بسبب مخاوف على الاقتصاد العالمي... سعر قياسيّ جديد للذهب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نيويورك: ارتفعت اسعار الذهب مجددًا الى مستويات قياسية مدفوعة بمخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي بعد سلسلة مؤشرات مخيبة للامال.
وارتفع سعر اونصة الذهب الى مستوى قياسي ببلوغه 1644.38 دولار.
وقد دعم سوق المعدن الاصفر المخاوف بشان سقف الدين الاميركي واحتمال خفض التصنيف الائتماني لدين الولايات المتحدة الذي يبلغ حاليا افضل مستوى اي "ايه ايه ايه"، كما اوضح المحللون في بنك ستاندارد تشارترد.
لكن هذه المخاوف هدأت بعض الشيء بعد تصويت الكونغرس على مشروع قانون لرفع سقف الدين وتمكن المستثمرون من الانصراف الى دراسة الاحصاءات الاقتصادية التي كانت مخيبة للامال أخيرًا.
ولفت فريق ستاندارد تشارترد الى "عامل مهم آخر، وهو ضعف المؤشرات الاخيرة عن النشاط الصناعي، غذى تدفق السيولة بحثا عن قيم مرجعية".
والاثنين جاءت المؤشرات دون التوقعات في الصين وفي اوروبا والولايات المتحدة، حيث كان نمو النشاط الصناعي شبه منعدم في تموز/يوليو.
اضيف الى ذلك اليوم الثلاثاء تراجع استهلاك الاسر الاميركية بنسبة 0.2% في حزيران/يونيو قياسًَا الى الشهر السابق له، والمخاوف على الاقتصاد العالمي التي هزت الاسواق المالية.
ولم تقتصر حركة شراء الذهب على المستثمرين فقط، بل شملت ايضًا المصارف المركزية. وهكذا اشترى بنك كوريا الجنوبية 25 طنا من المعدن الثمين بغية تنويع تشكيلة احتياطيه. وهي المرة الاولى منذ 13 سنة التي تعمد فيها هذه المؤسسة الى شراء الذهب.
التعليقات
تسابق البنوك
هولير -تسابق البنوك المركزية في طبع العملات من يابان والصين واروبا بالاخص أمريكا يجعل من التضخم في مستوي جديد حيث وجبة غلاء جديد في الطريق كما حدث في بداية 2008 من النفط إلي قوت الشعوب من الحبوب والمواد الاستهلاكية الأخري والخاسر هو الفقراء لان طبع أمريكا لثلاثة ترليون منذ الأزمة الاقتصادية ودعمها من قبل دول واغنياء أمثال روسيا والصين ودول الخليج يساعد البنك الفدرالي الأمريكي في مأمن لسنوات أن لم يكون لاجيال وهذا حفاظا علي مخزوناتهم من الدولارات الذي لايكلف أمريكا أجزاء من السنتات ويكلف شعوب هذه الدول حياة الملاين نتيجة تضاربات تجار العملات والنفط والمواد الأولية بالاخص منتجي المواد الغذائية والانشائية وكما معروف البوادر تبدأ من الذهب ومن ثم الطاقة ثم المواد الغذائية والله الرازق هولير
تسابق البنوك
هولير -تسابق البنوك المركزية في طبع العملات من يابان والصين واروبا بالاخص أمريكا يجعل من التضخم في مستوي جديد حيث وجبة غلاء جديد في الطريق كما حدث في بداية 2008 من النفط إلي قوت الشعوب من الحبوب والمواد الاستهلاكية الأخري والخاسر هو الفقراء لان طبع أمريكا لثلاثة ترليون منذ الأزمة الاقتصادية ودعمها من قبل دول واغنياء أمثال روسيا والصين ودول الخليج يساعد البنك الفدرالي الأمريكي في مأمن لسنوات أن لم يكون لاجيال وهذا حفاظا علي مخزوناتهم من الدولارات الذي لايكلف أمريكا أجزاء من السنتات ويكلف شعوب هذه الدول حياة الملاين نتيجة تضاربات تجار العملات والنفط والمواد الأولية بالاخص منتجي المواد الغذائية والانشائية وكما معروف البوادر تبدأ من الذهب ومن ثم الطاقة ثم المواد الغذائية والله الرازق هولير