اقتصاد

تصنيف ضريبي من الدرجة الأولى لشركة "ديلويت" في مجلس التعاون الخليجي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

دبي:نالت "ديلويت الشرق الأوسط" مرة جديدة تصنيفاً من الدرجة الأولى لخدماتها الضريبية في دول مجلس التعاون الخليجي، استناداً إلى البيانات التوجيهية الموجزة حول "ضرائب العالم لسنة 2011" الصادرة حديثاً في إطار "مراجعة الضرائب الدولية". وتُعتبر "مراجعة الضرائب الدولية" واحدةً من أكثر المنشورات الجديرة بالثقة في العالم المتخصصة بنشر أخبار حول الضرائب الدولية والمسائل ذات الصلة والموجهة إلى مدراء الضرائب في الشركات، والمدراء الماليين وغيرهم من المسؤولين التنفيذيين الكبار.

وفي هذا الشأن، قال نعمان أحمد الشريك المسؤول عن الخدمات الضريبية في "ديلويت الشرق الأوسط" إن "إقرار هذا المرجع البالغ التقدير هو خير دليل ليس على قوة خدماتنا الضريبية فحسب، إنما هو ايضاً دليل على كفاءة الأشخاص الذين يوفِّرونها. لقد كان سعينا دوماً أن تستوفي خدماتنا حاجات الشركات وتزودها بقيمة مضافة في ظل مواجهتها تحديات بيئة تنظيمية تزداد تطوراً".

وتشكل الدرجة الأولى (Top Tier) أعلى تصنيف قد يُمنح للشركات التي تملك "القدرات الأوسع على صعيد الموارد والخبرات ومجموعة من التخصصات" و"التي تُعتبر من افضل فرق الأعمال عموماً في الاستشارات الضريبية" في الاختصاصات ذات الصلة. وتُمنح تصنيفات الدرجات المتعددة إلى الشركات استناداً إلى المعايير التالية: مكالمات هاتفية ومراسلات بريدية إلكترونية ومقابلات مباشرة مع مدراء الضرائب في الشركات ومستشاريها يجريها باحثون في "مراجعة الضرائب الدولية".

وفي إطار "ضرائب العالم لسنة 2011"، جرى تصنيف 55 اختصاصاً (49 دولة وست مناطق أميركية). وصُنِّف أعضاء شركات "ديلويت" في الدرجتين الأولى أو الثانية بنسبة 87% من إجمالي الاختصاصات المصنَّفة، وهو ارتفاعٌ مقارنةً مع الـ86% المذكورة في "ضرائب العالم لسنة

وخلال السنتين المنصرمتين, أطلقت "ديلويت" ممارساتها الضريبية غير المباشرة والدولية. وتتخذ مراكز الامتياز للضرائب غير المباشرة والدولية التابعة للشركة من الشرق الأوسط مقراً لها موفِّرة للعملاء والمستثمرين في المنطقة مجموعة واسعة من الخدمات الضريبية بهدف تلبية حاجات أعمالهم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف