اقتصاد

التركيبة السكانية سبب نقص البنزين والدواء والكهرباء في الإمارات

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
زيادة عدد سكان الإمارات يفاقم مشاكل نقص الوقود والطاقة

كشف مصدر مسؤول في شركة بترول أبوظبي الوطنية أدنوك أن الزيادة الكبيرة في التركيبة السكانية للدولة خلال العامين الأخيرين وتزايد عدد الوافدين إلى الدولة من 4 ملايين شخص إلى أكثر من 7 ملايين شخص هو السبب الرئيس وراء نقص مخزونات البنزين والدواء والكهرباء في الآونة الأخيرة.

دبي: بعدما تفاقمت أزمة توقف عدد كبير من محطات الوقود في الإمارات الشماليةلشركات "اينوك وايبكو والامارات" عن العمل جراء نفاد البترول والديزل من خزاناتها، وإمتدت إلى بقية الامارات الشمالية في رأس الخيمة والفجيرة، اضافة الى دبي والشارقة وعجمان، كشف مصدر مسؤول في شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" رفض ذكر اسمه أن الزيادة الكبيرة في التركيبة السكانية للدولة خلال العامين الأخيرين وتزايد عدد الوافدين الى الدولة من 4 ملايين شخص عام 2008 الى أكثر من 7 ملايين شخص العام الجاري هو السبب الرئيس وراء نقص مخزونات البنزين والدواء والكهرباء وعدم كفايتها لاحتياجات السكان في الآونة الاخيرة.

مشيراً إلى أن إستمرار الزيادة في عدد السكان بهذه الطريقة مع غياب الدراسات الاقتصادية والاجتماعية ودراسات السوق المتعمقة التي ينبغي على الدولة القيام بها سنويًا، اضافة الى عدم وضع خطط مستقبلية لمواجهة الزيادة الكبيرة في معدلات السكان داخل الدولة لن يؤدي فقط الى تفاقم أزمة البترول والدواء والكهرباء والغذاء في الدولة، بل سيؤدي الى ظهور مشكلات أخرى عديدة وبشكل مفاجئ، مما يصعب التعامل معها بصورة جيدة عند وقوعها.

وطالب المصدر بضرورةقيام الدولة باجراء دراسات السوق المختلفة سنويًالمواجهة الزيادات المتواصلة في عدد الأجانب الوافدين الى الدولة الذين يشكلون ضغطًا كبيرًا على مقدرات وموارد وامكانات الدولة في ما توفره للسكان من غذاء ودواء وكهرباء ومياه وبنزين، حيث لم يعد لدى الدولة احتياطيات تكفي لهذه الزيادة المستمرة في عدد السكان.

مصفاة جديدة لتغطية احتياجات السوق المحلية في 2013

وأضاف المصدر المسؤول في "أدنوك" أن الشركة لديها حاليًا مصفاتان للبترول داخل الدولة في أبوظبي، الأولى هي مصفاة الرويس، وتنتج يوميًا 412 الف برميل بترول صافي،والأخرى هي مصفاة أم النار، وتنتج 85 ألف برميل يوميًا.

لافتا إلى أنه وفياطار سعي شركة "أدنوك" إلى حل أزمة نقص البنزين في الإمارات فإنها تعمل حاليًا على انشاء مصفاة ثالثة جديدة في أبوظبي، سيتم الانتهاء من انشائها في عام 2013، وستنتج 417 الف برميل يوميًا. وقال أنه من المتوقع أنتغطي تلك المصفاة الجديدة بعد افتتاحها، إضافة الى مصفاتي الرويس وأم النار، كل احتياجات السوق المحلية في الإمارات السبع من البنزين والديزل.

وأشار المصدر إلى أن الإمارات تحتاج حاليًا 6 ميترك طن صافي من الغازولين سنويًا لتغطية احتياجاتها من البنزين والديزل المكرر، وأن ما يمكن أن توفره "أدنوك" حاليًا هو 2.5 ميترك طن فقط سنويا، موضحًا أن "أدنوك" لو قامت بالإستحواذ على كل محطات "اينوك وايبكو" في دبي والامارات الشمالية، فإنها لن تستطيع تغطية الاحتياجات اليومية للمستهلكين، لأنه يمكنها أن تغطي سوى ما يقرب من 45% من الغازولين الذي تحتاجه محطات الدولة كافة سنويًا. كما إن الشركة تقوم بشراء كميات معينة من الغازولين المكرر من الخارج لتغطية كل احتياجات محطاتها "أدنوك".

وبيّن أنه إذا قررت "أدنوك" الاستحواذ على محطات "اينوك وايبكو" فلابد وأن يتم العمل أيضًا على اعادة تجديد أنظمة تلك المحطات، بما يتوافق مع أنظمة محطات "ادنوك"، وهو الأمر الذي يستغرق فترة زمنية طويلة، قد تقرب من عام كامل، لكي يتم تحويل نظام العمل في محطات "اينوك وايبكو" إلى العمل بنظام محطات "ادنوك".

وأضاف المصدر أنه لا يمكنلـ "أدنوك" أن تقوم بتغطيةكل احتياجات المحطات الموجودة في الامارات، سواء كانت محطات "أدنوك، واينوك، وايبكو، وامارات" إلا بعد تشغيل المصفاة الثالثة التي يتم إنشاؤها حاليًا في أبوظبي.

ولفت المصدر إلى أنه في ضوء عدم قيام الدولة بتدعيم أسعار البنزين فإن هناك حلين يجب اللجوء إلى أحدهما الآن لحل أزمة البنزين في الامارات، أولهما أن يترك تحديد سعر البنزين والديزل لظروف السوق العالمية، أي أسعار البترول العالمية، بحيث يزيد السعر مع ارتفاع أسعار البترول في الأسواق العالمية، ويقل مع انخفاض السعر العالمي، ويكون هذا حد التسعيرة المستقبلية. أما الحل الآخر هو أن تضطر الدولة إلى تدعيم أسعار الوقود في السوق المحلية.

"اينوك وايبكو" ما بين المدير التنفيذي السابق والحالي

في سياق متصل، استطلعت "ايلاف" آراء عدد من المواطنين والمقيمين في الإمارات الشمالية لمعرفة مدى تأثير الأزمة عليهم ومدى تقبلهم لفكرة زيادة أسعار البنزين، وماهي الحلول التي يمكن من خلالها الخروج من تلك الأزمة؟!

وقال مواطنون وأجانب من سكان دبي والإمارات الشمالية لـ "ايلاف" إن ما يحدث من أزمة في محطات البترول حاليًا لشركات "اينوك وايبكو والامارات" ليس بجديد عليهم، حيث أنهم عاصروا المشكلة نفسها تقريبًا في عامي 2004 و2006 عندما كانت تلك الشركات تهدد بإيقاف العمل في محطاتها إذا لم توافق الحكومة على رفع أسعار بيع البنزين والديزل، أو أن تقدم لها الدعم المناسب.

لافتين الى أنه كان هناك فارق واحد بين ما حدث في هذين العامين سالفي الذكر 2004 و2006 عما يحدث الآن، وهو أن حسين سلطان المدير التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة بترول الامارات الوطنية "اينوك" السابق والمدير التنفيذي السابق لـ"ايبكو" كان يواجه الإعلام بكل شجاعة ويتحدث عن الأزمة وأسبابها، وماذا يمكن أن يحدث من قرارات حتى تنتهي تلك الأزمة بكل صراحة وشفافية.

كما إنه كان يعترف بوجود أخطاء في الشركتين، أي كان يظهر على الناس من خلال وسائل الإعلام المختلفة المرئية والمسموعة والمقروءة ليخبرهم بالحقيقة كاملة من دون كذب أو ترك الناس تطلق التكهنات والشائعات يمينًا ويسارًا، وذلك على عكس المدير التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة بترول الامارات الوطنية "اينوك" والمدير التنفيذي الحاليلـ "ايبكو" الذي اختفى عن الانظار تمامًا هو ومسؤولي الشركات الثلاث، ولم يوضحوا الحقيقة للناس، وسط حالة من الغموض والإحتقان الشعبي الكبير، نتيجة ما يعانونه يوميًا من قطع مسافات طويلة للبحث عن بضع ليترات من البنزين.

وتساءل هؤلاء "أين دور دوائر حماية المستهلك في دبي والإمارات الشمالية من هذه الأزمة.. وأين وزارة الاقتصاد؟.. أليس البنزين سلعة تخضع لرقابة دوائر حماية المستهلك ووزارة الاقتصاد مثله مثل أي سلعة أخرى.. أين حقوق المستهلك؟.. عندما تنجز حماية المستهلك أي شيء إيجابي مهما كان صغيرًا نجد أنها تتناغم بذلك كثيرًا على صفحات الجرائد وفي وسائل الإعلام المرئية والمسموعة.. ووقت الأزمات الحقيقية لا نجدها، إنما تختفي عن الانظار تمامًا، وكأن ما يحدث في السوق الإماراتية ليس من اختصاصها، أو أنه يقع في بلد آخر بعيد عنها".

وأشار مستهلكون إلى أن مسؤولي "اينوك وايبكو" يعتقدون أن الضغط الذي يمارسونه على الحكومة والمستهلكين معًا من أجل رفع أسعار الوقود أو الحصول على دعم للأسعار وفرض الأمر الواقع عليهم سيغطي على أخطائهم وتجاوزاتهم التي يرتكبونها في إدارتهم لتلك الشركات.

مستهلكون يطالبون بالشراكة بين "أدنوك" و"اينوك" و"ايبكو"

اقترح المستهلكون أن تنجز شراكة بين شركات البترول العاملة في دبيوالإمارات الشمالية "اينوك وايبكو والامارات" مع شركة "أدنوك" التابعة لحكومة ابوظبي، بحيث يقتصر عمل الشركات الثلاث، الأولى التي تعاني خسائر جراء بيعها البنزين والديزل للمستهلكين، على تقديم خدمات السيارات من زيوت وغسيل وصيانة وغيرها من الخدمات المتعلقة بصيانة السيارات.

إضافة الى إدارة المحال التجارية الموجودة داخل المحطات التابعة لهم، على أن يتركوا مهمة تزويد السيارات بالبترول لشركة "أدنوك" الغنية بالبترول، والتي لن تقوم بإثارة زوبعة وتغلق محطاتها وتختلق أسباب واهية لهذا الإغلاق، مثل صيانة المضخات أو تحديثها من أجل ممارسة ضغوط على الحكومة لزيادة الأسعار.

موضحين أن هذا هو الحل الأنسب لتجاوز تلك المشكلة، حيث إنه من خلال ذلك الحل لن تضطر الحكومة إلى زيادة أسعار الوقود أو تقديم الدعم للشركات، التي تقول إنها تخسر الملايين جراء ارتفاع سعر البترول في الاسواق العالمية، كما أن الشعب سيستفيد من بقاء أسعار البنزين كما هي، وكذلك هناك مزايا أخرى ستعود لـ"اينوك وايبكو"، وهي توقفها عن خسارة الملايين من الدراهم جراء بيعها الوقود بالأسعار الحالية، وتوسيع نطاق خدمات السيارات والمحال التجارية نتيجة الشراكة مع "أدنوك" مما قد يجلب إليها المزيد من المكاسب.

وأوضح المستهلكون أنه إذا تم رفع اسعار البنزين فإنهم لن يقدروا على تحمل تكالف المعيشة التي ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة. ولفت مواطنون اماراتيون الى أنهم لم يفيقوا بعد من الزيادة التي جرت على أسعار الكهرباء والمياه، وأنهم بدأوا بحفر آبار مياه في منازلهم، حتى يمكنهم الإبتعاد، ولو قليلاً، عن مواجهة فواتير المياه التي تتراوح بين 1500 درهم كحد أدني و15000 درهم شهريًا، وذلك نتيجة استخدامهم ما يزيد عن 10 آلاف غالون من المياه.

مضيفين أن هناك عددًا ليس بالقليل من المواطنين الاماراتيين من ذوي الدخل المحدود لايقدرون على دفع هذه الفواتير الكبيرة، حيث إنهم يتلقون الاعانات من وزارة الشؤون الاجتماعية، وتساءلوا كيف يمكن لهؤلاء المحتاجين أن يدفعوا مثل هذه الفواتير شهريا؟!. قائلين إن الوحيدين المستفيدين من الاعفاء من دفع هذه الفواتير هم "رجال الخمس نجوم في الدوائر المهمة في دبي.. الذين جعلوا المواطن حاير وهم في الطاير".

وأن بعض من هؤلاء المتمثلين في مديري دوائر حكومية لا يقدرون حتى على اتخاذ قرارات صحيحة في دوائرهم من أجل العمل على تقدمها وتطورها بالشكل المطلوب، وأن الاعلام الاماراتي هو الآخر شريك في ذلك، نتيجة عدم قيام ذلك الاعلام بإنتقاد هؤلاء المسؤولين وكشف تجاوزاتهم وأخطائهم.

وأشار المستهلكون إلى أن حكومة الامارات تسعى جاهدة إلى راحة المواطنين والمقيمين على أرض الامارات على حد سواء، وتعمل على توفير أفضل وأرقى الخدمات في مؤسساتها، ولكنهم لفتوا إلى ان المشكلة تكمن في هؤلاء المديرين الذين يتقاضون رواتب خيالية، ولا يديرون أعمالهم بشكل جيد، أو حتى متسق مع ما يحصلون عليه من مزايا ومنافع ضخمة، إنما يتسببون في وقوع مؤسسات الدولة في بئر الخسائر.

تكذيب بين الحقيقة والخيال

تجدر الإشارة إلى أن نشرة أخبار الإمارات كانت قد كذبت منذ أيام عدة ما ذكر في الصحف العربية والأجنبية الغربيةعن وجود أزمة في محطات بيع البترول في دبي، وأنالإمارة الأخيرةلا يوجد فيها بترول، وقالت النشرة إنه لا توجد هناك أزمة في البترول في دبي، والسبب يرجع إلى أعمال الصيانة في المضخات، وإنه تم توفير البنزين في محطات اينوك وايبكو في دبي دون وجود مشكلة.

والغريب أن ذلك البيان جاء مختلفًا عن الواقع، حيث نفد البترول مما يقرب من 200 محطة في دبي والإمارات الشمالية أخيرًا. وما يؤكد ذلك أن الأمانة العامة لتنفيذي الشارقة قامت بمخاطبة مجموعة "اينوك وايبكو" تستفسر عن سبب توقفهم عن بيع البترول في 82 محطة داخل امارة الشارقة - (وحدها ناهيك عن بقية الإمارات الاخرى)- وأن الامانة العامة ما زالت تنتظر الحصول على رد من تلك الشركات حول أسباب ذلك.

كما إن شركة "أدنوك" التابعة لحكومة أبوظبي عملت على زيادة امداداتها البترولية بنسبة 42% في محطاتها الـ59 الواقعة خارج نطاق إمارة ابوظبي، وذلك في محاولة منها لتخفيف العناء والمشقة والتوتر الذي يواجهه سكان دبي والإمارات الشمالية من أجل تزويد سياراتهم بالوقود وحرصًا على عودة حياتهم الى الشكل الطبيعي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الله يحفظ خليجنا
كويتي يحب الأمارات -

معقول الأمارات ؟ مااري اصدق وإلا لا؟ يعني حتى بمشاكلنا متساوين بنفس المستوى والعمق؟ أؤسى على حالنا يا الخليج ارجوكم أنتم جنتنا و‘حنا مثل السمك إن طلعنا من دولنا الست الله يحفظهم ويحفظ حكامنا بنموت وترى تراثنا وعاداتنا سوى مثل مثل أرجوكم ترى إحنا يا اهل الخليج امانة بأعناقكم يا مسئولين وشكرا والله الحافظ

رسالة الامارات
خليفه لوتاه -

الحل الأنسب لتجاوز تلك المشكلة أنه من خلال سعر الوقود

رسالة الامارات
خليفه لوتاه -

الحل الأنسب لتجاوز تلك المشكلة أنه من خلال سعر الوقود

الخبر مش دقيق
الصريح -

السلام عليكمارجو من الكاتب انه ينزل لدبي ويشوفالنقص موجود في الشارقة و الامارات الشمالية لكن من امس خف الوضع كثيرالكن دبي ما تعاني اي نقص وحتى الفجيرةوالوضع حاليا لا باس منهوباقي المقالة تقريبا صحيحة

معقوله!!!!!
نيدو من امريكا -

خبر يموت من الضحك يعني الامارات الي يوميه فيه خبر عنها وعن ابراجها وعن مشاريعها الاطول والاكبر والانديه ال ما خلو واحد مااشتروه عدها ازمه بانزين وادويه والله فشله

لم تسبب أزمة سكن
عربي مندهش -

مع أن الزيادة في السكان لم تسبب أزمة سكن و قد إستطاعت إستيعابها المباني الموجودة اليوم رغم فراغ كثير منها. أما توفر الوقود و الأدوية فذلك شكل أزمة! غريب، ألم تجري شركات الوقود أو البنزين أي تحليل لمستوى الطلب في السوق و تسأل نفسها إذا كان زيادة السكان لم تسبب أزمة مباني، و التي بالعادة أول ما يصاب من أزمة زيادة سكان، ياترى كيف بالنسبة للبنزين!

معقوله!!!!!
نيدو من امريكا -

خبر يموت من الضحك يعني الامارات الي يوميه فيه خبر عنها وعن ابراجها وعن مشاريعها الاطول والاكبر والانديه ال ما خلو واحد مااشتروه عدها ازمه بانزين وادويه والله فشله

خطر العمالة الاجنبية
خااااااااااااااااااا -

إستمرار الزيادة في عدد توافد العمالة الاجنبية بهذه الطريقة مع غياب الدراسات الاقتصادية والاجتماعية ودراسات السوق المتعمقة التي ينبغي على دول الخليجية القيام بها سنويا اضافة الى عدم وضع خطط مستقبلية لمواجهة الزيادة الكبيرة في معدلات السكان داخل الدولة لن يؤدي فقط الى تفاقم أزمة البترول والدواء والكهرباء والغذاء في هذة الدول بل سيؤدي الى ظهور مشكلات أخرى عديدة وبشكل مفاجئ مما يصعب التعامل معها بصورة جيدة عند وقوعها. العمالة الاجنبية تشكل خطر محدق على اقتصاد وأمن دول الخليج العربي بالاضافه الى ممارسة ضغوط هائلة على البنية التحتية وامتصاص الدعم الحكومي التي تقدمة الدول الخليجية لمواطنيها كدعم الكهرباء والماء والمحروقات والمواد الغذائية وستشكل البطالة خطر على الدول الخليجية ان لم تتداركها باسرع وقت

خطر العمالة الاجنبية
خااااااااااااااااااا -

إستمرار الزيادة في عدد توافد العمالة الاجنبية بهذه الطريقة مع غياب الدراسات الاقتصادية والاجتماعية ودراسات السوق المتعمقة التي ينبغي على دول الخليجية القيام بها سنويا اضافة الى عدم وضع خطط مستقبلية لمواجهة الزيادة الكبيرة في معدلات السكان داخل الدولة لن يؤدي فقط الى تفاقم أزمة البترول والدواء والكهرباء والغذاء في هذة الدول بل سيؤدي الى ظهور مشكلات أخرى عديدة وبشكل مفاجئ مما يصعب التعامل معها بصورة جيدة عند وقوعها. العمالة الاجنبية تشكل خطر محدق على اقتصاد وأمن دول الخليج العربي بالاضافه الى ممارسة ضغوط هائلة على البنية التحتية وامتصاص الدعم الحكومي التي تقدمة الدول الخليجية لمواطنيها كدعم الكهرباء والماء والمحروقات والمواد الغذائية وستشكل البطالة خطر على الدول الخليجية ان لم تتداركها باسرع وقت

هنا ينكشف الوجه
هولير -

هنا ينكشف الوجه الحقيقي للشعب العراقي حيث يتكلمون بدون وعي وعلي القنوات الفاسدة أو في الحوارات يمدحون بالامارات وكأنها فردوس ولا يعرفون ماوراء ألجدران وكأن العمارات والابراج ملك للمواطن الاماراتي ويتصورون أن الأماراتي يقضي كل أوقاته في برج الخليفة أو برج العرب والمبيت فيها لايقل عن 300 دولار ماعدا الخدمات والاماراتي المواطن لايحصل أجور عشر ليالي شهريا فما بالك بالمهاجر الذي لايتجاوز راتب الشهري أجور ليلة الفندق وفاتورة الماء لايقل عن 400 دولار فمابالك بالكهرباء والمصارف الأخري وانت تعيش في عمارات داخل الصحراء السعودية والعراقي البطران يفتح حلقة ويمدح بالامارات الدولة الذي يصدر نفط أكثر من العراق ولم يري الويلات مثل الشعب العراقي ولايدفع فواتير المافيا السورية والتركية والاردنية مجرد كحق السكوت للقباحات الصدامية واجور الترانزيت بسبب بيع صدام لشط العرب إلي إيران وام قصر للكويت واجور الترانزيت تكلف النفط العراقي 10 مليار دولار سنويا ماعدا الروتين الذي يكلف جيب المواطن العراقي 100 دولار شهريا ويعاتبون الحكومة العراقية وهو يعيش 30 مليون جوعان صدامي الذي لايشبع أبدا ،ويضحكون علي مسعود بارزاني عندما يقول سنجعل من اربيل مدينة دبي الثانية ولو أن حصة نفط كردستان لايتجاوز عشر صادرات نفط امارات ونفوسه الحقيقي أضعاف سكان امارات والحياة فيها سهلة مقارنة بالامارات وهم في بداية الطريق وفاتورة الماء 24 ساعة والكهرباء 20 ساعة ليتجاوز 50 دولار شهريا وحد الأدني لرواتب 500 دولار والخضروات رخيصة جدا واكثرية الناس لديهم بيوت مناسبة والمدارس مجانية بصورة عامة لاتنسي نحن في بلدان شرق الأوسط المشهورة بالفساد الاداري فلماذا نعاتب علي كردستان حيث أحسن من كل دول المنطقة ماعدا كويت والامارات البلدان اللذان لاتجاوز سكانهما الحقيقين 1,5 مليون وهو عدد سكان أصغر مدينة كردستان ولديهم 5 مليون برميل نفط للتصدير في موانئهم واسأل المقيم حاله في البلدان شرق الأوسط ولكن هذا هو تربية جيل صدام دائما يكسرون بالحكومة المنتخبة ويمدحون بالامارات ولايعرفون ما حقيقة الأمارات وصعوبة الحياة فيها واذا تمكنت أن تحصل علي الاقامة فيها هولير

مصيبه اذا تستمر جي
عربيه -

الحل مثل ماكال المسؤول وضع دراسه سنويه لظاهرة الزيادة المفاجئه من الوافدين ، علما انه البلد جغرافيا مو كبير ، والفكره الغلط لدى شعوب العالم ان الامارات اللي يروحلها بيلم افلوس كثيره واستثمارات ومن هذا الكلام ، بوجهة نظري حسيت الامارات بتخرب اذا تستمر هيجي والعياذ بالله صايرين نوكف سره طويل لحد ما نوصل الكاشير مو معقوله حتى باركات مافي وناس تفتر ماتشتري ولا تاكل يكعد بالبيت احسن الله يحميج يالامارات تستاهلين كل خير

هنا ينكشف الوجه
هولير -

هنا ينكشف الوجه الحقيقي للشعب العراقي حيث يتكلمون بدون وعي وعلي القنوات الفاسدة أو في الحوارات يمدحون بالامارات وكأنها فردوس ولا يعرفون ماوراء ألجدران وكأن العمارات والابراج ملك للمواطن الاماراتي ويتصورون أن الأماراتي يقضي كل أوقاته في برج الخليفة أو برج العرب والمبيت فيها لايقل عن 300 دولار ماعدا الخدمات والاماراتي المواطن لايحصل أجور عشر ليالي شهريا فما بالك بالمهاجر الذي لايتجاوز راتب الشهري أجور ليلة الفندق وفاتورة الماء لايقل عن 400 دولار فمابالك بالكهرباء والمصارف الأخري وانت تعيش في عمارات داخل الصحراء السعودية والعراقي البطران يفتح حلقة ويمدح بالامارات الدولة الذي يصدر نفط أكثر من العراق ولم يري الويلات مثل الشعب العراقي ولايدفع فواتير المافيا السورية والتركية والاردنية مجرد كحق السكوت للقباحات الصدامية واجور الترانزيت بسبب بيع صدام لشط العرب إلي إيران وام قصر للكويت واجور الترانزيت تكلف النفط العراقي 10 مليار دولار سنويا ماعدا الروتين الذي يكلف جيب المواطن العراقي 100 دولار شهريا ويعاتبون الحكومة العراقية وهو يعيش 30 مليون جوعان صدامي الذي لايشبع أبدا ،ويضحكون علي مسعود بارزاني عندما يقول سنجعل من اربيل مدينة دبي الثانية ولو أن حصة نفط كردستان لايتجاوز عشر صادرات نفط امارات ونفوسه الحقيقي أضعاف سكان امارات والحياة فيها سهلة مقارنة بالامارات وهم في بداية الطريق وفاتورة الماء 24 ساعة والكهرباء 20 ساعة ليتجاوز 50 دولار شهريا وحد الأدني لرواتب 500 دولار والخضروات رخيصة جدا واكثرية الناس لديهم بيوت مناسبة والمدارس مجانية بصورة عامة لاتنسي نحن في بلدان شرق الأوسط المشهورة بالفساد الاداري فلماذا نعاتب علي كردستان حيث أحسن من كل دول المنطقة ماعدا كويت والامارات البلدان اللذان لاتجاوز سكانهما الحقيقين 1,5 مليون وهو عدد سكان أصغر مدينة كردستان ولديهم 5 مليون برميل نفط للتصدير في موانئهم واسأل المقيم حاله في البلدان شرق الأوسط ولكن هذا هو تربية جيل صدام دائما يكسرون بالحكومة المنتخبة ويمدحون بالامارات ولايعرفون ما حقيقة الأمارات وصعوبة الحياة فيها واذا تمكنت أن تحصل علي الاقامة فيها هولير

أي تلفيق و غباء!
ناصر- الإمارات -

و الله أن هذا المراسل حاقد على الإمارت و لا يعرف ألف باء الصحافة..إنظروا مقابلته مع الكاتب الكويتي فؤاد الهاشم قبل أيام لتعرفوا تحيزه ضد الإمارت حتى في مواضيع لا علاقة لها بها- مثلاً سأل في اللقاء لماذا الإمارت تمارس التمييز ضد رجال الأعمال الكويتيين دون غيرهم!!- هذه نوعية السخافة التي يكتبها هذا المراسل..70% مما يكتب لا علاقة له بواقع الإمارت ولا علاقة له بالصحافة.!

أي تلفيق و غباء!
ناصر- الإمارات -

و الله أن هذا المراسل حاقد على الإمارت و لا يعرف ألف باء الصحافة..إنظروا مقابلته مع الكاتب الكويتي فؤاد الهاشم قبل أيام لتعرفوا تحيزه ضد الإمارت حتى في مواضيع لا علاقة لها بها- مثلاً سأل في اللقاء لماذا الإمارت تمارس التمييز ضد رجال الأعمال الكويتيين دون غيرهم!!- هذه نوعية السخافة التي يكتبها هذا المراسل..70% مما يكتب لا علاقة له بواقع الإمارت ولا علاقة له بالصحافة.!

السوق مفتوح
سالم -

عندما يتظلم الناس من الاسعار ،، تسمع الرسميين يقولون لا نقدر ان نتحكم في سعر السوق حيث السوق حر و مفتوح ،، لكن هل فعلا السوق حر و مفتوح لماذا لا تنسحب شركات البترول الخاصة و التي تدعي انها تخسر و تفتح السوق للشركات الاخرى مثل سلطنة عمان و هي بالمناسبة سعر الوقود ارخص من الامارات.نعم هناك نقص و هناك محطات مغلقة حتى في دبي منذ يومين محطة الامارات في السطوة لا يوجد بها وقود و محطة الامارات في شارع الوصل لديها فقط وقود السوبر ،، منذ البارحة تجد شاحنات البترول تجول في مدينة دبي لسد النقص و هي بأعداد كبيرة و ملفته للنظر .اذا اردنا ان نلخص الازمة فلا نلوم شركات البترول فقط فكل ما يباع في الامارات من سلع و خلافه لا وجود مراقبه عليه فهناك تجار جشعين سواء مواطنين أو أجانب ،، وصلت الامور لهذا الحد لان لاسياسة التطور خاطئة من أصلها ،، نعم للسياحة نعم لتواجد الشركات الافشور و نعم للتصنيع المتوسط لكن هل نحن بحاجة الى ألاف البنايات و الشقق السكنية و إستيراد البشر من الخارج ليكونوا عالة على الدولة ،، الشقق و السيارات و جميع الوازم تشترى بأموال البنوك المحلية ،، تفاقمت الازمة في دبي لتنزف مواردها لبناء الشوارع و اليوم هذه الشوارع لاتوجد في الدول المتقدمة ،، هل كنا بحاجة لها لو كانت السياسة صحيحة، لان سكان دبي كان تقريبا في حد 500 ألف و اليوم يقارب المليونين ،، هل كنا بحاجة الى ألاف الحافلات و خطوط القطارات و هل كنا بحاجة الى هذا الكم الهائل من مصافي المياه ،، بتنا اليوم نستنزف موارد دبي لصرفها على الاجانب من دون فوائد تذكر و فوق هذا و ذاك تذهب مليارات للخارج ،، اصبح كل الاجانب خبراء في كل شئ حتى تراهم في محطات التلفزيون ليل نهار و هم يحللون الاسواق المالية و هم أناس جاءوا من بلدان لا توجد بها أسواق مالية ،، من أين جاءت لخبرة .. 75% من الذين يدعون الخبرة في الامارات أكتسبوها من الامارات و اتحدى اي شخص يقول غير ذلك.الطامة الكبرى هي في دخول دول و مدن مثل أبوظبي و قطر و غيرها في نفس أخطاء دبي بعد ان كانوا يقولوا أننا لن نبيع الارض و السكن و ها هم يفعلوا نفس الشئ و سوف يقعوا في نفس المشرب.بعد هذا نتمنى ان يطلع عينا مسؤل و يقول كفا ما نفعل لان جميع الخدمات و إستنزاف الاموال الوطنية ليس لصالح المواطن و الوطن .رحمة الله على الشيخ زايد لو كان بيننا لما حصل ذلك.

من اهل الامارات
محمد -

المشكلة هذه الشركات غير وطنية ولا تعنى بالوطن ولا حتى بالمواطن لو تلاحظون انها قطعت البنزين عن بقية الامارات ماعدا دبي والسبب واضح وجلي انهم يقدرون على مواجهة الحكومات الاخرى بينما لا تستطيع مواجهة حكومة دبي ....وهناك حل ثالث وهو تسكير هذه المحطات والشركات باجمعها

عجيب
سها -

دول عجيبه الوافدين بها اكثر من عدد السكان الاصليين فلا عجب مما يحدث لها من مشاكل حتى بالوقود وهي دوله مصدره له

من اهل الامارات
محمد -

المشكلة هذه الشركات غير وطنية ولا تعنى بالوطن ولا حتى بالمواطن لو تلاحظون انها قطعت البنزين عن بقية الامارات ماعدا دبي والسبب واضح وجلي انهم يقدرون على مواجهة الحكومات الاخرى بينما لا تستطيع مواجهة حكومة دبي ....وهناك حل ثالث وهو تسكير هذه المحطات والشركات باجمعها

هولير ابو الفياله
الباميا تنفخ -

هولير معلق -7- ليش ما تشتري لك زوج اجناحات من سوك الغزل وتطير ولك عليمن اطير افيالك وسويت اربيل جنه عدن ... وعن اي انتخابات حرة تحجي .....

المقال غير صحيح
بشير -

يا أخي بأيام الأزمة و الفورة الاقتصادية لما كان عدد الوافدين اكثر بكثير و الاجارات بالنار ما حدث هذا اطلاقا الكلام غير منطقي و غير صحيح إطلاقا

المقال غير صحيح
بشير -

يا أخي بأيام الأزمة و الفورة الاقتصادية لما كان عدد الوافدين اكثر بكثير و الاجارات بالنار ما حدث هذا اطلاقا الكلام غير منطقي و غير صحيح إطلاقا

الامارات بلد الخيرات
هذا أنا -

الإمارات بلد الخير على الإماراتي والأجنبي المقيم بها والحمد الله على النعمة ونعمة الأمن والأمان ـ ومثل ما تفضل الكاتب بأن زيادة نسبة الأجانب من 4 إلى 7 مليون .. هذا يدل بأن الإمارات بلد المساواة بين المواطن والأجنبي وكلهم سواسية وأقل راتب يحصل عليه الأجنبي كموظف بشركة وإدارة حكومية يعادل ( 3500 ) درهم ومنهم حسب الخبرات إلى 18000 ألف درهم فأي الدول تصرف رواتب لموظفين أجانب مثل الإمارات ـ ولكن الذي يعيب الإمارات بأنها سمحت لكل المقيمين بإمتلاك سيارة من عامل نظافة لزراع .... لآخر .. ولكل عائلة أجنبية 3 إلى 4 سيارات ـ ألم أقل لكم بأنها بلد المساواة والإحترام .. رغماً تواجد أفضل القطارات بالعالم والذي توجد له عدة نقطاط توقف بعد كل واحده عن الأخرى بـ 500 إلى 1000 متر ـ وبها أيضا أفضل باص نقل بالعالم ما يعادل (2000 ) باص هذا فقط في دبي ـ بالإضافة لشركات لسيارات الأجرةـ فلوا تلزم الإمارات الأجانب بإستخدام وسايل النقل المتوفرة كان كل شيء سهل ويسر بدولة الإمارات .

أرقام كاذبة...؟!
ناصر- الإمارات -

يريد هذا الصحفي في هذا المقال التعيس أن يقنعنا بأنه خلال السنوات الثلاث الأخيرة من 2008 إلى 2011 - يعني سنوات الأزمة المالية الكبرى- زاد الأجانب من 4 ملايين إلى 7 ملايين.. أستطيع أن أؤكد بان أي شخص يعيش في الإمارات يعرف أن ذلك هو محض أكاذيب، فهناك من يقول أن الأزمة قللت عدد الأجانب -خصوصاً عمال البناء الأكثر عدداً- بعد توقف المشاريع العقارية العملاقة في دبي، و هناك من يقول بأن عددهم بقي كما هو أو زاد قليلاً..لكن أي شخص لديه ذره من العقل سيعرف إستحالة زيادة الأجانب من 4 ملايين إلى 7 خلال الأزمة إلا هذا الكاتب الغريب، نظرة إلى شوارع دبي قبل و بعد الأزمة، أو إلى أسعار الإيجارات تثبت إستحالة أرقام هذا المقال اياً كان مصدرها..

أرقام كاذبة...؟!
ناصر- الإمارات -

يريد هذا الصحفي في هذا المقال التعيس أن يقنعنا بأنه خلال السنوات الثلاث الأخيرة من 2008 إلى 2011 - يعني سنوات الأزمة المالية الكبرى- زاد الأجانب من 4 ملايين إلى 7 ملايين.. أستطيع أن أؤكد بان أي شخص يعيش في الإمارات يعرف أن ذلك هو محض أكاذيب، فهناك من يقول أن الأزمة قللت عدد الأجانب -خصوصاً عمال البناء الأكثر عدداً- بعد توقف المشاريع العقارية العملاقة في دبي، و هناك من يقول بأن عددهم بقي كما هو أو زاد قليلاً..لكن أي شخص لديه ذره من العقل سيعرف إستحالة زيادة الأجانب من 4 ملايين إلى 7 خلال الأزمة إلا هذا الكاتب الغريب، نظرة إلى شوارع دبي قبل و بعد الأزمة، أو إلى أسعار الإيجارات تثبت إستحالة أرقام هذا المقال اياً كان مصدرها..

المصانع
عربية -

عندما نقول لا تبعثروا أموال الأجيال على العقارات والحجارة تمتنعون عن نشر التعليق فبالله عليكم لم لا تنشىء الدول النفطية مصافي تكرير البترول ومصانع بتروكيماويات وصناعات بترولية مختلفة هل يعقل نصدر نفط خام بقروش ونستورد مكوناته بالملايين ؟؟ فبدلا من توزيع الثروة على الشعب ابنوا المصانع وشغلوه

رد علي ناصر الامارتي
امل المهيري -

أمل المهيري بلغ إجمالي عدد سكان دولة الإمارات حوالي 8.26 مليون نسمة منتصف العام الماضي، بحسب تقديرات المركز الوطني للإحصاء، يشكل الذكور منهم 6.16 مليون شخص، فيما يبلغ عدد الإناث 2.1 مليون نسمة. وأظهرت التقديرات أن إجمالي عدد المواطنين يبلغ 948 ألف نسمة، منهم 479.1 ألف نسمة ذكور، و468.9 ألف نسمة من الإناث. وبالنسبة للسكان من غير المواطنين فقد بلغ عددهم 7.316 مليون نسمة، وشكل الذكور منهم 5,68 مليون نسمة، في حين بلغ عدد الإناث 1.63 مليون نسمة.

ناصر عندك ما معلومات
دلال من الكويت -

5,012 مليون نسمة عام 2006، فيما كان عدد المواطنين 851.16 ألف نسمة، بحسب المعلومات الواردة عن المركز الوطني للإحصاء.وقد شهدت دولة الإمارات زيادة مستمرة في عدد سكانها خلال السنوات القليلة الماضية، خصوصا في ظل التوسع والنمو في النشاط الاقتصادي، حيث أصبحت الإمارات ثاني أكبر اقتصاد عربي، وشهدت افتتاح عدد كبير من الشركات والمؤسسات المحلية والأجنبية، مما أسهم في الارتفاع المتواصل في عدد السكان. كما أظهرت تقديرات منتصف العام الماضي 2010 أن عدد سكان إمارة أبوظبي من المواطنين بلغ 404,5 ألف نسمة، منهم 204 آلاف من الذكور، و200,4 ألف من الإناث. ...

رد علي ناصر الامارتي
امل المهيري -

أمل المهيري بلغ إجمالي عدد سكان دولة الإمارات حوالي 8.26 مليون نسمة منتصف العام الماضي، بحسب تقديرات المركز الوطني للإحصاء، يشكل الذكور منهم 6.16 مليون شخص، فيما يبلغ عدد الإناث 2.1 مليون نسمة. وأظهرت التقديرات أن إجمالي عدد المواطنين يبلغ 948 ألف نسمة، منهم 479.1 ألف نسمة ذكور، و468.9 ألف نسمة من الإناث. وبالنسبة للسكان من غير المواطنين فقد بلغ عددهم 7.316 مليون نسمة، وشكل الذكور منهم 5,68 مليون نسمة، في حين بلغ عدد الإناث 1.63 مليون نسمة.

رسالة الامارات
خليفه لوتاه -

الهدف هو زيادة سعر بيع البنزين في الدولة من الشركات

رسالة الامارات
خليفه لوتاه -

الهدف هو زيادة سعر بيع البنزين في الدولة من الشركات

التجارة شطارة
شيك للصرف -

ليش ما يبيعون البنزين والدواء والكهرباء بعقود مسبقة لمدة سنة؟ القانون المطبق على تاجير الشقق للأجانب بالدفع لمدة سنة مسبقا يجب أن يشمل كل نواحي الحياة. كل شيء يجب الدفع مسبقا لمدة سنة

الارقام شبه صحيحه
بو سالم -

الارقام شبه صحيحه و لابد من التأكيد هنا ان عدد الاجانب زاد بعد الازمه معظمهم بلافائده اي تركوا بلدانهم و لجأوا الى الامارات و خصوصا دبي .و زد علي ذلك بداية الطفرة في أبوظبي و قطر لكن المشكلة يعملوا في تلك المدن و يسكنوا في دبي و بالاخص عوائلهم و لاسباب كثيرة منها عدم توفر السكن أو مدارس لاولادهم في أبوظبي و قطر .عربية ... تعليق رقم 17 .. تقول: فبدلا من توزيع الثروة على الشعب ابنوا المصانع وشغلوه .. لهذا الحد هناك سذج في العالم.. هل تعتقدي انهم يوزعوا الثروة على الشعب .. أم انه يعمل ليكسب قوت يومه .. غريبة منطق البشر .

مطلوب وزارة تخطيط
هود محمد الشحي -

الأسف المقال يتكلم عن واقع .لدينا مشكة في نظرتنا المستقبليه لسلبيات المشاريع العقارية والزيادة المطردة والغير طبيعة في السكان.نحن نصنع مشاريع ضخمه متجاهلين أثرهاالمستقبيلة والأنية على أمن المجتمع والدولةككل.ليست المشكلة حلها فقط في زيادة البنيان والطرق ووسائل النقل ومصافي تكرير البترول .هذا التوسعه مطلوبه من زمن لكن الحل هو وقف التضخم السكاني الناتج عن مشاريع غير معروف سلبياتها وإجبياته لمنظور بعيد.لدينا مشكله وهي عدم وجود وزارة تخطيط حقيقة ترصد وتدرس سلبيات المشاريع الحكومية والخاصة على حد سواءوعلى المستويات المحلية لكل إمارة والمستوى الإتحادي والمناطق الحرة ,إن وجدة مثل هذه الوزارة القوية في التخطيط وستشراف المستقبل والإرادة من الحكومة الإتحاديه سوف نستطيع التخلص من الكثير من المشكلات بإذن الله

الارقام شبه صحيحه
بو سالم -

الارقام شبه صحيحه و لابد من التأكيد هنا ان عدد الاجانب زاد بعد الازمه معظمهم بلافائده اي تركوا بلدانهم و لجأوا الى الامارات و خصوصا دبي .و زد علي ذلك بداية الطفرة في أبوظبي و قطر لكن المشكلة يعملوا في تلك المدن و يسكنوا في دبي و بالاخص عوائلهم و لاسباب كثيرة منها عدم توفر السكن أو مدارس لاولادهم في أبوظبي و قطر .عربية ... تعليق رقم 17 .. تقول: فبدلا من توزيع الثروة على الشعب ابنوا المصانع وشغلوه .. لهذا الحد هناك سذج في العالم.. هل تعتقدي انهم يوزعوا الثروة على الشعب .. أم انه يعمل ليكسب قوت يومه .. غريبة منطق البشر .

the truth
mohamed -

I will tell you the truth ,the true story is that America took all UAE petrol and give them (UAE) 15% of the petrol produced .

تحليل عشوائي
زياد -

زيادة السكان في الامارات لم تحصل فجأة فلماذا حصلت أزمة البترول فجأة الان. الهدف برأيي الضغط لزيادة السعر لأن الدولة لا تريد الاستمرار في دعم سعر المحروقات. التركيبة السكانية الحالية وجدت لتبقى لأن الاقتصاد بني على هذا الأساس ولم يعد بالامكان عمل UNDO. البنايات والطرقات والمرافق بنيت لعدد السكان الحالي وأكثر والنشاط الاقتصادي كذلك وبالتالي الوافدين سيزدادون مع الوقت. العوض بسلامتكم.

the truth
mohamed -

I will tell you the truth ,the true story is that America took all UAE petrol and give them (UAE) 15% of the petrol produced .

النشاط الاقتصادي
محمد -

النشاط الاقتصادي و الطفرة الاقتصادية في الامارات مؤقته و اذا اليوم باتت الامارات و خاصة دبي تستوعب العاطلين عن العمل في بلدانهم من وافدين و أجانب و هم بنسب متفاوته لم يفيدوا البلد كخبراء و نعم مثل ماقال صاحب التعليق رقم 10 معظمهم أكتسبوا الخبرة من الامارات .. اليوم هناك وظائف زائدة وتستوعب الجميع لكن غدا سوف تقل و بالتالي لابد ان توفر معظم الوظائف لابناء الدولة و هذا شي طبيعي وهنا سوف تسن قوانيين تقنن سوق العمل لان لن يكون بمقدور الدولة ان توفر فرص العمل للوافدين و تترك ابنائها عاطلين ،، و هناك نيه لدي مجلس التعاون سوف يرى النور في السنين القادمة لتبادل الوظائف بين أبنا دول المجلس و بذلك تكون مليارات الدولارات تتحرك في السوق الخليجي بدل من الهجرة للخارج و لا تستفيد منها الدول الخليجيه.وعندها نقول للاخ زياد العوض على الله ولابد من تتحرك الدول التي صدرت العاطلين عندها و لتنشيط وضعها الاقتصادي و التقليل من الفساد و الرشاوي و الدول الخليجية ليست كبقره حلوب لا تنضب ،، و العوض بسلامتكم .

شطبنا يا ايلاف
حمادي دبي -

وصل البترول بس....الي بعده؟

النشاط الاقتصادي
محمد -

النشاط الاقتصادي و الطفرة الاقتصادية في الامارات مؤقته و اذا اليوم باتت الامارات و خاصة دبي تستوعب العاطلين عن العمل في بلدانهم من وافدين و أجانب و هم بنسب متفاوته لم يفيدوا البلد كخبراء و نعم مثل ماقال صاحب التعليق رقم 10 معظمهم أكتسبوا الخبرة من الامارات .. اليوم هناك وظائف زائدة وتستوعب الجميع لكن غدا سوف تقل و بالتالي لابد ان توفر معظم الوظائف لابناء الدولة و هذا شي طبيعي وهنا سوف تسن قوانيين تقنن سوق العمل لان لن يكون بمقدور الدولة ان توفر فرص العمل للوافدين و تترك ابنائها عاطلين ،، و هناك نيه لدي مجلس التعاون سوف يرى النور في السنين القادمة لتبادل الوظائف بين أبنا دول المجلس و بذلك تكون مليارات الدولارات تتحرك في السوق الخليجي بدل من الهجرة للخارج و لا تستفيد منها الدول الخليجيه.وعندها نقول للاخ زياد العوض على الله ولابد من تتحرك الدول التي صدرت العاطلين عندها و لتنشيط وضعها الاقتصادي و التقليل من الفساد و الرشاوي و الدول الخليجية ليست كبقره حلوب لا تنضب ،، و العوض بسلامتكم .