اقتصاد

7.5 مليار دولار قيمة صادرات العراق النفطية في يوليو

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: أعلنت وزارة النفط العراقية أن مجموع الإيرادات المتحققة لصادرات النفط الخام لشهر يوليو الماضي بلغ 7 مليارات و577 مليون دولار بزيادة تجاوزت مليار دولار عن شهر يونيو. وقالت الوزارة اليوم إن صادرات النفط الخام لشهر يوليو بلغت 78 مليون برميل، وبلغت الايرادات المتحققة من البيع 7 مليارات و577 مليون دولار بمعدل سعر 97.141 دولار للبرميل. وأضافت أن الكميات المصدرة من النفط الخام توزعت بين نفط البصرة الذي بلغت صادراته 68 مليونا و700 الف برميل، بــ6 مليارات و691 مليون دولار، ونفط كركوك الذي بلغت صادراته 9 ملايين و300 الف برميل بـ886 مليون دولار. وأشارت إلى أن هذه الكميات تم تحميلها من قبل 31 شركة نفطية من جنسيات مختلفة، من ميناءي البصرة وخور العمية على الخليج العربي ومن ميناء جيهان التركي على البحر المتوسط وبالشاحنات الحوضية إلى الأردن. يذكر أن صادرات النفط الخام لشهر يونيو بلغت 72 مليون برميل وبقيمة متحققة بلغت 6 مليارات و487 مليون دولار.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نفطنا للحرامية فقط
خالد هاشم -

لقد وصلت صادرات النفط الى 7 مليارات ومازال العراقي يبحث في القمامة من اجل ايجاد لقمة لياكلها اذا اين تذهب اموال النفط ياحكومة المنطقة الخضراء الم تشبعو سرقة الم تكفيكم العقارات خارج العراق وداخله الم يحن الوقت لتلتفتو الى الشعب العراقي المسكين الذيحرم من كل شيءبوجودكم

النفط والفقرفي العراق
سمير خالد -

العجب كل العجب من ساسة العراق صادرات للنفط وبمليين الدولارات والشعب العراقي افقر حتى من فلسطين المحتلة التي لاتملك اي شي صادرات للنفط والعراق يعاني من ارتفاع وشحة في الغاز والنفط والكاز والبانزين العجب كل العجب من روساء وزعماء وساسة العراق الدوميقراطيين هل هذه الاموال تذهب للشعب ام لجيوبكم العفنة العراق ابتليا بحكام وقادة وساسة عملاء وسراق وسفاحين وقتلة ومطايا للشيطان

شنو النتيجه
صالح الشيرازي -

هو مال وصلت الصادرات هيج رقم اي صحيح ولكن شنو النتيجه ؟؟؟؟ غير الزايد رايح وحاميها حراميها ؟؟؟؟؟ شنو النتيجه متخلي الصادرات تصير مليار مليار ....

الفساد هم المستفيدون
علي السراي -

ولكن ماذا يجني الشعب المحروم من هذه الثروات الطائلة والميزيانيات الضخمة وهو يعش الحرمان وانعدام الخدمات وتزايد في عدد الارامل والايتام والعوائل المعدمة التي لا يدخل لها دينار واحد من هذه الاموال الطائلة وبالمقابل نراى ارصدة وعقارات الساسة والاحزاب في حالة تزايد وتنافس فيما بينهم واضافة الى كل هذه ظهرت ايران وبعد تعرضها للعقوبات الدولية حيث بدات تزتنزف اموال العراق التي فتح المصارف العراقية ارصدتها لها فاموال العراق يتنعم بها غير العراقيين من الساسة والشعوب الاخرى

حاميها حراميها
محمد العراقي -

ان العراق بلد عائم على النفط وانه بلد مبارك حيث ارض ارض الخيرات والماء ماء الفرات والشعب شعب الطيبة والنخوة والشهامة التي لا توجد مثلها في العالم وليس في الوطن العربي مثلها ، ولكن مع الاسف ان حكامه المتعاقبين على مر العقود لم يعملوا من اجل شعوبهم .وآخرها هؤلاء الحكام الذين ديدنهم سرقة الثروات والاموال العراقية العائدة للشعب والتي هي تعتبر من ممتلكاته الشرعية . والا ماذا استفاد من هذه الارقام الخيالية وهذه الارصدة من الاموال المبعثرة والتالفة عند هؤلاء الساسة والذين هم يمثلون مصداقا للمثل الذي يقول ( حاميها حراميها ).