اقتصاد

"بنك دبي الإسلامي" يفوز بجائزة "أفضل بنك إسلامي" من مجلة "آسيا موني"

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

دبي: أعلن "بنك دبي الإسلامي" اليوم، أنه نال جائزة "أفضل بنك إسلامي في دولة الإمارات العربية المتحدة" من قبل مجلة "آسيا موني"، وهي مجلة شقيقة لمجلة "يوروموني". وذلك في إنجاز جديد يعكس مكانته الراسخة كأفضل بنك إسلامي في دولة الإمارات العربية المتحدة.

وتأتي جوائز أفضل البنوك التي تمنحها "آسيا موني" سنوياً، تقديراً للبنوك التي تتميز بالتزامها المتواصل تجاه الجودة ورضا العملاء والابتكار والموثوقية. ويذكر أن فئتي أفضل البنوك الإسلامية في آسيا ومنطقة الخليج، هما فئتان جديدتان تمت إضافتهما هذا العام.

وبهذه المناسبة، قال عبدالله الهاملي، الرئيس التنفيذي لـ"بنك دبي الإسلامي": "يسعدنا أن نعلن مجدداً فوز "بنك دبي الإسلامي" بلقب "أفضل بنك إسلامي" من قبل نظرائه الدوليين. ومن موقعه كأول بنك إسلامي في العالم، يواصل "بنك دبي الإسلامي" إرساء معايير جديدة في القطاع، عبر توفير أفضل الخدمات والمنتجات المبتكرة، مسترشداً في كل ذلك بمبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية. ونحن على ثقة بأن البنك سيواصل في العام الحالي تعزيز مكانته الرائدة في قطاع الصيرفة الإسلامية، على الرغم من التأثيرات التي تركتها الأزمة المالية العالمية على القطاع".

ويحظى "بنك دبي الإسلامي" باحترام نظرائه على مستوى العالم، بفضل تميز عملياته ومستوى الابتكار الذي تمتاز به منتجاته وخدماته المتوافقة مع الشريعة الإسلامية. وكان البنك قد فاز مؤخراً بجائزة "أفضل بنك إسلامي في دولة الإمارات العربية المتحدة" للعام الخامس على التوالي من مجلة "إسلاميك فايننس نيوز"، وجائزة "أفضل شركة استثمارية" من مجلة "إيميا فاينانس".

وتعد مجلة "آسيا موني"التي تتخذ من آسيا مقراً لها، المجلة الشقيقة لمجلة "يوروموني"، وتختص في أسواق رأس المال وتوفير التقارير والتحليلات للأسواق المالية والاستثمارية لمزودي رؤوس الأموال، والمقترضين، والمؤسسات المهتمة بالاستثمارات في بلدان آسيا والمحيط الهادي. وأتت جوائزها نتيجة أبحاث وتحاليل واسعة أجرتها المجلة على مدار الإثني عشر شهراً الماضية، وشملت المؤسسات المالية التي تعمل في مجال التمويل الإسلامي في بلدان آسيا ومنطقة الخليج.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف