اقتصاد

555.2 مليون درهم مشتريات الأجانب من أسهم دبي الأسبوع الماضي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

قدّرت قيمة الأسهم المشتراة من قبل المستثمرين المؤسساتيين من أسهم دبي خلال الأسبوع الماضي 203.8 مليون درهم، في حين بلغت مبيعاتهم بـ 238.7 مليون درهم.

دبي - إيلاف: أعلن سوق دبي المالي أن قيمة مشتريات الأجانب من الأسهم قد بلغت خلال الفترة ما بين 7 وحتى 11 فبراير (شباط) 2010 نحو 555.2 مليون درهم، لتشكل ما يقارب من 43.3% من إجمالي قيمة المشتريات. كما بلغت قيمة مبيعات الأجانب من الأسهم خلال الفترة نفسها نحو 567 مليون درهم، لتشكل ما نسبته 44.2% من إجمالي قيمة المبيعات. ونتيجة لهذه التطورات، فقد بلغ صافي الاستثمار الأجنبي نحو 11.8 مليون درهم، كمحصلة بيع.

من جانب آخر، بلغت قيمة الأسهم المشتراة من قبل المستثمرين المؤسساتيين خلال الأسبوع الماضي حوالي 203.8 مليون درهم، لتشكل ما نسبته 15.9% من إجمالي قيمة التداول. في المقابل، بلغت قيمة الأسهم المباعة من قبل المستثمرين المؤسساتيين خلال الفترة نفسها حوالي 238.7 مليون درهم، لتشكل ما نسبته 18.6% من إجمالي قيمة التداول. ونتيجة لذلك، بلغ صافي الاستثمار المؤسسي خلال الفترة نحو 34.9 مليون درهم، كمحصلة بيع.

تداولات الإماراتيين والأجانب خلال الفترة من 7 وحتى 11 فبراير 2010

صافي الاستثمار (درهم)

إجمالي قيمة البيع (درهم)

إجمالي قيمة الشراء (درهم)

7,996,777

343,387,352

351,384,129

العرب

-17,423,934

79,655,380

62,231,447

الخليجيون

-2,354,060

143,910,427

141,556,367

جنسيات أخرى

-11,781,216

566,953,159

555,171,943

إجمالي تداولات الأجانب

11,781,216

714,635,606

726,416,823

الإماراتيون

1,281,588,765

1,281,588,765

المجموع

الاستثمار المؤسسي والفردي خلال الفترة من 7 وحتى 11 فبراير 2010

صافي الاستثمار (درهم)

إجمالي قيمة البيع (درهم)

إجمالي قيمة الشراء (درهم)

-7,895,886

41,419,191

33,523,305

البنوك

-36,330,849

194,560,289

158,229,440

الشركات

9,297,244

2,757,026

12,054,270

المؤسسات

-34,929,491

238,736,506

203,807,015

إجمالي الاستثمار المؤسسي

34,929,491

1,042,852,259

1,077,781,750

الأفراد

1,281,588,765

1,281,588,765

المجموع

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف