"العنوان..وسط مدينة برج دبي" يفوز بجائزة أفضل فندق في 2008
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
دبي: نال فندق "العنوان..وسط مدينة برج دبي" جائزة أفضل فندق جديد لعام 2008 من قبل "جوائز الفنادق العالمية" التي تأسست في ألمانيا عام 2005.
ويعدّ "العنوان.. وسط مدينة برج دبي" أول مشروعات "العنوان للفنادق والمنتجعات"، العلامة التجارية التي تمتلكها وتديرها مجموعة إعمار للضيافة، وهي العلامة التجارية المختصة بالفنادق العالمية الفاخرة من فئة الخمس نجوم، التي أطلقتها المجموعة التابعة لشركة "إعمار العقارية".
يذكر أنه جرى إطلاق أول 3 مشروعات تحت مظلة علامة "العنوان للفنادق والمنتجعات" التجارية في دبي العام الماضي، وهي "العنوان.. وسط مدينة برج دبي" و"العنوان.. دبي مول" و"العنوان.. مرسى دبي".
وتكرّم "جوائز الفنادق العالمية" المتميزين في قطاع الضيافة والفنادق، التي أثبتت تفرداً من حيث نوعية الخدمات المبتكرة التي توفرها لعملائها، وانفرادها بمواقع متميزة في أجمل مناطق العالم وأكثرها حيوية.
ويسافر أعضاء لجنة التحكيم في مختلف أنحاء العالم لتقويم الفنادق التي تقدم خدمات عالمية المستوى ومرافق متكاملة تلبّي متطلبات الضيوف على المستويات كافة.
ونجح فندق "العنوان.. وسط مدينة برج دبي" منذ افتتاحه بتقديم خدمات جديدة ومتميزة للعملاء، بما في ذلك إمكانية الإقامة في الفندق لمدة 24 ساعة من دون التقيّد بمواعيد محددة للدخول والمغادرة، إضافة إلى إمكانية تسجيل الوصول من داخل الغرف.
وتنافس على جائزة "أفضل فندق جديد" 18 فندقاً ومنتجعاً عالمياً، فيما وزّعت جوائز الفنادق العالمية 2008 لعدد من الفئات الأخرى، منها جائزة الفخامة، وأفضل فندق كلاسيكي، وأفضل فندق لرجال الأعمال، وأفضل الوجهات الفندقية للاسترخاء، وأكثر الفنادق أناقة في العالم.
وعبّر الرئيس التنفيذي لمجموعة إعمار للضيافة مارك داردين في تصريح صحافي اليوم عن اعتزازه بمثل هذه الجائزة، خلال فترة لم تتجاوز 5 أشهر على افتتاح الفندق.
ويتميز "العنوان .. وسط برج دبي"، الذي يضم 196 غرفة وجناحاً، بموقعه الحيوي في إحدى أرقى وجهات العمل والسكن والترفيه في دبي، كما ويتمتع بإطلالة على برج دبي، أطول مبنى في العالم.
وتعتزم "العنوان للفنادق والمنتجعات"، في مراحل مقبلة، إدارة 4 فروع تابعة للعلامة التجارية في مجالات المنتجعات والعطلات والعمران والأعمال، عبر عقارات يجري تطويرها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وشبه القارة الهندية وآسيا وأوروبا وأميركا، خلال السنوات العشر المقبلة.