اقتصاد

عقوبات أميركية جديدة على القطاع المالي الإيراني

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الولايات المتحدة تشدد عقوباتها على القطاع المالي الإيراني

شددت الولايات المتحدة اليوم عقوباتها الإقتصادية على إيران، بعد تجميد الأرصدة التابعة للحكومة الإيرانية.

واشنطن: وقع الرئيس الأميركي باراك أوباما الاثنين مرسومًا يشدد مرة جديدة العقوبات على إيران بسبب برنامجها النووي، وخصوصًا عبر تجميد "أي أرصدة أو مساهمة في أرصدة تابعة للحكومة الإيرانية" في الولايات المتحدة، كما أعلن البيت الأبيض الاثنين.

هذا المرسوم يستهدف خصوصًا القطاع المالي الإيراني، لا سيما البنك المركزي "وأي مؤسسة مالية" في البلاد، ويؤدي إلى سريان مفعول عقوبات سبق أن وردت في قانون تمويل البنتاغون، الذي صادق عليه أوباما في 31 كانون الأول/ديسمبر.

وقالت وزارة الخزانة الأميركية "إن هذه التدابير تؤكد على تصميم إدارة (أوباما) على جعل النظام الإيراني يتحمّل فشله في احترام الالتزامات الدولية".

وأضاف المصدر نفسه "على إيران أن تواجه مستوى غير مسبوق من الضغوط بسبب العقوبات، التي تشددها الولايات المتحدة ودول أخرى في العالم".

وتابع المصدر إن "المرسوم الجديد، الذي نشر اليوم، يؤكد مجددًا على رسالة هذه الإدارة إلى الحكومة الإيرانية: عليها مواجهة ضغوط اقتصادية ودبلوماسية أكبر حتى تبدد القلق المبرر بسبب طبيعة برنامجها النووي".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لن ينتخب أوباما
فلسطينـي -

لن ينتخب أوباما رئيسا لأمريكا ثانية ولو إنه رئيس بالإسم فقط لأن نائبه باين هوالذي يحكم،وإنني لم اعترف برئاسة أوباما ولن أعترف به حتى لو إنتخب ألف مرة،لأنه رجل من دون فراسة وضعيف الشخصية وليس شجاعا كالكندي وبوش الإبن وريكن،وإنه أضعف هيبة أمريكا في العالم وليس صديقا للفلسطييين كالبوشين الأب والإبن اللذان همهما الأول والأخير كان تحرير فلسطين وإنشاء دولة فلسطينية مستقلة وإزالة الدولة العبرية،لا وألف لا لإنتخاب أوباما إبن المهاجر الأفريقي،عاش االبوشين الأب والإبن ابطال الحرية وألتحرير أصدقاء الفلسطينيين وقاهري ألديكتاتويين وقاطعي رؤوس الإرهابيين.