اقتصاد

الكويت: مشاريع خطة التنمية تمولها المصارف

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

حسمت على الأرجح إشكالية تمويل مشاريع خطة التنمية الكويتية، بعد أن مالت لجنة حكومية مشكلة قبل نحو شهرين الى إعتبار المصارف المحلية، أكثر قدرة على تمويل تلك المشاريع الضخمة.

الكويت: نتظر أن تضع لجنة حكومية شكلت قبل نحو شهرين لفحص الجهة الأنسب لتمويل مشروعات خطة التنمية الكويتية للسنوات الأربع المقبلة بعد جدل طويل ملأ الساحة الكويتية، تصوراتها بين أيدي الفريق الحكومي، وسط تباين حول الجهة الأنسب، إذ يميل بنك الكويت المركزي الى إعتبار المصارف هي الجهة الأكثر قدرة على تمويل المشروعات الضخمة خلال السنوات المقبلة، فيما يميل فريق حكومي آخر الى أن التمويل الأنسب يجب أن يأتي عبر صندوق مالي حكومي، تضخ فيه الأموال لغرض الإنفاق على المشروعات في خطة التنمية، وسط إنطباعات بأن المصارف المحلية غير قادرة على توفير السيولة اللازمة لإقراض الشركات الكبرى المنفذة للمشاريع، بسبب الهزة الإقتصادية للمصارف المحلية، التي نتجت عن أزمة المال العالمية قبل نحو عامين.

وتترقب أوساط كويتية عديدة في الداخل التصور الحكومي بشأن حسم الجهة أو الجهات التي ستوكل إليها مهمة التمويل المالي، للشركات التي رسي عليها تنفيذ مشاريع خطة التنمية الكويتية، التي ينتظر أن تنتهي بعد أربع سنوات، بكلفة إجمالية شارفت المائة مليار دولار أميركي، وتستهدف نقلة نوعية في مجال البنى التحتية الكويتية، التي عانت من ضغط ومشاكل كبيرة خلال السنوات الأخيرة، بسبب عدم التحديث والتطوير الناجم عن الخلافات المتكررة بين الحكومة الكويتية والبرلمان، إذ جرى خلال السنوات الأربع الماضية حل البرلمان الكويتي، وإستقالة الحكومة أكثر من مرة، وهو الأمر الذي كان عائقا بإستمرار أمام إقرار وتنفيذ خطط طموحة.

وكانت البنوك الأجنبية في الكويت قد بدأت حملة علاقات عامة واسعة النطاق، على الساحة الكويتية خلال الشهرين الماضيين، لإظهار مقدرتها العالية على تمويل مشاريع خطة التنمية في الكويت، و ذلك مع إقتراب حسم هذه المعضلة التي تواجه الساحة السياسية في الكويت، إذ بدأت البنوك الأجنبية العاملة في الكويت على إرسال رسائل قوية جدا الى حلقات صناعة القرار الحكومي، ومفادها أن البنوك الأجنبية مستعدة لدخول هذا المجال، عبر إقراض الشركات بما تملكه من سيولة ومتانة مالية، تؤهلها للعب هذا الدور دون إرتياب من الإجراءات والتفاصيل، وأنها مستعدة للتعاون مع باقي البنوك المحلية في منح القروض، وكامل التسهيلات المصرفية، تحت مظلة البنك المركزي الكويتي.

وترى بنوك كويتية قليلة تؤيد هذا الأمر بوصفه تعزيزا لخيار المصارف، الذي بات يتقدم على خيار الصندوق الحكومي للتمويل، مع ترقب قرار حكومي وشيك يحسم قرار وإتجاهات التمويل، عبر لجنة ثلاثية مكونة من وزارة المالية الكويتية، والبنك المركزي، والمجلس الأعلى للتخطيط.

يذكر أن مركز الشال للإستشارات المالية والإقتصادية، الذي يرأسه ويديره الخبير الإقتصادي الكويتي جاسم السعدون قد أكد في تقريره الاسبوعي إمتعاضه من خلق كيان إقتصادي حكومي لتمويل مشروعات وشركات بالقول: " لسنا مع فكرة إنشاء كيانات حكومية مالية، ولا حتى مع توسعة الكيانات الحكومية القائمة لكي تقوم بمثل بدور تمويل الشركات المنفذة للمشاريع الحكومية. وأول مبرراتنا للرفض هو أن خلق كيانات عامة منافسة، في بلد أحد أهداف خطته خفض مساهمة الحكومة في نشاطه الاقتصادي ومساهمتها الأعلى في العالم- وهدف توجه خطته الاستراتيجي هو التحول إلى مركز مالي منافس، يتعارض تماماً مع تأسيس كيانات تمويل حكومية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ساكن
من سكان العالم -

البنوك الأجنبية في الكويت بدأت حملة علاقات عامة واسعة النطاق بـ تشغيلها من هيئات دوليه تكون هى موظف محترف هذه هى الرأس ماليه مثل المرتزق فى الجيش نظام عالمى موحده يريح السكان و ليس الشعبى الذى يطلب البقشيش التسول كل مكان الموظف عايز يجرى يقبض قبل الفندق مثبت فى كتاب زاد انجليزيه المرشد السياحى فى كل اللغات عندى انا اللمانى الايطالى الفرنسى مكتوب فى كل منهم حضر فلوسك و لـ الشيال الخاص بالفندق و المسافر بيكون معه مستندات هامه ممكن تضيع ليخرج فكه للحمال الذى يقبض من الفندق و يكفى هذا فى البنك قد يطلب مبلغ صغير بدل الخصم او صوره مستندات بحسب واحد بيطلب مره يطلب صوره لمستند مره لا يطلب الا صوره مستند واحد و هذا مشكله يحاول الموظف يعمل شغل بالمواطن ان يمسك ورق كثير و قد يضع منه و هذا شغل الموظف مع نفسه بعد ان يقبض ينزل للمكتب الذى يعمل معه و يردد عايز بقشيش خذ هذا و ليس يردد للمواطن اشترى طابع هئيه او شعبيين فقراء مثلا اتعمل لهم طابع من يحصل على الخدمه يتبرع لهم ليس بيدى مع نفسهم يأخذ المبلغ كله و يوزعه انت فقير و انت مت فى الحرب هكذا ان الهيئات تطمئن الناس لا شئ اسمه بنك اسمه غريب او اسم شخص نخاف منه لان الهيئات تطمئن الناس و معروف فيه تعتيم كيف نحول الاموال الا وكاله واحده الـ بتعلن كأن الموظف لسى حاقد على فتح الحدود و مواقع المواعده التى من زمان بالمجلات و ليس لـ زوج و حياه اجتماعيه ايضا لتجاره شاهدت موقع فيه جدول من يريد يشارك بـ مبالغ صغيره و كبيره فى اليونان فى مشروعات و ممكن لا يجلس يتابعها فقط يدفع و يقبض مبالغ صغيره جدا لمحتاج هذه المبالغ و يردد مثلا خمسه الاف يوروا فى الامارات كان اعلان مثل هذا بـ اربعه ألاف دورار بدايه المشاركه غير جلوس المشارك على حسابه و مبالغ ارقام كبيره لا يمنع هذا الا الموظف الحاقد على تشغيل الحياه و الغاء الحدود و اسقطات الدين و الجنسيه و كان من مواقع وصلت لها المرشد لـ اثينا تقريبا و اسمه محفوظ عندى لكن ضاع وسط عناوين الكترونيا صعب الوصول له بسهوله ان الهيئات الدوليه تضمن الاستقرار فى مصر قال فى الاعلام من يومين جبناهم من الطائره يفتخر الشعبى الجاهل انه حافى الاقدام يجرى فى المطار يبهدل فى ارقى مكان فى مصر مثله متعمد و اخى تارك جهاز رياضى نام ثم ضغط بقدمه قطع الجهاز الذى كان لـ رياضه نفسه هو كسر عندنا اثنين انتريه و هو غالى و فى بيوتهم ا

ساكن
من سكان العالم -

البنوك الأجنبية في الكويت بدأت حملة علاقات عامة واسعة النطاق بـ تشغيلها من هيئات دوليه تكون هى موظف محترف هذه هى الرأس ماليه مثل المرتزق فى الجيش نظام عالمى موحده يريح السكان و ليس الشعبى الذى يطلب البقشيش التسول كل مكان الموظف عايز يجرى يقبض قبل الفندق مثبت فى كتاب زاد انجليزيه المرشد السياحى فى كل اللغات عندى انا اللمانى الايطالى الفرنسى مكتوب فى كل منهم حضر فلوسك و لـ الشيال الخاص بالفندق و المسافر بيكون معه مستندات هامه ممكن تضيع ليخرج فكه للحمال الذى يقبض من الفندق و يكفى هذا فى البنك قد يطلب مبلغ صغير بدل الخصم او صوره مستندات بحسب واحد بيطلب مره يطلب صوره لمستند مره لا يطلب الا صوره مستند واحد و هذا مشكله يحاول الموظف يعمل شغل بالمواطن ان يمسك ورق كثير و قد يضع منه و هذا شغل الموظف مع نفسه بعد ان يقبض ينزل للمكتب الذى يعمل معه و يردد عايز بقشيش خذ هذا و ليس يردد للمواطن اشترى طابع هئيه او شعبيين فقراء مثلا اتعمل لهم طابع من يحصل على الخدمه يتبرع لهم ليس بيدى مع نفسهم يأخذ المبلغ كله و يوزعه انت فقير و انت مت فى الحرب هكذا ان الهيئات تطمئن الناس لا شئ اسمه بنك اسمه غريب او اسم شخص نخاف منه لان الهيئات تطمئن الناس و معروف فيه تعتيم كيف نحول الاموال الا وكاله واحده الـ بتعلن كأن الموظف لسى حاقد على فتح الحدود و مواقع المواعده التى من زمان بالمجلات و ليس لـ زوج و حياه اجتماعيه ايضا لتجاره شاهدت موقع فيه جدول من يريد يشارك بـ مبالغ صغيره و كبيره فى اليونان فى مشروعات و ممكن لا يجلس يتابعها فقط يدفع و يقبض مبالغ صغيره جدا لمحتاج هذه المبالغ و يردد مثلا خمسه الاف يوروا فى الامارات كان اعلان مثل هذا بـ اربعه ألاف دورار بدايه المشاركه غير جلوس المشارك على حسابه و مبالغ ارقام كبيره لا يمنع هذا الا الموظف الحاقد على تشغيل الحياه و الغاء الحدود و اسقطات الدين و الجنسيه و كان من مواقع وصلت لها المرشد لـ اثينا تقريبا و اسمه محفوظ عندى لكن ضاع وسط عناوين الكترونيا صعب الوصول له بسهوله ان الهيئات الدوليه تضمن الاستقرار فى مصر قال فى الاعلام من يومين جبناهم من الطائره يفتخر الشعبى الجاهل انه حافى الاقدام يجرى فى المطار يبهدل فى ارقى مكان فى مصر مثله متعمد و اخى تارك جهاز رياضى نام ثم ضغط بقدمه قطع الجهاز الذى كان لـ رياضه نفسه هو كسر عندنا اثنين انتريه و هو غالى و فى بيوتهم ا