اقتصاد

شركة دواجن فلسطين تضاعف أرباحها السنوية في 2010

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بلغ صافي أرباح شركة دواجن فلسطين الختامية الأولية لسنة 2010 قبل ضريبة الدخل 4.802.099 دينار أردني مقارنة مع 2.851.169 دينار في 2009.

نابلس: أشارت بيانات شركة دواجن فلسطين الختامية الأولية للسنة المالية 2010 إلى أنّ صافي أرباح الفترة قبل ضريبة الدخل قد بلغ 4.802.099 دينار أردني مقارنة مع 2.851.169 دينار في البيانات المدققة للعام 2009، علماً أن صافي أرباح الفترة بعد مصروف ضريبة الدخل قد بلغ 4.443.282 دينار في العام 2010 مقارنة مع 2.623.529 دينار في العام 2009.

أما مجموع موجودات الشركة فقد بلغ 30.145.230 دينار في 31/12/2010 بعدما كان 23.237.435 دينار في 31/12/2009. وبلغ مجموع المطلوبات 9.443.389 دينار في نهاية العام 2010 بعدما كان 7.560.988 دينار في نهاية العام 2009.

وقد بلغ صافي حقوق الملكية في نهاية العام 2010 ما مجموعه 20.701.841 دينار بعدما كان 15.676.447 دينار في نهاية العام 2009، علماً أن رأس المال المدفوع قد ارتفع من 10.000.000 دينار في 31/12/2009 إلى 12.000.000 دينار في 31/12/2010.

وكانت بورصة فلسطين استلمت البيانات المالية الختامية الأولية غير المدققة لشركة دواجن فلسطين (AZIZA) وذلك كما في 31/12/2010.

ويتبين من البيانات والمعلومات المقدمة من الشركة ما يأتي: تم تقديم نسخة ورقية من البيانات المالية الختامية الأولية الموقعة من كل من المدير العام المنتدب والمدير المالي للشركة، وأرسلت الشركة نسخة عن هذا الإفصاح إلى هيئة سوق رأس المال الفلسطيني بالتزامن.

وقد تضمنت البيانات المالية: قائمة المركز المالي، وقائمة الدخل، وقائمة الدخل الشامل، قائمة التغيرات في حقوق الملكية، وقائمة التدفقات النقدية، علماً أنّ البيانات لم تتضمن أية إيضاحات بشأنها. كما تضمن الإفصاح تقريراً تناول: الأداء المالي للشركة، وحقوق المساهمين، وسيولة الشركة، وهيكل رأس المال، والاستثمارات، والمؤشرات المالية الرئيسية، والوضع التنافسي.

علاوة على الإفصاح الورقي، تم الإفصاح عن البيانات المالية باستخدام النموذج الإلكتروني "نظام الإفصاح الإلكتروني الموحد للتقارير المالية" لقطاع الصناعة. كما قدم نموذج ملخص الحسابات الختامية الأولية المعتمد لدى البورصة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف