"غلوبل للشركات المتعثرة" يدخل قائمة "باركليز هيدج"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الكويت: أعلن بيت الاستثمار العالمي "غلوبل" اليوم أن صندوق غلوبل للشركات المتعثرة احتل المركز العاشر على مستوى العالم في قائمة "باركليز هيدج" للصناديق التي تستثمر في الشركات المتعثرة لعام 2010، إضافة إلى المركز الثامن لشهر يوليو من العام 2011 الحالي استنادًا إلى العوائد المحققة.
وفي معرض تعليقه على هذا التصنيف، قال جوزيف جوزيف رئيس صناديق التحوّط في جلوبل "إننا سعداء جدا بهذا التصنيف الذي حصلنا عليه من مؤسسة "باركليز هيدج"، والذي يأتي نتيجة لعمليات الفحص والعناية المكثفة التي نقوم بها باستمرار، إضافة إلى البحوث الدقيقة التي أجراها فريق العمل لتحديد أكفأ المديرين المتخصصين في إدارة صناديق الشركات المتعثرة وإستراتيجيات الائتمان حول العالم.
حافظ صندوق غلوبل للشركات المتعثرة على مركزه ضمن أفضل عشرة صناديق أداءً في فئته على مستوى العالم. ففي مايو 2010، صنّفت "باركليز هيدج" أيضًا صندوق غلوبل للشركات المتعثرة كسادس أفضل صندوق استثماري في فئة الأسهم المتعثرة والصناديق المتأثرة بأحداث الشركة.
وفي ديسمبر 2009، صنّفت "يوريكاهيدج" الصندوق في المرتبة الثانية، استنادا إلى عوائده السنوية، ومؤشر شارب، تقديرا للأداء الإيجابي الذي حققه الصندوق منذ تأسيسه في أغسطس عام 2002. علاوة على ذلك، صنّفت "باركليز هيدج" أيضًا الصندوق كثامن أفضل صندوق الصناديق في فئته في أكتوبر 2009.
ولم يكن مديري صناديق الشركات المتعثرة بمنأى عن عمليات البيع المكثفة التي بدأت في أسواق الأسهم العالمية من شهر مايو الماضي. ولكن على عكس كثير من مديري صناديق الشركات المتعثرة وإستراتيجيات التحوط، فقد كان مديري الصناديق التسي يستثمر فيها صندوق غلوبل للشركات المتعثرة يتميزون دائما بالمرونة في مثل هذه الحالات وحققوا عوائد مرتفعة ومُرضية على المدى الطويل.
وأضاف جوزيف قائلاً "إضافة إلى اختيار المدراء الأنسب والأكفأ الذين يملكون سجل نجاحات حقيقية، فإن تنويع إستراتيجيات إدارة صناديق الشركات المتعثرة مكننا من تحقيق عوائد إيجابية على المدى الطويل.
يتولى فريق غلوبل لإدارة صناديق التحوط، إدارة صناديق تحوط متعددة، منها صندوق يستثمر في السوق الهندية بهدف توفير حلول استثمارية متنوعة للمستثمرين الإقليميين. ويحتل الصندوق حاليًا مرتبة متقدمة لهذا العام من حيث الأداء، كما حقق منذ تأسيسه في عام 2002 معدل عائد سنويًا بلغ 6.35 %، فيما سجل المؤشر القياس معدل عائد سنويًا بنسبة 5.67 % خلال تلك الفترة.