اقتصاد

إيران مستعدة للتفاوض مع السعودية لتطوير حقول النفط المشتركة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

طهران:أعلن المدير التنفيذي لشركة نفط الجرف القاري الإيرانية، محمود زيركجيان زاده، عن استعداد بلاده للتفاوض مع السعودية لتطوير حقول نفطية مشتركة بينهما.ونسبت وكالة (مهر) الإيرانية للأنباء الى زاده قوله اليوم الاثنين، إن وزارة النفط الإيرانية على استعداد لتطوير القطاع النفطي من 'كتلة فارسي' بشكل مشترك مع السعودية.وأضاف أن 'السياسة العامة لشركة النفط الوطنية الإيرانية في الخليج هي المشاركة في تطوير حقول النفط والغاز المشتركة، ومن هذا المنطلق فإننا على استعداد للتفاوض مع المسؤولين النفطيين في السعودية'.


وأشار الى أنه تم توقيع عقد لتقييم مشروع تطوير حقل 'فرزاد A' النفطي والغازي في الخليج مع شركة بتروبارس بقيمة 140 مليون دولار.وقال 'مع إكتشاف كتلة فارسي الهيدروكاربونية في مياه الخليج، فقد تم التعرّف على 3 حقول ضخمة لحد الآن وهي فرزادA وفرزادB وبينالود للنفط الثقيل. وأضاف أن قيمة العقد النهائية لتطوير حقل فرزادA البحري تقدّر بنحو 4 مليارات دولار، متوقعاً إنتاج أكثر من مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعي بعد إنجاز مشروع تطوير حقل فرزادA.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سنتفاهم في ظل نظام آخر
Amr Alamr -

السعودية تدعو للحوار والسلام حتى مع غير المسلمين وحتى مع الإرهابيين على أمل تغيير معتقداتهم وأفكارهم الإجرامية ولكنها لاتتعامل مع المجرمين الذين يصرون على إجرامهم وتعتبر العلاقة معهم مقطوعة حتى يعودو لرشدهم ويراعو شعوبهم ويراعو جيرانهم كما يجب في ظل العلاقات السليمة وأي تعاون مع نظام أثبت إجرامه لن يتم وسيكون التعامل مع الأنظمة الواقعية لا الواهمة التي تجر الويلات على نفسها وتسألبكل سذاجة ومظلومية لماذا تم قطع العلاقات معي ولماذا هم يحاصروني والشيطان الأكبر والأصغر وووووهي لاتخدع إلا نفسها وللأسف شعبها وبعض السذج الذين يصدقون شعاراتها الزائفة بإسم الإسلام وهي أكبر من مكر بأهله وأجرم في حقهم وللأسف لازالت تكذب وتكذب وتنتظر ممن عرف حقيقتها أن يصدق كذبها ويكذب عينيه وعقله وقلبه وهذه مشكلة الرجعيين العنصريين الواهمين

سنتفاهم في ظل نظام آخر
Amr Alamr -

السعودية تدعو للحوار والسلام حتى مع غير المسلمين وحتى مع الإرهابيين على أمل تغيير معتقداتهم وأفكارهم الإجرامية ولكنها لاتتعامل مع المجرمين الذين يصرون على إجرامهم وتعتبر العلاقة معهم مقطوعة حتى يعودو لرشدهم ويراعو شعوبهم ويراعو جيرانهم كما يجب في ظل العلاقات السليمة وأي تعاون مع نظام أثبت إجرامه لن يتم وسيكون التعامل مع الأنظمة الواقعية لا الواهمة التي تجر الويلات على نفسها وتسألبكل سذاجة ومظلومية لماذا تم قطع العلاقات معي ولماذا هم يحاصروني والشيطان الأكبر والأصغر وووووهي لاتخدع إلا نفسها وللأسف شعبها وبعض السذج الذين يصدقون شعاراتها الزائفة بإسم الإسلام وهي أكبر من مكر بأهله وأجرم في حقهم وللأسف لازالت تكذب وتكذب وتنتظر ممن عرف حقيقتها أن يصدق كذبها ويكذب عينيه وعقله وقلبه وهذه مشكلة الرجعيين العنصريين الواهمين