اقتصاد

أوباما يقترح 100 مليار دولار لدعم موارد صندوق النقد

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: اقترح الرئيس الامريكي باراك اوباما يوم الاثنين ان تقدم الولايات المتحدة تمويلا اضافيا بقيمة 100 مليار دولار لدعم موارد صندوق النقد الدولي وحث على زيادة الحقوق التصويتية للاقتصادات الصاعدة الرئيسية. وفي رسالة الي زعماء الكونجرس قال اوباما ان التمويل الامريكي "لا يمثل انفاقا في الميزانية او أي زيادة في العجز بل يمثل فعليا مبادلة للاصول."

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عبودية
Jamil -

هذه لأايلاف فقط عندما يكتب شصا ما عن موضوع ما فهذا نوع من المساهمة في الجريدة لا اكثر وتعبيرا عن رأي ربما لا تحبذونه رغم انه لايخرج عن منطق الأدب المتعارف أما مراعاة لنظام او لفرد ما او انكم تقعون تحت عبودية ناشر او مسوؤل فهذه ليست اخلاقية مهنية في الصحافة الحرة لا ينقصكم الا ان تمنعوا القراءة ايضا فالقليل من الحياء مطلوب ازاء التعامل مع الناس والا من البداية لاتضعوا او تتركوا حيزا للتعليق افضل حتى تجنبوا انفسكم المراقبة المخابراتيه وتوفروا اتعابا ومادة ولا تزعجوا الناس بالكتابة والحصيلة تذهب هدرا.اليوم كتبت لكم عن موضوع البنك الدولي وممارساته لم تنشروه رغم اني لم اتعرض به لأحد اما اذا كنتم تتقاضون دفع بلاء عن البرلمان العراقي وبعض الشخصيات التافهة التي صنعها الأمريكان فهذا يعود لمصداقيتكم التي اصبحت بين بين والسلام.

عبودية
Jamil -

هذه لأايلاف فقط عندما يكتب شصا ما عن موضوع ما فهذا نوع من المساهمة في الجريدة لا اكثر وتعبيرا عن رأي ربما لا تحبذونه رغم انه لايخرج عن منطق الأدب المتعارف أما مراعاة لنظام او لفرد ما او انكم تقعون تحت عبودية ناشر او مسوؤل فهذه ليست اخلاقية مهنية في الصحافة الحرة لا ينقصكم الا ان تمنعوا القراءة ايضا فالقليل من الحياء مطلوب ازاء التعامل مع الناس والا من البداية لاتضعوا او تتركوا حيزا للتعليق افضل حتى تجنبوا انفسكم المراقبة المخابراتيه وتوفروا اتعابا ومادة ولا تزعجوا الناس بالكتابة والحصيلة تذهب هدرا.اليوم كتبت لكم عن موضوع البنك الدولي وممارساته لم تنشروه رغم اني لم اتعرض به لأحد اما اذا كنتم تتقاضون دفع بلاء عن البرلمان العراقي وبعض الشخصيات التافهة التي صنعها الأمريكان فهذا يعود لمصداقيتكم التي اصبحت بين بين والسلام.