اقتصاد

هيئة السوق السعودي تغرم 5 شركات لمخالفة الأنظمة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الرياض: أعلنت هيئة السوق المالية اليوم عن فرض غرامات مالية على خمسة شركات هي " بنك الرياض " و "ميدغلف " و"وفاء للتأمين" و"أسمنت تبوك " و"الأنابيب السعودية ".

وفرضت الهيئة غرامة مالية مقدارها (100,000) ريال على الشركة السعودية الهندية للتأمين التعاوني "وفا للتأمين" ، وذلك لمخالفتها الفقرة الفرعية (12) من الفقرة (ب) من قواعد التسجيل والإدراج، والفقرة (أ) من المادة التاسعة من لائحة حوكمة الشركات، ولعدم إحتواء تقرير مجلس إدارتها المرفق بالقوائم المالية السنوية للشركة للعام المالي المنتهي في 31/12/2011م على إقرار من الشركة بعدم وجود أية قروض عليها، والأحكام التي لم تطبق من لائحة حوكمة الشركات وأسباب ذلك.

كما فرضت غرامة مالية مقدارها (50,000) ريال على الشركة السعودية لأنابيب الصلب "الأنابيب السعودية"، وذلك لمخالفتها الفقرة (أ) من المادة التاسعة من لائحة حوكمة الشركات، إذ لم يحتوِ تقرير مجلس إدارتها المرفق بالقوائم المالية السنوية للعام المالي المنتهي في 31/12/2011م على الأحكام التي لم تطبق من لائحة حوكمة الشركات.

كما فرضت غرامة مالية مقدارها (50,000) ريال على بنك الرياض، وذلك لمخالفته الفقرة (ب) من المادة الخامسة عشرة من لائحة حوكمة الشركات، إذ لم تصدر الجمعية العامة العادية للبنك بناءً على اقتراح من مجلس إدارته قواعد اختيار أعضاء لجنة الترشيحات والمكافآت ومدة عضويتهم وأسلوب عمل اللجنة.

وفرضت غرامة مالية مقدارها (50,000) ريال على شركة اسمنت تبوك، وذلك لمخالفتها الفقرة (أ) من المادة التاسعة من لائحة حوكمة الشركات، إذ لم يحتوِ تقرير مجلس إدارتها المرفق بالقوائم المالية السنوية للشركة للعام المالي المنتهي في 31/12/2011م على الأحكام التي لم تطبق من لائحة حوكمة الشركات.

كما فرضت غرامة مالية مقدارها (50,000) ريال على شركة المتوسط والخليج للتأمين وإعادة التأمين التعاوني (ميد غلف)، وذلك لمخالفتها الفقرة (أ) من المادة التاسعة من لائحة حوكمة الشركات، إذ لم يحتوِ تقرير مجلس إدارة الشركة المرفق بالقوائم المالية السنوية للعام المالي المنتهي في 31/12/2011م، على الأحكام التي لم تطبق من لائحة حوكمة الشركات وأسباب ذلك.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف