقاب ال99 ونتائج انتخابات 199 % ...........كنـــــــــــــا اغنى دوله فى المنطقه من موارد نفطيه وغير نفطيه ...مياه وزراعه . وعقول خيره ونيره تخدم الغريب قبل القريب ...وتيرة التقدم والحضـارة كانت تسير بخطا جيده الى الأمام ...جاء البعث وجاء معه العبث فى كل شى .. يا ريت بقى الأمر على الديون ...لقد ترك لنـا الديون ...والأحقاد من الجيران العرب والعجم ..يبقى الثار بقلوبهم على الأفعـال الشنيعه والاعتداءات والأحتلال.. والنهب والسلب .... حارب الأكراد .. وها هم الأكراد الأن شبه دوله .. ثمانيه سنوات حرب باسم البوابه الشرقيه .. هاهم العجم والفرس اليوم يجولون فى شوارعنا وازقتنـا يفتشون بين جحر وأخر اين بقى من قاتل فى قادسيه صدام ...اما الأخت الجريحه الكويت ...مهمـا قدمنا لها من عهود ومواثيق ...يبقى الجرح الدامى فى قلبهـا .. العراق الذى كان مأوى وملجـا للغير من كثرة الخير .. اصبحوا العراقيين لاجئين فى الجوار والديار الأخرى البعيده ...يا ريت ..يا ريت .. كان الأمر مقتصرا على الديون المال .. لقد زرعوا بيننـا ديون الثار والدم ... ياريت فقط ديون المال ...والسلام

كلمة حق
عراقي مصدوم -

بس أحب أسأل السيد وكيل وزير المالية أنو عندما عمل هذة التقرير أو عندما جمع هذة المبالغ المستحقة بذمة العراق لدول العالم سأل السيد الغير مؤسف على مماتة عبد العزيز الحكيم أذا كانت ديون الجارة الشريرة أيران معاها أو لا لآن القاصي والداني يعرف ان السيد الحكيم طالب العراق بتسديد ديون أيران لا وجمالة من تكول يابة هذولة اقزام ايرانين وعملاء يطلعلك واحد صفح يقول انتة بعث أرهابي لان تدافع عن بلدك يقولون عنك أرهابي والسيد الحكيم يطالب بتعويضات للايران ويقولون عنة وطني وشريف ويحب العراق..أنشري كل الحقائق ياايلاف اذا فعلا كنتي حرة

كلمة حق
عراقي مصدوم -

بس أحب أسأل السيد وكيل وزير المالية أنو عندما عمل هذة التقرير أو عندما جمع هذة المبالغ المستحقة بذمة العراق لدول العالم سأل السيد الغير مؤسف على مماتة عبد العزيز الحكيم أذا كانت ديون الجارة الشريرة أيران معاها أو لا لآن القاصي والداني يعرف ان السيد الحكيم طالب العراق بتسديد ديون أيران لا وجمالة من تكول يابة هذولة اقزام ايرانين وعملاء يطلعلك واحد صفح يقول انتة بعث أرهابي لان تدافع عن بلدك يقولون عنك أرهابي والسيد الحكيم يطالب بتعويضات للايران ويقولون عنة وطني وشريف ويحب العراق..أنشري كل الحقائق ياايلاف اذا فعلا كنتي حرة

جزء من مكاسب البعث
مراقب السويد -

هذه الديون ...والأرامل واليتامى لحروب عبثيه وسياسات قمعيه..ضد الشعب العراقى هى من منجزات حزب البعث الأشتراكى بقياده بطلهم الهمام صدام ذو الالقاب ال99 ونتائج انتخابات 199 % ...........كنـــــــــــــا اغنى دوله فى المنطقه من موارد نفطيه وغير نفطيه ...مياه وزراعه . وعقول خيره ونيره تخدم الغريب قبل القريب ...وتيرة التقدم والحضـارة كانت تسير بخطا جيده الى الأمام ...جاء البعث وجاء معه العبث فى كل شى .. يا ريت بقى الأمر على الديون ...لقد ترك لنـا الديون ...والأحقاد من الجيران العرب والعجم ..يبقى الثار بقلوبهم على الأفعـال الشنيعه والاعتداءات والأحتلال.. والنهب والسلب .... حارب الأكراد .. وها هم الأكراد الأن شبه دوله .. ثمانيه سنوات حرب باسم البوابه الشرقيه .. هاهم العجم والفرس اليوم يجولون فى شوارعنا وازقتنـا يفتشون بين جحر وأخر اين بقى من قاتل فى قادسيه صدام ...اما الأخت الجريحه الكويت ...مهمـا قدمنا لها من عهود ومواثيق ...يبقى الجرح الدامى فى قلبهـا .. العراق الذى كان مأوى وملجـا للغير من كثرة الخير .. اصبحوا العراقيين لاجئين فى الجوار والديار الأخرى البعيده ...يا ريت ..يا ريت .. كان الأمر مقتصرا على الديون المال .. لقد زرعوا بيننـا ديون الثار والدم ... ياريت فقط ديون المال ...والسلام

كلمة حق
عراقي مصدوم -

بس أحب أسأل السيد وكيل وزير المالية أنو عندما عمل هذة التقرير أو عندما جمع هذة المبالغ المستحقة بذمة العراق لدول العالم سأل السيد الغير مؤسف على مماتة عبد العزيز الحكيم أذا كانت ديون الجارة الشريرة أيران معاها أو لا لآن القاصي والداني يعرف ان السيد الحكيم طالب العراق بتسديد ديون أيران لا وجمالة من تكول يابة هذولة اقزام ايرانين وعملاء يطلعلك واحد صفح يقول انتة بعث أرهابي لان تدافع عن بلدك يقولون عنك أرهابي والسيد الحكيم يطالب بتعويضات للايران ويقولون عنة وطني وشريف ويحب العراق..أنشري كل الحقائق ياايلاف اذا فعلا كنتي حرة