اقتصاد

زيادة أرباح الاتحاد للإعمار والاستثمار للنصف الأول عن عام

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بلغ ربح الاتحاد للإعمار والاستثمار الفلسطينية للنصف الأول قبل الضريبة 2.821.565 دولار مقارنة مع 912.684 دولار في النصف الأول من 2009.

القدس - إيلاف: أشارت بيانات شركة الاتحاد للإعمار والاستثمار الفلسطينية للنصف الأول من هذا العام إلى أن صافي ربحها الفترة قبل الضريبة قد بلغ 2.821.565 دولار أميركي مقارنة مع صافي ربح قبل الضريبة بمقدار 912.684 دولار في النصف الأول من العام 2009.

أمّا مجموع موجودات الشركة فقد بلغ في 30/06/2010 ما مقداره 52.429.138 دولار، بعدما كان 52.112.479 دولار في 31/12/2009. وبلغ مجموع المطلوبات في 30/06/2010 ما مقداره 3.185.878 دولار، بعدما كان 2.352.366 دولار في 31/12/2009. وقد بلغ مجموع حقوق الملكية في نهاية النصف الأول من العام 2010 ما مقداره 49.243.260 دولار (منها 279.390 دولار حقوق حملة الأسهم غير المسيطر عليها) بعدما كان 49.760.113 دولار (منها 196.890 دولار حقوق حملة الأسهم غير المسيطر عليها) في نهاية العام 2009.

وتحت فقرة "النتيجة"، ورد في تقرير المراجعة لمدقق الحسابات الخارجي المستقل (طلال أبوغزاله وشركاؤه) "بناء على مراجعتنا، لم يسترع انتباهنا أية أمور تجعلنا نعتقد بأنّ القوائم المالية المرحلية الموحدة المختصرة المرفقة لم يتم إعدادها، من كل النواحي الجوهرية، وفقاً لمعيار المحاسبي الدولي رقم (34)".

وكانت سوق فلسطين للأوراق المالية استلمت البيانات المالية المرحلية الموحدة المراجعة من المدقق الخارجي المستقل كما في 30/06/2010 لشركة الاتحاد للإعمار والاستثمار (UCI).

وقد تضمنت البيانات المالية المفصح عنها تقرير مراجعة القوائم المالية المرحلية الموحدة المختصرة، وبيان المركز المالي المرحلي الموحد، وبيان الدخل الشامل المرحلي الموحد، وبيان التغيرات في حقوق الملكية المرحلي الموحد، وبيان التدفقات النقدية المرحلي الموحد، والإيضاحات حول البيانات المالية الموحدة (27 إيضاح)، إضافة إلى الإفصاح عبر نموذج الإفصاح الإلكتروني الموحد.

كما تضمن التقرير نصف السنوي المعلومات المطلوبة في المادة (38/2) من نظام الإفصاح الساري بشأن الإدارة وملخص الأداء المالي والتطورات الجوهرية خلال النصف الأول.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف