اقتصاد

بيريز يشيد بالتعاون في البحث العلمي مع الاتحاد الأوروبي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

القدس: أشاد الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز مساء الأحد بالنتائج الاقتصادية المجزية لاتفاق البحث العلمي بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي الموقّع في 1996. وقال بيريز، خلال حفل في القدس بحضور سفير الاتحاد الأوروبي لدى إسرائيل أندرو ستاندلي "قبل 13 عاماً، وضع الأوروبيون ثقتهم فينا، وضمونا إلى البرنامج الإطار للبحث والتنمية. والنتائج التي حققتها إسرائيل تشكل نجاحاً على المستوى العالمي".

ورأى بيريز أن إسرائيل بين رواد العالم في مجال التكنولوجيا الحيوية والنانو تكنولوجيا ومعالجة المياه والطاقة البديلة والبيئة والفضاء والأمن.

ويشارك 34 بلداً على الأقل في البرنامج الإطار للبحث والتنمية، وعدا سويسرا، فإن إسرائيل هي البلد الوحيد غير العضو في الاتحاد الأوروبي، الذي يتمتع بعضوية كاملة في البرنامج.

وتبلغ ميزانية البرنامج للفترة 2007 و2013، 50 مليار يورو. ويمكن لإسرائيل أن تحصل على 700 مليون دولار للمشاريع التي تنفذها شركاتها وجامعاتها ومراكز أبحاثها. وتشكل المبادلات التجارية مع الاتحاد الأوروبي نصف المبادلات الإسرائيلية مع الخارج.

ورداً على سؤال لفرانس برس قال مرسيل شاتون مدير القسم الإسرائيلي الأوروبي للبحث والتنمية إنه خلال السنوات الأربع الأخيرة وحتى نهاية تشرين الثاني/نوفمبر 2009 قدمت إسرائيل 3446 مشروعاً، أُنجز منها 698 مشروعاً، تكللت بالنجاح.
وحصلت هذه المشاريع على منح بقيمة 243 مليون يورو، وكانت لها انعكاسات اقتصادية، بلغت 400 مليون يورو، بحسب شاتون.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المادية الوجودية
الحل السماوي -

من يؤمن بأن العناصر المادية لوحودهُ على الأرض المادية معلقة بالسماء عن طريق المعابد التوحيدية والثالوثية وكهنتها الفاشلين الذين يربون أتباعهم تربية فاشلة ومغشوشة ونهايتها الدمار الذاتي المجموعات الواعية للمادية الوجودية الأرضية ومن خلال وعيهم هذا بنوا عوامل وأنظمة إنسانية تستطيع أن تتحكم بهذه الأرض الماديةشعوب المنطقة هي بحالة فناء عاد و ثمود لآن طوائف المنطقة مُفككة ومتشرذمة تكره وتلعن بين بعضهم البعض وتحطم بعضها البعض ومن السهل على حفنة واعية بالحل المادي الوجودي لكي تسيطر وتحتل مناطق من هذه المنطقة التي إسمها اليوم العربية أجداد هؤلاء أحتلوا أور وكنعان وبعض المناطق الفرعونية لذلك واعين لوجودهم من ذلك نتج ذكاء فردي إلى حد لايسمح للخارج أن يفتن بهم ويمزقهم وكما مزقوا شعوب وطوائف المنطقة لكي يقدموهم إلى اوروبة على أنهم فاشلين لايستحقون إلا شيئ واحد وهو إبادتهم لذلك هذه القبائل التي تلعن بعضها البعض هي بحالة إبادة من الساحة العلمية والإقتصادية ومن الساحة العالمية