اقتصاد

الخطوط الوطنية تطلق برامج عطلات بعروض مميزة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

الكويت: أعلنت الخطوط الوطنية، عن إطلاق برنامج "عطلات الخطوط الوطنية" كبرنامج عطلات حيوي يهدف إلى توفير حزم من العطلات لضيوف الناقلة المتميزة تشمل تذكرة السفر والإقامة بأسعار تنافسية ومميزة كما يتيح لهم إعداد برامج رحلاتهم وفقاً لاحتياجاتهم وميولهم الشخصية. وأعلنت الوطنية أمس أن برنامج العطلات يبدأ بعروض شيقة لأربع من وجهاتها وهي البحرين ودبي وروما وفيينا.

وبهذه المناسبة، قال رئيس القطاع التجاري للخطوط الوطنية، لي شايف: "يشكّل إطلاق برنامج (عطلات الخطوط الوطنية) إنجازاً هاماً في تاريخ الناقلة الكويتية، فالشركة حديثة نسبياً إلا أنها تشهد نمواً متسارعاً منذ نشأتها يصب في مصلحة الضيوف المسافرين وذلك ضمن نطاق رسالتها الأساسية وهي الالتزام بتوفير الراحة والرفاهية للضيوف وتلبية احتياجاتهم وتطلعاتهم ولعل إطلاق برنامج خاص بالعطلات هو خير مثال على هذا. إنني على يقين أن ضيوفنا سوف يستمتعون بما نوفره من برنامج عطلات وأنها سوف تحظى بإقبالاً واسعاً."

وتبدأ أسعار برنامج عطلات الخطوط الوطنية إلى البحرين من 49 د. ك. للشخص الواحد، و 65 د.ك. إلى دبي، و 229 د.ك. إلى روما و 225 د.ك. إلى فيينا. وتشمل هذه الأسعار تذكرة ذهاب وإياب على الدرجة السياحية المميزة وإقامة ليلتين في كل من البحرين ودبي وثلاث ليالٍ في روما وفيينا. كما يمكن تمديد الإقامة في الفندق بكل سهولة وبأسعار مخفضة، كما يشمل البرنامج عروضاً شيقة لبعض أفضل الفنادق العالمية كإنتركونتينينتال في روما وأتلانتس في دبي بأسعار مشجعة للغاية.

وبهذه المناسبة، قال مارك سنيور، مدير برنامج العطلات في الخطوط الوطنية: "لإطلاق برنامج عطلات الخطوط الوطنية، عقدنا شراكة مع أفضل الفنادق وفي مقدمتها إنتركونتننتال، فيرمونت، أتلانتس، هيلتون و فورسيزنز بهدف منح ضيوفنا برامج عطلات متميزة ورفيعة المستوى بأسعار تنافسية. نحن على ثقة أن برنامجنا سيوفر هذا بالفعل، فقد اخترنا مواقع الفنادق والشقق بعناية فائقة وحرصنا على أن تكون في أماكن رئيسية في قلب المدينة موفرة بذلك المكان المثالي للتسوق بالقرب من المطاعم والمقاهي والمعالم السياحية. وستشهد الأسابيع المقبلة إضافة فنادق جديدة وإطلاق المزيد من الوجهات".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف