اقتصاد

أسعار الذهب تتأرجح صعوداً وهبوطاً لكنها تتجه نحو الإرتفاع

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الخرطوم: تأرجحت أسعار الذهب صعودا وهبوطا خلال اليومين الماضيين لكنها تتجه نحو الارتفاع بمستوى عام مما يعزز التكهنات بأحتمال تسجيله لسعر قياسي جديد مع بقاء أحتمال الهبوط وارداً.

بعد أن صعدت أسعار الذهب إلى 1230.50 دولارا للأوقية صباح الجمعة عقب زيادتها يوم الخميس خمس دولارات وبلغت 1228 دولارا للأوقية، هبطت مساءا إلى 1223 دولارا واستقرت اليوم على ذلك مما يفتح المجال على مصراعيه لزيادتها أو هبوطها.

ووفقا لهذه الأسعار فأن سعر الجرام المحلي ارتفع أيضا تأرجح أيضا بين 94.11 و93.5 جنيها ، بدون سعر المصنعية والتي عادة ما تتراوح بين 3-5 جنيها وما يزال صعود سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه السوداني، يعزز سعره محليا حيث بلغ وفقا لبنك السودان 2.36.69 جنيها.

وكانت أسعاره قد صعدت بقوة الأسبوع الماضي إلى 1215 دولار في تعاملات سوق سبائك الذهب ثم صعدت لاحقا إلى 1224 دولارا ثم إلى 1226.25 دولارا.

وقد بدأت أسعار الذهب منذ أول الأسبوع الماضي تتجه مرة أخرى نحو الارتفاع حيث بلغت 1184 دولارا للأوقية. ثم زادت أسعاره في آخره 10.50 دولارا أمريكيا ليبلغ سعر أوقيته عالميا 1194.50دولارا.

و قد ساد الانخفاض سوق الذهب الأسبوع الأخير من يوليو المنصرم، إذ انخفض إلى 1168 دولارا للأوقية ثم ارتفع بمقدار دولارا واحدا في ختام تعاملات نهاية الأسبوع في سوق سبائك الذهب بلندن ليبلغ 1169 دولارا للأوقية.

بعد أن وصلت في يونيو الماضي إلى 1259.5 دولارا للأوقية وهو سعر قياسي تحققه لأول مرة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إلى من يرغب !!
هشام محمد حماد -

يتحدث المسؤولون بمصر منذ عشرات السنوات عن ضرورات تحديد النسل وبما يواكب خطواتهم الكسيحة المتثاقلة بإدارة الشؤون المدنية بالبلاد منذ الثورة ، ورحمة بمسلمي مصر ، نتقدم شخصياً بهذا الطلب إلى من يرغب من البنوك الإسلامية بالمنطقة لتقديم التمويل اللآزم لإنشاء محطات للطاقة الشمسية بكامل الصحراء الشرقية (مثلاً) لأغراض التصدير : وهو تمويل سيتم تنفيذه بدفعات أسبوعية لتغطية تكاليف الإنشاء ، علماً بأن آليات المشروع تتضمن التنفيذ التقني يومياً للمحطات باليوم التالي لما يتم تنفيذه ميدانياً بنشر وتركيب وحدات الطاقة الشمسية .. وهكذا .. كبحاً للبطالة بين ومسلمي مصر ، ويمكن أن يكون التمويل مباشراً للجهة المعنية دونما توسيط الحكومة المصرية ، وحسبما تتمخض عنه الدراسات المأمولة بهذا المجال ، علماً بأن التعامل مع هذا الطلب بالجدية وحالاً من الأمور الموصى بها من جانبنا ، والله تعالى الموفق .

إلى من يرغب !!
هشام محمد حماد -

يتحدث المسؤولون بمصر منذ عشرات السنوات عن ضرورات تحديد النسل وبما يواكب خطواتهم الكسيحة المتثاقلة بإدارة الشؤون المدنية بالبلاد منذ الثورة ، ورحمة بمسلمي مصر ، نتقدم شخصياً بهذا الطلب إلى من يرغب من البنوك الإسلامية بالمنطقة لتقديم التمويل اللآزم لإنشاء محطات للطاقة الشمسية بكامل الصحراء الشرقية (مثلاً) لأغراض التصدير : وهو تمويل سيتم تنفيذه بدفعات أسبوعية لتغطية تكاليف الإنشاء ، علماً بأن آليات المشروع تتضمن التنفيذ التقني يومياً للمحطات باليوم التالي لما يتم تنفيذه ميدانياً بنشر وتركيب وحدات الطاقة الشمسية .. وهكذا .. كبحاً للبطالة بين ومسلمي مصر ، ويمكن أن يكون التمويل مباشراً للجهة المعنية دونما توسيط الحكومة المصرية ، وحسبما تتمخض عنه الدراسات المأمولة بهذا المجال ، علماً بأن التعامل مع هذا الطلب بالجدية وحالاً من الأمور الموصى بها من جانبنا ، والله تعالى الموفق .

تأكيدات جادة ..
هشام محمد حماد -

وتأكيداً على جدية الطلب المقدم منا بالفقرة (1) فإن الأعمال بمواقع محطات الطاقة الشمسية تلك ستكون نهاراً وليلاً إستفادة من التيار الكهربائي المتولد ، وبنظام ورديات العمل المتواصلة دونما توقفات وبما يُحقق وفورات إقتصادية عن إختصار فترة الإنشاء بنسبة هامة تنعكس إيجابياً على التمويل المتاح بتحقق الإيرادات وبما يُقلل عملياً من المخاطر المصاحبة للتمويل .. وأملنا كبير بمستوى متفهم من البنوك الإسلامية لحيثيات ودواعي هذا المشروع الضخم والذي قد يتطلب تمويلاً مشتركاً من مجموعة بنوك إسلامية معاً ، مقدراً موقف إيلاف الناشر لتلك الفكرة .. والأجر والثواب لنا من عند الله تعالى بإعتبار تلك الفكرة والفكر المرتبط والمنبثق في سبيل الله عز وجل .. فهل هناك من يرغب بالإتجار برحمة الله تعالى أو مشيئته فينا !!

تأكيدات جادة ..
هشام محمد حماد -

وتأكيداً على جدية الطلب المقدم منا بالفقرة (1) فإن الأعمال بمواقع محطات الطاقة الشمسية تلك ستكون نهاراً وليلاً إستفادة من التيار الكهربائي المتولد ، وبنظام ورديات العمل المتواصلة دونما توقفات وبما يُحقق وفورات إقتصادية عن إختصار فترة الإنشاء بنسبة هامة تنعكس إيجابياً على التمويل المتاح بتحقق الإيرادات وبما يُقلل عملياً من المخاطر المصاحبة للتمويل .. وأملنا كبير بمستوى متفهم من البنوك الإسلامية لحيثيات ودواعي هذا المشروع الضخم والذي قد يتطلب تمويلاً مشتركاً من مجموعة بنوك إسلامية معاً ، مقدراً موقف إيلاف الناشر لتلك الفكرة .. والأجر والثواب لنا من عند الله تعالى بإعتبار تلك الفكرة والفكر المرتبط والمنبثق في سبيل الله عز وجل .. فهل هناك من يرغب بالإتجار برحمة الله تعالى أو مشيئته فينا !!

وعشاؤنا عليك ..
هشام محمد حماد -

وبذات الإطار ، ورحمة بمسلمي مصر ، نتقدم شخصياً بهذا الطلب إلى من يرغب من البنوك الإسلامية بالمنطقة لتقديم التمويل اللآزم لإنشاء بحيرة بشمال غرب مصر تُغذى بماء نهر النيل المتسرب يومياً منذ قرون إلى البحر المتوسط وإنشاء وتوصيل الماء (إضافة للمياة الجوفية) إلى مناطق بالصحراء الغربية لإنشاء مزارع مليونية للمواشي والزيتون والنخيل وإقتصادياتها المرتبطة ولأغراض التصدير للخارج .. وهكذا .. كبحاً للبطالة بين مسلمي مصر ، ويمكن أن يكون التمويل مباشراً للجهات المعنية دونما توسيطاً للحكومة المصرية ومرتباطاتها ، وحسبما تتمخض عنه الدراسات المأمولة بهذا المجال ، علماً بأن التعامل مع هذا الطلب بالجدية وحالاً من الأمور الموصى بها من جانبنا رحمة بعموم مسلمي مصر ودعماً لمقدراتهم .. وعشاؤنا عليك يارب العالمين ، من يقدم شيئاً لله عز وجل سيجده بالدار الآخِرة .. والله تعالى من وراء القصد .. والنشر أمانة

وعشاؤنا عليك ..
هشام محمد حماد -

وبذات الإطار ، ورحمة بمسلمي مصر ، نتقدم شخصياً بهذا الطلب إلى من يرغب من البنوك الإسلامية بالمنطقة لتقديم التمويل اللآزم لإنشاء بحيرة بشمال غرب مصر تُغذى بماء نهر النيل المتسرب يومياً منذ قرون إلى البحر المتوسط وإنشاء وتوصيل الماء (إضافة للمياة الجوفية) إلى مناطق بالصحراء الغربية لإنشاء مزارع مليونية للمواشي والزيتون والنخيل وإقتصادياتها المرتبطة ولأغراض التصدير للخارج .. وهكذا .. كبحاً للبطالة بين مسلمي مصر ، ويمكن أن يكون التمويل مباشراً للجهات المعنية دونما توسيطاً للحكومة المصرية ومرتباطاتها ، وحسبما تتمخض عنه الدراسات المأمولة بهذا المجال ، علماً بأن التعامل مع هذا الطلب بالجدية وحالاً من الأمور الموصى بها من جانبنا رحمة بعموم مسلمي مصر ودعماً لمقدراتهم .. وعشاؤنا عليك يارب العالمين ، من يقدم شيئاً لله عز وجل سيجده بالدار الآخِرة .. والله تعالى من وراء القصد .. والنشر أمانة