كريدي سويس يتوقع ارتفاعاً محدوداً في أسعار السلع الأساسية

أحبوا الرسول عملياً

إعتصامات ومظاهرات ببعض المجتمعات لا جدوى منها بل ومسببة لآثار سلبية على النواتج القومية .. نقترح صوم المسلمين بمصر والبلاد العربية (وحبذا الصوم 715 يوماً تطوعاً غير صيام رمضان) بما يُحقق فوائد روحية وصحية ويحافظ على مقدراتنا ويحارب فاتورة الغذاء التى يقول خبراء بتوقع تحقيقها لإنفلات بمصر مثلا ً: الزيوت المستوردة تتضاعف حوالى 6.44 من المِرار حسب تقديراتهم وذلك على الرغم مما ثبت علمياً بشأن أن تلك الزيوت والشحوم مستوردة أو محلية تتسبب بتسممات عديدة ضارة جداً بالجسم وخمول البدن وزيادات بالأوزان ، ووفقاً لمنهج رسولنا الكريم فإننا نأكل فقط حتى نعيش ، وقمنا بتجربة الطعام بلا شحوم وخبز منذ سنوات بعيدة و لا زلنا على قيد الحياة .. ومنذ أيام بدأنا التعيش على وجبة واحدة فقط يومياً (فقط : برتقال/بيض مسلوق/قطع جبن/وسلطة خضراء/وبدون سكريات) بلا معاناة ونشاط مستمر طوال اليوم - حفاظاً على الطعام الأفضل لأطفالنا .. أما لماذا 715 يوم صوماً تطوعاً !! لأن يوم القيامة مقداره 50000 عام مما تُعِدون - كما جاء بالقرآن الكريم .. وصوم اليوم الواحد تطوعاً يُبعِد الصائم عن جهنم 70 عاماً كما جاء بأحاديث الرسول : وبالتالي يكون المطلوب عقد النية أولاً على صوم 715 يوماً تطوعاً ثم البدء ، والأنفع التقيد بسُنة محمد عليه الصلاة والسلام بمعدل يوما الأثنين والخميس أسبوعياً .. وبالتالى يتطلب ذلك حوالى سبعة سنوات تقريباً للإنتهاء من صوم 715 يوماً تطوعاً ، وحوالى سنتان للصوم متواصِلاً) وهذا إجتهاد شخصي مفيد ويستحقه كل من المسلمين والمسلِمات .. فلماذا لا تتقبلوا هدية محمد صلى الله عليه وسلم .. وحتى وإن مات المسلِم قبل الإنتهاء مما عقد النية عليه وشرُع بتنفيذه - فإن الله تعالى سيعطيه كامل الأجر المستحق ويزيد من كرمِه : فهو هو الكريم .. ولكل من ينشر ذلك بين الناس بجميع البلاد الجزاء الأوفى من الله تعالى