تسهيلات جديدة للعراقيين في الأردن بخفض الوديعة البنكية إلى 50 ألف دولار
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
رانيا تادرس- من عمان: أقرت وزارة الداخلية الأردنية اليوم تعليمات التسهيلات الخاصة بالعراقيين، سواء المقيمين على أراضيها والمستثمرين والوافدين، التي ستكون نافذة يوم الأحد المقبل،
وحيثيات قرار التسهيلات بحسب مصدر مطلع أبلغ "إيلاف "جاء على خلفية شكاوى من مسؤول اقتصادي عراقي حول الصعوبات وهروب المستثمرين من الأردن إلى دول عربية مجاورة، خلال لقاء جمعه مع العاهل الأردني في غداء خاص عند رئيس الوزراء السابق علي أبو الراغب في الفترة الماضية.
وأضاف المصدر أن "الأردن في الحقيقة بحاجة إلى تحريك الاقتصاد الوطني من خلال الاستثمارات لتحريك قطاعات مهددة فعلاً على غرار السيارات والعقار".
ورغم الحديث عن تسهيلات للعراقيين منذ شهر، لكن لم تشهد الأردن موجات دخول عراقيين كثيفة بعد، بحسب مصدر مطلع.
وحول تعليمات دخول العراقيين الجديدة للأردن، قسّمت إلى "تسهيلات خاصة برجال الأعمال والمستثمرين، وهي تسهيل حصولهم على التأشيرات، بحيث تتولى مؤسسة تشجيع الاستثمار من خلال مفوض وزير الداخلية فيها إصدار التأشيرات لهم للمرة الأولى، بعد التأكد من أسباب الطلب المعزز بالوثائق المطلوبة والحصول على الموافقة المسبقة".
كما إنه خصصت نافذة خاصة "كاونتر خاص" لرجال الأعمال والمستثمرين، والوفود الرسمية، وحملة جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة، وحملة بطاقة المستثمر الصادرة من مؤسسة تشجيع الاستثمار والحائزين على أذونات إقامة سنوية في المملكة.إلى جانب "الاكتفاء بموافقة وزير الداخلية بالتنسيق مع الجهات المعنية الصادرة عند تسجيل الشركة واعتمادها كموافقة دائمة عند الحصول على أذن الإقامة السنوي، وشراء العقارات أو شراء المركبات أو استبدال رخص سوق المركبات بما يتوافق مع التشريعات النافذة، والحصول على موافقة أخرى من الوزارة عند الرغبة في الاستثمار بمشروع آخر.
ووفق التعليمات الجديدة، يمنح أبناء المستثمرين والشركاء في الشركات العاملة والمسجلة لدى وزارة الصناعة والتجارة من القصر أذونات إقامة سنوية تبعاً لأولياء أمورهم وتمرير، أما البالغين غير المتزوجين فيتم منحهم أذونات إقامة سنوية حسب الأسس المتبعة، شريطة استكمال الوثائق التي تثبت إعالتهم بعد حصولهم على الموافقة المسبقة للمرة الأولى.
إضافة إلى منح المستثمرين والشركاء في الشركات المنوه عنها أعلاه المقيمين في المملكة منذ أكثر من 10 سنوات إقامات لمدة 5 سنوات حسب الأصول.
وتضمنت التعليمات كذلك أن "تمنح تأشيرة الدخول لرجال الأعمال العراقيين الوافدين إلى المملكة للمرة الأولى بعد الموافقة المسبقة، بحيث يمنحوا إقامة مؤقتة لمدة شهر واحد في المراكز الحدودية ليتمكنوا خلالها من مراجعة الجهة المعنية للحصول على بطاقة معتمدة باعتبارهم رجال أعمال".
ومنحت التعليمات الجديدة الخاصة بالمستثمرين إعفاء رجال الأعمال العراقيين الحاصلين على البطاقة المعتمدة من شرط الموافقة المسبقة للدخول، بحيث يتم منحهم التأشيرة في المراكز الحدودية وكذلك منحهم إقامة مؤقتة لمدة شهر قابلة للتمديد لمدة شهرين من خلال إدارة الإقامة والحدود أو مراكز الإصدار في مديريات الشرطة ولوزير الداخلية تمديدها لمدّة ثلاث شهور أخرى.
وأكدت التعليمات أن "تزود وزارة الداخلية من قبل مؤسسة تشجيع الاستثمار ودائرة مراقبة الشركات بكشوفات تتضمن أسماء المستثمرين وأصحاب الشركات العاملة في المملكة لغايات تسهيل إجراءات دخولهم البلاد".
وفي قائمة التعليمات الجديدة، حظي العراقيون الموجدون في الأردن "إعفاء من الموافقة المسبقة عند شرائهم العقارات أو المركبات أو استبدال رخص السوق، إذا كانوا حاصلين على أذونات إقامة سنوية حسب الأصول وبما يتوافق مع التشريعات النافذة".
وكذلك "حقهم في تجديد إذن الإقامة السنوي للعراقيين المقيمين في المملكة من الوزارة مباشرة". وكفلت التعليمات منح أقارب العراقي المقيم من الأصول والفروع (أب، أم) (والأبناء إذا كانوا بالغين) أذونات إقامة سنوية بكفالة رب الأسرة أو المعيل شريطة إبراز ما يثبت إعالتهم بعد الموافقة المسبقة للمرة الأولى، أما القصّر فيمكن إدراج أسمائهم ضمن طلب الحصول على الإقامة من قبل الأب.
وسمحت التعليمات الجديدة بمنح أذونات الإقامة السنوية للشخصيات العراقية والرموز العشائرية والمسؤولين وعائلاتهم والحالات الإنسانية وكبار السن، بعد الموافقة المسبقة للمرة الأولى فقط.
فيما منح المواطنون العراقيون من حملة جوازات السفر الأردنية المؤقتة إذن إقامة سنوي من وزارة الداخلية مباشرة، إذا رغبوا بذلك وفق التعليمات الجديدة.
ولكن في ما يتعلق بالعراقيين غير المقيمين في المملكة أعطتهم التعليمات حق بشراء العقارات وذلك بعد الموافقة المسبقة وبما يتوافق مع التشريعات المعمول بها، وكذلك تخفض قيمة الوديعة البنكية المودعة في أحد البنوك الأردنية المطلوبة والمربوطة لمدة عام كضمان لغايات الحصول على إذن إقامة لمدة سنة بمهنة "بلا عمل" لتصبح 50 ألف دولاراً أميركياً يربط منها 25 الف، كما تجدد أذونات الإقامة السنوية للعراقيين الحاصلين عليها سابقاً "بدون رصيد أو وديعة بنكية" من الوزارة مباشرة.
ويسمح للمواطن العراقي المقيم في المملكة بتملك أكثر من شقة باسم ابنه أو زوجته، بما يتوافق وأحكام قانون إيجار الأموال غير المنقولة وبيعها لغير الأردنيين والأشخاص المعنويين رقم (47) لسنة 2006 النافذ.
وأجازت التعليمات السماح للمواطنين العراقيين في المملكة المقيمين بتسجيل وترخيص أكثر من سيارة واحدة لأفراد عائلته، وكذلك السماح للمواطنين العراقيين المقيمين باستبدال رخص السوق العراقية السارية المفعول التي بحوزتهم برخص سوق أردنية ولمدة 10 سنوات.
في حين، تمثلت التعليمات الخاصة بالعراقيين الوافدين إلى المملكة في منح التأشيرات من وإلى المملكة لمدة ستة أشهر، متعددة السفرا،ت ممن تتطلب أعمالهم أو ظروفهم ضرورة تنقلهم، وذلك بعد الموافقة المسبقة.
كذلك يمنح المواطنون العراقيون ممن يكون بحوزتهم أثبات شراء سيارات من المنطقة الحرة "منافست" تأشيرة الدخول في المراكز الحدودية شريطة أن يكونوا حاصلين على الموافقة المسبقة، إلى جانب إعفاء الرعايا العراقيين المقيمين بشكل دائم في الدول غير المقيدة من شرط الحصول على الموافقة المسبقة من الوزارة لدخول البلاد وبمكانهم الحصول على تأشيرة الزيارة أو المرور من خلال البعثات الدبلوماسية المعتمدة في الخارج أو في المراكز الحدودية.
وسمحت التعليمات بإعفاء الوفود الرسمية العراقية الوافدة لحضور المؤتمرات أو ورش العمل أو الندوات، وكذلك الوفود الرسمية بقصد المرور لدول أخرى، من شرط الحصول على الموافقات المسبقة ومنحهم التأشيرات من خلال المراكز الحدودية المختلفة مقابل الرسوم المقررة لسفرتين ولمدة شهر، على أن يكون بحوزة هذه الوفود كتب رسمية تتضمن إيفادهم بمهمة رسمية.
كما يمنح المواطنون العراقيون الوافدون لحضور اجتماعات مجالس إدارة أو ندوات أو ورش عمل ودورات تدريبية تأشيرات دخول إلى أراضي المملكة بكفالة الشركات والمؤسسات المستدعية المسجلة في المملكة بعد الموافقة المسبقة، وكذلك يمنح العراقيون الحاصلون على تأشيرة دخول للمملكة لسفرة واحدة (تأشيرة خروج من المملكة والعودة اليها) من وزارة الداخلية.
ونصت التعليمات كذلك أن تجدد تأشيرات الدخول إلى المملكة الممنوحة للعراقيين مباشرة من وزارة الداخلية، إضافة إلى السماح للملكية الأردنية باستقبال طلبات الدخول للرعايا العراقيين الوافدين من العراق إلى المملكة المسافرين على متن طائراتها شريطة تزويد وزارة الداخلية بكشوفات مفصلة بذلك ليتم التوصية بشأنهم لاستكمال الإجراءات حسب الأصول.
ناهيك عن "تقدم طلبات الحصول على التأشيرة الى وزارة الداخلية من خلال شركة (TNT) وبالطريقة المتبعة حالياً وإمكانية اتباع طريقة البريد الالكتروني.
وبخصوص الإقامة المؤقتة للعراقيين منحت التعليمات الجديدة المواطنين العراقيين إقامة مؤقتة لمدة شهر واحد في المراكز الحدودية بعد حصولهم على التأشيرة، والراغبين بالإقامة لمدة أكثر من شهر عليهم مراجعة إدارة الإقامة والحدود أو أحد مراكز الإصدار في مديريات الشرطة لتمديد الإقامة المؤقتة لمدة أقصاها ثلاثة أشهر، علاوة عن "الراغبين بالإقامة لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر فيتوجب عليهم مراجعة وزارة الداخلية للنظر في طلباتهم كل طلب على حد مع مبرراته.
التعليقات
What a strange
Shamel -Why Jordan is issuing a conditional terms for the Iraqis entry to Jordan,what a strange attitude,as if Jordan saying that only rich people can enter Jordan, ,by the way , this is an alive example hoe Arabs are not respecting each othre
عائدون لا مغادرون
حسن -الصورة هي لعوائل عراقية تعود الى بغداد من المهجر وليست لعراقيين مسافرين الى عمان, ويبدو هذا واضحا من الاعلام العراقية التي يحملها الاطفال ومن الطائرة الخاصة التي وفرتها الدولة العراقية لنقلهم.
مع الاسف
العراقي -تعليمات تحز في القلب كل هذه الشروط والتعليمات تعتبر تسهيلات لدخول العراقيين . وسيعامل الاردنيين كما عاملوا اهل العراق واكثر.
العراقين
سلام -نرجو من العراقين عدم التوجه الى هذا البلد بعد ان اغلق ابوابه وعمل العراقين معاملة سيئه وبعد ان اخذ اقتصادهم ينهار هاهم يعاودن فتحه لكم لي امتصاص دمكم اخواني استثمرو اموالكم في اي مكان الا بلد ابو مصعب الزوقاوي الذين كانو يرقصون ويوزعون الحلوى كلما تفجرة مفخخه وقتل الابرياء
المخابرات والزرقاوي
ابن الرافدين -العراقي اصبح الان يفتخر للرجوع الى ارض الرافدين بعد طرد الارهاب العربي الاشتراكي الفارسي من اجسام مفخخه وسيارات تحصد الاخضر واليابس المهم من يموت هم عراقيين وبكل الاطياف وبمباركه من مخابرات ههذه الدول العراقي الان بعد طرد الارهابيين العرب وقتلهم على يد الصحوات الاشراف والشرطه والجيش بدا الاستقرار يعم على ارض الرافدين والحمدلله والان الاردن يتباكى ويصرخ اين الاموال العراقيه اين العلماء والمخ العراقي ...نبشركم نحن رجعنا الى احضان الوطن بعدما طردتونا باارهبكم الزرقاوي الكافر قاتل الاطفال والنساء
تجارب مرة
عبد الحميد -من المثير للعجب ان تسمى هذه الرزمة من الضوابط والتعليمات بأنها (تسهيلات ) وهي في الحقيقة مجرد دغدغة للمستثمرين العراقيين لأجتذابهم لصب اموالهم في البنوك الأردنية ليستفيد منها الأقتصاد الأردني ..طبعا من حقهم ان يفعلوا ذلك لمصلحة بلدهم ..لكن الذاكرة لن تمحو صور الأذلال واهانات العراقيين على الحدود وفي مطار عالية ..مئات العراقيين حجزوا في المطار حتى الصباح مرات ومرات ليعادوا الى بغداد بسبب عدم رغبة السلطات بالسماح لهم بالدخول رغم انهم يحملون فيزا رسمية او وفود رسمية ..هذا اضافة الى سؤال مخزي ومخجل من قبيل : هل انت سني ام شيعي ؟ وماهو اسم عشيرتك ؟ و..و ..كلام فارغ ومهازل ليس لها مثيل تعرض لها العراقيون ومازالوا اضافة الى عبارات التنكيل والسخرية في المطار والحدود ودوائر الداخلية ..ولم ار في حياتي رجل شرطة اصعب من الشرطي الأردني في عبوسه وغطرسته ..مع كل تقديري لأي اردني طيب ..لكن تجاربنا مع السلطات الأردنية كانت مخيبة للآمال دوما بل ومريرة ..
عاش العراق والاردن
عراقي -رحمة على اهلكم ياناس ياطيبين كنت انتظر هذا القرار لشراء شقة بالاردن انا عراقي مقيم بالخليج لاتقرب الى اهلى بالعراق لان الاردن بلد العراقييين حفظ الله الملك واهل الاردن الطيبين
مبالغات اعلامية
بسام علي -انا لم اجد في هذه التعليمات الأردنية التي جرى تضخيمها في وسائل الأعلام اية مصلحة او منفعة للعراقيين ..كلها منفعة للشركات والبنوك الأردنية ..اعطوني نقطة واحدة فيها تمييز واحترام لكرامة العراقي في هذه المملكة ؟مازالت الفيزا عبر شركة تي ان تي ..وكأننا نريد فيزا لواحد من ارقى بلدان اوربا كفرنسا او الماني مع ان فيزتهم اسهل
لاتذهبوا لهذا البلد
ضياء -مجرد تذكر وجوه ضباط المخابرات الاردنيه الكالحه وهي تقوم بالاستجوابات المذله للعراقيين في مراكز الحدود في الرويشد ومطار عمان هي اكثر من سبب كافي لنا نحن العراقيين لعدم التوجه لهذا الذي تذكر جيوبنا الان بعد ان جفت الدماء التي كنا نضخها في شرايينه بسبب الاجراءات التعسفيه التي اتخذها خلال مدة السنه الماضيه . لقد اثبتت هذه المده عدم حاجة العراقيين للاستثمار في هذا البلد اوالسفر اليه او من خلاله وان البدائل لديهم كثيره.
العراق والاردن اشقاء
عراقي بغدادي -نشكر جلالة الملك عبدالله ملك الاردن الشقيق لهذه التسهيلات للعراقيين الراغبين في زيارة المملكه الشقيقه ونتمنى لنشامى الاردن التوفيق وان شاء الله العلاقات العراقيه الاردنيه من حسن الى احسن.
خطوه بالاتجاه الصحيح
سالم -بدون شك انها خطوه بالاتجاه الصحيح ولكنها لم تكتمل. صحيح انها جائت بعد تعرض الاقتصاد الاردني للضغط نتيجه رحيل العراقيين اما نحو العراق او دول المهجر الدائمي لكن المطلوب من الاخوه في الاردن اتخاذ القرار الاصعب والمتمثل بمعامله العراقيين كما يعامل بقيه العرب ولانقول الاجانب. المستثمر لاياتي لوحده , هو يرغب في رؤيه اهله واخوانه واقربائه واصدقائه في بيته ان ياكل في مطعم ويسهر في قهوه بغداديه بدون خوف من دوريات الشرطه . ربما كان بعض العراقيين في ايام النظام السابق يشكلون عبأ على سوق العمل ولكن مستوى الرواتب والمعيشه اليوم في العراق اعلى منه في الاردن وانا اعرف الكثير من الاطباء والاساتذه الجامعيين ممن عاد لانهم يتقاضون في العراق اكثر من ضعف مايحصلون عليه في الاردن. المطلوب انفتاح حقيقي على العراقيين وليس نصب الفخ للميسورين منهم كي يشتروا عقارا ثم ليجدوا ان مثيله في بغداد قد تضاعف سعره بينما ما اشتروه في عمان قد انخفض سعره للنصف
لم افهم
نوخذ -هذه تسهيلات ام تعقيدات .؟؟؟لاننى لم افهم المقصود منها قررت حتى عدم المرور بالاردن حتى لااقع في ورطة شى لاافهمه .يالله مع السلامة .
الاردن
د.درويش -بأختصار شديد لم ارى في حياتي بلدا يكره العراقيين مثل الاردن وهذه حقيقة للاسف .
مفارقات محزنة
محمد -نرى يوميا تهافت العراقيين على وزارة الداخلية للسوال عن كيفية الدخول الى الجنة الاردنية فا اذا يوذن مؤذن ان الجنة الاردنية لا يدخلها اللا من معه الدنانيرغريب امرنا نحن العرب فا مشكلتنا منا و فينافنرى الصعوبة في دخول الاردني الى الجنة القطرية و نرى الصعوبة في دخول المصري الى الجنة السورية و نرى الصعوبة في دخول السوري الى الجنة اللبنانية و نرى كل الصعاب في دخول الفلسطيني و العراقي كل هذه الجنانبينما من السهولة الذهاب الى اي دولة اجنبية وما ان تدخل جنتهم ترى التقدير و الاحترام و التكريم و ترى العريبة يشربون فنجان قهوتهم الصباحية في رخاء بينما مواطنو هذه البلد ينظفون الشوارع لنامتى نرجع الى عروبتنا و نصبح كف و احدةاستثني من هذا الجنة الامارتية فهية فاتحا ابوابها الى كل العرب و الاجانب بارك الله لهم في جنتهم و ادامها لهم
shame
Mohammed Ali -Im Iraqi with Australian passport I went to many countries, Korea Japan, HK, Thailand, Singapore and on and on... And when I go to Jordan with my Australian passport, they ask me هل انت سني ام شيعي ؟ وماهو اسم عشيرتك whats your mother name and so on... I will never want to go there again, disrespect, lack of service and big rip off.. A meal in good restaurant in Amman cost me more than the same meal in Tokyo.. They Aunty had to wait for 5 hours at a small room at the airport just to attend my brother wedding there and issues VISA for 2 weeks, Jordan is in trouble, plenty of empty apartments and flats for rent and no tenants.. thats why they want Iraqi back..
بلا حسد
nazar -ارجو من اخواني العراقيين الشرفاء عدم التوجه الى هذا البلد الحاسد للعراقيين فانا عشت شخصيا تجربة مرة ومؤلمة مع هؤلاء الذين رفضوا دخول زوجتي لانها تحمل الجنسية العراقية وانا سمحوا لي لاني احمل جواز اجنبي
اين التسهيلات
البصري -اشارت دخول للمستثمريين فقط (الي معه فلوس) وبشروط اما المواطن العراقي فلا يسمح له الدخول..ما شالله تسهيلات وتسهيلات على من تضحكون, الاقتصاد الاردني بني على صرف العرقيين من عام 1991 والى اليوم اذا منعتم العراقين سوف لن تنسون لون الدولار....
jORDANIAN
Jordanian -we do not want you back iraqis...just stay away from us...it is a bad decision made by our government.people in Jordan can not afford to buy a house or land just cus of you. we do not have enough water for you and us so please stay away
Please stay away
Jordanian -See All we are a country with limited resources ...we welcomed you when our lovely arab country (Iraq) was suffering under terrorism but aloy of iraqi people came with their stolen money and made the life in Jordan unaffordable for the ordinary Jordanian..don''t think you built our countries we also have (brains) and our universities are full more than any other country, just stay away,pleas
ناكرو الجميل
قصيدة -العراقيون بصراحة خربو البلد و رفعو اأسعار العقارات وقاسموا الشعب الأردني على لقمته ومقاعد دراسته وبعد كل هذا لا شكر ولا عرفان بالفعل انكم شعب الشقاق والنفاق و ما بنفع نعكم إلا حكم صدامالله يرحمه
نكره الاردن واهله
مدمن ايلاف الازلي -الاردن والاردنيين اكثر بلد وشعب يكرهه العراقيين في العالم وثأرنا معهم لن يمحيه الزمان مهما طال ونحذر الاردنيين من الوصول الى العراق يوما لاستحالة ضمان سلامتهم فقد قطعوا كل طرق الود ولم يعد في قلب العراقيين وذاكرتهم لهذا الشعب سوى الكراهية والحقد
اردن العروبه
طائر الصحراء -عشرات الالاف من العراقيين ذهبوا الى الاردن في زمن الحصار و بعد التحرير عاشوا مع اخوانهم الاردنييون او سافروا الى اوربا عن طريق هذا البلد الكريم المضياف..ام يذهب عشرات الالاف من العراقيين الى الكويت او السعودية او المغرب او تونس او مصر.وما اكثرهم من اخوة.لم يذهبوا الى ايران او تركيا.بل ذهبوا الى هذا البلد الوحيد الذي استقبلهم رغم فقره ليتشاركوا مع اخوانهم الردنيون لقمة العيش وكأنه البلد العربي الوحيد.حتى سوريا التي يعيش فيها الكثير من العراقيين كانت لا تستقبل العراقي الا اذا كان تاجرا.تحية الى الاردن ارضا وحكومتا .تحية الى الشعب المضياف.والى كل الطيبين الذين عرفناهم في عمان..
انصاف ياعرب انصاف
رامي الحسن -1)) قوانين الاردن واضحه والحقوق الانسانيه التي وضعها او بنى اسسها الملك الحسين....افضل ما موجود في المنطقه...نعم.. نحن العراقيين شيعه وسنه واكراد ..شيوعيين..قوميين وكافع الانتمائات ..كنا ندهب الى الاردن ..وانطلق الكثير من العراقيين الى الى العالم عن طريق الاردن =======لكن المشكله سلوك بعض الاخوه الفلسطينيينوردود فعل البعض على الطائفيه في الحكم بالعراق جعلت الامورتحتقن والعلاقه تتأزم وتطفو مشاعر الكره بوضوح.2)) الحلول جدا بسيطه ؛ أ )) عدم دهاب المتضرر من الاردن شعبا واداره والتوجه الى بديل للاستثمار او الدراسه او السياحه الخ.. التعامل بالمثل. ب )) زرت ((تسعه بلدان عربيه)) وكان الافضل-- دبي --الاردن--لبنان--من حيث التعامل وطريقه التصرف والوضوح بالاجرائات الخ حيث الفرق واضح جدا مقارنه ببلدان عربيه فيها موضفي المطارات وكأنهم والله العضيم وحوش كاسره يستعملوا القسوة والااحترام ويبتزوا بالرشوة امام مدرائهم ومسؤليهم بشكل مثير للقرف والاشمئزاز ..وربما يضيعوك ويجعلوك من عداد المفقودين ادا جادلتهم بالحق والقانون ... رحم الله الحسين الانسان الدي جعل من الاردن البسيط بموارده الطبيعيه وامكاناته المحدوده ..الى دوله بالمقاييس ..مؤسساتيه ..سياده قانون ..حريات متميزه بالمنطقه..نضام سير وطرق وخدمات لا تقارن مع العراق ولو بعد عشره سنوات (( لان العراق لا يوجد فيه لحد الان نضام اجازه سياقه سياره اي لا يشترط على سائق السياره حمل او الحصول على اجازه سوق!!!!!!!!!!! بل حتى الاليات الثقيله مثل الشفل والبلدوزر والرافعات والشاحنات سائقيها لا يحملو اجازات سياقه ولم يخضعو لاختبارات السياقه !!!!!!!!!!الله يرحم المنصفين.
اعتزاز
باسم العراقي -يااخوانى تذكرو بان هذا البلد احتضن اكثر من 750 الف عراقي في وقت الشده فكل العرفان والتقدير لجلاله الملك وشعبهم الطيبتحياتي
الى باسم العراقي
قصيدة -يسلم فمك...الحمدالله يوجد واحد يعترف بالجميل ولا ينكره