النساء العراقيات يخططن للمستقبل أكثر من الرجال
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يلاحظ خبراء اجتماع واقتصاد عراقيون، أن هناك تغيرا كبيرا في العلاقة العاطفية والاجتماعية والاقتصادية بين الرجل والمرأة في العراق، مع تزايد استقلالية المرأة ونزوعها الى تاكيد ذاتها عبر دخولها سوق العمل والوظائف بشكل واسع.
بغداد: الباحثة الاجتماعية امل حسين من جامعة بغداد ترى أن النساء العراقيات يخطّطن لمستقبلهن أكثر من الرجال ويحرصن على النجاح وتبوأ مراكز وظيفية بشكل ملفت ، في حين ان الكثير من الرجال يبدون نوعا من اللاأبالية تجاه تطوير كفاءتهم في مجال اعمالهم.
لكن هذه الظواهر تتزامن مع تفاقم المشاكل الاسرية التي تزداد اليوم اكثر من أي وقت مضى بسبب غياب كلا من الرجل والمرأة عن البيت ورعاية الاسرة لوقت طويل من اليوم.
والى جانب الوظائف في القطاعين الحكومي والخاص فان المرأة العراقية تدخل الانشطة التجارية الخاصة بشكل ملفت للنظر.
النساء في التجارة
وفي مدينة بابل ( 100 كم جنوب بغداد) وكربلاء (108 كم جنوب غربي بغداد) تمارس اكثر من ستين امرأة التجارة في اربعين متجراً كبيراً لبـيـع الأقمشة ولعـب الاطفال والملابس والصياغة.
وتقول رحيمة حسن صاحبة معمل سجاد في بابل انه على رغم من ان وجود المراة في القطاعات التجارية لا يزال ضعيفاً الا انه دور يزدهر وينبأ بمستقبل زاهر لها في هذا المجال، وتضيف: ثمة نساء بدأن يؤسسن مشاريع تجارية عبر مراكز تسوق وورش صناعية.
وبحسب وزارة التخطيط العراقية فان نحو تسعين بالمائة من النساء يفضلن العمل بوظائف حكومية وعشرة بالمائة منهن يفضلن العمل في القطاع التجاري والخاص.
لكن الباحث الاقتصادي زهير سالم الذي خدم لمدة ثلاثة عقود في الغرف التجارية العراقية فان عدد الموظفين في العراق يصل نحو أربعة ملايين وهو عدد كبير جدا مقارنة بعدد السكان ، كما ان نسبة الموظفات العاملات بين هذا العدد هو قليل جدا مقارنة بالموظفين من الرجال.
الناشطة النسوية هيفاء الخفاجي من كربلاء تعتقد ان خلق وظائف جديدة للمرأة العراقية يسهم كثيرا في التقليل من النتائج السلبية التي يتركها كثرة الارامل والمطلقات في العراق واللواتي يعانين في الاغلب من دخل محدود ومستوى اقتصادي يصل الى حد الفقر في بعض الاحيان، وتنبه الخفاجي الى ان وجود اكثر من مليون ونصف ارملة في العراق يستدعي التفكير بشكل جدي في مشاريع اقتصادية وتجارية تفتح امامهن مجالات العمل والإبداع.
دعم الارامل والمطلقات
وبحسب الخفاجي فان اغلب مشاريع دعم الارامل والمطلقات في العراق يقوم على فكره دعمهن ماديا برواتب شهرية بسيطة تعادل نحو اربعين دولارا شهريا تكاد لا تكفيهن للعيش بمفردهن في حين ان تشجيعهن على خوض مشاريع العمل سيدعم من الاقتصاد ، ويقضي على البطالة بينهن ، كما يخفف من التراكمات الاجتماعية بسبب وجود هذه العدد الهائل من النساء العاطلات.
وعلى رغم ان حسين الياسري ارملة وأم لثلاثة اطفال الا انها حاولت الحصول على الدعم اللازم لبدء مشروعها في خياطة الملابس لكن من دون جدوى.
لكن دور المرأة القيادي بحسب المهندسة نادية حسن من بابل يصطدم بالطغيان الذكوري الذي يتعمد اقصاء المرأة حتى وان كانت اكفا منه . وتعتقد نادية ان المراة في العراق تمتلك خصائص قيادية تؤهلها لتقاسم المسؤولية مع الرجل سواء في البيت ام في مجال العمل.
وتعاني الموظفة شيماء الاسدي من التمايز في العمل ، وغالبا ما تنسب الى المرأة اعمال بسيطة على رغم انها تحمل شهادة جامعية لا يمتلكها الرجال من حولها، وتلفت الاسدي النظر الى ان الكثير من الموظفات يُنظر اليهن نظرة دونية ، وغالبا ما يُسمعها البعض عبارات تقلل من شأنها من مثل ان مكان المرأة المناسب هو البيت، وتتابع: النسبة الاكبر من النساء السافرات قبل العام 2003 اضطررن الى ارتداء الحجاب تحت تأثير ضغوط مباشرة وغير مباشرة ، بل ان بعضهن تلقين اوامر بارتداء الحجاب من قبل رؤساء العمل في الكثير من دوائر الدولة.
استقلالية المرأة
وتقول الشرطية زينب حسين انها بين 100 شرطة تخرجن للعمل في مدينة كربلاء منذ العام 2008 ، وانها مستمرة في عملها على رغم الصعوبات الاجتماعية التي تواجهها، وتؤكد ان عملها هذا يوفر لها وظيفة بدخل ثابت نجحت من خلاله من اعالة اسرتها.
لكن القول بان استقلالية المرأة العراقية اثر كثيرا على علاقتها بالرجل امر يتخلله الجدل بين رجال يرون ان المرأة تحاول عبر استقلاليتها الاقتصادية الحصول على استقلالية اجتماعية تصل الى حد طلب الطلق او الخلع من زوجها ، وبين نساء يرين ان الرجل هو السبب حيث يجهد لان تظل المرأة تابعة له الى الابد.
وعلى اثر خلاف بينها وزوجها ، كان الطلاق هو الحل الامثل للتخلص من المشاكل بالنسبة لكوثر نعمان ( مدرسة ) . لكن زوجها يرى ان الامر ما كان ليحصل لو انه زوجته لا تتمتع بدخل مادي جيد . و يتابع: الكثير من مشاكل الطلاق حصلت بسبب الاستقلالية الاقتصادي للمرآة.
غير ان عاتكة الجنابي ( طبيبة ) ترى ان المرأة الموظفة والعاملة، في العهد الجديد تبدو اكثر قدرة على الوقوف بوجه الطغيان الذكوري ، بسبب الانفتاح الاجتماعي والاستقلاية الاقتصادية والدراسة الاكاديمية . وتتابع : المجتمع العراقي يشهد تغيرات جذرية بسبب وسائل الميديا والتعليم.
وتؤكد الناشطة النسوية عبير التميمي ان المرأة العراقية لم تعد ترضى بدورها في المنزل فحسب ، وحتى النساء العاطلات يبحثن اليوم عن وظيفة او يحاولن التأسيس لمشاريع تجارية.
وتتوقع التميمي ان لا يقتصر دور المراة على العمل او الحصول على الوظيفة بل سيكون لها دور قيادي في التعليم والسياسة والاقتصاد . وتحدد مؤشرات تصاعد دور المرأة عبر فعالياتها المتميزة في مجلس النواب وفعالياتها بين الكتل السياسية وتبوءها مراكز قيادية في المصارف وإدارات المدارس ومؤسسات المجتمع المدني واشتراكها في التظاهرات الاحتجاجية جنبا الى جنب مع الرجل.
التعليقات
المراة العراقية الطاهرة
العراقي -المراة العراقية الاصيلة الطاهرة العفيفة المؤمنة الصابرة هي نموذج يقتدى به لنساء العالم اجمع ومثلها الاعلى زينب بنت علي الصابرة على المحن صلوات الله عليها السيد الصرخي اعطى المراة المؤمنة دورا في التعبير عن ارادتها وصوتها الرافض للظلم والانتكاسات السياسية والدينية والاجتماعية مواقف وبيانات السيد الحسني وحسه الوطني يشهد بارجحيته لقيادة الامة فهو الوحيد الذي تكون خطاباته وبياناته متركزة على ابداء الحلول والتحذير من الفتن والمشاكل قبل وقوعها مما يجعله ذا رؤية سياسية تحليلية ثاقبة والتجربة اوضح برهان فاليوم نعيش كل ما حذرنا منه هذا المرجع العراقي العربي الاصيل والحلول التي ذكرها قبل سنين نفسها نراها هي الحل الوحيد
المراة العراقية الطاهرة
العراقي -المراة العراقية الاصيلة الطاهرة العفيفة المؤمنة الصابرة هي نموذج يقتدى به لنساء العالم اجمع ومثلها الاعلى زينب بنت علي الصابرة على المحن صلوات الله عليها السيد الصرخي اعطى المراة المؤمنة دورا في التعبير عن ارادتها وصوتها الرافض للظلم والانتكاسات السياسية والدينية والاجتماعية مواقف وبيانات السيد الحسني وحسه الوطني يشهد بارجحيته لقيادة الامة فهو الوحيد الذي تكون خطاباته وبياناته متركزة على ابداء الحلول والتحذير من الفتن والمشاكل قبل وقوعها مما يجعله ذا رؤية سياسية تحليلية ثاقبة والتجربة اوضح برهان فاليوم نعيش كل ما حذرنا منه هذا المرجع العراقي العربي الاصيل والحلول التي ذكرها قبل سنين نفسها نراها هي الحل الوحيد
الحكومة هي المسؤولة
د.نداء الموسوي -في فترة الثمانينات عانت المرأة من الأهمال والتهميش اما اليوم فهي تعاني اضعاف مما في السابق والحكومة هي المسؤولة المباشرة عن رعايتها
الحكومة هي المسؤولة
د.نداء الموسوي -في فترة الثمانينات عانت المرأة من الأهمال والتهميش اما اليوم فهي تعاني اضعاف مما في السابق والحكومة هي المسؤولة المباشرة عن رعايتها
الحكومة هي المسؤولة
د.نداء الموسوي -في فترة الثمانينلت عانت المرأة من الأهمال والتهميش اما اليوم فهي تعاني اضعاف مما في السابق والحكومة هي المسؤولة المباشرة عن رعايتها والمعانات للشعب العراقي هي لازالت مستمرة ولا تخص المرأة فقط فبالأيام الماضية وصلت المعانات والمظلوميات الى حد قمع حرية ممارسة الشعائر الدينية والتي كفلها الدستور في الفقرة الرابعة منه ولكن نجد ان الحكومة تهدم المساجد كمسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصرية واعتقال المصلين والتنكيل بهم فهل لهؤلاء المصلين عوائل تتكون من ام واخوات وبنات ووو فالمعانات تعيد نفسها كما في ايام النظام السابق عندما كان الشباب يعدمون لانهم صلوا في المساجد فأين الديمقرلطية واين حقوق الانسان واين اين اين.
الحكومة هي المسؤولة
د.نداء الموسوي -في فترة الثمانينلت عانت المرأة من الأهمال والتهميش اما اليوم فهي تعاني اضعاف مما في السابق والحكومة هي المسؤولة المباشرة عن رعايتها والمعانات للشعب العراقي هي لازالت مستمرة ولا تخص المرأة فقط فبالأيام الماضية وصلت المعانات والمظلوميات الى حد قمع حرية ممارسة الشعائر الدينية والتي كفلها الدستور في الفقرة الرابعة منه ولكن نجد ان الحكومة تهدم المساجد كمسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصرية واعتقال المصلين والتنكيل بهم فهل لهؤلاء المصلين عوائل تتكون من ام واخوات وبنات ووو فالمعانات تعيد نفسها كما في ايام النظام السابق عندما كان الشباب يعدمون لانهم صلوا في المساجد فأين الديمقرلطية واين حقوق الانسان واين اين اين.
اهمال الحكومة للنساء
ابو صالح -مع هذا التقرير و الذي اؤمن بصحته و دقته حيث ان نساء العراق فعلا يخططن للمستقبل اكثر من الرجال و سبب ذلك ما مر عليهن من ويلات و ترميل لهن و تيتيم لاطفالهن بسسب الطائفية التي اججتها الاحزاب المتصارعة على السلطة فيما بينهم و راح ضحيتها ازواجهن و بالتالي ولد ذلك سعة التفكير و الهم لديهن لاجل التخطيط و التفكير بمستقبلهن و مستقبل اولادهن و اين حكوماتنا المتعاقبة من حقوق النساء و نحن نشاهد في بغداد المئات منهن قد افترشن الشوارع لاجل الاستعطاء من الناس
اهمال الحكومة للنساء
ابو صالح -مع هذا التقرير و الذي اؤمن بصحته و دقته حيث ان نساء العراق فعلا يخططن للمستقبل اكثر من الرجال و سبب ذلك ما مر عليهن من ويلات و ترميل لهن و تيتيم لاطفالهن بسسب الطائفية التي اججتها الاحزاب المتصارعة على السلطة فيما بينهم و راح ضحيتها ازواجهن و بالتالي ولد ذلك سعة التفكير و الهم لديهن لاجل التخطيط و التفكير بمستقبلهن و مستقبل اولادهن و اين حكوماتنا المتعاقبة من حقوق النساء و نحن نشاهد في بغداد المئات منهن قد افترشن الشوارع لاجل الاستعطاء من الناس
النساء العراقيات يخططن لل
محمد علي -نعم رئيت الزينبيات الطاهرات وهنه يتضاهرن تنديدن لحرق القران وهدم جامع محمد باقر قدس سره والكثير من الرجال صامت صمت القبور فسبحان الله اصبحة المراء ناطقه والرجل صامت انى لله وانى اليه راجعون
النساء العراقيات يخططن لل
محمد علي -نعم رئيت الزينبيات الطاهرات وهنه يتضاهرن تنديدن لحرق القران وهدم جامع محمد باقر قدس سره والكثير من الرجال صامت صمت القبور فسبحان الله اصبحة المراء ناطقه والرجل صامت انى لله وانى اليه راجعون
المراءة الطاهرة
مهند الياسري -مهما كانت الظروف ان المراءة صابرة على كل شيء من المئاسي التي مرت بها وخصوصا في هذة الايام الاخيرة اي السنوات الاخيرة من قبل القتل والتهميش والترعيب للعوائل وقل ابنائهم اما اعين الامهات والاخوات الرعب الذي فعلوه تيار مقتدى والمالكي لم يحرك ساكن ولا يغير شيء من الظلم الموجود والان المالكي هوه من يقتل ويدخل الرعب في قلوب الناس ولا يدع شيء من الحقوق الا وهدمه ولا يحاسب نفسه ولا يحاسبونه!!!!!!!
بين الاسرة والحكومة
وافد العراقي -الحكومات هي المسؤولة دائما عن الشعب الذي تحكمه وهي التي تنمي قدراته العقلية والفكرية كما يحدث في اوروبا وبما ان الشعب عبارة عن مجموعة من الاسر فبالتالي هي المسؤولة مباشرة عن هذه الاسر والا ما دورها ولكننا نرى الحكومات المتعاقبة على العراق ضد الشعب وضد الاسرة بالخصوص بل بالعكس تسعى هذه الحكومات لتفكيك الاسرة والعبث بتفكير ابناء هذه الاسرة وبالملاحظة نجد ان هذا العمل يسير وفق مخطط اذن نتيجة ان هذه الحكومات تسير على نهج وضع لها لتدمير ابناء العراق عامة اذن الى متى نبقى ننظر الى هذه الحكومات وهي تقتل النفس العراقية الى متى السكوت
المراءة الطاهرة
مهند الياسري -مهما كانت الظروف ان المراءة صابرة على كل شيء من المئاسي التي مرت بها وخصوصا في هذة الايام الاخيرة اي السنوات الاخيرة من قبل القتل والتهميش والترعيب للعوائل وقل ابنائهم اما اعين الامهات والاخوات الرعب الذي فعلوه تيار مقتدى والمالكي لم يحرك ساكن ولا يغير شيء من الظلم الموجود والان المالكي هوه من يقتل ويدخل الرعب في قلوب الناس ولا يدع شيء من الحقوق الا وهدمه ولا يحاسب نفسه ولا يحاسبونه!!!!!!!
ونعم من الحرائر
عبدالله حسين -بسبب الحكومه والصراعات والنزاعات التجأت المراه العراقيه للاعتماد على نفسها لان لافائده من هذه الحكومه الفاسده اسست وزاراة للمراة بالكذب والمراة اليوم تواجه اكبر مشكله في حياتها وهي المعيشه وخاصة الارامل
بعض النساء غيورات اكثر
محسن البغدادي -تعودنا في مجالات الحيات ان النساء لهن دور في تفعيل الحياة بكافة الاصعدة وشاركن في دور الام التي صنعت الاجيال وفي الازمنة الماضية يشهد التاريخ بأن الام والزوجة والاخت شاركن في الحروب مع اهل البيت عليهم السلام وفي معركة الطف مع امامنا الحسين عليه السلام ولولا دور المرءة لندذرت قضية الامام الحسين عليه السلام وبذلت سيدتنا ومولاتنا زينب بنت الامام علي ابن ابي طالب عليه السلام اخت الامام الحسين اقصى الجهود في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ووقفت امام اعتى طاغي زمانه وهو المجرم يزيد ونطقت بالحق وطالبت بحقها ومظلوميتها وفي زماننا هذا لانستغرب الدور القيادي الذي تخرج به المرءة العراقية
ونعم من الحرائر
عبدالله حسين -بسبب الحكومه والصراعات والنزاعات التجأت المراه العراقيه للاعتماد على نفسها لان لافائده من هذه الحكومه الفاسده اسست وزاراة للمراة بالكذب والمراة اليوم تواجه اكبر مشكله في حياتها وهي المعيشه وخاصة الارامل
المراة
امجد -بلوقت الحالي اشجع المراة على الكفاح وهوه الجهاد للعيش في الوقت الحالي الحكومه هيه المسئوله على الارامل ول مطلقات وحتا ربات البيت اذاكان هناك رواتب من خيرات العراق الحكومه المسئوله بل درجه الاولا ومع الاسف الشديدان المجتمع العراقي لا يرحم مع انني لااشجع الراة على العمل في الوقت السابق لاكن حالين في هاذ الوقت الصعب تجد ان القمت العيش صعبه والحكومه عاجزه على توزيع حقوق الارامل بصوره خاصه وترا ان اكثر العاملات من الارامل عند مااقول ارامل لابد من ان القارء يفط على كلمت ارمله في مامضا من الطائفيه ول حروب الجديده نراكثير من الشهداء ولسبب الرئيسي اهل الكراسي يختلفون مابينهم والفقير يتفع الثمن ونرا الان الزعماء مثل السيد مقتدى الصدر ول مالكي وغيرهم مع احترامتي للجميع وحتا المراجع مسئولين لاكن لا حيات لمن تنادي ماالذي تطور في العراق من اعمار اوبناء او رواتب للذين ضحومن اجل فلان وفلان
لا حقوق للمرءه في الدكتا
سالم عدنان -بالامس كان صدام يطلق على النساء العراقيات العفيفات الاصيلات بالماجده وانتهكت الحقوق للمره حتى اصبح الانتهاك 70 % للمرءه العراقيه واليوم في ضل الحكومه الشفافيه اصبحت نسبه الانتهاك للمرءه العراقيه 90 % اين الدور الرائد للمرءه واين التحفيز لهن واين حقوقهن في المجتمع كما يليق بمكانتهن كوالده او زوجه او اخت
المراة
امجد -بلوقت الحالي اشجع المراة على الكفاح وهوه الجهاد للعيش في الوقت الحالي الحكومه هيه المسئوله على الارامل ول مطلقات وحتا ربات البيت اذاكان هناك رواتب من خيرات العراق الحكومه المسئوله بل درجه الاولا ومع الاسف الشديدان المجتمع العراقي لا يرحم مع انني لااشجع الراة على العمل في الوقت السابق لاكن حالين في هاذ الوقت الصعب تجد ان القمت العيش صعبه والحكومه عاجزه على توزيع حقوق الارامل بصوره خاصه وترا ان اكثر العاملات من الارامل عند مااقول ارامل لابد من ان القارء يفط على كلمت ارمله في مامضا من الطائفيه ول حروب الجديده نراكثير من الشهداء ولسبب الرئيسي اهل الكراسي يختلفون مابينهم والفقير يتفع الثمن ونرا الان الزعماء مثل السيد مقتدى الصدر ول مالكي وغيرهم مع احترامتي للجميع وحتا المراجع مسئولين لاكن لا حيات لمن تنادي ماالذي تطور في العراق من اعمار اوبناء او رواتب للذين ضحومن اجل فلان وفلان
الاسلام يقدس المرأة
ابو تحسين -ان الجميع يعرف ان اول شهيده في الاسلام ام عمار سمية والسيده خديجه زوجة النبي صلى الله عليه واله وسلم وفاطمة الزهرء وزينب وغيرهن من النساء المجاهدات في سبيل الاسلام وقبل الاسلام كانت مريم العذراء و امرأة فرعون وووو كثيرة المواقف المشرفة للمراءة في الاسلام وقبل الاسلام واليوم نتمنا من نسائنا ان يقتدن بنساء الاسلام ويكونن زينن لهن وهذا مايوكد عليه المرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني دام ظله ودائما يخاطب النساء ويقول الزينبيات والفاطميات وهذا يدل على الالتزام ونهج طريق الطاهرات من ال محمد صلوات الله عليهم اجمعين
الاسلام يقدس المرأة
ابو تحسين -ان الجميع يعرف ان اول شهيده في الاسلام ام عمار سمية والسيده خديجه زوجة النبي صلى الله عليه واله وسلم وفاطمة الزهرء وزينب وغيرهن من النساء المجاهدات في سبيل الاسلام وقبل الاسلام كانت مريم العذراء و امرأة فرعون وووو كثيرة المواقف المشرفة للمراءة في الاسلام وقبل الاسلام واليوم نتمنا من نسائنا ان يقتدن بنساء الاسلام ويكونن زينن لهن وهذا مايوكد عليه المرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني دام ظله ودائما يخاطب النساء ويقول الزينبيات والفاطميات وهذا يدل على الالتزام ونهج طريق الطاهرات من ال محمد صلوات الله عليهم اجمعين
الاسلام يقدس المرأة
ابو تحسين -ان الجميع يعرف ان اول شهيده في الاسلام ام عمار سمية والسيده خديجه زوجة النبي صلى الله عليه واله وسلم وفاطمة الزهرء وزينب وغيرهن من النساء المجاهدات في سبيل الاسلام وقبل الاسلام كانت مريم العذراء و امرأة فرعون وووو كثيرة المواقف المشرفة للمراءة في الاسلام وقبل الاسلام واليوم نتمنا من نسائنا ان يقتدن بنساء الاسلام ويكونن زينن لهن وهذا مايوكد عليه المرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني دام ظله ودائما يخاطب النساء ويقول الزينبيات والفاطميات وهذا يدل على الالتزام ونهج طريق الطاهرات من ال محمد صلوات الله عليهم اجمعين
الاسلام يقدس المرأة
ابو تحسين -ان الجميع يعرف ان اول شهيده في الاسلام ام عمار سمية والسيده خديجه زوجة النبي صلى الله عليه واله وسلم وفاطمة الزهرء وزينب وغيرهن من النساء المجاهدات في سبيل الاسلام وقبل الاسلام كانت مريم العذراء و امرأة فرعون وووو كثيرة المواقف المشرفة للمراءة في الاسلام وقبل الاسلام واليوم نتمنا من نسائنا ان يقتدن بنساء الاسلام ويكونن زينن لهن وهذا مايوكد عليه المرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني دام ظله ودائما يخاطب النساء ويقول الزينبيات والفاطميات وهذا يدل على الالتزام ونهج طريق الطاهرات من ال محمد صلوات الله عليهم اجمعين
في خضم الأزمات
دكتوره اسراء الجبوري -المرأه العراقيه كيف كانت والى اين وصلت وهل انصفتها المنضمات الأنسانيه ووزارة حقوق المرأه وحقوق الأنسان اين هي الوزاره التي تعنى بالمرآه في العراق هي مجرد اسم لا اكثر ربما لا وجود حتى للمبنى وكغيرها من الوزارات لا نجد اثر لها سوى انها تسرد ضمن قائمة وزارات الدوله والتي لا شغل لها سوى مليء جيوب منتسبيها ابتداءا من الوزير ونزولا بالأدنى عدى الايفادات والرشى وغيرها من النفعيات الشخصيه المرآه العراقيه اصبحت اسم وصوره فقط لتبرير قيام وزاره هذا فيما يخص السياسه اما فيما يخص المؤسسات الدينيه فالوضع اسوأ بكثير فما زالت المرآه العراقيه توضع في حسابات هذه المؤسسات والحوزات في الدائرة الضيقه دائرة العيب والعوره والحرام وناقصات عقل ودين كل هذه المسميات تندرج في النضره الضيقه لهذه المؤسسات الدينيه والحوزات كل هذه التشويهات اللا اخلاقيه واللا علميه توسم بها المرآه العراقيه وكأنها عار ومجرده من ادنى مرتبه عقليه منصفه رجال الدين في العراق وللأسف لم يرحموا المرآه لا كمخلوقه ضعيفه ولا كأنسانه خلقها الله لمهمة انجاب وتربية الرجال هذه النضريه لم تصل للأن لعقول الحوزات العلميه الخاويه والخاليه من ادنى علميه انا من خلال متابعتي لكل الرسالات العمليه لكل طلبة واساتذة الحوزات لم اجد ما ينصف المرآه لامن قريب ولا من بعيد لم اجد سوى مايخاطب الطهاره والنجاسه واهجروهن بالمضاجع وخاطبوهن من وراء حجاب انا هنا بالتأكيد لا اعمم على كل المراجع وطلبة الحوزه فحين قرأت للمرجع العراقي الحسني الصرخي وجدت فعلاً هناك من الفكر والأطروحات الراقيه بمفاهيمها والتي تجسد الفكره العاليه التي من اجلها خلقت المرآه ووظائفها في خلق وتطوير مجتمعات الأمه الأسلاميه وجدت الكثير من الأطروحات التي انصفت المرآه والمرآه العراقيه بالذات وانا احمد الله انها قد انصفت من قبل هذا العالم الجليل نسأل الله ان تنال كتاباته موضع التطبيق في مجتمعنا العراقي وتأخذ صداها الأكاديمي والحوزوي على حد سواء
في خضم الأزمات
دكتوره اسراء الجبوري -المرأه العراقيه كيف كانت والى اين وصلت وهل انصفتها المنضمات الأنسانيه ووزارة حقوق المرأه وحقوق الأنسان اين هي الوزاره التي تعنى بالمرآه في العراق هي مجرد اسم لا اكثر ربما لا وجود حتى للمبنى وكغيرها من الوزارات لا نجد اثر لها سوى انها تسرد ضمن قائمة وزارات الدوله والتي لا شغل لها سوى مليء جيوب منتسبيها ابتداءا من الوزير ونزولا بالأدنى عدى الايفادات والرشى وغيرها من النفعيات الشخصيه المرآه العراقيه اصبحت اسم وصوره فقط لتبرير قيام وزاره هذا فيما يخص السياسه اما فيما يخص المؤسسات الدينيه فالوضع اسوأ بكثير فما زالت المرآه العراقيه توضع في حسابات هذه المؤسسات والحوزات في الدائرة الضيقه دائرة العيب والعوره والحرام وناقصات عقل ودين كل هذه المسميات تندرج في النضره الضيقه لهذه المؤسسات الدينيه والحوزات كل هذه التشويهات اللا اخلاقيه واللا علميه توسم بها المرآه العراقيه وكأنها عار ومجرده من ادنى مرتبه عقليه منصفه رجال الدين في العراق وللأسف لم يرحموا المرآه لا كمخلوقه ضعيفه ولا كأنسانه خلقها الله لمهمة انجاب وتربية الرجال هذه النضريه لم تصل للأن لعقول الحوزات العلميه الخاويه والخاليه من ادنى علميه انا من خلال متابعتي لكل الرسالات العمليه لكل طلبة واساتذة الحوزات لم اجد ما ينصف المرآه لامن قريب ولا من بعيد لم اجد سوى مايخاطب الطهاره والنجاسه واهجروهن بالمضاجع وخاطبوهن من وراء حجاب انا هنا بالتأكيد لا اعمم على كل المراجع وطلبة الحوزه فحين قرأت للمرجع العراقي الحسني الصرخي وجدت فعلاً هناك من الفكر والأطروحات الراقيه بمفاهيمها والتي تجسد الفكره العاليه التي من اجلها خلقت المرآه ووظائفها في خلق وتطوير مجتمعات الأمه الأسلاميه وجدت الكثير من الأطروحات التي انصفت المرآه والمرآه العراقيه بالذات وانا احمد الله انها قد انصفت من قبل هذا العالم الجليل نسأل الله ان تنال كتاباته موضع التطبيق في مجتمعنا العراقي وتأخذ صداها الأكاديمي والحوزوي على حد سواء
المراة ودورها في المجتمع
احمد عباس -لايخفى على الجميع بان المراة ودورها المهم في المجتمع وماعانت من انتهاكات وظلم وتغييب كله بسبب الحكومات التي حكمت البلد والجهل المستشري في البلاد بين الناس بسبب الحروب والازمات والمعانات التي يعانيها المجتمع -كل هذا ادى الى نزول المراة الى الساحة واخذدور الرجل في ادارة الاعمال والحرف والمهن الصعبة --ولابد للاشارة بان المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني اعطا الدور الحقيقي للمراة في المجتمع العراقي وانصافها بما يريده الشارع المقدس والشريعة الاسلامية المقدسة وان يكون دورها مهم جدا في ادارة المجتمع العراقي وباسلوب علمي وحضاري واسلامي 0
المراة ودورها في المجتمع
احمد عباس -لايخفى على الجميع بان المراة ودورها المهم في المجتمع وماعانت من انتهاكات وظلم وتغييب كله بسبب الحكومات التي حكمت البلد والجهل المستشري في البلاد بين الناس بسبب الحروب والازمات والمعانات التي يعانيها المجتمع -كل هذا ادى الى نزول المراة الى الساحة واخذدور الرجل في ادارة الاعمال والحرف والمهن الصعبة --ولابد للاشارة بان المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني اعطا الدور الحقيقي للمراة في المجتمع العراقي وانصافها بما يريده الشارع المقدس والشريعة الاسلامية المقدسة وان يكون دورها مهم جدا في ادارة المجتمع العراقي وباسلوب علمي وحضاري واسلامي 0
كان الله في عون العراقية
إيناس البغدادية -لو كانت هنالك حكومة منصفة تراعي الحقوق ومستحقات شعبها وتعطي لكل ذي حق حقه لما وصل الحال بنا إلى أن النساء إضافة لعملها المنزلي تراها تبذل جهد مضاعف في سبيل لقمة عيشها فأين الحكومة التي وعدت الشعب العراقي بالنعيم والترف؟؟؟!!!
كان الله في عون العراقية
إيناس البغدادية -لو كانت هنالك حكومة منصفة تراعي الحقوق ومستحقات شعبها وتعطي لكل ذي حق حقه لما وصل الحال بنا إلى أن النساء إضافة لعملها المنزلي تراها تبذل جهد مضاعف في سبيل لقمة عيشها فأين الحكومة التي وعدت الشعب العراقي بالنعيم والترف؟؟؟!!!