اقتصاد

"الراجحي" يتصدر قائمة فوربس لأفضل 73 بطاقة ائتمانية عربيًا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تصدر "بنك الراجحي" قائمة فوربس لأفضل 73 بطاقة ائتمانية عربيًا في كل من تصنيفات البطاقات الذهبية والبلاتينية.

دبي: كشفت مجلة "فوربس - الشرق الأوسط" في عددها الرابع (فبراير/ شباط) عن قائمة التصنيف لأفضل 73 بطاقة ائتمان شخصية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تصدر "بنك الراجحي" السعودي القائمة حاصلاً على المرتبة الأولى عربيًا في كل من تصنيفات البطاقات الذهبية والبلاتينية.

كما تصدر "بنك الكويت الوطني" قائمة تصنيفات البطاقات الكلاسيكية. يأتي هذا التصنيف ضمن حرص المجلة على توجيه المستهلك العربي ومساعدته على التعرف إلى التكاليف الحقيقية لبطاقات الائتمان.

وعمل فريق الأبحاث في فوربس الشرق الأوسط على مقارنة الشروط والأحكام لـ 73 بطاقة ائتمان شخصية صادرة من 25 بنكًا مختلفاً تعتبر من أكبر جهات إصدار البطاقات في المنطقة. واعتمدت منهجية البحث والإعداد على مقارنة رسوم البطاقات، ومعدلات الفائدة على الدفع الالكتروني، والحد الأدنى للسداد والرسوم المتأخرة ورسوم الإلغاء. هذا وشمل التصنيف البطاقات الائتمانية الكلاسيكية والذهبية والبلاتينية من "فيزا" و"ماستركارد" و"أميركان أكسبرس".

وأوضحت خلود العميان، رئيس تحرير فوربس الشرق الأوسط، أنه "رغم التوجه العالمي السريع نحو الاقتصاد غير النقدي، إلا أن ثقافة الائتمان لم تنضج بعد في عالمنا العربي، لذلك قررنا المساهمة بتعريف قرائنا إلى تعقيدات الوسائط المالية والكشف عن وجهها الحقيقي".

وأشارت إلى أنه "لاحظنا أن المجتمع العربي يخلو من وظيفة "المستشار المالي"، الذي أرى أن له دورًا مهمًا في تقديم النصح ونشر الوعي حول الاستخدام الآمن لبطاقات الائتمان"، مناشدة البنوك في كل أنحاء الوطن العربي بتخصيص مستشار مالي مجاني كتلك المبادرة التي أطلقتها "فيزا" لتثقيف الناس حول استخدام بطاقات الائتمان.

ويشمل العدد الرابع من مجلة "فوربس - الشرق الأوسط" فبراير/شباط المقبل، مقالات مهمة تتعلق بالبطاقات الائتمانية وطرق الاستفادة من ميزاتها ومكافآتها. إضافة أيضًا إلى مقابلات مع مدير عام "فيزا" في الشرق الأوسط، كامران صديقي ومدير عام "ماستركارد" في الشرق الأوسط، راجو مالهوترا. وحوارات خاصة مع بنوك كبرى في إصدار هذه البطاقات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف