إقتصادات ما بعد النفط ... الارتقاء بالإنسان في قلب التحديات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عمر النفط المتبقي يتراوح بين 40 و50 سنة حسب غالبية الدراسات
الدعوة إلى تبني إستراتيجية ما بعد مرحلة النفط، تلك التي ألقاها حمد بن جاسم وزير خارجية دولة قطر أمام الجلسة الافتتاحية لمؤتمر "بروكنجز الدوحة للطاقة 2012"، لم تأت بجديد سوى أنها ذكّرت للمرة الألف بما يتوجّس منه الجميع في دول مجلس التعاون الخليجي من دون أن يأتي أحد بجواب يشفي الغليل عن سؤال: ماذا بعد النفط؟.
دبي: تشير دراسات وكالة الطاقة العالمية إلى أن الإنتاج النفطي العالمي يبلغ ذروته ما بين أعوام 2010 و2020، ثم يبدأ بعد ذلك العد التنازلي والهبوط غير القابل للتراجع.
كما تقدر معظم الدراسات أن عمر النفط المتبقي لا يتجاوز الخمسين عاماً، يصاحب اختفاءه تعطل أو اختصار أو توقف لجميع البرامج والمشروعات الصناعية والاقتصادية والخدمات الاجتماعية.
الدكتور كمال أمين الوصّال أستاذ الاقتصاد في جامعة الإسكندرية صرّح لـ"إيلاف" بشأن هذا الموضوع قائلاً: "إذا ما استمر النمط الحالي في استخدام الثروة النفطية فلن تكون الدول البترولية قادرة على خلق وظائف كافية لاستيعاب الداخليين الجدد إلى سوق العمل،لأن عوائد النفط لا تمثل دخلاً بالمفهوم الاقتصادي، ولكنها بمثابة تحويل من أحد أشكال الثروة/الأصول، وهو النفط، إلى شكل آخر، وهو السيولة، ومن هنا ضرورة التعامل الرشيدالحذر مع هذه الثروة، وضرورة أن يستخدم الجزء الأكبر منها في بناء طاقات إنتاجية قادرة على توليد الدخول وبناء اقتصاد حقيقي، يتسم بالاستمرارية.
وأضاف "فإذا ما نفد النفط - وهو سينفد يومًا ما - من دون بناء طاقات إنتاجية فستعود الدول النفطية كما كانت قبل ظهور النفط، باستثناء ما تم إنجازه من بعض مشروعات البنية التحتية، التي هي بطبيعتها تساهم في زيادة الدخل، ولكنها لا تولد هذا الدخل".
فيما أوضح الدكتور نجيب الشامسي محلل اقتصادي متخصص بالشؤون الخليجية لـ"إيلاف" أن الـ 40 أو الـ 50 سنة، التي تمثل عمر النفط المتبقي، هي مرحلة بسيطة جداًليست ذات قيمة في عمر الشعوبوالأمم، وأن دول مجلس التعاون الخليجي، التي تمتلك ثلثي الاحتياطي العالمي من النفط وحوالى 25 بالمائة من الغاز الطبيعي، لم تعمل طيلة العقود الماضية على إيجاد قاعدة إنتاج حقيقية بالمعنى الصحيح: "لا فائدة من استنزاف النفط الذي سيدرّ ثروات يتم ضخّها في اقتصاديات عالمية، ثم تقوم أزمات مالية مفتعلة، كتلك التي حصلت سنة 2008".
لذلك يجب التفكير في عدم الاستنزافوالتفكير في أن تبقى الاحتياطات مخزنة في باطن الأرض للأجيال المقبلة، لأنها سوف تحاسبنا، وسوف تتساءل ماذا فعلت الدول لشعوبها عبر العقود الماضية، فلا هي أوجدت قاعدة إنتاجية، ولا هي حققت أمناً غذائياً ولا تنميةً اقتصاديةً حقيقيةً ولا تنميةً بشريةً بالمعنى الصحيح، فكيف سنواجه العالم؟، هل المباني والعمران الموجود في مجلس التعاون الخليجي أمر كاف لنضع أنفسنا بين الدول المتقدمة من حيث التنمية، هذا ليس بمعيار. هناك تراجع على مستوى التعليم، وعلى مستوى الصحة، هذه كلها مؤشرات سلبية إلى الأوضاع التنموية في المنطقة.
دول مجلس التعاون الخليجي ومراعاة حق الأجيال المقبلة
يعود الدكتور الشامسي ليبيّن أن الاستغلال الأمثل للنفط يتمثل في مرحلة أولى في تغطية التزامات دول الخليج تجاه العالم، لأن المنطقة لا يمكن أن تكون في عزلة عن العالم، ولكن أيضًا بشكل تراعي فيه الأجيال المقبلة: "يجب إنتاج كميات تتوافق مع حاجياتنا وتدوير هذه العوائد، بحيث تصبّ في شرايين اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي، وفي مشاريع تكاملية، صناعية، زراعية وخدماتية، والعمل على توطين الاقتصاد. فالبنى التحتية التي نشيّدها لا تحقق الاستقرار للمنطقة، لأنها تخدم الوافدين من الخارج، ولا تخدم المواطنين، فمع كل هذه الثروات شاهدتم ما حدث من اضطرابات في البحرينوالسعودية وعمان في خضم الأحداث التي شهدها العالم العربي، يعني أننا خلال 4 عقود لم نتمكن من معالجة مشاكل البطالة والتعليم والصحة التي هي أساس التنمية.
ثم يجب ترجمة قرارات القمم بشكل جاد وفاعل من أجل تحقيق وحدة اقتصادية حقيقية، تخدم أهدافنا التنموية، ويجب اتخاذ قرارات لتحقيق الانفتاح الاقتصادي من أجل تفعيل السوق الخليجية المشتركة، وإزالة كل المعوقات التي تواجه الإتحاد الجمركي، وانتقال اليد العاملة بين دول مجلس التعاون، فهناك دول تفتقر طاقات مواطنة، وأخرى تعاني فائضًا، فلماذا لا يتم تسهيل الانتقال تحت مظلة التأمينات الاجتماعية؟".
تجارب دول مجلس التعاون الخليجي متباينة في التنمية وكلها لم ترتق إلى المستوى المطلوب
ثم يوضّح د.الشامسي أن تجارب دول مجلس التعاون الخليجي متباينة في التنمية، ولكنها كلها لم ترتق إلى المستوى المطلوب، الذي بلغته دول عربية أو أجنبية أخرى في المحيط نفسه، وأن دول المنطقة تحتاجإعادة النظر في استراتيجياتها، التي حتى وإن وضعت، فهي لا تنفَّذ بالشكل الأمثل: "يجب وضع خطط حقيقية، تخدم أهداف الإنسان، باعتبار أن الإنسان أساس التنمية ومحورها وهدفهاومستقبل الدول، هيئوا الإنسان واعتنوا به صحيًا، وسيقوم بنفسه، إذا لم يجد عملاً هنا، سيعمل في أي منطقة في العالم، كما هو الحال في العديد من دول العالم. هناك دول، مثل ماليزيا وأندونيسيا، حققت طفرةً في التنمية، لأنها اعتمدت على الإنسان كأساس للتنمية".
ويصرّح د.الشامسي: "نحتاج تعليمًا نوعيًا، وليس كميًا، لأن المؤشرات التي نعتمدها حاليًا هي مؤشرات كمّية، تتعلق بعدد المدارس وعدد الطلبة وعدد الجامعات... كما يجب الإقرار بأن حرية التعبير والحقوق الاقتصادية والسياسية هي حقوق دستورية، فلا يمكن أن تزوّد إنسانًا بالتعليم النوعي، ثم لا يجد المناخ الذي يمكن من خلاله التعبير عن رأيه وفكره،وما وصل إليه من إدراك، فهذه كلها منظومة تخدم التنمية.
في الاستغلال الأمثل للذهب الأسود
فيما أكد د.الوصّال أن الاستغلال الحالي للبترول يمثل بدرجة كبيرة استنزافاً لثروة ولمورد لن يبقى إلى الأبد، وفي ذلك ضياع لفرصة تاريخية لن تتكرر. كما بيّن أن الإستراتيجية الاقتصادية الأمثل لضمان استغلال أفضل للثروة النفطية يجب أن تكون جزءاً من إستراتيجية شاملة، تحدد رؤية هذه الدول لاقتصادياتها، بعد أربعة عقود من الآن، وتشمل أربع نقاط على غاية من الأهمية:
1- التنمية البشرية: ثورة في منظومة التعليم بكل عناصرها ومراحلها، بدءًا بمرحلة ما قبل الدراسة الأولية، وحتى الدراسات العليا، وبناء قاعدة علمية تكنولوجية على المدى الطويل، وعدم الاقتصار على إقامة مبان فاخرة، وتزويد الجامعات والمدارس بالأجهزة وغيرها من الأدوات.
2-التوجّهنحو الاستثمار الحقيقي، وليس الاستثمار المالي، فالأزمات المالية المتكررة، سواء كانت مختلقةً أو مدبّرةً أو طبيعيةً، تُفقد الجزء الأكبر من الاستثمارات المالية لدول الخليج من فترة إلى أخرى، وهذا الاستثمار الحقيقي يجب أن يتجهنحو قطاعات صناعية منتقاة بعناية، تكون ذات رأس مال مهم، قليلة الاعتماد على العمل، وهو ما يناسب دول الخليج،وذلك من خلال إقامة شراكات مع المؤسسات الرائدة في هذا المجال، ومن ثم يتم بناء اقتصاد حقيقي مستدام.
3 - الاتجاه نحو التعاون الاقتصادي مع الدول الأخرى، ليس استناداً إلى الشعارات الرنانة، ولكن استناداً إلى المصلحة المتبادلة، ووفقاً لأسس مدروسة، ويعدّ هذا محوراً أساسياً في تحقيق التنمية، في ظل انخفاض عدد السكان في معظم الدول الخليجية، فلا يمكن أن يقوم اقتصاد حقيقي على اقتصاد لا يتجاوز عدد سكانه المليون نسمة، ويتزامن مع ذلك وضع إستراتيجية لعلاج الخلل الديموغرافي، الذي تعانيه هذه البلدان، والذي يمثل قنبلة موقوتة سياسياً واجتماعياً.
4 -إصلاح شامل في مجال المالية العامة، فهناك إنفاق حكومي ضخم، ولكن العوائد لا تتناسب مع حجم الإنفاق، فهو يفتقر الفعالية والكفاءة والفعالية، بغياب التوزيع على أوجه إنفاق ذات الأولوية الإستراتيجية، وغالبًا ما يتجه إلى مشروعات مظهرية، بل وتفاخرية منخفضة، وأحيانًا عديمة العائد الاقتصادي والاجتماعي، ولا يتسم بالكفاءة، حيث تزيد تكاليف إنشاء مشروعات البنية التحتية على مثيلاتها في الدول الأخرى.
ويؤكد د.الوصّالأن التحدي الرئيس، الذي يواجه دول الخليج، هو تحدي التنمية البشرية بمفهومها العلمي الشامل: "البشر هم الغايةوالوسيلةلعملية التنمية، وبدون تنمية بشرية حقيقية، يصبح أي اقتصاد مهما بلغت موارده في مهبّ الريح. ثم يضيف: "لا أعتقد أن النفط سيظل المصدر الأساسي لتوليد الطاقة، لأنه على العالم أن يبحث عن مصدر جديد للنفط - وهو يفعل ذلك- فالدول الصناعية تعمل وتدرك أنه ليس بإمكانها الانتظار حتى يأتي اليوم الذي ينفد فيه النفط من دون وجود مصادر بديلة.
التعليقات
lebanon
maz -كلام نظري فقط ينقصه إرادة التطبيق، ليكون هناك إرادة حقيقية لتطوير القدرة البشرية يجب ان يكون هناك حرية و ديمقراطية في الدول النفطية و هذا لا يتوفر لدى كل الدول النفطية. فثروات النفط و للأسف تنحصر بأشخاص التي تمثل الدول و هذه الأموال تودع اكثريتها في الدول الغربية مما يساهم في تطور تلك الدول على حساب الدول المنتجة. و إن كان هناك إستثمارات فللأسف تكون في المشاريع الإعمارية و التجارية و ليس لها اي مردود في التطور البشري و إنتاج قدرة شبابية متعلمة و منتجة. لو ان تلك الأموال تسخر في تطوير المختبرات العلمية العربية و التنمية البشرية لأصبحت تلك الدول منتجة و مصدرة للصناعة و الزراعة. المثل القائل لا تعطيني السمك بل علمني كيف اصطاد السمك لا تنطبق على سياسة الدول المنتجة.
lebanon
maz -كلام نظري فقط ينقصه إرادة التطبيق، ليكون هناك إرادة حقيقية لتطوير القدرة البشرية يجب ان يكون هناك حرية و ديمقراطية في الدول النفطية و هذا لا يتوفر لدى كل الدول النفطية. فثروات النفط و للأسف تنحصر بأشخاص التي تمثل الدول و هذه الأموال تودع اكثريتها في الدول الغربية مما يساهم في تطور تلك الدول على حساب الدول المنتجة. و إن كان هناك إستثمارات فللأسف تكون في المشاريع الإعمارية و التجارية و ليس لها اي مردود في التطور البشري و إنتاج قدرة شبابية متعلمة و منتجة. لو ان تلك الأموال تسخر في تطوير المختبرات العلمية العربية و التنمية البشرية لأصبحت تلك الدول منتجة و مصدرة للصناعة و الزراعة. المثل القائل لا تعطيني السمك بل علمني كيف اصطاد السمك لا تنطبق على سياسة الدول المنتجة.
dear lebanese- maz
abdilbaqi mawjood -they will go fishing
dear lebanese- maz
abdilbaqi mawjood -they will go fishing
اة يالعراقيين
مارر -مساكين هاالعراقيين انتو مع البترول مو موفية معكم لا كهرباءلاشي كيف بيكون الحال بدون البترول, والله راح ترجعوا لايام الحجاج ههههههههههههههه
اة يالعراقيين
مارر -مساكين هاالعراقيين انتو مع البترول مو موفية معكم لا كهرباءلاشي كيف بيكون الحال بدون البترول, والله راح ترجعوا لايام الحجاج ههههههههههههههه
الى رقم 3 ( مار)
عراقي -يا عزيزي اقلق على نفسك , عندنا نهرين وعندنا ثروات زراعية وحيوانية و بشرية وعقلية وثروات معدنية اخرى ونستطيع الاعتماد على انفسنا ونمشي امورنا بانفسنا لا نحتاج خدم ولا بنغلادشيين ولا هنود ولا مهندسين اجانب ولا اطباء اجانب ولا مدرسين اجانب ولا اندنوسيات يربين اطفالنا , لهذا انا انصحك ان تقلق على نفسك , ياترى لو انتهى النفط من الذي سيشغل محطات الكهرباء؟ من الذي سيعمل في الافران؟ من الذي سينظف الشوارع ؟ من الذي سيشغل محطات تصفية المياه ؟ من الذي سيشغل مراكز الاتصالات؟.
الى رقم 3 ( مار)
عراقي -يا عزيزي اقلق على نفسك , عندنا نهرين وعندنا ثروات زراعية وحيوانية و بشرية وعقلية وثروات معدنية اخرى ونستطيع الاعتماد على انفسنا ونمشي امورنا بانفسنا لا نحتاج خدم ولا بنغلادشيين ولا هنود ولا مهندسين اجانب ولا اطباء اجانب ولا مدرسين اجانب ولا اندنوسيات يربين اطفالنا , لهذا انا انصحك ان تقلق على نفسك , ياترى لو انتهى النفط من الذي سيشغل محطات الكهرباء؟ من الذي سيعمل في الافران؟ من الذي سينظف الشوارع ؟ من الذي سيشغل محطات تصفية المياه ؟ من الذي سيشغل مراكز الاتصالات؟.
فعلا انتهاء مصدر النفط أو
هولير -فعلا انتهاء مصدر النفط أو موارد النفط كارثة للدول النفطية ، علماء أن هذه الدول لديهم مشاكل المياه العذبة حتي للشرب فما بالك في الزراعة ، حتي اذا بقي نفط لمدة 100 سنة فلا يبقي لها هذا المورد لكي يشبع الزيادة الهائلة في عدد سكان شعوب المنطقة مثلا العراق في غضون 50 سنة زادت عددها أربع مرات حين كانت 8 مليون في 1968 والان أكثر من 32 مليون ولاتنسي في سنوات الستينات ماكان موجود قطع المياه من قبل سوريا القلعة العربية ضد العرب وماكان موجود قطع المياه من قبل حليف واب الروحي لاسرائيل في الشرق الأوسط تركيا الكمالية حتي قطع المياه من قبل عمامات طهران وكانت الأمطار يكفي للزراعة والعراق كان مصدر للحبوب فما بالك لو ازداد نسبة سكان العراق لكي يصبح 60 مليون بعد 20 سنة وهذا متوقع جدا ولا تنسي استخدام مصادر طاقة البديلة منها الشمسية وترخص أسعار الخلايا الشمسية يوميا بعد دخول الصين في هذه الصناعة وغدا يصنع ايران وتنخفض السعر أكثر والآن أخترعوا سيارة بالطاقة الشمسية والكهربائية الهجينة حيث يستهلك لتر لكل 20 كم فما بالك بعد 20 سنة من تقدم واختراعات وابتكارات يمكن لتر يكفي لمئة كم كما يخطط له شركة فولكس واغن الالمايه وهوندا وتويوتا اليابانية ، واخر اختراع هو استخدام حرارة الجسم في شحن بطارية الموبايل تلفون ، ويمكن خزن حرارة الصيف أو الشمس أو حرارة الأرض أو قوه الرياح وامواج البحار ألخ حتي ممكن الزراعه بمياه البحار عن طريق استخدام أصناف مقاومة للملوحة ويستخدم لانتاج الطاقة البديلة فلا يمكن الأعتماد علي النفط إلي الأبد هولير
فعلا انتهاء مصدر النفط أو
هولير -فعلا انتهاء مصدر النفط أو موارد النفط كارثة للدول النفطية ، علماء أن هذه الدول لديهم مشاكل المياه العذبة حتي للشرب فما بالك في الزراعة ، حتي اذا بقي نفط لمدة 100 سنة فلا يبقي لها هذا المورد لكي يشبع الزيادة الهائلة في عدد سكان شعوب المنطقة مثلا العراق في غضون 50 سنة زادت عددها أربع مرات حين كانت 8 مليون في 1968 والان أكثر من 32 مليون ولاتنسي في سنوات الستينات ماكان موجود قطع المياه من قبل سوريا القلعة العربية ضد العرب وماكان موجود قطع المياه من قبل حليف واب الروحي لاسرائيل في الشرق الأوسط تركيا الكمالية حتي قطع المياه من قبل عمامات طهران وكانت الأمطار يكفي للزراعة والعراق كان مصدر للحبوب فما بالك لو ازداد نسبة سكان العراق لكي يصبح 60 مليون بعد 20 سنة وهذا متوقع جدا ولا تنسي استخدام مصادر طاقة البديلة منها الشمسية وترخص أسعار الخلايا الشمسية يوميا بعد دخول الصين في هذه الصناعة وغدا يصنع ايران وتنخفض السعر أكثر والآن أخترعوا سيارة بالطاقة الشمسية والكهربائية الهجينة حيث يستهلك لتر لكل 20 كم فما بالك بعد 20 سنة من تقدم واختراعات وابتكارات يمكن لتر يكفي لمئة كم كما يخطط له شركة فولكس واغن الالمايه وهوندا وتويوتا اليابانية ، واخر اختراع هو استخدام حرارة الجسم في شحن بطارية الموبايل تلفون ، ويمكن خزن حرارة الصيف أو الشمس أو حرارة الأرض أو قوه الرياح وامواج البحار ألخ حتي ممكن الزراعه بمياه البحار عن طريق استخدام أصناف مقاومة للملوحة ويستخدم لانتاج الطاقة البديلة فلا يمكن الأعتماد علي النفط إلي الأبد هولير
علئ جميع اهل الخليج ان تذ
جماري -بصراحة الخاسر الاكبر نحن دول الخليج اذا نفذ النفط نفذت ارواحنا مع لا شي يعمل عندنا في الخليج بدون نفط حتئ الماء والكهرباء لانستطيع الحصول عليها لو لا النفط سنرجع لعصر البداوة نرعي البعارين والاغنام
علئ جميع اهل الخليج ان تذ
جماري -بصراحة الخاسر الاكبر نحن دول الخليج اذا نفذ النفط نفذت ارواحنا مع لا شي يعمل عندنا في الخليج بدون نفط حتئ الماء والكهرباء لانستطيع الحصول عليها لو لا النفط سنرجع لعصر البداوة نرعي البعارين والاغنام
No oil no life
hinai -after oil, there is death. The arab brain is too addicted to oil, so the moment there is no oil, the brain ceases to be.
No oil no life
hinai -after oil, there is death. The arab brain is too addicted to oil, so the moment there is no oil, the brain ceases to be.