انخفاض صادرات الجزائر 42% وارتفاع الواردات
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ونقلت وكالة الانباء الجزائرية عن المركز ان الواردات شهدت في المقابل ارتفاعا بنسة 10,07% مقارنة بالثلاثة اشهر الاولى من السنة الماضية وبلغت قيمتها 9,42 مليارات دولار.
وادى انخفاض قيمة الصادرات العائد لانخفاض سعر النفط من 110 دولارات للبرميل خلال تلك الفترة سنة 2008 الى معدل 52 دولارا خلال الربع الاول من 2009، الى تدهور الفائض التجاري (1,32 مليار دولار مقابل 9,99 مليارات دولار خلال 2009).
وتمثل المحروقات 97,27% من الصادرات (بانخفاض 42%) وبلغت مواردها 10,45 مليارات دولار (18,01 مليار دولار في الفترة نفسها من سنة 2008).
ولم تتجاوز الصادرات باستثناء المحروقات 293 مليون دولار، اي بانخفاض نسبته اكثر من 44%، كما افاد المركز.
وكانت ايطاليا اكبر زبون للجزائر في تلك الفترة (2,25 مليار دولار) امام الولايات المتحدة (1,96) واسبانيا (1,74) وفرنسا (1,27) وتركيا (748 مليون دولار) وكندا (538 مليونا).
وما زالت فرنسا اكبر ممون للجزائر (1,64 مليار دولار) تليها ايطاليا (1,09) والصين (846 مليونا) واسبانيا (800 مليون) والمانيا (546 مليونا) والولايات المتحدة (466 مليون دولار).
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف