أوباما: أميركا في طريقها لزيادة الصادرات إلى مثليها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: يؤكّد الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم الأربعاء أن بلاده في طريقها لزيادة صادراتها إلى مثليها في غضون خمس سنوات، في الوقت الذي يقوم فيه بتعيين باقي أعضاء مجلس الصادرات للمساعدة في الوصول إلى ذلك الهدف.
وسيقول أوباما في تقرير مرحلي بشأن الهدف الطموح الذي أعلنه خلال خطابه عن حالة الاتحاد في يناير/ كانون الثاني "تعزز زيادة صادرات أميركا نمونا الاقتصادي، وتوفر ملايين من الوظائف الجيدة ذات الرواتب المرتفعة للأميركيين".
وعاد النمو الأميركي بعد ركود حاد، لكن الآمال في تحقيق نمو دائم وزيادة في الوظائف تؤدي إلى تراجع معدل البطالة في الولايات المتحدة عن مستوياته، التي تقترب من 10 %، ستعتمد إلى حد كبير على قوة المبيعات الخارجية للبلاد. ويقدر مجلس المستشارين الاقتصاديين في البيت الابيض أن ارتفاع الصادرات الأميركية ساهم بأكثر من نقطة مئوية في نمو الاقتصاد الأميركي خلال الأشهر التسعة الماضية، لتسجل الصادرات بذلك مساهمة أكبر من الإنفاق المحلي في الانتعاش.
وأفادت تعليقات أعدت ليلقيها أوباما في البيت الأبيض بحلول الساعة 15:25 بتوقيت غرينتش "عملت إدارتي على تعزيز مساعدة مصدرينا، وإزالة حواجز جمركية، وتفعيل قواعد تجارية، في إطار جهود لضمان تقاسم منافع التجارة العالمية على نطاق واسع".
وتقول الإدارة إنها أدارت 18 بعثة تجارية لزيادة المبيعات الخارجية للولايات المتحدة، ورفعت القروض إلى مثليها لدعم الصادرات، وكافحت من أجل تجارة عادلة في منظمة التجارة العالمية. وذكر البيت الأبيض في تقريره المرحلي بشأن مساعي أوباما للتصدير "نتيجة لهذه السياسات ولانتعاش اقتصادي عالمي، نمت الصادرات في الأشهر الأربعة الأولى من 2010 بنحو 17 % مقارنة من الفترة ذاتها من العام السابق".
وأضاف التقرير "يضع هذا الولايات المتحدة على طريق تحقيق هدف الرئيس، وهو زيادة الصادرات إلى مثليها، وتوفير ملايين عدة من الوظائف الجديدة خلال خمس سنوات". وفي الوقت عينه دفعت المخاوف بشأن وتيرة الانتعاش في أوروبا الولايات المتحدة إلى تركيز اهتمامها على الاستفادة من الطلب من الصين ومن قوى اقتصادية صاعدة أخرى.
وفي اجتماع مجموعة العشرين، الذي عقد في تورونتو في أواخر يونيو/ حزيران، أعلن أوباما جدولاً زمنياً لاستكمال اتفاقية تجارة حرة مع كوريا الجنوبية، في حين واصل الضغوط على الصين للسماح لعملتها بالارتفاع، وهو ما تأمل واشنطن أن يعزز الصادرات الأميركية.
ويقول البيت الأبيض إن اتفاقاً تجارياً مع كوريا الجنوبية - الذي يتعين أن يوافق الكونغرس عليه، إذ مازال يواجه معارضة - من شأنه أن يزيد الصادرات بما يتراوح بين عشرة مليارات و11 مليار دولار، ويوفر نحو 70 ألف وظيفة.
ويقول أوباما إن تزايد الصادرات أولوية وطنية، كما استحدث مجلس الصادرات، الذي يتألف من بعض من كبار الرؤساء التنفيذيين في البلاد، لتحفيز الأفكار. وسيعين أوباما اليوم الأربعاء باقي أعضاء المجلس، الذي يضم 20 عضواً. وسيؤكد أوباما ثقته "من أن خبرتهم في القطاع الخاص ستكون مفيدة، مع استمرار العمل لفتح أسواق جديدة للسلع الأميركية، وزيادة صادراتنا وتهيئة ميدان العمل للعمال الأميركيين".
وفي مارس/ آذار، عيّن أوباما جيم ماكنرني الرئيس المشارك لشركة بوينغ رئيساً لمجلس إدارة مجلس الصادرات، في حين عيّن أورسولا بيرنز الرئيسة التنفيذية لشركة زيروكس كورب كنائبة لرئيس مجلس الإدارة.
التعليقات
nero
nero -أميركا في طريقها لزيادة الصادرات إلى مثليها ان هذا يتطلب ذكاء صناعى و ذكاء طبيعى مثل الذى قرر من النظام العالمى لبنان مناسبه لترقيه و اسرائيل راقيه جد اجتماعيا و الان تتقدم الامارات قبل السعوديه لان السعوديه ابطئ فى وقت محدد لكن بعد تقدم الامارات روح حياه الامارات تساعد السعوديه على ان تحصلها و تسبق ايضا و تتقدم من هنا يجب تنظيم الحياه كما حدث و الصين بلد المصانع لاصحابها الاجانب هذا لخدمه عدد كبير و ليس لخدمه الصين لكن لعدد مواطنين الصين اين و كيف يعيشوا من هنا كانت بلد الاستثمار الان يجب فتح الحدود و الغاء اى صناعه عبيطه متخلفه تسرق مال الناس مثل قلب حنفيه لا يعيش لان هذا مثل ضريبه من الشعبى الذى بعد ان صعد مش عايز يدفع ضرائب و عايز الناس تدفع بدل منه تبرعات قله ادب و فهلوه الان يجب فتح الحدود و روسيا التى تدير مركزيا ممكن تدير العالم و امريكا و اى مواطن يريد يأخذ مكان العالم احمد زويل على سبيل المثال يقول مثلا انا مصرى مثله و اخذ مكانه ان كان فى امكانيات العالم زويل ممكن يسمع له اما ان يكون بلديات فقط و ليس له فى هذا الشغل يجب شلوط حتى يفهم ليس بلديات يتعين او من نفس البلد اذا ياخذها لانه يتخانق مثل جماعه حماس اخذ ارض اعين فيها من له جماعه اكثر بلطجه فتونه او نحارب بعض الحرب كلها على انا الـ اتعين و ادير و ليس من حقه هؤلاء صايع جمهور فتوه على امريكا تأخذهم عقله هى و الدول الكبيره
nero
nero -أميركا في طريقها لزيادة الصادرات إلى مثليها ان هذا يتطلب ذكاء صناعى و ذكاء طبيعى مثل الذى قرر من النظام العالمى لبنان مناسبه لترقيه و اسرائيل راقيه جد اجتماعيا و الان تتقدم الامارات قبل السعوديه لان السعوديه ابطئ فى وقت محدد لكن بعد تقدم الامارات روح حياه الامارات تساعد السعوديه على ان تحصلها و تسبق ايضا و تتقدم من هنا يجب تنظيم الحياه كما حدث و الصين بلد المصانع لاصحابها الاجانب هذا لخدمه عدد كبير و ليس لخدمه الصين لكن لعدد مواطنين الصين اين و كيف يعيشوا من هنا كانت بلد الاستثمار الان يجب فتح الحدود و الغاء اى صناعه عبيطه متخلفه تسرق مال الناس مثل قلب حنفيه لا يعيش لان هذا مثل ضريبه من الشعبى الذى بعد ان صعد مش عايز يدفع ضرائب و عايز الناس تدفع بدل منه تبرعات قله ادب و فهلوه الان يجب فتح الحدود و روسيا التى تدير مركزيا ممكن تدير العالم و امريكا و اى مواطن يريد يأخذ مكان العالم احمد زويل على سبيل المثال يقول مثلا انا مصرى مثله و اخذ مكانه ان كان فى امكانيات العالم زويل ممكن يسمع له اما ان يكون بلديات فقط و ليس له فى هذا الشغل يجب شلوط حتى يفهم ليس بلديات يتعين او من نفس البلد اذا ياخذها لانه يتخانق مثل جماعه حماس اخذ ارض اعين فيها من له جماعه اكثر بلطجه فتونه او نحارب بعض الحرب كلها على انا الـ اتعين و ادير و ليس من حقه هؤلاء صايع جمهور فتوه على امريكا تأخذهم عقله هى و الدول الكبيره