أسهم الإمارات تتراجع بعد حديث عن إعادة هيكلة ديون لدبي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
دبي: هبطت أسهم دبي وأبوظبي الثلاثاء، وسط حديث عن احتمال أن تعيد دبي هيكلة سندات، وبعدما حذرت وكالة موديز للتصنيف الائتماني من أن الإمارة تواجه مخاطر إعادة تمويل، بينما تباين أداء باقي بورصات المنطقة متأثرة بتشاؤم في الأسواق العالمية.
وسجل مؤشر سوق دبي أكبر انخفاض في خمسة أسابيع، وتراجع 1.2 %. وهبط المؤشر للجلسة الثانية منذ أن حقق أعلى مستوى في خمسة أسابيع يوم الأحد. وقالت مصادر إن دبي، التي استطاعت بشق الأنفس تفادي العجز عن سداد قيمة سندات في 2009 يمكن أن تستخدم أموالاً جمعها صندوق الثروة السيادية للإمارة للمساهمة في سداد سندات بقيمة 3.8 مليار دولار لشركات شبه حكومية تستحق في العام المقبل.
وتأثرت المعنويات أيضًا بتراجع الأسواق العالمية، حيث تضررت الأسهم الأوروبية واليورو بتحذير مفاجئ من ستاندرد آند بورز من احتمال خفض التصنيف الائتماني لمعظم دول منطقة اليورو.
وقال هيثم عرابي الرئيس التنفيذي ومدير الصناديق في جلف مينا للاستثمارات "من الطبيعي أن نشهد بعض عمليات جني الأرباح، لكن ربما ما سبب انخفاضًا أكبر هو انخفاض الأسواق العالمية". وأضاف "كنا نتوقع بالفعل انخفاض معظم أسواق المنطقة". وتراجع مؤشر أبوظبي بنسبة 0.8 % متأثرًا بأسهم البنوك.
التعليقات
هيكلة ثم هيكلة ثم هيكلة
صريح -منذ العام 2008 وانتشار خبر التعثر المتعلق بشركات الامارة كل ما شاهده المستثمرون هو توالي عمليات الهيكلة دون ان يكون هناك خطة سداد حقيقية أو تناقص للدين مما يوضح ان الامر لا يتعدى كونه عمليات هيكلة لا نهاية لها يتلوها يأس وملل ويعقبه اهلاك للدوين وضياع حقوق المستثمرين .. في ظل عدم وجود نية حقيقية للسداد يتوجب على المستثمرين اتخاذ اجراءات احادية لضمان حقوقهم والسعي للحصول على أحكام من جهات دولية تخولهم بجمع كافة أملاك والحصص المملوكة للامارة في العالم في حافظة واحدة تكون هي الضمان لأموالهم واستثماراتهم والا فان التاريخ سيشهد انهيارا وضياعا للاموال يفوق ما حدث من خلال برنارد مادوف وتفوق تداعياته انهيار بنك ليمان براذر
هيكلة ثم هيكلة ثم هيكلة
صريح -منذ العام 2008 وانتشار خبر التعثر المتعلق بشركات الامارة كل ما شاهده المستثمرون هو توالي عمليات الهيكلة دون ان يكون هناك خطة سداد حقيقية أو تناقص للدين مما يوضح ان الامر لا يتعدى كونه عمليات هيكلة لا نهاية لها يتلوها يأس وملل ويعقبه اهلاك للدوين وضياع حقوق المستثمرين .. في ظل عدم وجود نية حقيقية للسداد يتوجب على المستثمرين اتخاذ اجراءات احادية لضمان حقوقهم والسعي للحصول على أحكام من جهات دولية تخولهم بجمع كافة أملاك والحصص المملوكة للامارة في العالم في حافظة واحدة تكون هي الضمان لأموالهم واستثماراتهم والا فان التاريخ سيشهد انهيارا وضياعا للاموال يفوق ما حدث من خلال برنارد مادوف وتفوق تداعياته انهيار بنك ليمان براذر
هيكلة ثم هيكلة ثم هيكلة
صريح -منذ العام 2008 وانتشار خبر التعثر المتعلق بشركات الامارة كل ما شاهده المستثمرون هو توالي عمليات الهيكلة دون ان يكون هناك خطة سداد حقيقية أو تناقص للدين مما يوضح ان الامر لا يتعدى كونه عمليات هيكلة لا نهاية لها يتلوها يأس وملل ويعقبه اهلاك للدوين وضياع حقوق المستثمرين .. في ظل عدم وجود نية حقيقية للسداد يتوجب على المستثمرين اتخاذ اجراءات احادية لضمان حقوقهم والسعي للحصول على أحكام من جهات دولية تخولهم بجمع كافة أملاك والحصص المملوكة للامارة في العالم في حافظة واحدة تكون هي الضمان لأموالهم واستثماراتهم والا فان التاريخ سيشهد انهيارا وضياعا للاموال يفوق ما حدث من خلال برنارد مادوف وتفوق تداعياته انهيار بنك ليمان براذر