اقتصاد

"بالحصا للمشاريع" توسع عملياتها في دولة قطر

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

قامت "بالحصا للمشاريع" بتوسيع أنشطتها في دول مجلس التعاون الخليجي عبر إفتتاح مكتب رسمي لها في الدوحة .

دبي: قامت "بالحصا للمشاريع" وهي شركة رائدة في مجال خدمات المقاولات والإنشاءات وتتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها ، بتوسيع أنشطتها في دول مجلس التعاون الخليجي عبر إفتتاح مكتب رسمي لها في الدوحة، وعلى الرغم من أن الشركة ظلت تقدم خدماتها للسوق القطرية منذ عام 2007 ، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي تسجل فيها شركة بالحصا للمشاريع حضوراً مباشراً في السوق القطرية.

في معرض حديثه عن توسع أعمال الشركة ، قال جريج غارنر ، المدير التنفيذي لشركة بالحصا للمشاريع: " يوفر النمو المستمر والقوي للاقتصاد القطري بيئة مثالية لشركة بالحصا للمشاريع لتعزيز ونشر خدماتها وتقديم الحلول لمختلف العملاء، وما دفعنا للتوسع في دولة قطر هو المردود الطيب للخدمات التي قدمناها في مجالات بناء أحواض السباحة والمرافق الرياضية وتقديم حلول معالجة المياه، ما إستدعى توسعنا في هذه الدولة، والآن وبفضل وجودنا المباشر في السوق ، سنكون في وضع أفضل يمكننا من تعزيز الخدمة التي نقدمها للعملاء".

جدير بالذكر ان "بالحصا للمشاريع" فرغت مؤخراً من إنجاز محطة معالجة مياه الصرف الصحي لمشروع بروة السكني في دولة قطر.

كما أعلنت الشركة عن حصولها على عقد جديد من هيئة الأشغال العامة (أشغال) لتصميم وهندسة وشراء واختبار وإنشاء واختبار وتشغيل محطة ناقلات صهاريج مياه الصرف الصحي ، ومحطة ضخ مياه الصرف الصحي المعالجة لمحطة معالجة مياه الصرف الصحي في بروة البراحة بالدوحة.

وتعليقا على ترسية العقد الجديد قال غارنر : "نحن سعداء بالحصول على العقد من أشغال، وهذا من شأنه أن يعزز سمعتنا الحسنة في تقديم الجودة مع الخدمة ، كما يعد بمثابة تأكيد لقدرتنا على انجاز المشاريع في الوقت والموازنة المحددة". وأضاف قائلاً: "نتمتع بخبرة كبيرة في مجال بناء وحدات معالجة الصرف الصحي ومحطات الضخ ، وجاء فوزنا بهذا المشروع كمحصلة طبيعية لقوتنا في هذا المجال من الأعمال. وحالياً يسعى فريق العمل التابع لنا بدولة قطر للحصول على عقود جديدة ، حيث يمثل مشروع "أشغال" دفعة لعملياتنا في الدولة

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف