الإعلام الألماني يعتبر خطة دعم اليونان خيانة للمشروع الأوروبي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بعد ترحيب المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، بالقرار الذي اتخذته قمة الاتحاد الأوروبي بالموافقة على مساهمة صندوق النقد في خطة إقراض اليونان، شنت الصحف الألمانية هجوما ً على الخطة، وتساءلت عن تأثيرها بعيد المدى على المشروع الأوروبي.
القاهرة: قالت مجلة دير شبيغل الألمانية في هذا الشأن إن المخاوف من أن يجف سوق الإقراض إلى اليونان، ومن ثم ترك البلاد تتقطع بها السُبُل، قد عززت من مشاعر القلق بشأن الدولة التي تمر في هذه الأثناء بحالة من التخبط. وبرغم مشاعر الثناء والأريحية التي أبداها الزعماء الأوروبيون في بروكسل، إلا أن المجلة تلفت في سياق حديثها لأجواء التوتر التي تزايدت حدتها في ما وراء الكواليس بمنطقة اليورو. وتمضي المجلة لتشير إلى أن عناد ميركل على الساحة الأوروبية وإصرارها على إشراك صندوق النقد الدولي في خطة دعم اليونان، بكل ما أحيط بها من جدل، كانت محاولة لدعم شعبيتها المتدنية في الداخل، مع قرب موعد الانتخابات في أيار/ مايو القادم.
rlm;ومن جهتها، أشارت صحيفة هاندلسبلات المتخصصة في أخبار المال إلى أن أزمة اليونان كانت تمثل فرصة لتحقيق قدر أكبر من الشفافية والضوابط بالنسبة لمنطقة اليورو، بالإضافة إلى تزويدها بالقدرة على إبعاد الجهات التي تقوم بخرق القواعد، وأن ذلك سيكون من الصعب حدوثه بعد أن تتجاوز اليونان محنتها. وتتابع الصحيفة حديثها بالقول :" اليونان مطالبة الآن بأن تحني لصندوق النقد الدولي وشروطه الصارمة. ومن منطلق الفخر والمبدأ، ينظر كثير من الأوروبيين لذلك على أنه إجراء في غير محله. وبالتأكيد لم تخف البنوك المركزية في منطقة اليورو مشاعر قلقها. لقد حققن المستشارة الحديدة انتصاراً، لكن ستتهشم كثير من الأطباق في تلك العملية".
أما صحيفة فرانكفورتر روندشاو فنظرت إلى مطالبة ميركل بمساعدة صندوق النقد في أزمة اليونان على أنها خيانة لمفهوم الوحدة الأوروبية. وأضافت :" بتوجيهها الدعوة لصندوق النقد الدولي، لم توجه ميركل الدعوة إلا للولايات المتحدة، التي تهيمن على صندوق النقد. يا لها من حالة بائسة. ويا له من عار على المفوضية الأوروبية والبنك المركزي الأوروبي. فالأمر يبدو وكأن ألمانيا عاجزة عن حل مشكلة مثل هذه".
في حين قالت صحيفة فاينانشال تايمز دويتشلاند إن تلك التسوية ستُبعِد الخطر في تلك الأثناء عن اليونان، لكنها ستزيد في الوقت نفسه من المخاطر حول العملة الأوروبية الموحدة. وتمضي الصحيفة لتقول :" بغض النظر عما إن كانت هناك رغبة من جانب مجموعة اليورو في مساعدة اليونان بصورة مباشرة أو ما إن كانت تميل الدول الأعضاء لقروض منسقة بصورة ثنائية، فإن ميثاق الاستقرار قد عفا عليه الزمن".
بينما قالت صحيفة داي فيلت المحافظة :" مما لا شك فيه أن اليونان قامت بانتهاك الرسالة الخاصة بمعاهدة ماستريخت ( وهي الاتفاقية المؤسسة لكيان الاتحاد الأوروبي )، ومن ثم عرضت اليورو للخطر. لكن ألمانيا عملت هي الأخرى ضد روح المعاهدة - ومن ثم هددت القارة الأوروبية. ولا تعمل إستراتيجية الرجل القوي المتبعة حالياً على قطع الطريق على المزيد من التكامل الأوروبي فحسب، بل تهدد أيضا ً بتدمير عقود من التقدم نحو التكامل. هناك بالتأكيد حلول أفضل من مجرد تجريف الأموال من الشمال إلى الجنوب. لكن برلين غير متقبلة حتى للنقاش - وبدلا ً من ذلك، هي ترفض الاعتراف ببساطة أن ألمانيا نفسها تعتبر جزءا ً من المشكلة أيضا ً".
التعليقات
nero
nero -الإعلام الألماني يعتبر خطة دعم اليونان ليس خيانة للمشروع الأوروبي لكن خيانه للعالم ان العالم ملك ملك الاملاك و يحاول الموظف من زمان اسلوبه هذا فى المدرسه التى انتقلت لها من خاصه لحكومه يسال كل منهم بنفس الطريقه ماذا يعمل ابيك و عندما يردد التلميذ موظف يقول ها هئ يعنى غلبان مثلنا و يفرح بمن ابيه صنايعى او فى ورشه يحاول يخرج التلاميذ من ابتدائى على الورش ان العالم شغال و لا يملكه احد من النظام العالمى لكن بقوانين الموظف فقط يحاول يخفى قضايا ثم يظهرها لمن امامه فجئ و هذا لعب مخالف للقانون او يعمل تعتيم و يطالب الام تسجن ابنها و تعتبر الموظف زوجها الثانى و يرفض يبطل معاكسه للسيده و ايهامها انها بنت ناس و من عندها ذكر هو ابن كلب و هو فاهم هذا فى مصر من يتحرش بالناس يضع اسم الرئيس مبارك فى جمله مفيده ليوهم الناس ان النظام لا علاقه له بالعالم و الرئيس مثل السلطان يلعب مع الناس ان الرئيس مبارك قال للشعب الدين اسلوب الحياه بين المواطن و ربه و القانون بين المواطن و الدوله و الرئيس ليس اسير اخوان مسلمين حوله و فى حمايه النظام العالمى الاعلاميين لانهم صايع كل منهم موظف صغير فى مكان كبير ليس على مقاسه مثال جاهله كذبت و قالت خريجه معهد لاسلكى و ليس معها شهاده تقول لا يعطوا شهاده بالصدفه اشتغلت بجوارها و كان معى شهاده هذه كانت تجلب الغرباء لتقول لهم انا اشتغل هنا فى عمارات الاعلام التى منتشره فى مصر كلها و بلاد اخرى هذه مثلها الاعلامى انا دخلت التليفزيون مكان عادى جدا لكن هو هذا الاعلامى مثل خبراء وزاره العدل الموظفين الذين ناموا على الارض بجوار الالوميتال لان ليس فى بيوتهم من هنا عادى ينام على الارض فى جريده مصرى اليوم الاعلاميين قالوا كل منهم نخاف على بعض يا جماعه يعنى كل مجموعه موظفين عملين عصابه عايزه تمسك الناس تقول لها العالم محتل و له حدود و العالم الان بلا حدود و نظام و قوانين واضحه لمن يريد يسافر او يهاجر و فقط تحرشات من الموظفين و ما يحدث فى الغرب تمثيل على الناس فى العالم امس و اثنين عائدين هم فى طريقهم لكن اليسا تصورهم عائدين تقول اليسا النظام فاتح العالم و من صدق و يريد يجلس مكانه هو حر هى مثال الله قال الجنه مفتوحه اخر مربوط عين فى الجنه و عين فى النار موظف الدوله و عايز يحجز كراسى فى كل مكان مثال من منع سيده تعمل توكيل لابنها فى مال الاسره هل يستفيد بمالها فى شئ هذا
nero
nero -الإعلام الألماني يعتبر خطة دعم اليونان ليس خيانة للمشروع الأوروبي لكن خيانه للعالم ان العالم ملك ملك الاملاك و يحاول الموظف من زمان اسلوبه هذا فى المدرسه التى انتقلت لها من خاصه لحكومه يسال كل منهم بنفس الطريقه ماذا يعمل ابيك و عندما يردد التلميذ موظف يقول ها هئ يعنى غلبان مثلنا و يفرح بمن ابيه صنايعى او فى ورشه يحاول يخرج التلاميذ من ابتدائى على الورش ان العالم شغال و لا يملكه احد من النظام العالمى لكن بقوانين الموظف فقط يحاول يخفى قضايا ثم يظهرها لمن امامه فجئ و هذا لعب مخالف للقانون او يعمل تعتيم و يطالب الام تسجن ابنها و تعتبر الموظف زوجها الثانى و يرفض يبطل معاكسه للسيده و ايهامها انها بنت ناس و من عندها ذكر هو ابن كلب و هو فاهم هذا فى مصر من يتحرش بالناس يضع اسم الرئيس مبارك فى جمله مفيده ليوهم الناس ان النظام لا علاقه له بالعالم و الرئيس مثل السلطان يلعب مع الناس ان الرئيس مبارك قال للشعب الدين اسلوب الحياه بين المواطن و ربه و القانون بين المواطن و الدوله و الرئيس ليس اسير اخوان مسلمين حوله و فى حمايه النظام العالمى الاعلاميين لانهم صايع كل منهم موظف صغير فى مكان كبير ليس على مقاسه مثال جاهله كذبت و قالت خريجه معهد لاسلكى و ليس معها شهاده تقول لا يعطوا شهاده بالصدفه اشتغلت بجوارها و كان معى شهاده هذه كانت تجلب الغرباء لتقول لهم انا اشتغل هنا فى عمارات الاعلام التى منتشره فى مصر كلها و بلاد اخرى هذه مثلها الاعلامى انا دخلت التليفزيون مكان عادى جدا لكن هو هذا الاعلامى مثل خبراء وزاره العدل الموظفين الذين ناموا على الارض بجوار الالوميتال لان ليس فى بيوتهم من هنا عادى ينام على الارض فى جريده مصرى اليوم الاعلاميين قالوا كل منهم نخاف على بعض يا جماعه يعنى كل مجموعه موظفين عملين عصابه عايزه تمسك الناس تقول لها العالم محتل و له حدود و العالم الان بلا حدود و نظام و قوانين واضحه لمن يريد يسافر او يهاجر و فقط تحرشات من الموظفين و ما يحدث فى الغرب تمثيل على الناس فى العالم امس و اثنين عائدين هم فى طريقهم لكن اليسا تصورهم عائدين تقول اليسا النظام فاتح العالم و من صدق و يريد يجلس مكانه هو حر هى مثال الله قال الجنه مفتوحه اخر مربوط عين فى الجنه و عين فى النار موظف الدوله و عايز يحجز كراسى فى كل مكان مثال من منع سيده تعمل توكيل لابنها فى مال الاسره هل يستفيد بمالها فى شئ هذا