اقتصاد

أكاديمية الخليج للطيران توقّع عقد تدريب مع طيران البحرين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

وقّعت أكاديمية الخليج للطيران، التابعة بالكامل لشركة ممتلكات البحرين القابضة، إتفاقية تدريب في مجال الطيران مع شركة طيران البحرين.

المنامة: أعلنت أكاديمية الخليج للطيران، التابعة بالكامل لشركة ممتلكات البحرين القابضة، عن توقيعها إتفاقية تدريب في مجال الطيران مع شركة طيران البحرين. وإبتداء من أبريل/نيسان2011 ستقوم الأكاديمية بتوفير الخدمات والمرافق التدريبية اللازمة لطاقم الطيران الخاص بشركة طيران البحرين.

وقّع اتفاقية التدريب كل من الكابتن أحمد يعقوبي، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة طيران البحرين وتيم شاتوك الرئيس التنفيذي لأكاديمية الخليج للطيران، في مقر الأكاديمية في البحرين.

هذا وستوفر أكاديمية الخليج للطيران بموجب هذه الاتفاقية خدمات التدريب للطيارين وأفراد طاقم الطائرة العاملين في شركة طيران البحرين، ويغطي التدريب الجوانب النظرية والعملية لطائرات إير باص A320. وسيتم التدريب وفق المنهج الذي وضعته شركة طيران البحرين، الذي تم تطويره لتلبية متطلبات شؤون االطيران المدني في البحرين، وذلك في مقر الأكاديمية في المحرق.

ذكر تيم شاتوك، الرئيس التنفيذي لأكاديمية الخليج للطيران، في تعليقه على هذه الاتفاقية: "لقد تم تأسيس أكاديمية الخليج للطيران، بهدف جعل فرص التدريب أقرب لعملائنا في البحرين والمنطقة، ونحن نتطلع للاستمرار في الشراكة الناجحة مع طيران البحرين، واننا على يقين أن هذه الاتفاقية ستساهم في بناء قاعدة أساسها التعاون المشترك بين الطرفين".

بهذه المناسبة، صرح الكابتن أحمد يعقوبي، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة طيران البحرين قائلاً: "طيران البحرين هي الشركة الناقلة الوطنية الثانية في مملكة البحرين، وهي تدير أسطولاً يضم عدداً من أحدث الطائرات. لذا فإنه لمن الضروري أن نوفر لطاقمنا أعلى مستويات التدريب الممكنة، لضمان استمرار شركة طيران البحرين في النجاح والتقدم في البحرين والمنطقة".

جدير بالذكر أن أكاديمية الخليج للطيران هي أول أكاديمية تدريب شاملة في مجال االطيران في مملكة البحرين، وأحد الأكاديميات القلائل المعترف بها دولياً في المنطقة، وهي تقدم تشكيلة واسعة من حلول التدريب في مجال الطيران المدني لخدمة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وذلك من خلال المنشآت الحديثة والمعدات المتطورة التي تساعد الأكاديمية على تقديم أفضل البدائل المصممة خصيصاً لتلبية مختلف احتياجات العملاء.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف