اقتصاد

هبوط الذهب 0.7 % والمستثمرون يعيدون تقييم الوضع في السوق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لندن:انخفض الذهب بنسبة 0.7 في المئة يوم الثلاثاء ليهبط دون 920 دولارا للاوقية (الاونصة) بعد تراجعه أكثر من اثنين في المئة في الجلسة السابقة في الوقت الذي يعكف فيه المستثمرون على اعادة تقييم مستويات الاسعار في سوق الذهب مقارنة بالادوات الاستثمارية الاخرى.

وكانت المخاوف من تداعيات الازمة المالية العالمية المتصاعدة قد ساعدت في الاحتفاظ للذهب ببريقه كملاذ آمن للمستثمرين رغم أنه تراجع بعد أن تجاوز ألف دولار للاوقية الشهر الماضي للمرة الاولى منذ ما يقرب من عام.

وفي الساعة 0733 بتوقيت جرينتش بلغ سعر الذهب في التعاملات الفورية 914.5-55 ر915 دولار للاوقية بالمقارنة مع 920.95 دولار في أواخر التعاملات في نيويورك يوم الاثنين.

وانخفضت الفضة الى 12.77-12.83 دولار للاوقية من 12.92 دولار.

وتراجع البلاتين الى 1049.5-1059.5 دولار للاوقية من 1058 دولارا واستقر البلاديوم على 194-199 دولارا للاوقية بالمقارنة مع 194 دولارا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاقتصاد بخير
امل -

ان ما يدل على ان الاقتصاد العالمي لازال يقاوم ما نلاحظه في التعاملات بالمعادن خاصة الذهب والبلاتين وهذا دليل قاطع على ان الانتعاش الاقتصاد لازال موجود ولاكن للاسف اعتدنا ان ننظر لزاوية واحدة ونعمل بها لهذا لم نعرف كيفة المعادلة الصحيحة لكل ما بين يدينا لتصحيح وضع الازمه وانما فكرنا في زاوية واحدة اخذة كل وقتنا ونحن بين يدينا الكثير لننعش اقتصادنا ونمشى سلاما سلاما الى مشوار اكثر امان واطمئنان ان الاقتصاديين يعلمون كيف يعملون ولكن الضربه الموجعه اغلقت اعينهم عما بين ايديهم واصبح الخوف هو الذي يقلق راحتهم وبالهم ومنامهم وحتى مشربهم وماكلهم وهذا ما جعل الخوف يدب في الجميع الصغير والكبير ويوقف الحركة الاقتصادية كان المصانع توقفت عن صنع الادوية للعلاج مع ان العلاج بين ايدينا ولكن لنحرك المنظار قليلا

الاقتصاد بخير
امل -

ان ما يدل على ان الاقتصاد العالمي لازال يقاوم ما نلاحظه في التعاملات بالمعادن خاصة الذهب والبلاتين وهذا دليل قاطع على ان الانتعاش الاقتصاد لازال موجود ولاكن للاسف اعتدنا ان ننظر لزاوية واحدة ونعمل بها لهذا لم نعرف كيفة المعادلة الصحيحة لكل ما بين يدينا لتصحيح وضع الازمه وانما فكرنا في زاوية واحدة اخذة كل وقتنا ونحن بين يدينا الكثير لننعش اقتصادنا ونمشى سلاما سلاما الى مشوار اكثر امان واطمئنان ان الاقتصاديين يعلمون كيف يعملون ولكن الضربه الموجعه اغلقت اعينهم عما بين ايديهم واصبح الخوف هو الذي يقلق راحتهم وبالهم ومنامهم وحتى مشربهم وماكلهم وهذا ما جعل الخوف يدب في الجميع الصغير والكبير ويوقف الحركة الاقتصادية كان المصانع توقفت عن صنع الادوية للعلاج مع ان العلاج بين ايدينا ولكن لنحرك المنظار قليلا