إقبال المصريّين على التلفزيون يشعل المنافسة الإعلانيّة في رمضان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يعتبر الشهر الفضيل فرصة كبيرة لسوق الإعلانات، وقد شهد رمضان الجاري تنافساً شديداً بين الشركات المصريّة العاملة في المجال، الأمر الذي خفض بعض الشيء من قيمة العروض التسويقيّة حسب ما أكّده الإعلاميّون.
حسام المهدي من القاهرة: من خلال تحقيق "إيلاف" عن طبيعة سوق الإعلانات في شهر رمضان وجدنا أنّ أنظار المعلنين تتّجه نحو شاشات التلفزيون والقنوات الفضائيّة أكثر من غيرها لضمان وصول الإعلان لقطاع كبير من المستهلكين - حسب رأي عبد الله - مدير تسويق في شركة دعاية وإعلان.
في المقابل تنخفض مبيعات المساحات الإعلانية في الصحف، وذلك لأنّ معدّلات توزيعها تنخفض خلال شهر رمضان، ولذا فالجهات المعلنة تعدل عن النشر في الصحف والمجلات، في حين أنّ هناك ثباتًا في معدّل الإعلانات في مجال الإذاعة والمواقع الإلكترونية، باستثناء بعض الشركات التي تقوم بحملات مكثفة لدى كلّ الوسائل المرئيّة والمسموعة، مثل حملة شركات المحمول الثلاث الموجودة في مصر (فودافون وموبينيل واتصالات)، وكذلك أكبر شركتين للمياه الغازية (بيبسي وكوكا كولا).
ويضيف عبد الله: "أمّا عن الشركات الأكثر إعلاناً في رمضان فتأتي في المقدمة تلك التي تنتج المواد الغذائية والمشروبات، بخاصة منتجات الألبان والعصائر، مثل شركة جهينة وشركة لاكتل، والشركات المنتجة للسمن وزيوت الطعام، ثم تأتي بعد ذلك شركات المياه الغازية والتليفون المحمول والحلويات وباقي السلع التقليدية.
وعن تكاليف الإعلان التلفزيوني، يوضح محمد عبد البر - مصمّم إعلانات لـ "إيلاف" أنّ تكاليف الإعلان التلفزيوني تتفاوت تفاوتاً كبيراً، ويتوقّف ذلك على عدد العاملين والمادة المقدمة ووقت الإعلان، ولكن كلّ هذا لا يكلف الكثير، لكن عندما يشارك شخصيّة عامّة أو فنان أو رياضي شهير في الإعلان فالأمر يختلف، فقيمة التعاقد مع مثل هذه الشخصيات كبيرة تقدر بالملايين. ومثال على ذلك إعلان شركة اتصالات التي شارك فيه عدد كبير من الفنانين، فهذا الإعلان تتخطى تكلفته العشرة ملايين جنيه، في حين أن تنفيذ الإعلان لا يتعدّى خمسة آلاف جنيه، في حال كان عن طريق الأنيمايشن مثلاً.
ويشير مسعد جلال - الإعلامي في الإذاعة والتلفزيون- إلى أنه في رمضان تسحب الشاشات البساط من الجرائد والمجلات، لأن شركات الإعلان تقوم بدراسة السوق جيّداً، وتعلم أن توزيع الصحف يقل نسبيًّا في رمضان، بينما تزداد نسبة المشاهدة التلفزيونية. ويتفق الصحافي المصري سيد سلامة مع الرأي السابق، ويوضح أن شركات الدعاية تتجه للتلفزيون لأنه أكثر جذباً في رمضان وأن إحصاءات عديدة أكدت انخفاض نسبة قراءة الصحف والمجلات في الشهر الفضيل، ويضيف سلامة أن كمية الإعلانات التي تعرض في رمضان تقدر بخمسة أضعاف تلك التي تعرض في الأيام العادية.
ويعترف ياسر - علاقات عامّة في اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري - أنّ القنوات الفضائيّة أصبحت أكثر جذباً للإعلانات، وذلك لأنّ غالبية المصريين يشاهدون الفضائيّات أكثر. لافتاً إلى أن الإعلان التلفزيوني بصفة عامّة له تأثير أقوى من غيره لطبيعته التعددية من حيث مخاطبة جميع الشرائح من أطفال وشباب وكبار إناثًا أو ذكورًا، حيث تتداخل الإعلانات التلفزيونية التجارية خلال البرنامج المفضل لشريحة المستهلكين للسلعة أو الخدمة التي تضمنتها الرسالة الإعلانية التلفزيونية وبأسلوب التكرار والاستمرار، لذلك الإعلان يتأثر المستهلك المشاهد، وتتولد عنده الرغبة في تجربة المنتج بإتمام عملية التبادل الشرائي.
التعليقات
ضربة معلم
بوحة الصباحي -المهندس اسامة الشيخ عمل في العديد من الفضائيات وصاحب خبرة كبيرة فهو يعلم جيدا من اين تؤكل الكتف فبعد سنوات الخمول التي اصابت التلفزيون المصري والعقم التهديفي فجاءة استيقظ المارد وجعلنا لا نتابع غير النيل للدراما والتي لا تزال متفوقة علي مثيلاتها من الفضائيات من ان عرض الحلقات علي قنوات النيل يسبق عرضه علي باقي القنوات الفضائية فعلا صدقت مقولة كله حصري عالتلفزيون المصري
ضربة معلم
بوحة الصباحي -المهندس اسامة الشيخ عمل في العديد من الفضائيات وصاحب خبرة كبيرة فهو يعلم جيدا من اين تؤكل الكتف فبعد سنوات الخمول التي اصابت التلفزيون المصري والعقم التهديفي فجاءة استيقظ المارد وجعلنا لا نتابع غير النيل للدراما والتي لا تزال متفوقة علي مثيلاتها من الفضائيات من ان عرض الحلقات علي قنوات النيل يسبق عرضه علي باقي القنوات الفضائية فعلا صدقت مقولة كله حصري عالتلفزيون المصري
ضربة معلم
بوحة الصباحي -المهندس اسامة الشيخ عمل في العديد من الفضائيات وصاحب خبرة كبيرة فهو يعلم جيدا من اين تؤكل الكتف فبعد سنوات الخمول التي اصابت التلفزيون المصري والعقم التهديفي فجاءة استيقظ المارد وجعلنا لا نتابع غير النيل للدراما والتي لا تزال متفوقة علي مثيلاتها من الفضائيات من ان عرض الحلقات علي قنوات النيل يسبق عرضه علي باقي القنوات الفضائية فعلا صدقت مقولة كله حصري عالتلفزيون المصري
ضربة معلم
بوحة الصباحي -المهندس اسامة الشيخ عمل في العديد من الفضائيات وصاحب خبرة كبيرة فهو يعلم جيدا من اين تؤكل الكتف فبعد سنوات الخمول التي اصابت التلفزيون المصري والعقم التهديفي فجاءة استيقظ المارد وجعلنا لا نتابع غير النيل للدراما والتي لا تزال متفوقة علي مثيلاتها من الفضائيات من ان عرض الحلقات علي قنوات النيل يسبق عرضه علي باقي القنوات الفضائية فعلا صدقت مقولة كله حصري عالتلفزيون المصري
ضربة معلم
بوحة الصباحي -المهندس اسامة الشيخ عمل في العديد من الفضائيات وصاحب خبرة كبيرة فهو يعلم جيدا من اين تؤكل الكتف فبعد سنوات الخمول التي اصابت التلفزيون المصري والعقم التهديفي فجاءة استيقظ المارد وجعلنا لا نتابع غير النيل للدراما والتي لا تزال متفوقة علي مثيلاتها من الفضائيات من ان عرض الحلقات علي قنوات النيل يسبق عرضه علي باقي القنوات الفضائية فعلا صدقت مقولة كله حصري عالتلفزيون المصري
ضربة معلم
بوحة الصباحي -المهندس اسامة الشيخ عمل في العديد من الفضائيات وصاحب خبرة كبيرة فهو يعلم جيدا من اين تؤكل الكتف فبعد سنوات الخمول التي اصابت التلفزيون المصري والعقم التهديفي فجاءة استيقظ المارد وجعلنا لا نتابع غير النيل للدراما والتي لا تزال متفوقة علي مثيلاتها من الفضائيات من ان عرض الحلقات علي قنوات النيل يسبق عرضه علي باقي القنوات الفضائية فعلا صدقت مقولة كله حصري عالتلفزيون المصري