اقتصاد

الجزائريون بين تحريم الإحتفال بالأعياد وغلاء أسعار الخدمات الفندقية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
غابت التنافسية لدى الوكالات السياحية في الجزائر هذه السنة، حيث لم تسجل حجماً كبيراً من التخفيضات على عكس السنوات السابقة، وهو الوضع الذي جعل الجزائريين في حيرة بين قضاء العطلة خارج بلادهم أو التوجه نحو الصحراء، التي فتحت أبواب موسمها السياحي متأخرة عن المعتاد.الجزائر: أكد مسؤولو الوكالات السياحية في إستطلاع قامت به "إيلاف" أن "تركيا تعتبر الوجهة الأولى بالنسبة للاحتفال بأعياد الميلاد، تليها المغرب ودبي"، مؤكدين على أن "التخفيضات المقدمة على الفنادق والنقل غير هامة وأن أسعار ''الريفيون'' في الجزائر باهظة وليست في متناول غالبية من يحتفل به"، في حين تمتنع شرائح واسعة من الجزائريين عن الاحتفال بهذه المناسبة لأنها سلوك محرم شرعاً و تشبهاً بــ"الكفار". وفي هذا الصدد يقول سعيد معمري مسيّر وكالة سياحية بولاية بجاية الساحلية ''لا وجه للمقارنة بين الأسعار والمزايا التي توفّرها الفنادق والمجمعات السياحية بالخارج مع نظيرتها في الجزائر، لأن نوعية الخدمات ــ حسبه ــ هي السبيل الوحيد لكسب ثقة الزبون''. وأضاف أن "سعر ليلة واحدة في فندق غير مصنّف بغرداية مثلا، تصل إلى 60 دولار، أما خلال إحتفالات ''الريفيون'' فيصل إلى 100 دولار للمبيت فقط وبدون خدمة الإطعام، فيما يكلف شراء تذكرة طائرة ذهاباً وإياباً من الجزائر العاصمة إلى مدينة جانت 300 دولار، وهو نفس سعر تذكرة من العاصمة الجزائر الى المغرب، بالإضافة إلى 100 دولار ثمن التذكرة من العاصمة الى غرداية". من جانبه يقول سفيان نايلي مدير وكالة سياحية بحي القصبة في العاصمة الجزائر، أن "وكالته تركّز على السياحة في الخارج نظرا للأسعار التنافسية"، فقضاء ''الريفيون'' بالمغرب لمدة أسبوع لا تفوق قيمته 700 دولار، حيث تقدّر سعر الليلة الواحدة في فندق فخم بـ70 دولار، أما قيمة تذكرة الطائرة فلا تتعدى 300 دولار. ويضيف أن "تكلفة قضاء ليلة واحدة في فندق فخم بالعاصمة الجزائر تقدر بـ210 دولار، وهو الثمن الذي يكفي لقضاء ثلاثة أيام أو أكثر بتونس، لأن فنادقها الفخمة لا يتعدى سعر الليلة الواحدة فيها 50 دولار". من جهتها اعتبرت السيدة نادية فيلالي الموظفة بوكالة سياحية بالأبيار، أن "هناك عراقيل بيروقراطية تساهم في عزوف الجزائريين عن الاحتفال برأس السنة داخل البلاد"، فهي تجد صعوبات حتى في حجز فنادق لزبائنها، والعكس صحيح بالنسبة للسياحة في دول الجوار حيث تقول ''أستطيع حجز فنادق لزبائني بتونس والمغرب في دقائق معدودة، وأغلبية الزبائن يعودون راضين عن نوعية الخدمات المقدمة لهم''. من جانبه أشار بن منصور نسيم، مساعد مسير في الشركة ''العالمية للسياحة والأسفار'' إلى وجود مشكلتين تواجهان ترقية السياحة الداخلية، تتعلق الأولى بغياب إرادة سياسية لتطوير القطاع وإنعاش السياحة الداخلية ومشكلة نقص المرافق السياحية وثقافة الأشخاص. وبسبب إرتفاع الأسعار و تدني الخدمات في الجزائر، وبالنظر إلى الأوضاع التي في بعض الدول العربية على غرار تونس وتدهور الوضع الأمني بها، فإن الجزائري أصبح يفضل زيارة تركيا، ويبحث عن التعرف على خصوصيات السياحة لدى مراكش واكتشاف عالم التسوق في دبي. وفي السياق يؤكد بشير رمضاني مدير شركة مواكب الإدارة وتشغيل الفنادق ومسير وكالة شرشال للسياحة بالعاصمة، أن "تركيا والمغرب ودبي تعتبر الوجهات الأكثر طلباً من طرف زبائن الوكالة"، مشيراً إلى أن "المواطنين شرعوا في الحجوزات منذ بداية نوفمبر المنصرم، في حين اهتمت شريحة كبيرة بالقيام بإجراءاتها لاقتناء التذاكر واستخراج التأشيرة منذ أكتوبر الماضي"، وقال إن "أغلب الزبائن ينتظرون إلى اللحظات الأخيرة قبل العطلة لاقتطاع تذاكرهم، وهو ما لا يتيح لهم الخيارات المرغوب فيها من حيث نوعية الخدمات والإقامة وحتى الوجهة والسعر". وعن التخفيضات أكد أن "سعر تذكرة السفر نحو دبي مثلا بلغ 0125 دولار، مع الإقامة في فندق 3 نجوم وتوفير التذكرة، فيما استفاد المتوجهون نحو المغرب من تخفيضات إلى 075 دولار نحو مراكش، خاص بشخصين بالغين وطفلين لقضاء 8 أيام و7 ليالي، فيما بلغت تكلفة قضاء 5 ليالي في مراكش و2 ليالي في الدار البيضاء 470 دولار، مع تخصيص نصف يوم لاصطحاب الزبائن في نزهة". واشتكى محدثنا من "ضعف التعاون من طرف الفنادق والمؤسسات السياحية العمومية لإشراك الوكالات الخاصة في الترويج للسياحة الداخلية، ذلك أن الغلاء الذي تسجله الفنادق في كل من تمنراست وبجاية يتعدى غلاء الأسعار في الدول الأجنبية، وهو ما يجعل الجزائريين يفضلون التوجه نحو الخارج على حساب السياحة الداخلية، وقال إن الفنادق لا تتعامل مع الوكالات السياحية بمرونة ولا تقدم لها التخفيضات المناسبة التي تسمح لها بالحفاظ على هامش الربح وترقية السياحة الوطنية". وتوقّع محدثنا بأن "التوجه نحو تونس سيسجل إنتعاشاً في الأيام الأخيرة المقبلة، نظرا للتخفيضات الهامة التي قدمتها الفنادق والمرافق السياحية هناك، والتي من شأنها التحفيز على زيارة البلد وتبديد المخاوف جراء الوضع الأمني المتذبذب". على عكس ما سبق يرى المدير التجاري بالديوان الوطني للسياحة أرزقي الطاهر، أن السياحة الداخلية انتعشت في الآونة الأخيرة، حيث وجهت 70 في المائة من البرامج نحو السياحة الصحراوية، خاصة تيميمون وغرداية وجانت وتمنراست، في إطار برامج متكاملة تشمل النقل في حافلات خاصة والمرافقة في المدينة وسهرة نهاية السنة. وقال في هذا الصدد إن" الديوان اقترح برامج جديدة في مدينة بسكرة خاصة بفندق الزيانيين وحمام الصالحين، وسطر برامج سياحية ثرية في المدن الساحلية أيضا على غرار وهران وتلمسان وبجاية، إلا أن الصحراء تبقى الوجهة المفضلة بعدما تخطت 90 في المائة من التسجيلات لدى المواطنين". ويهتم الزبائن الأجانب بالتسجيل بصفة مستقلة عبر الوكالات الخاصة، حيث سجل الديوان نقصا ملحوظا بالنسبة لزيارات الأجانب، في ظل الأوضاع التي تعرفها المنطقة الصحراوية على خلفية الصراعات الدائرة في مالي وليبيا، وهو ما انعكس، يضيف أرزقي، على حجم توافد السياح الأجانب على الصحراء والذي ''انخفض عن السنوات الماضية''. في سياق متصل أكد المسؤول الأول في الديوان الوطني للسياحة التونسي بالجزائر ''فوزي بصلي'' أن تونس تسعى إلى استقبال أكثر من 80 ألف جزائري، في احتفالات نهاية السنة الميلادية، معتبرا أن تونس استعادت هدوءها وأمنها المعهودين، كما أكد أن أكثر من 700 هيكل فندقي مستعد لاستقبال الجزائريين أحسن استقبال، وأن التخفيضات المطروحة جد مغرية وفي متناول كل الطبقات الجزائرية. لكن رغم كل هذه العروض والتحفيزات الا انها لا تستقطب شرائح واسعة من المجتمع الجزائري، والتي ترى في احتفالات رأس السنة تشبهاً بالكفار ،و أنه لا يجوز شرعا الاحتفال بهذه المناسبة، وتشن المساجد الجزائرية خلال هذه الفترة حملة واسعة لاقناع الجزائريين بعدم الاحتفال، وأن من يحتفل فانه يكون بذلك ارتكب مخالفة شرعية كبيرة تستوجب التوبة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ملاحظة للمسلمين
الراهب برسوم الرشام -

يجب ان لا يزايد المسلمون على المسيحيين الذين هم اساسا لا يتبادلون التهاني او التعازي في مناسباتهم الدينية والاجتماعية والذين يكفرون بعضهم بعضا!

ملاحظة للمسلمين
الراهب برسوم الرشام -

يجب ان لا يزايد المسلمون على المسيحيين الذين هم اساسا لا يتبادلون التهاني او التعازي في مناسباتهم الدينية والاجتماعية والذين يكفرون بعضهم بعضا!

الوثنية تبتلع المسيحية
رياض -

كعادتها الديانة المسيحية تبنت طقسا وثنيا يقول صاحب كتاب قصة الحضارة ان المسيحية تبنت كل طقوس الوثنية القديمة حتى ان الوثنية ابتلعت المسيحية فرضت طقوسها عليها ان المسيحية يجب ان تسمى البوليسية نسبة الى بولس شاؤول اليهودي الذي بدل وهدم النصرانية التوحيدية التي جاء بها المسيح عليه السلام وملئها بالوثنيات القديمة والشركيات

الوثنية تبتلع المسيحية
رياض -

كعادتها الديانة المسيحية تبنت طقسا وثنيا يقول صاحب كتاب قصة الحضارة ان المسيحية تبنت كل طقوس الوثنية القديمة حتى ان الوثنية ابتلعت المسيحية فرضت طقوسها عليها ان المسيحية يجب ان تسمى البوليسية نسبة الى بولس شاؤول اليهودي الذي بدل وهدم النصرانية التوحيدية التي جاء بها المسيح عليه السلام وملئها بالوثنيات القديمة والشركيات

جدال مستمر
جيفارا -

على مر التاريخ، كان عيد الميلاد من المواضيع التي تثير العديد من الجدل والنقد من مصادر مختلفة. الجدل المبكر حول العيد، قاده مسيحيون أنفسهم ضد تحديد يوم العيد في ذكرى وثنية، وعاد الاعتراض في أعقاب انشقاق إنكلترا عن الكنيسة الكاثوليكية في القرن السادس عشر، حيث سعى بعض المتشددون لإزالة العناصر ذات الأصول الوثنية في زينة عيد الميلاد،[56] وقام البرلمان الإنكليزية بحظر الاحتفال بعيد الميلاد معتبرًا أنه "مهرجان كاثوليكي دون مبرر من الكتاب المقدس" واعتبره أيضًا "هدر للوقت وإسراف في الأموال وتخلله ممارسات غير أخلاقية"،[57] وكذلك كان الحال في بعض مستعمرات إنكلترا في أمريكا الشمالية، حين حظر الاحتفال عام 1659.[58] في الوقت الراهن، لم يعد أحد ينتقد العيد من هذا الباب، لكن جدالات جديدة قد انطلقت يطلق عليها البعض اسم "الحرب على عيد الميلاد"،[59][60] في الولايات المتحدة كان هناك اتجاه لاستباد تحية عيد الميلاد التقليدية "ميلاد مجيد" (بالإنجليزية: Merry Chrismas) بتحية جديدة "أعياد سعيدة" (بالإنجليزية: Happy Holidays)، غير أنها ظلت محدودة الانتشار.[61] بعض المجموعات أمثال الاتحاد الأمريكي للحريات المدينة رفع مجموعة دعاوى قضائية لمنع عرض الصور وغيرها من المواد في الأماكن العامة والساحات والشوارع التي تشير إلى عيد الميلاد بما في ذلك المدارس، مثل هذه الجماعات ترى أن عرض صور عيد الميلاد وزينته والاحتفال بتقاليده تنتهك التعديل الأول لدستور الولايات المتحدة والذي يحظر على الدولة تحديد أو دعم أي دين في البلاد.[62][63] وفي عام 1984 قضت المحكمة العليا للولايات المتحدة أن عرض فيلم عن عيد الميلاد - يتضمن مشهدًا عن لحظة ميلاد يسوع - تم عرضه في مدينة باوتوكت الواقعة في ولاية رود آيلاند لم ينتهك التعديل الأول،[64] في المقابل وفي نوفمبر 2009 أيدت محكمة الاستئناف الفيدرالية في فيلادلفيا حظر إحدى المدارس غناء أناشيد عيد الميلاد فيها.[65] وفي مجال القطاع الخاص أيضًا، هناك من المجموعات الداعمة لعيد الميلاد ترى أن هناك تعمد في إزالة أي آثار دينية أو معاني مسيحية من العيد، سيّما استبدال "عيد الميلاد" بعبارات أخرى أمثال "عيد الشتاء" أو "موسم العطل"، وردًا على ذلك قامت مجموعات ومؤسسات بمقاطعة المتاجر والشركات المتهمة بهذا الأمر، ومن هذه الجهات رابطة العائلة الإمريكية.[66] في المملكة المتحدة كان هناك بعض

جدال مستمر
جيفارا -

على مر التاريخ، كان عيد الميلاد من المواضيع التي تثير العديد من الجدل والنقد من مصادر مختلفة. الجدل المبكر حول العيد، قاده مسيحيون أنفسهم ضد تحديد يوم العيد في ذكرى وثنية، وعاد الاعتراض في أعقاب انشقاق إنكلترا عن الكنيسة الكاثوليكية في القرن السادس عشر، حيث سعى بعض المتشددون لإزالة العناصر ذات الأصول الوثنية في زينة عيد الميلاد،[56] وقام البرلمان الإنكليزية بحظر الاحتفال بعيد الميلاد معتبرًا أنه "مهرجان كاثوليكي دون مبرر من الكتاب المقدس" واعتبره أيضًا "هدر للوقت وإسراف في الأموال وتخلله ممارسات غير أخلاقية"،[57] وكذلك كان الحال في بعض مستعمرات إنكلترا في أمريكا الشمالية، حين حظر الاحتفال عام 1659.[58] في الوقت الراهن، لم يعد أحد ينتقد العيد من هذا الباب، لكن جدالات جديدة قد انطلقت يطلق عليها البعض اسم "الحرب على عيد الميلاد"،[59][60] في الولايات المتحدة كان هناك اتجاه لاستباد تحية عيد الميلاد التقليدية "ميلاد مجيد" (بالإنجليزية: Merry Chrismas) بتحية جديدة "أعياد سعيدة" (بالإنجليزية: Happy Holidays)، غير أنها ظلت محدودة الانتشار.[61] بعض المجموعات أمثال الاتحاد الأمريكي للحريات المدينة رفع مجموعة دعاوى قضائية لمنع عرض الصور وغيرها من المواد في الأماكن العامة والساحات والشوارع التي تشير إلى عيد الميلاد بما في ذلك المدارس، مثل هذه الجماعات ترى أن عرض صور عيد الميلاد وزينته والاحتفال بتقاليده تنتهك التعديل الأول لدستور الولايات المتحدة والذي يحظر على الدولة تحديد أو دعم أي دين في البلاد.[62][63] وفي عام 1984 قضت المحكمة العليا للولايات المتحدة أن عرض فيلم عن عيد الميلاد - يتضمن مشهدًا عن لحظة ميلاد يسوع - تم عرضه في مدينة باوتوكت الواقعة في ولاية رود آيلاند لم ينتهك التعديل الأول،[64] في المقابل وفي نوفمبر 2009 أيدت محكمة الاستئناف الفيدرالية في فيلادلفيا حظر إحدى المدارس غناء أناشيد عيد الميلاد فيها.[65] وفي مجال القطاع الخاص أيضًا، هناك من المجموعات الداعمة لعيد الميلاد ترى أن هناك تعمد في إزالة أي آثار دينية أو معاني مسيحية من العيد، سيّما استبدال "عيد الميلاد" بعبارات أخرى أمثال "عيد الشتاء" أو "موسم العطل"، وردًا على ذلك قامت مجموعات ومؤسسات بمقاطعة المتاجر والشركات المتهمة بهذا الأمر، ومن هذه الجهات رابطة العائلة الإمريكية.[66] في المملكة المتحدة كان هناك بعض

طقس وثني وبدعة 1
حنا طنوس -

موقع [كنائس الرب المسيحية] النصراني يؤكد أن الاحتفال بالكريسماس بدعة من أصول وثنية قيل لي أن الكريسماس بدأ من عيد وثنى. أين بدأ الكريسماس و كيف أصبح العطلة المسيحية مع البداية المسيحية؟ج: إنه حفل ديني لنظام للعبادةالوثنية . للشمس. قيل أنه ميلاد إله الشمس بعد شتاء الشمال عندما بدأ الشمس في الشروق بالقدرة من عمق الشتاء. و هذا له علاقة بال “Lupercalia ” و و الستورناليا “Saturnalia” للديانات الوثنية. والكندلماس ” Candlemas ” علاقة للتفاليد الوثنية القديمة. هذا مرتبط بالديانات الوثنية حتى 375 م عندما دخلت إلى المسيحية في سوريا في إنطاكية، و في أورشليم في عام 386. كان الكريسماس النهاية المنطقية لهرطقة دخول عبادة الشمس إلى المسيحية.

طقس وثني وبدعة 1
حنا طنوس -

موقع [كنائس الرب المسيحية] النصراني يؤكد أن الاحتفال بالكريسماس بدعة من أصول وثنية قيل لي أن الكريسماس بدأ من عيد وثنى. أين بدأ الكريسماس و كيف أصبح العطلة المسيحية مع البداية المسيحية؟ج: إنه حفل ديني لنظام للعبادةالوثنية . للشمس. قيل أنه ميلاد إله الشمس بعد شتاء الشمال عندما بدأ الشمس في الشروق بالقدرة من عمق الشتاء. و هذا له علاقة بال “Lupercalia ” و و الستورناليا “Saturnalia” للديانات الوثنية. والكندلماس ” Candlemas ” علاقة للتفاليد الوثنية القديمة. هذا مرتبط بالديانات الوثنية حتى 375 م عندما دخلت إلى المسيحية في سوريا في إنطاكية، و في أورشليم في عام 386. كان الكريسماس النهاية المنطقية لهرطقة دخول عبادة الشمس إلى المسيحية.

طقس وثني وبدعة 2
حنا طنوس -

هَلْ تَعْرفُ لماذا البعض يشير إِلى الكريسماس ك “X-Mas” ؟ هَلْ يُحاولونَ أن يُخرجُوا المسيح من اليومِ؟ج: السيد المسيح أَبَداً ما كان في اليومِ. الكريسماس هو مهرجانُ شركيُ كلياً الذى دخل في المسيحيةِ من انطاكية في 375م وقَدْ قُبِلَ في الكنيسةِ في اورشليم و روما بعد ذلك. المهرجان نفسه كَانَ دائما في روما فى تلك الفترةِ كما رُبِطتْ مع الإله أتيس. إكس لَرُبَما يرتبط بالحرف اليوناني كي. على أية حال الجمعيات الوثنية للكريسماس كَانتْ مشهورةَ جداً دائما بين شعبناِ بأن الكريسماس قَدْ مُنِعَ مِن قِبل هنري الثامن في الإصلاحِ. و اعيد استخدامه مِن قِبل بنته ماري تودور الكاثوليكية. إليزابيث لم تمنعه ثانية عندما تولت العرش. تلك قَدْ تُرِكتْ إِلى كرومويل التي حَرّمتْ الكريسماس ثانية كمهرجانِ شركيِ لكن فى موته ستوارتس سَمح أنْ يُعادُ تقديمه. هكذا إستعمال إكس في الكريسماس من المحتمل معرفة أنه لم يوجد هناك و لن يوجد المسيحِ في الكريسماس. إنظرْ الى مقالة اصولَ الكريسماس و الاستر (رقم 235)

طقس وثني وبدعة 2
حنا طنوس -

هَلْ تَعْرفُ لماذا البعض يشير إِلى الكريسماس ك “X-Mas” ؟ هَلْ يُحاولونَ أن يُخرجُوا المسيح من اليومِ؟ج: السيد المسيح أَبَداً ما كان في اليومِ. الكريسماس هو مهرجانُ شركيُ كلياً الذى دخل في المسيحيةِ من انطاكية في 375م وقَدْ قُبِلَ في الكنيسةِ في اورشليم و روما بعد ذلك. المهرجان نفسه كَانَ دائما في روما فى تلك الفترةِ كما رُبِطتْ مع الإله أتيس. إكس لَرُبَما يرتبط بالحرف اليوناني كي. على أية حال الجمعيات الوثنية للكريسماس كَانتْ مشهورةَ جداً دائما بين شعبناِ بأن الكريسماس قَدْ مُنِعَ مِن قِبل هنري الثامن في الإصلاحِ. و اعيد استخدامه مِن قِبل بنته ماري تودور الكاثوليكية. إليزابيث لم تمنعه ثانية عندما تولت العرش. تلك قَدْ تُرِكتْ إِلى كرومويل التي حَرّمتْ الكريسماس ثانية كمهرجانِ شركيِ لكن فى موته ستوارتس سَمح أنْ يُعادُ تقديمه. هكذا إستعمال إكس في الكريسماس من المحتمل معرفة أنه لم يوجد هناك و لن يوجد المسيحِ في الكريسماس. إنظرْ الى مقالة اصولَ الكريسماس و الاستر (رقم 235)

طقس وثني وبدعة 3
حنا طنوس -

مكرر

طقس وثني وبدعة 3
حنا طنوس -

مكرر

ايلاف تسخن الموضوع !
ملاحظ -

" في حين تمتنع شرائح واسعة من الجزائريين عن الاحتفال بهذه المناسبة لأنها سلوك محرم شرعاً و تشبهاً بــ"الكفار". يبدو انها عبارة وضعتها ايلاف في الموضوع من اجل الاثاره وتسخين التراشق بين المسلمين والمسيحيين ؟!

ايلاف تسخن الموضوع !
ملاحظ -

" في حين تمتنع شرائح واسعة من الجزائريين عن الاحتفال بهذه المناسبة لأنها سلوك محرم شرعاً و تشبهاً بــ"الكفار". يبدو انها عبارة وضعتها ايلاف في الموضوع من اجل الاثاره وتسخين التراشق بين المسلمين والمسيحيين ؟!

متى ولد المسيح بالتحديد
غمران -

ما من دليل يُظهر أنّ تلاميذ المسيح في القرن الأول كانوا يحتلفون بهذا العيد: يذكر كتاب "الجذور الدينية للخفايا المعيقة" (بالإنكليزية): ("طوال قرنين بعد ولادة المسيح، ما كان يعرف بالتحديد تاريخ مولده, وقلّة من الناس اهتمّوا بمعرفة هذا التاريخ". حتى لو عرف تلاميذ المسيح تاريخ ولادته، ما كانوا ليحتلفو به. والسبب؟ لأنّ المسيحيين الأوّلين، كما توضح دائرة معارف الكتاب العالمي (بالإنكليزية) "اعتبروا الاحتفال بولادة أي شخص عادة وثنية"). 2) موقف الكتاب المقدس من أن يحتفل الإنسان بعيد ميلاده: لا يذكر الكتاب المقدّس أحًدا احتفل بعيد ميلاده سوى حاكمَين لا يعبدان يهوه، الإله الحقيقي، وهما فرعون (تكوين 40: 20) وهيرودوس (مرقس 6: 21). كما كانت الاحتفالات بأيّام الميلاد تقام تكريمًا لآلهة وثنية. على سبيل المثال، كان الرومان يعيّدون في 24 أيّار/ مايو احتفالا بميلاد الإلهة ديانا. وفي اليوم التالي، كانوا يحتلفون بعيد مولد إله الشمس أبولّو. وهكذا يتّضح أنّ الاحتفال بأيام الميلاد كان يرتبط بالوثنية لا بالمسيحية.

متى ولد المسيح بالتحديد
غمران -

ما من دليل يُظهر أنّ تلاميذ المسيح في القرن الأول كانوا يحتلفون بهذا العيد: يذكر كتاب "الجذور الدينية للخفايا المعيقة" (بالإنكليزية): ("طوال قرنين بعد ولادة المسيح، ما كان يعرف بالتحديد تاريخ مولده, وقلّة من الناس اهتمّوا بمعرفة هذا التاريخ". حتى لو عرف تلاميذ المسيح تاريخ ولادته، ما كانوا ليحتلفو به. والسبب؟ لأنّ المسيحيين الأوّلين، كما توضح دائرة معارف الكتاب العالمي (بالإنكليزية) "اعتبروا الاحتفال بولادة أي شخص عادة وثنية"). 2) موقف الكتاب المقدس من أن يحتفل الإنسان بعيد ميلاده: لا يذكر الكتاب المقدّس أحًدا احتفل بعيد ميلاده سوى حاكمَين لا يعبدان يهوه، الإله الحقيقي، وهما فرعون (تكوين 40: 20) وهيرودوس (مرقس 6: 21). كما كانت الاحتفالات بأيّام الميلاد تقام تكريمًا لآلهة وثنية. على سبيل المثال، كان الرومان يعيّدون في 24 أيّار/ مايو احتفالا بميلاد الإلهة ديانا. وفي اليوم التالي، كانوا يحتلفون بعيد مولد إله الشمس أبولّو. وهكذا يتّضح أنّ الاحتفال بأيام الميلاد كان يرتبط بالوثنية لا بالمسيحية.

رياض يا رياض
nader nader -

فعلا" اللي استحوا ماتوا لو درست عقيدتك نجد ان الوثنيه تسللت الى العقائد وليسالى اشكال الاحتفالات فالحج مثلا" الذي اصله الحك ( لاحتكاك بالحجر الذي اصبح اسودا" من الحك هو شعيره وثنيه اما الاحتفال بالشجر او بالبالونات لا يمس جوهر العقيده بالمسيحيه

رياض يا رياض
nader nader -

فعلا" اللي استحوا ماتوا لو درست عقيدتك نجد ان الوثنيه تسللت الى العقائد وليسالى اشكال الاحتفالات فالحج مثلا" الذي اصله الحك ( لاحتكاك بالحجر الذي اصبح اسودا" من الحك هو شعيره وثنيه اما الاحتفال بالشجر او بالبالونات لا يمس جوهر العقيده بالمسيحيه

جيفارا يا جيفارا
نادر نادر -

يا جيفارا بسبب تعاليمه الساميه تولد لدى الكثيرون ومنهم عربان الصحارى كراهيه شديده للسيد المسيح زادها طبعا" اليهود في الغرب فاصبحوا يتاوزون كلمه المسيحفيقولون happy Holidays وانا شخصيا" لا ارد على اي Christmas بسبب ان هذا الاحتفال هو احتفال بعيد ميلاد المسيح له المجد شاء الحاقدون او ابوا

جيفارا يا جيفارا
نادر نادر -

يا جيفارا بسبب تعاليمه الساميه تولد لدى الكثيرون ومنهم عربان الصحارى كراهيه شديده للسيد المسيح زادها طبعا" اليهود في الغرب فاصبحوا يتاوزون كلمه المسيحفيقولون happy Holidays وانا شخصيا" لا ارد على اي Christmas بسبب ان هذا الاحتفال هو احتفال بعيد ميلاد المسيح له المجد شاء الحاقدون او ابوا

عمران
نادر نادر -

ولماذا تحتفلون بعيد المولد المحمدي؟؟؟؟؟؟؟ يا عمران

عمران
نادر نادر -

ولماذا تحتفلون بعيد المولد المحمدي؟؟؟؟؟؟؟ يا عمران