فعاليات ملتقى الشرق الأوسط للتامين تنطلق غدا بحضور قيادي التامين والاقتصاد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
المنامة / تحت رعاية السيد رشيد المعراج محافظ مصرف البحرين المركزي و بتنظيم من جمعية التأمين البحرينية ومصرف البحرين المركزي تنطلق غدا في مملكة البحرين فعاليات ملتقى الشرق الأوسط للتامين وذلك في فندق الخليج بحضور قيادي التامين ومفكرين الاقتصاد في المنطقة .
ويحضر هذا المنتدى 300 قيادي ومفكر اقتصادي من مختلف دول الشرق الأوسط والعالم من صناع القرار في شركات التامين العربية والدولية وشركات إعادة التامين ووكلاء التامين ووسطائه والمؤسسات المالية بالإضافة الى ممثلين عن الجهات الرسمية والحكومية والمنظمات الاقتصادية الدولية، وسط تفاءل باستقرار وتحسن الأسواق المالية مع بداية العام 2010 مع التوسع السريع في قطاع الصناعة والنقل.
وبهذه المناسبة صرح السيد اشرف بسيسو رئيس جمعية التأمين البحرينية رئيس اتحاد التامين العربي بالقول" ان انعقاد ملتقى الشرق الأوسط للتامين السادس في مملكة البحرين في هذه الفترة بذات وبحضور كبير من مفكرين التامين والاقتصاد من مختلف القطاعات في بداية العام سوف يمكننا من وضع استراتيجيات وحلول لتخفيف اثر الأزمة المالية من خلال ما سوف يتم طرحة من قضايا وأمور فنية تغني هذا القطاع" .
وعلى ضوء الملتقى يقام معرض تامين متخصص يقدم اخر التطورات في صناعة وخدمات التامين الجديدة بالإضافة الى حلول مبتكرة مع التركيز على تحسين الكفاءة والأداء.
حصلت جمعية التأمين البحرينية على موافقة رسمية لاشهارها في العام 1993، وبدأت عملياتها كجمعية اجتماعية تحت مظلة وزارة التنمية الاجتماعية في العام 1994.
تم تعديل نظام الجمعية مؤخراً لتصبح تحت مظلة مصرف البحرين المركزي.
وتضم جمعية التأمين البحرينية في الوقت الحاضر 50 عضوا يمثلون شركات التأمين واعادة التأمين المحلية والاجنبية ووسطاء التأمين ومزودي خدمات التأمين العاملين في مملكة البحرين، كما تلعب الجمعية دور قيادي في تنظيم اعمال صناعة التامين في مملكة البحرين بالاضافة الى اغناء الفكري الاقتصادي بمستجدات وتطورات هذا القطاع عن طريق تنظيم ندوات وورش عمل بالاضافة الى استضافة اهم مؤتمرات القطاع.
التعليقات
التامين والمفكرين
امل داود -ان العلمية التامينة ليست تحتاج لمفكرين فقط بل تحتاج لمن يحقق افكار المفكرين كما ان اغلب مسؤولين التامين لا يقبلون الراي الاخر وهذا ما سبب لقطاع التامين الكثير من التعثرات واذا ابتغى التامين الوصول لبغيته عليه ان يحقق طموح الفكر التاميني لمبدعين التامين الفكري وليس السياسة الفكرية الحالية والتي تتبع القطع واللصق وللاسف يوم نرى التامين على روؤسه خاوي
التامين والمفكرين
امل داود -ان العلمية التامينة ليست تحتاج لمفكرين فقط بل تحتاج لمن يحقق افكار المفكرين كما ان اغلب مسؤولين التامين لا يقبلون الراي الاخر وهذا ما سبب لقطاع التامين الكثير من التعثرات واذا ابتغى التامين الوصول لبغيته عليه ان يحقق طموح الفكر التاميني لمبدعين التامين الفكري وليس السياسة الفكرية الحالية والتي تتبع القطع واللصق وللاسف يوم نرى التامين على روؤسه خاوي