تورط بنك الفاتيكان في شبهة غسيل أموال يُهدد بفضيحة جديدة للبابا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
قال مسؤولو إنفاذ القانون في إيطاليا إن تحقيقات تُجرى الآن مع رئيس بنك الفاتيكان على خلفية الاشتباه في تورطه بعمليات غسيل أموال، وهي الواقعة التي رأت تقارير صحافية أنها تُمثِّل نذير شؤم بالنسبة إلى الكنيسة الكاثوليكية في الوقت الذي تجاهد فيه لمواجهة تداعيات فضيحة الاعتداءات الجنسية التي ارتكبها رجال دين بحق أطفال قُصَّر. وإلى جانب رئيس البنك، إتوري جوتي تيديشي، أشارت السلطات الإيطالية إلى أن التحقيقات استهدفت أيضاً الرئيس التنفيذي، باولو سيبرياني.
القاهرة: أكد محققون إيطاليون أن المسؤولين قاما بالاستيلاء على 30 مليون دولار من أصول الفاتيكان الموجودة في بنك إيطالي آخر هو كريديتو أرتيغيانو. وأوضحت تقارير صحافية إيطالية في الوقت عينه أن المحققين يشتبهون في أن مجموعة من الأشخاص ذوي النفوذ المقيمين في إيطاليا يستخدمون بنك الفاتيكان كستار لإخفاء المعاملات الاحتيالية أو التهرب من الضرائب.
وقد ردّ الفاتيكان على ذلك ببيان شديد اللهجة، أبدى فيه "حيرته واندهاشه" من التحقيقات، وعبّر عن كامل ثقته في الرئيس والرئيس التنفيذي للبنك، المعروف رسمياً باسم " معهد الأشغال الدينية". ويقوم البنك، الذي تم إنشاؤه خلال الحرب العالمية الثانية، بإدارة حسابات مصرفية للمؤسسات الدينية والجمعيات الكاثوليكية ويستفيد من وضع الفاتيكان في الخارج. وقد برز اسم بنك الفاتيكان على الساحة، في أعقاب الدور الذي لعبه في تلك الفضيحة التي وقعت في مطلع عقد الثمانينات من القرن المنقضي، تحت قيادة الأسقف الأميركي الراحل، بول مارسينكوس. وهي الفضيحة التي دفع فيها البنك في نهاية المطاف أكثر من 240 مليون دولار إلى الدائنين في ما يتعلق بالدور الذي لعبه في الإفلاس الاحتيالي لبنك أمبروسيانو، الذي كان يعد أكبر بنوك إيطاليا الخاصة آنذاك.
وتأتي تلك الأخبار في الوقت الذي قام فيه البابا بيندكتوس السادس عشر بزيارة ناجحة إلى بريطانيا قبل بضعة أيام. فيما أوضحت التقارير الصحافية أن مسؤولي البنك المشتبه في تورطهما بعمليات غسيل أموال يواجهان اتهامات بانتهاك تشريع صدر في عام 2007 ويفرض على البنوك الإفصاح عن المعلومات المتعلقة بالعمليات المالية. وسبق لبنك إيطاليا المركزي أن قال إن التحقيقات بدأت بعد أن طلب بنك الفاتيكان من مصرف "كريديتو أرتيغيانو،" تنفيذ تحويلين ماليين بقيمة 29 مليون دولار، دون توفير معلومات وافية حولهما، وهو ما يفرضه قانون المصرف المركزي الذي علّق التحويلين فورا.
التعليقات
مؤامرة
مسلم -أكيد هذي مؤامرة من اليهود (إسرائيل) والمسلمين (بني عرب) ضد المسيحية ،، وأعتقد إيران شيعة الفاتيكان هم المسؤولين
مؤامرة
مسلم -أكيد هذي مؤامرة من اليهود (إسرائيل) والمسلمين (بني عرب) ضد المسيحية ،، وأعتقد إيران شيعة الفاتيكان هم المسؤولين
مؤامرة
مسلم -أكيد هذي مؤامرة من اليهود (إسرائيل) والمسلمين (بني عرب) ضد المسيحية ،، وأعتقد إيران شيعة الفاتيكان هم المسؤولين
مؤامرة
مسلم -أكيد هذي مؤامرة من اليهود (إسرائيل) والمسلمين (بني عرب) ضد المسيحية ،، وأعتقد إيران شيعة الفاتيكان هم المسؤولين
باتت النيسه على شفى
بوسالم ١ -باتت الكنيسة الصليبية على شفا حفره ،، اين تضربها عوجاء .بعد هجر الكنيسه من مرتاديها و تقلصت اموال صك الغفران و حفلات الزواج التي تقام فيها ،، ما بقي لها اموال لتنصير فقراء أمريكا الجنوبية و افريقيا ،، لذلك لجأت لغسل الاموال في بنكها لتسد الحاجه . و نبشرها بالعد التنازلي لنهاية الكنيسة في مجتمعاتها ،، و جنت على نفسها براغش .
باتت النيسه على شفى
بوسالم ١ -باتت الكنيسة الصليبية على شفا حفره ،، اين تضربها عوجاء .بعد هجر الكنيسه من مرتاديها و تقلصت اموال صك الغفران و حفلات الزواج التي تقام فيها ،، ما بقي لها اموال لتنصير فقراء أمريكا الجنوبية و افريقيا ،، لذلك لجأت لغسل الاموال في بنكها لتسد الحاجه . و نبشرها بالعد التنازلي لنهاية الكنيسة في مجتمعاتها ،، و جنت على نفسها براغش .
باتت النيسه على شفى
بوسالم ١ -باتت الكنيسة الصليبية على شفا حفره ،، اين تضربها عوجاء .بعد هجر الكنيسه من مرتاديها و تقلصت اموال صك الغفران و حفلات الزواج التي تقام فيها ،، ما بقي لها اموال لتنصير فقراء أمريكا الجنوبية و افريقيا ،، لذلك لجأت لغسل الاموال في بنكها لتسد الحاجه . و نبشرها بالعد التنازلي لنهاية الكنيسة في مجتمعاتها ،، و جنت على نفسها براغش .
باتت النيسه على شفى
بوسالم ١ -باتت الكنيسة الصليبية على شفا حفره ،، اين تضربها عوجاء .بعد هجر الكنيسه من مرتاديها و تقلصت اموال صك الغفران و حفلات الزواج التي تقام فيها ،، ما بقي لها اموال لتنصير فقراء أمريكا الجنوبية و افريقيا ،، لذلك لجأت لغسل الاموال في بنكها لتسد الحاجه . و نبشرها بالعد التنازلي لنهاية الكنيسة في مجتمعاتها ،، و جنت على نفسها براغش .
...
الاســ بقلم ــــتاذ -طيب ليه لما حد بيسرق في أي دولة أو يعمل جريمة مش بتكتبوا في عناوين أخباركم مثلا فضيحة جديدة لمبارك أو اوباما أو ساركوزي ....؟ اشمعنى مع البابا المعاملة بتبقى خاصة و كله بينهش فيه؟
...
الاســ بقلم ــــتاذ -طيب ليه لما حد بيسرق في أي دولة أو يعمل جريمة مش بتكتبوا في عناوين أخباركم مثلا فضيحة جديدة لمبارك أو اوباما أو ساركوزي ....؟ اشمعنى مع البابا المعاملة بتبقى خاصة و كله بينهش فيه؟
...
الاســ بقلم ــــتاذ -طيب ليه لما حد بيسرق في أي دولة أو يعمل جريمة مش بتكتبوا في عناوين أخباركم مثلا فضيحة جديدة لمبارك أو اوباما أو ساركوزي ....؟ اشمعنى مع البابا المعاملة بتبقى خاصة و كله بينهش فيه؟
...
الاســ بقلم ــــتاذ -طيب ليه لما حد بيسرق في أي دولة أو يعمل جريمة مش بتكتبوا في عناوين أخباركم مثلا فضيحة جديدة لمبارك أو اوباما أو ساركوزي ....؟ اشمعنى مع البابا المعاملة بتبقى خاصة و كله بينهش فيه؟
God father 3
سامي عبود -يذكرني هذا الموضوع بفلم قديم اسمه الاب الروحي (God father ، الجزء الثالث بطولة الباتشينو ، وكيف عقدت المافيا صفقات ماليه مع بعض المتنفذين في الفاتيكان ،
God father 3
سامي عبود -يذكرني هذا الموضوع بفلم قديم اسمه الاب الروحي (God father ، الجزء الثالث بطولة الباتشينو ، وكيف عقدت المافيا صفقات ماليه مع بعض المتنفذين في الفاتيكان ،
>>>
الاســ بقلم ــــتاذ -اللي بيحاول منكم يقضي على المسيحية انصحه يركز على الإنجيل، عشان اللي هيقدر ينسف الإنجيل بالحجة والبرهان ساعتها ستنهار أمامه المسيحية، أما محاولات الإعتماد على أفعال فردية ليست لها علاقة بالإنجيل لن تفيض في شيء، فنحن المسيحيين سر تماسكنا هو الإنجيل، نحن أيضاً في المقبل نحول نصف الإسلام بالتركيز على القرأن والأحاديث، وليس على تصرفات فردية لمسلمين معينين
God father 3
سامي عبود -يذكرني هذا الموضوع بفلم قديم اسمه الاب الروحي (God father ، الجزء الثالث بطولة الباتشينو ، وكيف عقدت المافيا صفقات ماليه مع بعض المتنفذين في الفاتيكان ،
أتباع بولس أم المسيح
وفاء قسطنطين -يجمع الكثير من كبار ، علماء ، وخبراء ، وأساتذة ، ومؤرخو النصرانيه في الغرب ، من غير المسلمين ، بأن النصرانيه ، كما نعرفها اليوم ، هي من تأليف ، وإختراع ، وهلوسات ، وخيال ، وإخراج ، متنبي النصرانيه ، ومسيلمتها ، بولس ( شاوؤل الطرسوسي ) ، الذي غّير، وبّدل ، وأضاف ، وحذف ، وحّرف ، رسالة عبدالله ، ورسوله ، المسيح عيسى ابن مريم ، عليه ، وعلى أمه العذراء السلام ، إستناداً الى حلم او رؤيا مزعومه ، بعد ( وفاة ) المسيح عليه السلام ، والذي لم يرى المسيح في حياته قط ، ولم يكن من تلامذته الاثني عشر ، ولا أتباعه ، ولا حوارييه ، مقتبساً من الديانات الوثنيه ، والثقافه اليونانيه ، التي كانت سائده في اوروبا في ذلك الوقت ، بالتعاون مع الامبراطور الوثني الروماني ( قسطنطين ) ، والمجامع المسكونيه *** وعوامل أخرى مثل سوء الفهم والضلال ، وسوء الترجمه ، وتسييس دعوة المسيح عليه السلام لمصلحة الامبراطوريه الرومانيه الوثنيه *** رغم اعتراض عائلة المسيح ، وتلامذته ، واتباعه ، ممن عرفوه في حياته ، وعاصروا دعوته ، وآمنوا بها ، وفهموها ، على ما كان يفعله *** 11 تلميذ من أصل 12 من تلامذة المسيح عليه السلام إعترضوا على ما كان يفعله بولس ما عدا لوقا *** ، وهو ما يفسر الاختلاف الذي نراه الآن بين ( نصرانية بولس ) المحرفه من جهه ، ورسالة الاسلام الخاتمه ، الشامله ، للناس كافه من جهة أخرى . فالمسيح ، المرسل لخراف بني اسرائيل الضاله من اليهود فقط ، لم يقل ابداً انه مرسل للناس كافه ، كما هو معروف ، وقال إنه جاء ليكمل ، وليس ليهدم ، ولم يقل ابداً انه (الله) ، او ( إبن الله ) ، وقد سمى نفسه ( إبن الانسان ) 83 مره ، ورسول او مرسل أكثر من 35 مره ، في العهد الجديد ، وكان يصلي ، ويسجد ، لله الواحد القهار ، فالمعبود لا َيْعُبد ، ولا يأكل ، ولا يشرب ، ولا ينام ، ولا ينتحر ، ولا يموت ، ولا يولد من رحم إمرأة ، ولا يُختن ، ولا يقول ( إلهي ، إلهي ، لماذا تركتني ) ، وليس هناك من قوة قادره ، على قتله ، او صلبه ، او ضربه ، او تعذيبه ، او حتى لمسه ، او إعتقاله ، او الوصول إليه . ولم يدعوا اتباعه ، ليعبدوه ، وامه ، من دون الله ، ولم يركع ، او يسجد لصنم ، او صليب ، ولم يبني ، او يدخل كنيسه ، في حياته قط ، ولم يجعل يوم الاحد ، يوم التعبد . ولم يدعوا الى رهبانيه إبتدعوها ، ولم يعين بابا ، ولم يطلب من اتباعه الاعتراف أمام
The Proof
Real Christian -ماذا يقول العلماء والباحثون الغربيون عن بولس • يقول اتش جى ويلز أن بولس ;هو المؤسس الحقيقى للمسيحيه وليس عيسى; • يقول برى فى كتابه ديانات العالم (شاؤل ;بولس; كون المسيحيه على حساب عيسى فشاؤل ;بولس;هو فى الحقيقه مؤسس المسيحيه) • يقول السير ارثر فندلاى فى كتابة الكون المنشور ; أن بولس هو الذى وضع اساس الدين المسيحى ; يقول هارت;فالمسيحية لم يؤسسها شخص واحد، وإنما أقامها اثنان: المسيح عليه السلام والقديس بولس، ولذلك يجب أن يتقاسم شرف إنشائها هذان الرجلان. فالمسيح عليه السلام قد أرسى المبادئ الأخلاقية للمسيحية، وكذلك نظراتها الروحية وكل ما يتعلق بالسلوك الإنساني. وأما مبادئ اللاهوت فهي من صنع القديس بولس;، ويقول هارت: ;المسيح لم يبشر بشيء من هذا الذي قاله بولس الذي يعتبر المسئول الأول عن تأليه المسيح; • يقول العالم الألمانى “دى يونس” فى كتابه (الإسلام) : “ إن روايات الصلب والفداء من مخترعات بولس ومَنْ شابهه خصوصاً وقد اعترف علماء النصرانية قديماً وحديثاً بأن الكنيسة العامة كانت منذ عهد الحواريين إلى مضى 325 سنة بغير كتاب معتمد ، وكل فرقة كان لها كتابها الخاص بها ” هو يهودى فريسى ابن فريسى ولد لأبوين يهوديين في مدينة طرسوس في آسيا الصغرى، ونشأ فيها وتعلم حرفة صنع الخيام، ثم ذهب إلى أورشليم، فأكمل تعليمه عند رجل يدعى غمالائيل أحد أشهر معلمي الناموس في أورشليم. (انظر أعمال 23 /3،18/3،22/ 39) أسماه والده شاول وقد قد قام هو بتغيير اسمه بعد ذلك الى بولس ؛تملقا لحاكم قبرص الذى كان يسمى بولس؛ كما يقرر القس المسلم ابراهيم فيليبس • وتجمع المصادر على أنه شخص لم يرى المسيح قط ولا سمعه يبشر الناس بل انه كان من ابرز المضطهدين لفئة الحواريين يشى بالمسيحيين ويسومهم سوء العذاب قال عنه لوقا فى اعمال الرسل كان يقتل المسيحيين ،يسطو على الكنيسه ،يسلم الرجال والنساء للسجن ويقتل تلاميذ الرب ؛ بداية نذكر بأن بولس لم يتلق شيئاً من النصرانية من المسيح أو تلاميذه، فهو لم يصحبهم بل لم ير منهم سوى بطرس ويعقوب ولمدة خمسة عشر يوماً، ولكنه ذكر أن عيسى ظهر له فى الطريق الى دمشق وقال له قم وكرز بالمسيحية ويقول لوقا ختاما لهذه القصة جملة غيرت وجه التاريخ ؛وللوقت جعل يكرز فى المجامع بالمسيح أن هذا هو ابن الله) فألامر كان أن يكرز بالمسيحية ولكنة كرز بأن المسيح هو ابن الله وهذه اضافة لم يقلها المسيح لبولس
محمد أم عبدالوهاب
عبد الرحمن الأفغاني -يجمع الكثير من كبار ، علماء ، وخبراء ، وأساتذة ، ومؤرخوا, ومدربوا, وملحنوا, وفلاسفة,ولاعبوا, الاسلام في الغرب ، من غير المسيحيين ، في جامعات هارفارد, وبرينستون, واوكسفورد, وييل, والسوربون, وجورج تاون, وغيرها, بأن الاسلام الوهابي كما نعرفه اليوم، هو من تأليف ، وسيناريو, وبطولة, وموسيقى, وتصوير, وإخراج وإختراع ، وهلوسات ، وخيال، ، متنبي الاسلام ، ومسيلمتها الكذاب ، محمد بن عبد الوهاب، الذي غّير، وبّدل ، وأضاف ، وحذف ، وحّرف ، رسالة عبدالله ، ورسوله ، محمد ابن عبدالله عليه افضل الصلاة والسلام، إستناداً الى فلم مزعوم ، بعد ( وفاة ) رسول الله (ص) وهو, الذي لم يرى محمد (ص) في حياته قط ، ولم يكن من صحابته (رضوان الله عليهم ) ولا من اتباعه , ولا من الذين ناصروه , ولا من المهاجرين معه, مقتبساً من الديانات الوثنيه ، والديانة الزرادشتية ،والانجيل, والتوراة ,و الزبور, وشعراء الجاهلية, مثل أمية بن ابي السلط, وقس بن ساعدة, وغيرهم من الديانات, كالبوذية, والسيخية, والهندوسية, وعباد النمل الأصفر, التي كانت سائده في الهند, وبلاد الفرس في ذلك الوقت, وللان ، بالتعاون مع الامبراطور الوثني الهندي ( شاه اكبر غلام بني خيل ) ، ومجالس شورته *** وعوامل أخرى مثل سوء الفهم ، وسوء الترجمه ، وتسييس دعوة النبي المصطفى(ص) لمصلحة الامبراطوريه الوثنيه الهندية *** رغم اعتراض عائلة الرسول (ص) ، واصحابه ، واتباعه, في بداية زمن الدعوة ، ممن عرفوه(ص) في حياته ، وعاصروا دعوته ، وآمنوا بها ، وفهموها ، على ما كان يفعله *** ورفضه لثلاثة مذاهب للأئمة من أصل أربعة, إعترضوا على ما كان يفعله عبد الوهاب ما عدا ابن عساكر(الذي ذكر رد نصارى الشام على العهدة العمرية) *** ، وهو ما يفسر الاختلاف الذي نراه الآن بين ( مذهب الوهابية ) المحرفه من جهه ، ورسالة الاسلام الخاتمه ، الشامله ، للناس كافه من جهة أخرى . فالرسول (ص) ، المرسل للعالم كافةًً, وليس للفئة الضالة من اتباع (عبد الوهاب) ، لم يقل ابداً انه مرسل لأتباع عبد الوهاب، وكما هو معروف ، ان ايمان المسلم بجميع انبياء الله (عليهم السلام) وكتبهم ، هو من اركان الأسلام ، وقد ورد ذكرالرسول (ص) في القرأن, (كرسول الله) 83 مره ، وخاتم الأنبياء أكثر من 35 مره ، في السور المكية, والمدنية على السواء ، وكان يصلي ، ويسجد ، لله الواحد القهار ، فعبدالله ورسوله لا يْعبد ، ولكنه بشر
المسيحية
طلال -مخالف لشروط النشر
>>>
الاســ بقلم ــــتاذ -اللي بيحاول منكم يقضي على المسيحية انصحه يركز على الإنجيل، عشان اللي هيقدر ينسف الإنجيل بالحجة والبرهان ساعتها ستنهار أمامه المسيحية، أما محاولات الإعتماد على أفعال فردية ليست لها علاقة بالإنجيل لن تفيض في شيء، فنحن المسيحيين سر تماسكنا هو الإنجيل، نحن أيضاً في المقبل نحول نصف الإسلام بالتركيز على القرأن والأحاديث، وليس على تصرفات فردية لمسلمين معينين
أتباع بولس أم المسيح
وفاء قسطنطين -يجمع الكثير من كبار ، علماء ، وخبراء ، وأساتذة ، ومؤرخو النصرانيه في الغرب ، من غير المسلمين ، بأن النصرانيه ، كما نعرفها اليوم ، هي من تأليف ، وإختراع ، وهلوسات ، وخيال ، وإخراج ، متنبي النصرانيه ، ومسيلمتها ، بولس ( شاوؤل الطرسوسي ) ، الذي غّير، وبّدل ، وأضاف ، وحذف ، وحّرف ، رسالة عبدالله ، ورسوله ، المسيح عيسى ابن مريم ، عليه ، وعلى أمه العذراء السلام ، إستناداً الى حلم او رؤيا مزعومه ، بعد ( وفاة ) المسيح عليه السلام ، والذي لم يرى المسيح في حياته قط ، ولم يكن من تلامذته الاثني عشر ، ولا أتباعه ، ولا حوارييه ، مقتبساً من الديانات الوثنيه ، والثقافه اليونانيه ، التي كانت سائده في اوروبا في ذلك الوقت ، بالتعاون مع الامبراطور الوثني الروماني ( قسطنطين ) ، والمجامع المسكونيه *** وعوامل أخرى مثل سوء الفهم والضلال ، وسوء الترجمه ، وتسييس دعوة المسيح عليه السلام لمصلحة الامبراطوريه الرومانيه الوثنيه *** رغم اعتراض عائلة المسيح ، وتلامذته ، واتباعه ، ممن عرفوه في حياته ، وعاصروا دعوته ، وآمنوا بها ، وفهموها ، على ما كان يفعله *** 11 تلميذ من أصل 12 من تلامذة المسيح عليه السلام إعترضوا على ما كان يفعله بولس ما عدا لوقا *** ، وهو ما يفسر الاختلاف الذي نراه الآن بين ( نصرانية بولس ) المحرفه من جهه ، ورسالة الاسلام الخاتمه ، الشامله ، للناس كافه من جهة أخرى . فالمسيح ، المرسل لخراف بني اسرائيل الضاله من اليهود فقط ، لم يقل ابداً انه مرسل للناس كافه ، كما هو معروف ، وقال إنه جاء ليكمل ، وليس ليهدم ، ولم يقل ابداً انه (الله) ، او ( إبن الله ) ، وقد سمى نفسه ( إبن الانسان ) 83 مره ، ورسول او مرسل أكثر من 35 مره ، في العهد الجديد ، وكان يصلي ، ويسجد ، لله الواحد القهار ، فالمعبود لا َيْعُبد ، ولا يأكل ، ولا يشرب ، ولا ينام ، ولا ينتحر ، ولا يموت ، ولا يولد من رحم إمرأة ، ولا يُختن ، ولا يقول ( إلهي ، إلهي ، لماذا تركتني ) ، وليس هناك من قوة قادره ، على قتله ، او صلبه ، او ضربه ، او تعذيبه ، او حتى لمسه ، او إعتقاله ، او الوصول إليه . ولم يدعوا اتباعه ، ليعبدوه ، وامه ، من دون الله ، ولم يركع ، او يسجد لصنم ، او صليب ، ولم يبني ، او يدخل كنيسه ، في حياته قط ، ولم يجعل يوم الاحد ، يوم التعبد . ولم يدعوا الى رهبانيه إبتدعوها ، ولم يعين بابا ، ولم يطلب من اتباعه الاعتراف أمام
The Proof
Real Christian -ماذا يقول العلماء والباحثون الغربيون عن بولس • يقول اتش جى ويلز أن بولس ;هو المؤسس الحقيقى للمسيحيه وليس عيسى; • يقول برى فى كتابه ديانات العالم (شاؤل ;بولس; كون المسيحيه على حساب عيسى فشاؤل ;بولس;هو فى الحقيقه مؤسس المسيحيه) • يقول السير ارثر فندلاى فى كتابة الكون المنشور ; أن بولس هو الذى وضع اساس الدين المسيحى ; يقول هارت;فالمسيحية لم يؤسسها شخص واحد، وإنما أقامها اثنان: المسيح عليه السلام والقديس بولس، ولذلك يجب أن يتقاسم شرف إنشائها هذان الرجلان. فالمسيح عليه السلام قد أرسى المبادئ الأخلاقية للمسيحية، وكذلك نظراتها الروحية وكل ما يتعلق بالسلوك الإنساني. وأما مبادئ اللاهوت فهي من صنع القديس بولس;، ويقول هارت: ;المسيح لم يبشر بشيء من هذا الذي قاله بولس الذي يعتبر المسئول الأول عن تأليه المسيح; • يقول العالم الألمانى “دى يونس” فى كتابه (الإسلام) : “ إن روايات الصلب والفداء من مخترعات بولس ومَنْ شابهه خصوصاً وقد اعترف علماء النصرانية قديماً وحديثاً بأن الكنيسة العامة كانت منذ عهد الحواريين إلى مضى 325 سنة بغير كتاب معتمد ، وكل فرقة كان لها كتابها الخاص بها ” هو يهودى فريسى ابن فريسى ولد لأبوين يهوديين في مدينة طرسوس في آسيا الصغرى، ونشأ فيها وتعلم حرفة صنع الخيام، ثم ذهب إلى أورشليم، فأكمل تعليمه عند رجل يدعى غمالائيل أحد أشهر معلمي الناموس في أورشليم. (انظر أعمال 23 /3،18/3،22/ 39) أسماه والده شاول وقد قد قام هو بتغيير اسمه بعد ذلك الى بولس ؛تملقا لحاكم قبرص الذى كان يسمى بولس؛ كما يقرر القس المسلم ابراهيم فيليبس • وتجمع المصادر على أنه شخص لم يرى المسيح قط ولا سمعه يبشر الناس بل انه كان من ابرز المضطهدين لفئة الحواريين يشى بالمسيحيين ويسومهم سوء العذاب قال عنه لوقا فى اعمال الرسل كان يقتل المسيحيين ،يسطو على الكنيسه ،يسلم الرجال والنساء للسجن ويقتل تلاميذ الرب ؛ بداية نذكر بأن بولس لم يتلق شيئاً من النصرانية من المسيح أو تلاميذه، فهو لم يصحبهم بل لم ير منهم سوى بطرس ويعقوب ولمدة خمسة عشر يوماً، ولكنه ذكر أن عيسى ظهر له فى الطريق الى دمشق وقال له قم وكرز بالمسيحية ويقول لوقا ختاما لهذه القصة جملة غيرت وجه التاريخ ؛وللوقت جعل يكرز فى المجامع بالمسيح أن هذا هو ابن الله) فألامر كان أن يكرز بالمسيحية ولكنة كرز بأن المسيح هو ابن الله وهذه اضافة لم يقلها المسيح لبولس
محمد أم عبدالوهاب
عبد الرحمن الأفغاني -يجمع الكثير من كبار ، علماء ، وخبراء ، وأساتذة ، ومؤرخوا, ومدربوا, وملحنوا, وفلاسفة,ولاعبوا, الاسلام في الغرب ، من غير المسيحيين ، في جامعات هارفارد, وبرينستون, واوكسفورد, وييل, والسوربون, وجورج تاون, وغيرها, بأن الاسلام الوهابي كما نعرفه اليوم، هو من تأليف ، وسيناريو, وبطولة, وموسيقى, وتصوير, وإخراج وإختراع ، وهلوسات ، وخيال، ، متنبي الاسلام ، ومسيلمتها الكذاب ، محمد بن عبد الوهاب، الذي غّير، وبّدل ، وأضاف ، وحذف ، وحّرف ، رسالة عبدالله ، ورسوله ، محمد ابن عبدالله عليه افضل الصلاة والسلام، إستناداً الى فلم مزعوم ، بعد ( وفاة ) رسول الله (ص) وهو, الذي لم يرى محمد (ص) في حياته قط ، ولم يكن من صحابته (رضوان الله عليهم ) ولا من اتباعه , ولا من الذين ناصروه , ولا من المهاجرين معه, مقتبساً من الديانات الوثنيه ، والديانة الزرادشتية ،والانجيل, والتوراة ,و الزبور, وشعراء الجاهلية, مثل أمية بن ابي السلط, وقس بن ساعدة, وغيرهم من الديانات, كالبوذية, والسيخية, والهندوسية, وعباد النمل الأصفر, التي كانت سائده في الهند, وبلاد الفرس في ذلك الوقت, وللان ، بالتعاون مع الامبراطور الوثني الهندي ( شاه اكبر غلام بني خيل ) ، ومجالس شورته *** وعوامل أخرى مثل سوء الفهم ، وسوء الترجمه ، وتسييس دعوة النبي المصطفى(ص) لمصلحة الامبراطوريه الوثنيه الهندية *** رغم اعتراض عائلة الرسول (ص) ، واصحابه ، واتباعه, في بداية زمن الدعوة ، ممن عرفوه(ص) في حياته ، وعاصروا دعوته ، وآمنوا بها ، وفهموها ، على ما كان يفعله *** ورفضه لثلاثة مذاهب للأئمة من أصل أربعة, إعترضوا على ما كان يفعله عبد الوهاب ما عدا ابن عساكر(الذي ذكر رد نصارى الشام على العهدة العمرية) *** ، وهو ما يفسر الاختلاف الذي نراه الآن بين ( مذهب الوهابية ) المحرفه من جهه ، ورسالة الاسلام الخاتمه ، الشامله ، للناس كافه من جهة أخرى . فالرسول (ص) ، المرسل للعالم كافةًً, وليس للفئة الضالة من اتباع (عبد الوهاب) ، لم يقل ابداً انه مرسل لأتباع عبد الوهاب، وكما هو معروف ، ان ايمان المسلم بجميع انبياء الله (عليهم السلام) وكتبهم ، هو من اركان الأسلام ، وقد ورد ذكرالرسول (ص) في القرأن, (كرسول الله) 83 مره ، وخاتم الأنبياء أكثر من 35 مره ، في السور المكية, والمدنية على السواء ، وكان يصلي ، ويسجد ، لله الواحد القهار ، فعبدالله ورسوله لا يْعبد ، ولكنه بشر
المسيحية
طلال -مخالف لشروط النشر