اقتصاد

ساكسو بنك يحصد 6 جوائز من فوركس

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

حصد بنك ساكسو ما لا يقل عن ست جوائز في المسح السنوي للإتجار باليورو (فوركس) 2011.

نيويورك: حصد بنك ساكسو ما لا يقل عن ست جوائز في المسح السنوي للاتجار باليورو (فوركس) 2011. وقد تبوأ بنك ساكسو، المتخصص في تدوال النقد والاستثمارات عبر الإنترنت، الصدارة في الفئات التالية التي تم التصويت عليها:

bull;أفضل تحسن في حجم الحصة الإجمالية للسوق BT (10-25 مليار دولار أميركي)
bull;أفضل تحسن في حجم الحصة الإجمالية للسوق BT (5-10 مليار دولار أميركي)
bull;الأفضل في سرعة التنفيذ
bull;الأفضل في مجال البحوث والتحليلات
bull;الأفضل في مجال الإدارة الفاعلة للمخاطر واستراتيجيات التنفيذ
bull;الأفضل في مجال سير العمل المتكامل وحلول الامتثال

بهذه المناسبة، صرح ألبرت ماسلاند، نائب الرئيس والمدير التنفيذي لبنك ساكسو/ لندن في حفل توزيع الجوائز بلندن الليلة الماضية بقوله: "هذه الجوائز هي بمثابة وسام شرف يتوج تجربة بنك ساكسو في تدوال النقد/فوركس عبر الإنترنت، واعترافاً هاماً بموقعه في السوق. لقد فاز بنك ساكسو بعدد كبير من الجوائز في هذه الليلة يفوق الجوائز التي نالها عبر تاريخه. ويأتي ذلك تتوجياً لأفضل نتائج حققها البنك للعام بأكمله. ويشرفني أن أتسلم هذه الجوائز نيابة عن مؤسسي البنك وعن زملائي. ولا بد لي من التنويه بأن الجوائز الست كلها تعكس التزامنا المستمر في التجاوب مع قاعدة عملائنا الواسعة ، وتوفير سوق تداول العملات الأجنبية (فوركس) بأسعار تنافسية، والاستمرار في ريادة توفير القيمة المضافة لكافة ما نقدمه من منتجات وخدمات".

ويأتي هذا المسح السنوي للاتجار باليورو (فوركس) ليتوج عامه الثاني والعشرين. وهو بمثابة الاستعراض الرائد لتداول فوركس، وإمكانات الأبحاث وقدرات التجارة الإلكترونية. ويعتبر هذا المسح هو المعيار والمرجع لأوضاع سوق التداول بالعملات الأجنبية (فوركس). كما تأتي الجوائز لتعكس الجهود التي تبذلها صناعة فوركس على نطاق واسع لتوفير الأدوات والتشغيل بما يكفل تحقيق التداول الأكفأ للعملات الأجنبية (فوركس). وتعتمد نتائج هذا المسح على ما يرد من ردود نوعية من آلاف الشركات حول العالم حول أداء البنوك. وقد حصل هذا المسح في العام الماضي على أكثر من 11700 صوت تضمنت أصوات التجار وأمناء الخزانة والمستثمرين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف