اقتصاد

1.852 مليار درهم مشتريات الأجانب من أسهم دبي الأسبوع الماضي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بلغت قيمة أسهم دبي المشتراة من قبل المستثمرين المؤسساتيين خلال الأسبوع الماضي 1.037 مليار درهم، في حين قدرت مبيعاتهم بـ 899.5 مليون درهم.

دبي - إيلاف: أعلن سوق دبي المالي أن قيمة مشتريات الأجانب من الأسهم قد بلغت خلال الفترة ما بين 13 وحتى 17 ديسمبر 2009 نحو 1.852 مليار درهم، لتشكل ما يقارب من 46.3% من إجمالي قيمة المشتريات. كما بلغت قيمة مبيعات الأجانب من الأسهم خلال الفترة نفسها نحو 1.756 مليار درهم، لتشكل ما نسبته 43.9% من إجمالي قيمة المبيعات. ونتيجة لهذه التطورات، فقد بلغ صافي الاستثمار الأجنبي نحو 96.7 مليون درهم، كمحصلة شراء.

من جانب آخر، بلغت قيمة الأسهم المشتراة من قبل المستثمرين المؤسساتيين خلال الأسبوع الماضي حوالي 1.037 مليار درهم لتشكل ما نسبته 25.9% من إجمالي قيمة التداول. في المقابل، بلغت قيمة الأسهم المباعة من قبل المستثمرين المؤسساتيين خلال الفترة نفسها حوالي 899.5 مليون درهم، لتشكل ما نسبته 22.5% من إجمالي قيمة التداول. ونتيجة لذلك، بلغ صافي الاستثمار المؤسسي خلال الفترة نحو 137.1 مليون درهم، كمحصلة شراء.

تداولات الإماراتيين والأجانب خلال الفترة من 13 وحتى 17 ديسمبر 2009

صافي الاستثمار (درهم)

إجمالي قيمة البيع (درهم)

إجمالي قيمة الشراء (درهم)

96,700,550

1,755,601,883

1,852,302,433

إجمالي تداولات الأجانب

-42,691,864

898,626,173

855,934,308

العرب

-1,243,946

252,766,349

251,522,404

الخليجيون

140,636,360

604,209,361

744,845,721

جنسيات أخرى

-96,700,550

2,247,090,128

2,150,389,578

الإماراتيون

4,002,692,011

4,002,692,011

المجموع

الاستثمار المؤسسي والفردي خلال الفترة من 13 وحتى 17 ديسمبر 2009

صافي الاستثمار (درهم)

إجمالي قيمة البيع (درهم)

إجمالي قيمة الشراء (درهم)

137,071,207

899,477,225

1,036,548,432

إجمالي الاستثمار المؤسسي

-24,589,204

132,770,969

108,181,765

البنوك

158,439,544

760,109,088

918,548,632

الشركات

3,220,866

6,597,168

9,818,034

المؤسسات

-137,071,207

3,103,214,786

2,966,143,579

الأفراد

4,002,692,011

4,002,692,011

المجموع

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف